أخبار وتقارير يوم ٢١ كانون الأول
أبرز نقاط الاتفاق الأوروبي لاصلاح نظام الهجرة
رووداو ديجيتال:توصل البرلمان الاوروبي والدول الاعضاء إلى اتفاق مبدئي بشأن إصلاح كبير لسياسة الهجرة في الاتحاد الاوروبي في ختام مفاوضات طويلة وشاقة بعد أكثر من ثلاث سنوات من تقديم المفوضية الاوروبية لهذا المشروع.
يشهد الاتحاد الأوروبي في الوقت الحاضر ارتفاعاً في حالات الوصول غير النظامية إلى أراضيه، فضلا عن ازدياد طلبات اللجوء.
وخلال الأشهر الأحد عشر الأولى من سنة 2023، رصدت وكالة "فرونتكس" أكثر من 355 ألف محاولة عبور للحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، في ارتفاع نسبته 17 %.
وقد تتخطى طلبات اللجوء مليون طلب بحلول نهاية 2023، بحسب وكالة اللجوء التابعة للاتحاد الأوروبي.
في ما يلي النقاط الرئيسية للتسوية التي تم التوصل إليها بشأن "ميثاق الهجرة واللجوء" الذي لا يزال يجب وضع اللمسات الاخيرة على تفاصيله.
ينص بشكل خاص على تعزيز المراقبة على المهاجرين الوافدين إلى الاتحاد الأوروبي وإنشاء مراكز قرب الحدود لإعادة أولئك الذين لا يحق لهم اللجوء الى الاتحاد الأوروبي بسرعة أكبر، وآلية للتضامن الإلزامي بين الدول الأعضاء تعود بالفائدة على الدول المعرضة لضغوط الهجرة.
تعزيز المراقبة
تطبيق عملية "تدقيق" الزامي قبل دخول مهاجر إلى الاتحاد الأوروبي. يمكن أن تستمر عمليات التحقق من الهوية والأمن لمدة تصل إلى سبعة أيام. في نهاية هذه الفترة القصوى يتم توجيه الشخص نحو إجراء للجوء - اعتيادي أو معجل - أو إعادته إلى بلده الأصلي أو بلد العبور.
تتحمل دول الوصول مسؤولية إدخال بصمات الأصابع وصورة الوجه ووثائق الهوية لطالبي اللجوء والمهاجرين في قاعدة بيانات "يوروداك" الموسعة والتي تنطبق الآن على الأطفال اعتبارا من سن السادسة.
اجراءات الحدود
سيتم توجيه طالبي اللجوء الذين هم الأقل احتمالاً إحصائياً للحصول على حماية دولية - رعايا الدول التي يكون فيها معدل الاعتراف بوضع اللاجئ، في المتوسط في الاتحاد الأوروبي، أقل من 20% مثل المغرب وتونس وبنغلادش - نحو " إجراءات الحدود".
في إطار هذه الإجراءات يتوقع تأمين حوالي 30 ألف مكان في مراكز مخصصة لاستقبال ما مجموعه 120 ألف مهاجر سنويا.
سيشمل ذلك القُصّر غير المرافقين الذين يشكلون "خطرا أمنيا" والعائلات التي لديها أطفال.
من المحتمل أن تشمل الإجراءات الاحتجاز، لكن ايضا وفقا للنائبة الاوروبية الفرنسية فابيين كيلر، مقررة هذا النص، قد يتم اتخاذ تدابير بديلة لتقييد الحرية.
ونددت ستيفاني بوب من منظمة أوكسفام غير الحكومية، بـ "الاتفاق المتعلق بمزيد من الاعتقالات خاصة لأطفال واسر في مراكز تشبه السجون".
مدة إجراءات الحدود هي اثني عشر أسبوعا لدرس الطلب قد يضاف اليها اثني عشر أسبوعا لإجراءات الترحيل، اي ما مجموعه ستة اشهر كحد أقصى.
تضامن الزامي
ويحافظ النظام الجديد الذي يحل مكان لائحة دبلن الثالثة، على المبدأ العام المعمول به والذي بموجبه يكون البلد الأول الذي يدخله طالب اللجوء في الاتحاد الأوروبي مسؤولا عن درس ملفه.
واضيفت معايير أخرى إلى تلك المطبقة مما يسمح بدرس طلب اللجوء في بلد آخر غير بلد الدخول.
في حين أن قاعدة البلد الأول للدخول تضع عبئا أكبر على دول الجنوب، تم إدخال آلية تضامن إلزامي لتخفيف الضغط عن الدول التي تواجه هجرة ضخمة.
على الأعضاء الآخرين في الاتحاد الأوروبي بعد ذلك المساهمة باستقبال طالبي لجوء أو من خلال تقديم مساعدة مالية.
يخطط المجلس للقيام بما لا يقل عن 30 ألف عملية نقل سنويا لطالبي لجوء (من بلدان تتعرض لضغوط الهجرة إلى دول اخرى في الاتحاد الأوروبي).
والتعويض المالي المقرر هو 20 الف يورو لكل طالب لجوء لم يتم نقله على ان يسدد المبلغ البلد الذي يرفض استقباله إلى البلد الذي يتعرض لضغوط الهجرة.
حالات الازمات
ينص أحد أحكام الإصلاح على الاستجابة في حال التدفق الكبير والاستثنائي للمهاجرين إلى إحدى دول الاتحاد الأوروبي كما حدث أثناء أزمة اللاجئين في 2015-2016.
عندها يتم تفعيل آلية التضامن بسرعة لصالح الدولة المعنية وسيتم وضع نظام استثنائي يكون أقل حماية لطالبي اللجوء من الإجراءات المعتادة.
وينص النص الجديد أيضا على تمديد المدة المحتملة لاحتجاز المهاجرين على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي - بما يصل إلى تسعة أشهر يشمل اجراءات الابعاد - ويسمح بإجراءات لدرس طلبات اللجوء بشكل أسرع وأبسط لعدد أكبر من المنفيين للتمكن من إبعادهم بسهولة أكبر.
ويطبق أيضا على حالات "الاستغلال" أي الحالات التي تستخدم فيها "دولة ثالثة أو جهة فاعلة غير حكومية" الهجرة لزعزعة استقرار إحدى دول الاتحاد الأوروبي. وأكد مقرر النص النائب الأوروبي الإسباني خوان فرناندو لوبيز أغيلار أن الأمر "لا يتعلق بتاتا باستهداف" المنظمات التي تنقذ المهاجرين في البحر.
مفهوم "البلد الثالث الآمن"
يجوز لدولة عضو أن تأخذ في الاعتبار مفهوم "دولة ثالثة آمنة" لابعاد طالب لجوء إليها.
وهذا يعني أنه يمكنها رد الملف باعتبار ان طالب اللجوء مر عبر بلد ثالث يعتبر "آمنا" حيث كان بإمكانه تقديم طلب حماية.
ومع ذلك يجب أن يكون هناك "رابط" كاف بين الشخص المعني والبلد الثالث.
------------------
الإطار التنسقي يشكل كتلة في جميع المحافظات للاسراع بتشكيل مجالسها
أعلن تحالف الإطار التنسيقي، تشكيل كتلة في جميع المحافظات للاسراع بتشكيل المجالس المحلية، لـ "تقديم الخدمات استمرارا واستكمالا لجهود الحكومة الاتحادية".
وعقد الإطار اجتماعه الاعتيادي بحضور رئيس الوزراء لمناقشة تشكيل مجالس المحافظات وانتخاب محافظين جدد، حسبما ذكر في بيان الأربعاء (20 كانون الأول 2023).
وعبر الإطار وفق البيان، عن "شكره الكبير للشعب العراقي الأبي الذي التزم باستحقاقه الدستوري وساهم بشكل فاعل في الإدلاء بصوته بكل حرية"، مثمنا "الدور الكبير الذي اضطلعت به الحكومة في تنفيذ ومراقبة الانتخابات بشكل آمن، والمفوضية العليا المستقلة للانتخابات على أدائها المميز والقوى الأمنية الباسلة لتأديتها دورها باكمل وجه".
فيما أعلن عن "تشكيل كتلة الإطار التنسيقي في جميع المحافظات للاسراع بتشكيل المجالس المحلية لتقديم الخدمات استمرارا واستكمالا لجهود الحكومة الاتحادية التي تميزت بها طيلة السنة الماضية".
الثلاثاء، أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، 94% من نتائج التصويت في انتخابات مجالس المحافظات التي اجريت يومي 16 كانون الأول للعسكريين والنازحين، ويوم 18 التصويت العام، بمشاركة أكثر من 6 ملايين ناخب من أصل 16 مليون.
بحسب متابعات أجرتها شبكة رووداو الإعلامية بناء على النتائج الأولية المعلنة من قبل المفوضية، تقدمت قوى الإطار التنسيقي في عدد من المحافظات العراقية، حيث حصل تحالف نبني الذي يضم عدة كتل مضوية في تحالف الإطار، على 43 مقعدا، فيما حصل ائتلاف دول القانون على 35 مقعدا، وتحالف قوى الدولة الوطنية على 23 مقعدا، بينما حصلت كتلة الحسم الوطني على 8 مقاعد.
وبلغت نسبة الاقبال على التصويت العام 39%، فيما بلغت نسبة الاقبال على التصويت الخاص يوم السبت 67%، أما نسبة الاقبال الكلية فقد بلغت 41%.
وأكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في بيان اصدره عقب انتهاء التصويت، أن انتخابات مجالس المحافظات "إيفاء من الحكومة بالتزامها الوارد في منهاجها الوزاري، وخطوة أخرى نحو اللامركزية الإدارية، وتدعيم للسلم الإهلي والاستقرار، وتحقيق لإرادة متأخرة تعثرت منذ عام 2013".
-------------------
استمرت 5 ساعات.. نجاح أول عملية زراعة قلب صناعي في العراق والشرق الأوسط
شفق نيوز/ كشف مصدر طبي في دائرة صحة ذي قار، يوم الأربعاء، عن نجاح عملية أول عملية لزراعة القلب الصناعي بمركز الناصرية، وهي المرة الأولى في العراق والشرق الأوسط.
وأبلغ المصدر وكالة شفق نيوز، أن "مواطنا من اهالي محافظة المثنى في الستينيات من عمره اصيب مؤخرا بمرض فشل القلب، حيث تم الاتفاق مع فريق ألماني على القدوم إلى العراق وتحديدا مركز الناصرية للقلب لغرض اجراء عملية مشتركة مع فريق طبي عراقي من اجل زراعة قلب صناعي له".
وبين المصدر، ان "العملية انطلقت مساء في الساعة الخامسة والنصف وانتهت في الساعة العاشرة والنصف حيث استمرت لمدة 5 ساعات"، مضيفا ان "المواطن الآن بصحة جيدة بعد اجراء العملية، وسيتم تقييم وضعه الطبي بعد مرور 10 ساعات على العملية".
وتابع، ان "الكوادر الطبية احتفلت بنجاح العملية، ولكن يتبقى لدينا استجابة جسد المريض للقلب الصناعي الجديد الذي زرع له".
وفي وقت سابق اليوم الأربعاء، أفاد مصدر طبي في دائرة صحة ذي قار، بوصول فريق طبي أوروبي إلى الناصرية، لإجراء عملية "زراعة قلب صناعي" مشتركة لأول مرة في تاريخ العراق.
وأوضح المصدر، أن "هذه العملية تحصل للمرة الأولى بتاريخ العراق، والشرق الأوسط"، لافتا إلى أن "العملية تجري مساء اليوم، حيث تم التحضير لها منذ أشهر عدة، وهو حدث عالمي ربما يشهد حضور مسؤولين كبار من الحكومة الاتحادية للإعلان عن هذا الحدث".
---------------------
١-الشرق الأوسط…التزام سعودي - إيراني بتطبيق اتفاق بكين
اجتماع ثلاثي في العاصمة الصينية يصف العلاقات بـ«الإيجابية»
بعد 9 أشهر من إعلان المصالحة التاريخية واستئناف العلاقات بينهما برعاية صينية، أكدت السعودية وإيران،التزامهما الكامل بتطبيق الاتفاق الذي توصلتا إليه في 10 مارس (آذار) الماضي، معربتين عن تقديرهما للدور المهم الذي تؤديه بكين في هذا الشأن.جاء ذلك في بيان صادر مع ختام أعمال الاجتماع الأول للجنة الثلاثية المشتركة السعودية - الصينية - الإيرانية، في بكين لمتابعة الاتفاق، برئاسة دنغ لي نائب وزير الخارجية الصيني، ونظيريه السعودي المهندس وليد الخريجي، والإيراني علي باقري كني، ولقاء جماعي لرئيسي وفدي الرياض وطهران مع وانغ يي وزير الخارجية الصيني.واستعرض الاجتماع ما تحقق من نتائج إيجابية في العلاقات بين السعودية وإيران على ضوء اتفاق بكين، وإعادة فتح سفارتي البلدين في كل من الرياض وطهران، واللقاءات والزيارات المتبادلة لوزيري خارجيتيهما، كما بحث أوجه التعاون الثلاثي بمختلف المجالات.وأكد الجانب الصيني استعداده لمواصلة القيام بالدور البناء ودعم الجانبين السعودي والإيراني في اتخاذ مزيد من الخطوات نحو تعزيز العلاقات. وأكد المجتمعون استمرار عقد اجتماعات اللجنة، حيث تقرر إقامة اللقاء المقبل خلال شهر يونيو (حزيران) 2024 في السعودية، تلبية لدعوة منها.ووصف الدكتور هشام الغنام، المشرف العام على مركز البحوث الأمنية وبرامج الأمن الوطني بجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، البيان بأنه «مهم جداً؛ لأنه يعكس اتفاق الطرفين السعودي والإيراني على تثبيت آلية للحوار بين الطرفين برعاية الصين لحل أي خلافات بينهما ولتطوير العلاقات بينهما»، مشيراً إلى أن «هذه الآلية كما يبدو هي الاجتماع الثلاثي بين وزراء خارجية البلدان الثلاث كل 6 أشهر».ويضيف الغنام في تصريح لـ«الشرق الأوسط»: «البيان يعكس أن المصالحة التي جرت في مارس (آذار) الماضي، برعاية الصين تتعزز وستنعكس بشكل إيجابي على منطقة الخليج، وعلى عدد من الملفات العربية الأخرى»، وهذا ما أكده مسؤولون من السعودية وإيران في كثير من اللقاءات والتصريحات منذ الإعلان عن اتفاق بكين.وأبدت الأطراف الثلاثة قلقها تجاه استمرار الأوضاع الجارية في قطاع غزة كتهديد للأمن والسلم بالمنطقة وعلى الصعيد الدولي، مؤكدين ضرورة الوقف الفوري للعمليات العسكرية، وإغاثة المدنيين بشكل مستدام، ومعارضة التهجير القسري للفلسطينيين. وشددوا على أن أي ترتيب حول مستقبل فلسطين يجب أن يجسد إرادة الشعب الفلسطيني، وعلى دعم حقه في إقامة دولته وتقرير مصيره.ويعلّق الغنام: «من الواضح أن هنالك توافقاً بين الموقفين السعودي والإيراني بشأن الحرب على الشعب الفلسطيني في غزة، فكلا الطرفين يريد للعدوان الإسرائيلي أن يتوقف فوراً، وكلاهما يريد دخول المساعدات الإنسانية لأهل غزة بشكل دائم ومستدام»، متابعاً: «هما يريان أن مستقبل قطاع غزة يجب أن يقرره الشعب الفلسطيني لا أي أطراف خارجية، وهما متفقان على دعم الشعب الفلسطيني في حق تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة».وعلى مدى الأشهر التسعة الماضية، خطت السعودية وإيران خطوات نحو تطوير العلاقات وتنفيذ «اتفاق بكين»، بإعادة فتح سفارتيهما في كلا البلدين، والاتفاق على تعزيز التعاون في كل المجالات، لا سيما الأمنية والاقتصادية، وأكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره الإيراني حسين أمير عبداللهيان من الرياض في 17 أغسطس (آب) الماضي، إطلاق مرحلة جديدة تتسم بالإرادة والرغبة الصادقة والجدية لتعزيز العلاقات بناء على المصالح المشتركة والاحترام المتبادل.كانت إيران، قد أعادت في 6 يونيو الماضي، فتح أبواب سفارتها بالرياض بعد 7 أعوام على توقف نشاطها، وقال علي رضا بيغدلي نائب وزير الخارجية للشؤون القنصلية (حينها): «نعدّ هذا اليوم مهماً في تاريخ العلاقات السعودية - الإيرانية، ونثق بأن التعاون سيعود إلى ذروته»، مضيفاً: «بعودة العلاقات بين إيران والسعودية، سنشهد صفحة جديدة في العلاقات الثنائية والإقليمية نحو مزيد من التعاون والتقارب من أجل الوصول إلى الاستقرار والازدهار والتنمية».وقبل ذلك، أكد وزيرا خارجية السعودية وإيران خلال مباحثات استضافتها بكين بتاريخ 6 أبريل (نيسان) الماضي، حرصهما على بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وتفعيل اتفاقية التعاون الأمني بين البلدين، الموقعة في 17 أبريل 2001م، والاتفاقية العامة للتعاون بمجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار والتقنية والعلوم والثقافة والرياضة والشباب، الموقعة في 27 مايو (أيار) 1998م.ومع زيارته الأولى لطهران في 17 يونيو، قال فيصل بن فرحان إن «العلاقات الطبيعية بين البلدين هي الأصل، وإنهما بلدان مهمان في المنطقة، تجمعهما أواصر الأخوة الإسلامية وحسن الجوار»، مؤكداً أنها «تقوم على أساس واضح من الاحترام الكامل والمتبادل للاستقلال والسيادة، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية ومبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي». وأضاف أن لقاءه مع عبداللهيان «يأتي استمراراً للخطوات المتخَذة تجاه تنفيذ اتفاق استئناف العلاقات الدبلوماسية، وما يمثله من محطة مفصلية في تاريخ البلدين ومسار الأمن الإقليمي، وتأكيداً للرغبة الصادقة وجدية الطرفين في تنفيذ بنود الاتفاق، التي تعود بالنفع على البلدين وشعبيهما، من خلال تعزيز الثقة المتبادلة، لتوسيع نطاق التعاون وتعزيز نطاق الاستقرار الإقليمي».وفي 5 سبتمبر (أيلول)، وصل عبد الله العنزي السفير السعودي إلى طهران، لمباشرة مهام عمله، بعد ساعات من وصول نظيره الإيراني علي رضا عنايتي إلى مقر السفارة بالرياض. وقال العنزي إن توجيهات القيادة السعودية تؤكد أهمية تعزيز العلاقات، وتكثيف التواصل واللقاءات بين البلدين، ونقلها نحو آفاق أرحب، «لأن المملكة وإيران جارتان، وتمتلكان كثيراً من المقومات الاقتصادية والموارد الطبيعية والمزايا التي تسهم في تعزيز أوجه التنمية والرفاهية والاستقرار والأمن بالمنطقة ـ وبما يعود بالنفع المشترك على البلدين والشعبين الشقيقين». وفي 11 نوفمبر (تشرين الثاني)، التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، على هامش انعقاد القمة العربية - الإسلامية المشتركة غير العادية في الرياض، وقدّم الأخير خلالها الشكر للسعودية على إقامة هذه القمة المهمة في ظل الظروف الراهنة «نيابة عن العالم الإسلامي لنجدة الفلسطينيين».
٢-الشرق الأوسط…فنلندا ستتيح لأميركا استخدام 15 قاعدة عسكرية... وروسيا تَعدّه تهديداً لها…أعلنت وزارة الدفاع الفنلندية، اليوم اعتزامها توقيع اتفاق، يوم الاثنين، يمنح الولايات المتحدة حقّ استخدام 15 قاعدة عسكرية في الدولة الواقعة شمال أوروبا.وقالت الوزارة، في بيان: «سيوقِّع وزير الدفاع (أنتي) هاكانن، ووزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، اتفاق تعاون دفاعي ثنائي في واشنطن العاصمة، الاثنين 18 ديسمبر (كانون الأول)».ويتيح هذا الاتفاق، من بين أمور أخرى، للولايات المتحدة الوصول إلى 15 قاعدة عسكرية في فنلندا واستخدامها. وبعد التوقيع، سيجري تقديم النص إلى البرلمان الفنلندي، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».وأكدت وزيرة الخارجية الفنلندية إيلينا فالتونن، في بيان منفصل، أن «اتفاق التعاون سيعزّز الدفاع الفنلندي؛ لأنه يسمح بوجود وتدريب قوات أميركية»، فضلاً عن تخزين ووضع «مُعدات دفاع على الأراضي الفنلندية».وأضافت أن الاتفاق «سيعزّز أيضاً نظام الردع والدفاع، التابع لحلف شمال الأطلسي (ناتو)»، الذي انضمّت إليه فنلندا، في أبريل (نيسان). وستزور فالتونن أيضاً الولايات المتحدة، في 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، للقاء نظيرها الأميركي.من جانبها، أدانت روسيا زيادة التعاون العسكري بين جارتها من جهة الشمال الغربي، والولايات المتحدة.ونقلت وكالة «إنترفاكس» الروسية عن المتحدث باسم «الكرملين»، ديمتري بيسكوف، قوله، الجمعة، ردّاً على أسئلة لوسائل الإعلام حول ما إذا كان نشر قوات أميركية في فنلندا سيؤدي إلى مزيد من التوترات: «بالطبع لا يمكننا إلا أن نأسف لذلك».وقال بيسكوف إن «هذه الاتفاقية سوف تمثل تهديداً لنا»، مشيراً إلى حقيقة أن فنلندا أصبحت عضواً في حلف «الناتو».وأُبرم اتفاق مماثل بين الولايات المتحدة والسويد، في 6 ديسمبر، يتيح، من بين أمور أخرى، للولايات المتحدة استخدام 17 قاعدة عسكرية. وجرت إحالة النص إلى البرلمان السويدي؛ للتصويت عليه.وأثار غزو موسكو لأوكرانيا قلق فنلندا والسويد المحايدتين تاريخياً، وطلبتا الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.وتمكنت هلسنكي من الانضمام إلى الحلف، في أبريل الماضي، في حين تنتظر ستوكهولم مصادقة تركيا والمجر على عضويتها.
٣-شفق نيوز…تقرير مترجم …
تسهم بإنتاج 8 جيجا من الكهرباء.. "سيمنز" تبلغ نقطة تحول في العراق: الحكومة تعمل بجد ضد الفساد…
وصف موقع "الاستثمار الأجنبي المباشر انتيليجنس" (FDI) البريطاني شركة "سيمنز" الالمانية بانها اصبحت شريكا دوليا للعراق في إصلاح قطاع الكهرباء حيث صارت تؤمن نحو ثلث الـ 24 جيجاوات من توليد الطاقة في البلد، فيما وصف المدير الإداري للشركة في الشرق الأوسط في مقابلة صحفية؛ العراق بأنه صار يتطلع الى التقدم للامام، والحكومة تعمل بجد على مكافحة الفساد الذي عرقل مشاريعها في السابق. وبعدما ذكر التقرير البريطاني الذي ترجمته وكالة شفق نيوز؛ ان عقودا من الصراع ألحقت أضرارا بالغة بالبنية التحتية للطاقة في العراق، مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي لمدة تصل إلى 12 ساعة يوميا، لفت الى ان "سيمنز" أصبحت شريكا رئيسيا في استعادة البنية التحتية للطاقة المتضررة على مدى السنوات الاخيرة، وهي صارت بمثابة الشريك الدولي للعراق في إصلاح قطاع الكهرباء. وتابع التقرير؛ أن "سيمنز" التي يقع مقرها الرئيسي في ألمانيا، تقوم بتشغيل او ادارة او تقديم الخدمات لنحو ثلث الـ 24 جيجاوات من توليد الطاقة في العراق.وفي مقابلة خاصة، قال المدير الإداري لـ"سيمنز" في الشرق الاوسط ديتمار سيرسدورفر حول نشاط الشركة في العراق، "لقد نشطنا في البلد منذ الثلاثينيات، وجرى إنشاء البنية التحتية الكهربائية لأول مرة، ومنذ السبعينيات قامت بتركيبات كبيرة بما في ذلك محطات الطاقة. لدينا 135 شخصا يعملون في العراق". واضاف ان "العام 2019 كان بمثابة نقطة تحول حيث وضعنا أول خريطة طريق للعراق موضع التنفيذ"، مشيرا الى انه وفق هذه الاتفاقية مع الحكومة، فإن "سيمنز" قدمت دراسة حول كيفية تعزيز شبكتها، وحددنا الثغرات في توليد الكهرباء، وقامت بتركيب 13 محطة فرعية و35 محولا، وببناء محطة تعمل بالغاز بقدرة 1000 ميجاوات، الى جانب اقامة توربينات الغاز من خلال أنظمة التبريد الأولية مما ادى الى زيادة قدرة الوحدات الحالية بمقدار 790 ميجاوات باستثمار يبلغ حوالي 75 مليون يورو. والى جانب ذلك، فان "سيمنز" تقوم بتشغيل أربع محطات للطاقة في العراق بقدرة إجمالية تبلغ 3.5 جيجاوات.وردا على سؤال حول موافقة "سيمنز" على المرحلة الثانية من خريطة الطريق التي تركز على اعتماد مصادر الطاقة المتجددة، مع الحكومة الجديدة برئاسة محمد شياع السوداني، قال سيرسدورفر انه "في كانون الأول/ديسمبر 2022، بعدما تم تشكيل الحكومة الجديدة، سألناها عما يجب أن نفعله بعد تنفيذ المرحلة الاولى، وقد رأينا ان الحكومة كانت حاسمة، لذلك اردنا التوقيع على اتفاقية التنفيذ الثانية قريبا، وبعد خمسة أسابيع فقط من لقائنا الاول، اتفقنا على المرحلة الثانية". وأضاف سيرسدورفر انه في شهر آذار/مارس الماضي، "وقعنا على عقود خدمة محطات الطاقة التي كانت متوقفة لسنوات في طور الإعداد ولكنها لم تتحقق ابدا". وتابع قائلا إنه ذلك كان بمثابة تغيير حقيقي سريع مقارنة بالمناقشات التي لا نهاية لها والعمليات البيروقراطية والنتائج الأقل مع الحكومة السابقة". وقال سيرسدورفرإن الحكومة الجديدة مارست حقها في أن تقول ما تريد وما تريد القيام به الآن. وردا على سؤال يتعلق بانتشار الفساد في العراق وكيفية تأثير ذلك على عمليات الشركة في هذا البلد، قال سيرسدورفر أن "العديد من مشاريعنا، وغيرها في هذا القطاع، لم تكن تمضي قدما واعتقد ان الفساد لعب دورا في ذلك، إلا أن الحكومة الجديدة تعمل على هذا الأمر".واضاف ان "شركة سيمنز دعمت الوزارات (العراقية) في هذا الشأن أيضا، ونظمنا ورش عمل معهم، وأوضحنا لهم كيف نقوم كشركة بتنفيذ انظمة الامتثال داخليا، وهو ما استقبل بشكل جيد، وقد شهدنا بالفعل تغييرا جذريا في السلوك". وعندما سئل سيرسدورفر عن الطفرة التي شهدها الاستثمار الاجنبي في العراق في العام الحالي، قال إن "هذه الحكومة اظهرت انها حريصة فعلا على المضي قدما، حيث يحتاج المستثمرون الى حكومة حاسمة، وإلا إذا كانوا سيقومون بتعطيل كل شيء، فسوف يذهب المستثمرون إلى حيث يكون العمل أكثر سهولة". واوضح قائلا ان "هذا الحسم يجذب المستثمرين عندما يرون أن الأمور تتحرك، وهو ما غير الوضع على الارض، حيث ان ما نراه، وما يخبرنا به موظفونا المحليون، هو أن هناك شعورا بمزيد من الحرية بين السكان إذ يرون أن الحكومة تعمل في الاتجاه الصحيح".وتابع قائلا انه برغم بعض الاحتجاجات خلال الصيف خلال انقطاع التيار الكهربائي، الا انها اصبحت اقل بكثير من السابق لان الناس "يرون أن الحكومة تعمل على تحسين الخدمات العامة واحراز التقدم".
٤-الحره…
تقرير خاص………عام ٢٠٢٣ شهد حروبا توزعت على اربع قارات ……
شهد عام 2023 ولا يزال يشهد الكثير من الحروب والصراعات المسلحة في قارات العالم المختلفة ما يهدد باحتمال توسعها وتحولها لنزاعات إقليمية وربما في أسوأ الأحوال لحروب دولية.من الحرب بين إسرائيل وحماس إلى المعارك الطاحنة التي تخوضها روسيا ضد أوكرانيا، يواجه العالم صراعا في بلدان تمتد على نطاق واسع يمتد من أفغانستان إلى اليمن، وفقا لوكالة "أسوشيتد برس".وسلطت الوكالة الضوء على أبرز الحروب والصراعات التي بدأت وتلك التي لا تزال قائمة خلال هذا العام ويتوقع لها أن تستمر لفترات اطول.وكان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، قال، في يوليو الماضي، إن المجالات الجديدة المحتملة للصراع وأسلحة الحرب تخلق طرقا جديدة يمكن للإنسانية من خلالها إبادة نفسها".وأضاف أن "الصراعات أصبحت أكثر تعقيدا وفتكا وأصعب في الحل، بينما عادت المخاوف بشأن احتمال نشوب حرب نووية إلى الظهور".
إسرائيل وحماس
بدأت الحرب الأكثر دموية على الإطلاق بين إسرائيل وحماس، في السابع من أكتوبر، عندما اخترق مسلحو الحركة الجدران المحيطة بقطاع غزة. قتل مسلحو حماس نحو 1200 شخص في إسرائيل واحتجزوا أكثر من 200 آخرين كرهائن واقتادوهم إلى غزة. فاجأ الهجوم، الذي وصف بأنه أسوأ عملية قتل جماعي لليهود في يوم واحد منذ المحرقة، إسرائيل التي كانت تعتقد أن جدارها الحدودي، والأجهزة العسكرية والمخابرات المتقدمة تكنولوجيا تحميهم على نطاق واسع من جميع الهجمات الصاروخية التي ينفذها المسلحون الفلسطينيون.على إثر ذلك، أطلقت إسرائيل حملة عسكرية واسعة النطاق من الضربات الجوية الانتقامية، ودخلت القوات الإسرائيلية قطاع غزة للمرة الأولى منذ سنوات، وخاضت قتالا عنيفا من شارع إلى شارع. أدى الهجوم إلى مقتل أكثر من 18,800 شخص في قطاع غزة، الذي يسكنه أكثر من مليوني شخص يواجهون أيضا حصارا إسرائيليا يمنع إلى حد كبير شحنات الغذاء والوقود والمياه والأدوية.وفي الوقت ذاته، شنت الميليشيات المدعومة من إيران، بما في ذلك حزب الله اللبناني، هجمات على إسرائيل وقواعد تضم قوات أميركية في العراق وسوريا. أرسلت الولايات المتحدة حاملتي طائرات وقوات وأسلحة أخرى إلى المنطقة لمحاولة منع اندلاع حرب إقليمية أوسع. ولكن هدف إسرائيل المُعلَن المتمثل بتدمير حماس قد يعني استمرار الصراع المسلح لفترة طويلة، الأمر الذي يزيد من المخاطر على المنطقة في المستقبل.
روسيا وأوكرانيا
طغت الوتيرة السريعة للحرب بين إسرائيل وحماس على حرب روسيا على أوكرانيا، في أواخر عام 2023، لكن الأشهر القليلة الماضية لم تشهد حصول أي تغيير جذري في ساحة المعركة لأي من الجانبين.حصلت أوكرانيا على دبابات وأسلحة وتلقت قواتها تدريبا غربيا قبل شن هجوم مضاد يعتقد أنه كان يهدف إلى الوصول إلى بحر آزوف وتقسيم الخطوط الروسية في جنوب البلاد. لكن أوكرانيا واجهت قوات روسية متحصنة وخطوط دفاع متعددة وحقول ألغام ومخاطر أخرى، وحققت مكاسب إما ببطء أو لم تحققها على الإطلاق. وبينما ظلت الدول الغربية موحدة علنا خلف أوكرانيا، إلا أن استطلاعات الرأي، بما في ذلك المتعلقة بالانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة العام المقبل، يمكن أن تؤثر على حجم المساعدات التي ستحصل عليها كييف في المستقبل.وواجهت روسيا صعوبات أيضا، بما في ذلك الانقلاب الفاشل الذي نفذه زعيم ميليشيا فاغنر، يفغيني بريغوجين، في يونيو الماضي، والذي مثل التحدي الأكبر حتى الآن لحكم الرئيس، فلاديمير بوتين.
اضطرابات أفريقيا
دخل السودان في حرب أهلية، منذ أبريل الماضي، وضعت جيش البلاد في مواجهة قوات الدعم السريع شبه العسكرية، والتي ارتبطت منذ فترة طويلة بالفظائع في دارفور. أدى القتال إلى مقتل نحو تسعة آلاف شخص حتى الآن، في وقت سارعت فيه معظم دول العالم لإجلاء رعاياها برا وبحرا وجوا. ومن ناحية أخرى، استمرت موجة الانقلابات العسكرية التي تعصف بأفريقيا منذ عدة أعوام. ففي النيجر، وهي مستعمرة فرنسية سابقة ومصدر رئيسي لليورانيوم، أطاح عسكريون برئيس البلاد المنتخب ديمقراطيا، في يوليو الماضي.وبعد شهر واحد، نفذ ضباط كبار في الجيش خطوة مماثلة في الغابون وأطاحوا برئيس البلاد الذي حكم البلاد لفترة طويلة.
آسيا
في ميانمار (بورما)، الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا، يقول بعض خبراء الأمم المتحدة إن حربا أهلية جارية بين المتمردين والجيش منذ أن أطاح انقلاب عسكري بالحكومة المنتخبة ديمقراطيا، في فبراير عام 2021.كذلك تواجه أفغانستان، بعد عامين من تولي حركة طالبان السلطة، هجمات مسلحة من فرع لتنظيم الدولة الإسلامية.وفي اليمن، لم يتوصل المتمردون الحوثيون المدعومين من إيران والتحالف الذي تقوده السعودية إلى اتفاق سلام دائم، الأمر الذي أدى إلى تصعيد الحوثيين لهجماتهم في الأسابيع الأخيرة.كذلك لا تزال التوترات قائمة بين الهند وباكستان المسلحتان نوويا، وتستمر الترسانة النووية لكوريا الشمالية في النمو. بالمقابل تقوم إيران الآن بتخصيب اليورانيوم بدرجة أقرب من أي وقت مضى إلى مستويات صنع الأسلحة.وفي سبتمبر الماضي، تمكنت أذربيجان من استعادة إقليم ناغورني قره باغ المتنازع عليه من الانفصاليين الأرمن في هجوم خاطف. وأسدل الانتصار الستار على النزاع الذي أدى إلى اندلاع حربين بين أذربيجان وأرمينيا، في عام 2020، وفي تسعينيات القرن الفائت، أسفرتا عن سقوط عشرات آلاف القتلى من الجانبين.وتتفاوض الدولتان حاليا على معاهدة سلام شاملة، لكن المحادثات التي تتم بوساطة غربية فشلت حتى الآن في تحقيق أي تقدم.
حروب المخدرات
احتدمت أعمال عنف عصابات المخدرات في أجزاء من المكسيك أثناء نزاعهم على النفوذ وطرق الإمداد إلى الولايات المتحدة.لكن الصراع لم يقتصر على ذلك، حيث تصاعدت أعمال العنف في دول أخرى بأميركا الوسطى مثل هندوراس وحتى في كوستاريكا التي كانت تتمتع بالسلام ذات يوم، ويعتقد الآن أنها أصبحت نقطة تخزين وشحن رئيسية للمخدرات المتجهة إلى أوروبا. وفي الوقت ذاته، وصلت كولومبيا إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق في إنتاج نبات الكوكا، وهي الورقة التي يصنع منها الكوكايين.
٥-سكاي نيوز…راجع موقع سكاي نيوز للاطلاع على الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
نائبة في الكنيست: إعلان الجيش الإسرائيلي قتل 3 رهائن "حيلة".. وهذا هو الغرض منها
l قبل 1 ساعة
غضب في إسرائيل بعد إعلان الجيش قتل 3 رهائن "بالخطأ"
l قبل 3 ساعات
وكالة الأنباء الفلسطينية: قتلى وجرحى في قصف استهدف محيط مدرسة تابعة للأونروا بدير البلح وسط قطاع غزة
l قبل 4 ساعات
واشنطن وسول تضعان مبادئ توجيهية مشتركة للدفاع النووي ضد تهديد بيونغيانغ
l قبل 5 ساعات
كأس العالم للأندية.. الشحات يحقق رقمين قياسيين في مباراة الأهلي والاتحاد السعودي
l قبل 6 ساعات
فيديو يوثق اقتحام قوة كبيرة من الجيش الإسرائيلي لنابلس في الضفة الغربية
l قبل 7 ساعات
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة ماثيو بيري نجم مسلسل "فريندز"
l قبل 7 ساعات
سيناتور أميركي يحاول فرض نقاش حول "الكارثة الإنسانية" في غزة.. ويطلب تقريرا من بايدن
l قبل 7 ساعات
السيناتور الأميركي ساندرز: ما يحدث في غزة كارثة إنسانية بقنابل وأموال أميركية
l قبل 8 ساعات
"الكاف" يُقلص عدد تشكيلات المنتخبات المشاركة بكأس أمم إفريقيا
l قبل 8 ساعات
مندوب فلسطين في الأمم المتحدة: ندعو لوقف الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني
l قبل 9 ساعات
ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي على غزة
l قبل 9 ساعات
مندوب فلسطين: إسرائيل هجرت أكثر من مليوني فلسطيني بشكل قسري
l قبل 9 ساعات
مندوب فلسطين أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: إسرائيل تستهدف الأطفال من أجل ترهيب الفلسطينيين
l قبل 9 ساعات
البيت الأبيض تعليقا على مقتل رهائن إسرائيليين: "خطأ مأسوي"
l قبل 9 ساعات
البيت الأبيض: نتفق مع إسرائيل بأن الصراع سيستمر أشهرا لكن ينبغي أن تكون عملياتها في غزة أكثر دقة
l قبل 9 ساعات
البيت الأبيض: عبور السفن التجارية في البحر الأحمر أصبح أكثر خطورة بسبب هجمات الحوثيين
l قبل 10 ساعات
الجيش الروسي يعلن إسقاط 26 مسيّرة في أجواء القرم
l قبل 10 ساعات
البيت الأبيض: سنعلن خلال أيام تفاصيل بشأن القوة البحرية لحماية السفن التجارية في البحر الأحمر
l قبل 10 ساعات
البيت الأبيض: نناقش مع إسرائيل العمليات في غزة ودقتها من حيث النطاق والحجم
l قبل 10 ساعات
في قلب جدة.. الأهلي يضرب الاتحاد بثلاثية في كأس العالم
l قبل 11 ساعة
اعتقد أنهم يشكلون تهديدا.. الجيش الإسرائيلي يقتل 3 رهائن بالخطأ في الشجاعية
l قبل 11 ساعة
جيش إسرائيل يعلن قتل ثلاث رهائن "عن طريق الخطأ" في غزة
l قبل 12 ساعة
حماس تنشر فيديو اصطياد الدبابات وتتحدث عن وجود "مرتزقة" مع الجيش الإسرائيلي
l قبل 13 ساعة
عبر إجراءات عسكرية.. رسالة تحذير إسرائيلية ثانية لحزب الله
l قبل 13 ساعة
إسرائيل تعلن السماح بمرور المساعدات لغزة عبر معبر ثان
l قبل 14 ساعة
تفرير: حماس تستدرج جنود إسرائيل بـ"دمى ناطقة بالعبرية"
l قبل 15 ساعة
وزير الخارجية الأردني: الأولوية الآن لوقف العنف الإسرائيلي والسماح بدخول المساعدات للفلسطينيين
l قبل 15 ساعة
وزير خارجية فلسطين: الهجوم الإسرائيلي على غزة يهدف إلى القضاء على الوجود الفلسطيني
l قبل 15 ساعة
وزير الخارجية السعودي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة
l قبل 16 ساعة
فيديو.. مسؤول محلي يفجر 3 قنابل داخل اجتماع في بلدة أوكرانية
l قبل 16 ساعة
خطف وضرب سفن.. ماذا يحدث في البحر الأحمر؟
l قبل 16 ساعة
"مذبحة ميركافا" بغزة.. كيف تؤثّر على 10 آلاف إسرائيلي؟
l قبل 18 ساعة
إصابة سفينة شحن سويسرية بصاروخ باليستي أطلق من اليمن
l قبل 18 ساعة
وزير "القنبلة النووية" يدعو لاحتلال قطاع غزة بالكامل
l قبل 19 ساعة
بيان للحكومة البريطانية: المملكة المتحدة وشركاؤها يدعون إسرائيل إلى اتخاذ خطوات فورية وملموسة للتصدي لتصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة
l قبل 19 ساعة
هيئة البث الإسرائيلية: وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو يدعو إلى احتلال قطاع غزة بشكل كام
l قبل 20 ساعة
الجيش الإسرائيلي يقول إن طائرات تابعة لسلاح الجو دمرت أهدافا لحركة حماس على الحدود مع مصر
l قبل 20 ساعة
الجيش الإسرائيلي يعلن استعادة جثتي جنديين في قطاع غزة ليرتفع عدد من استعادت جثثهم اليوم إلى 3
مع تحيات مجلة الكاردينيا
1379 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع