الگاردينيا ... مجلة ثقافية عامة
رئيس التحرير :جلال چرمگا / سویسرا
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
نائب رئيس التحرير و المدير الفني والعلاقات العامة :المهندس أحمد فخري/ الدنمارك
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
من اصالة العراق التي تشمل كل حدودها وظلال اطيافها، نسعى لقول كلمة الحق، والدفاع عن اهلنا وناسنا اينما تواجدوا، نسلط الضوء على كل السلبيات التي تمارس بحق العراقيين والعراق الجريح في هذا الزمن الغر.
نعرف تراثنا العريق للجيل الصاعد، وماضينا المشرف راسمين بدقة ما أجاد به تاريخنا، من سلبيات وايجابيات،نذكر الاجيال بما قدمه الاجداد، حيث الشهامة والامانة والكرامة والاخلاق والتقاليد الحسنة، والفن الجميل الراقي والعلاقات الطيبة، خارج حدود الطبقية.
نشجع الجميع دون تمييز كل المواهب الشابة في كافة المجالات، مستذكرين الرواد وما تميز به الابداع العراقي من عمق في غرس شاعت سنابله كل طباق العالم، وعمت رائحة المسك والهيل والعنبر، كل نسيم نتاجهم الابداعي، عراقيون حتى العظم بمفاهيمهم، لا تغيرهم غربة او بقاع دفعتهم الظروف للتواجد فيها.
العراق جوهرة متلألئة، رغم وضعه الحالي، لذا نصب كل اهتمامنا في كافة الجوانب/ السياسية والفنية والاقتصادية والرياضية والادبية والثقافية متكاتفين معه دائما بكل جوارحنا.
ضوابط النشر في الگاردينيا
مجلة الگاردينيا تستقبل مشاركاتكم بمختلف أنواعها، وترحب بنشر نتاجات أصدقاء الگاردينيا من المقالات والتقارير، بأنواعها: السياسية والأدبية والثقافية والفنية، وسيتم التفاعل معها حسب ضوابط التحرير والنشر في الگاردينيا،
أولاً: ضوابط نشر المقالات:
أن يراعي الكاتب ما يلي:
1.ضرورة كتابة الإسم الصريح مع صورة فوتغرافية حديثة، وإذا رغب باستخدام اسم مستعار فلا مانع لدينا شريطة إعلام إدارة الگاردينيا إبتداءً.
2.الأفضلية للمقالات والنتاجات الأصيلة غير المنقولة، والتي ترسل للكاردينيا حصريا أو لأول مرة.
3.أن تكون المادة مكتوبة بلغة عربية سليمة، وتمتلك الگاردينيا حق التدخل لتصحيح الأغلاط الإملائية والطباعية إن وجدت حرصاً على سلامة اللغة العربية، وسمعة المجلة.
4.يمكنكم ارسال مشاركاتكم الينا (رئيس التحرير) عن طريق البريد الالكتروني الى العنوان التالي
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
5.ما ينشر على صفحات الگاردينيا لا يعبر بالضرورة عن آراء الگاردينيا، وانما يعبر عن آراء اصحاب المقالات والتقارير.
6.لن تنشر الگاردينيا اكثر من مقالة للشخص الواحد في اليوم الواحد لذا نرجو ترك فاصلة زمنية اسبوع على الاقل بين مادة واخرى بغية اعطاء الفرصة لاكبر عدد من الكتاب والمشاركين.
7.يفضل ان يرسل كتبة التقارير الصور التوضيحية مع مواضيعهم شريطة ان لا تكون منقولة او مستنسخة من مواقع اخرى دفعا لاشكاليات حقوق النشر.
8.ضرورة متابعة الموضوع المنشور من قبل كاتبه، والتفاعل مع ردود وتعليقات الاخوة الاعضاء وزوار الگاردينيا لان التعليقات تثري الموضوع وتؤكد تفاعل القارئ مع المنشور. وسوف نضطر للتعامل السلبي مع من لايتابعون تعليقات وتعقيبات القراء على مواضيعهم، لحرصنا على تحقيق التواصل بين القراء وبين ما ينشر في الموقع.
9.من حق ادارة تحرير مجلة الگاردينيا التعامل مع المواد المرسلة وفقا لسياسات النشر المتبعة لديها، وقد تنشر المادة فوراً إن اتفقت مع نهجها، او تؤجل النشر ان اقتضت متطلبات العمل ذلك، وقد ترفض النشر اذا وجدت المادة المرسلة مخالفة لقواعد وضوابط النشر. ولها أن تبلغ الكاتب بذلك لكي يراعي الالتزام بضوابط النشر مستقبلا.
10.لاتنشر المجلة أي مادة تتضمن تشجيعا على الكراهية والتمييز والعنصرية والطائفية أو تدعم الارهاب وتروج له، كما لا تسمح المجلة مطلقا بنشر عبارات الشتائم والأوصاف النابية أو اللغة المهينة.
11.إن إنتهاك السياسات الواردة أعلاه قد يعرّض مرسل المادة إلى وضعه في القائمة السوداء وعدم نشر أي مادة له مستقبلا.
ثانيا: ضوابط نشر التعليقات والتعقيبات:
تؤمن مجلة الگاردينيا تماماً أن تعليقات وتعقيبات القراء الكرام على المواضيع والمقالات والتقارير يغني المادة المنشورة ويجعلها أكثر فاعلية، لذلك ترحب الگاردينيا بنشر تعليقات الاخوة القراء في سبيل دعم الحوار والنقاشات المفتوحة والحرة وفق الضوابط التالية:
1.يحق للمعلق استخدام اسمه الصحيح او اسما مستعارا شريطة اعلام ادارة المجلة بذلك ابتداء من خلال استخدام نموذج التعليق الموجود اسفل كل مادة منشورة.
2.يلتزم المعلق او المعقب بذات الشروط العامة المدرجة اعلاه بالنسبة لضوابط النشر وبخاصة المواد (8 و 9 و 10) من ضوابط النشر.
3.كما ان انتهاك هذه الضوابط من قبل المعلق او المعقب سوف يؤدي الى وضع اسمه ضمن قوائم الحجب او المنع (القائمة السوداء).
4.على الاخوة المعلقين ان يراعوا الاختصار جهد الامكان لفسح المجال لاكبر عدد من تعليقات القراء والمتابعين..
927 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع