ضيف الگاردينيا / أسيت يلده خائي

التفاصيل

تم إنشاءه بتاريخ الإثنين, 05 كانون1/ديسمبر 2016 19:08

كتب بواسطة: الكاردينيا

                  ضيف الگاردينيا أسيت يلده خائي

زاوية اعلامية حوارية  خفيفة  نستضيف بها كتّاب مجلة الكاردينيا الثقافية في مختلف تخصصاتهم واهتماماتهم بمحاورات متنوعة وبأجابات مختصرة  - وقتاً ممتعاً
س- بطاقتك الشخصية ؟
أسيت يلده خائي . منطقة (برواري بالا) تقع شمال العراق مواليد دهوك.متزوجة لدي ولدان وبنتان أعيش بالعراق

س- من هو قُدوَتك في الحياة ؟
قدوتي هو يسوع المسيح علية السلام ووصاياه العشرة والتعاليم الخالدة للعيش حياة كريمة بخير وسلام .لو قلت اشخاصا هما القس كيوركيس خمو ..والأستاذ صديق شرو أستاذ اللغة العربية بصناعة دهوك والذي  تعلمت منه كتابة القصص والمقالات وطرقها الصحيحة هما الذان كان يرويان قصص الخداع والشر والخير وكيف علينا موجهة الموقف الحرج

س - ماذا كنت تتمنى أن تصبح يوماً ؟
كنت أتمنى ولازلت أن اكون مربية لآحدى دور الأيتام او لذوى الأحتياجات الخاصة وادعمهم معنويا وماديا الى اخر نفس بحياتي لكن تعلقنا بصورة اخرى من الحياة جعلنا نبتعد عن ما هو أفضل لحياة ابدية

س- موقف اجبرك على البكاء ؟
ليس بموقف وانما مواقف صعبة وعصيبة مرت تجاوزتها بصعوبة وأمتنان لرب العالمين

س- اعتذار تريد ان تقدمه لمن ؟
الأعتذار الأول هو لأولادي واسف لهم لعلي لم أتقدم لهم بكل مستلزمات الحياة ماكانوا يرغبون به
س- خطأ ندمت عليه ؟
الخطأ الأكبر والذي لم أستطيع التخلي عنه هي (طيبتي)

س- متى تلوم نفسك ؟
عندما أواجه محتاجا لخدمة مني كنت فعلا استطيع القيام بها

س- أينَ تَكمن سعادتك ؟
تكمن سعادتي أن ارى ابنائي بخير وسلام واجد العراق مبتهجا


س- متى تحزن ؟
أحزن عندما أرى فرحتي تحزن وتغضب الأخرين وتشعل نار الغيرة وحزني يفرحهم


س- ما هو العدل؟
ان اكون موجودا معك دائما وتراني كما أراك

س- ما هو السلام؟
السلام هي المحبة الصادقة والقناعة والأيمان اهم السبل الى السلام

س- ما هو الضمير؟
ان اضع رأسي على المخدى برتياح تام
أي الضمير المطمئن خير وسادة للراحة

س- ماذا يعني لك الوطن؟
صعب ان افسر لك الوطن بسطور يشمل الكون بأسره البسيط والمعقد
هو ذكريات حياتنا هو الطفولة المكان الذي يربطنا بأهلنا وأصدقائنا

س ما هو احب مكان عندك في الوطن ؟
المنطقة التي ولدت فيها

س - هل تؤمن بالحظ ؟
نعم اؤمن والخالق هو الحكيم

س- ما هو الفشل؟
هو التخلي عن هدفك بسهولة مع الأهداف الغير واضحة


س- ما هي الحكمة التي تؤمن بها ؟
هما حكمتان
عندما يمدح الناس شخصاً ، قليلون يصدقون ذلك وعندما يذمونه فالجميع يصدقون. يسخر من الجروح كل من لا يعرف الألم...

س- متى تشعر بالقلق   ؟
القلق عضو يعيش في جسدي كغيرة من الاعضاء

س- متى تشعر  بالحيرة ؟
مرض يلازمني في حياتي العامة

س- متى تلتزم الصمت ؟
أصمت عندما يلومني أحدا وانا بريئة من ذلك

س- متى تحتاج للبكاء ؟
في كل الأوقات

س- متى تغضب ؟
تحب شخصا من كل قلبك عقلك وتفعل العجب له وهو يسيء الظن بك لا يقدر ذلك


س - ماهي الصفة الجميلة التي تتحلى بها  ؟
الصفة الجميلة حبي للكتابة

س - ماهي الصفة التي لا تحبها فيك ؟
اسامح بسرعة وانسى العتب بمجرد ان يبتسم المقابل لي

س-هل هزمك حزنك في يوما من الايام؟
تقريبا لا
 
س- ماهو  الشيء الذي لا تحب أن تخسره  ؟
عائلتي

س -  ماهو أفضل مكان تتردد إليه ؟
قبر ابنتي الله يرحمها وبعدها الكنيسة


س - موقف مضحك تعرضت له ؟
ارجو ان تعفوني من هذا السؤال


س- ماذا ستكتب لنا لتعبر عن حياتك التي عشتها الى الان في كلمات قليله ؟
الحياة لا ترحم قاسية لاتعرف الطيبة .....الحياة ليست بطويلة لنجرب كل شيء ولا قصيرة لنتذكر كل شيء لكنها جميل اذا عرفنا انها لا تساوي شيء والمختصر الحياة لمن يعرف ان يعيشها بخيرها لا بشرها

س - هل انت من لديهم رغبة حب التملك واذا تملكت الشيء اصابك الملل منه ؟
لالالالالالالا فقط ارغب بتملك الكتب التي تعبر عن حياتنا الأجتماعية

س - من هو كاتبك المفضل ؟
غادة السمان .أديبة وكاتبة سورية
  


س ـ كتاب قرأته ما زال  في ذاكرتك ؟
كتاب(لا أنام )للكاتب المصري أحسان عبد القدوس
 
                                  

س - ما هي اغنيتك المفضلة ؟
أسمع كثيرا لنجاة الصغيرة وليست هناك أغنية محددة

س - ماذا يعجبك في مجلة الگاردينيا الثقافية ؟
صفحة التراث والتاريخ....وألوانها المتميزة والجذابة للصفحة

س - ما هي ملاحظاتك عن المجلة ؟ شكاوي او مقترحات ؟
لكم كل التقدير مجلة ثقافية حرة لا تنتمي لأي جهة وطائفة تنشر مقالات الجميع تشاركهم أفكارهم وتتمنى لهم الخير

س- هل من كلمة أخيرة ؟
شكرا من اعماق قلبي على عطائكم الدائم والمزيد من التقدم لكم  امنيتي ان تلوحوا بسمائنا دوما نجوم براقة كلمة حب وتقدير وتحية وفاء واخلاص تحية ملؤها كل معاني الأخوة الصداقة تحية من قلب الى القلب شكرا للتقدير التي منحتني الهمة والنشاط لقلمي كي يحيى من جديد