رغم مرور سنوات ونحن نعيش في ديار الغربة ولكننا لانزال نشتاق لتلك الأيام
وقفة تأمل في حدائق الگاردينيا -٣
كانت أيام لاتنسى حيث الشتاء و تساقط الأمطار والجلوس حول الصوبة النفطية( علاء الدين) أو غيرها وتناول الچاي والكليچة..أو حتى تناول الغداء أو اللبلبي أو الشلغم.
بالرغم من تقدم الدنيا وعشرات الأجهزة للتدفئة ولكن تلك الصوبات لاتزال في مخيلاتنا ونتذكرها دوما.. هل لكم رأي أخر؟؟
1215 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع