د.مازن سلمان حمود
ماجستير تغذية علاجية—جامعة لندن
بصمة الرجل
فاجأ العلم الحديث الجميع بمفاجأة علمية تسمى( بصمة ماء الرجل)حيث أن السائل الذكريللرجل به 62 بروتينا، يختلف من رجل لآخر كاختلاف بصمة الإصبع وهي شفرة خاصة لكل رجل وجسدالمرأة يحمل (كمبيوتر)يختزن شفرة من يعاشرها من الرجال فإذا تزوجت برجل آخر بعد الطلاق مباشرةأو دخلت أكثر من شفرة كأنما دخل فيروس لهذا الكمبيوتر فيصيبه بالخلل والأمراض الخبيثة.
وثبت علميا أن أول حيض بعد الطلاق يزيل 32%إلى 35%والحيضة الثانية تزيل 67%إلى 72%منبصمة الرجل والحيضة الثالثة تزيل 99.و 9%من بصمة الرجل ويكون الرحم تطهر من البصمة السابقةواستعد لإستقبال شفرة بصمة جديدة بدون إصابته بأذى.
لذلك فإن ممارسات الدعارة والزانيات يصبن بالأمراض الفتاكة نتيجة لاختلاط السوائل المنوية في الرحم.
أما عدة الأرملة فإنها تحتاج لوقت أطول لإزالة الشفرة حيث أن الحزن يثبت البصمة لديها بشكل أقوىفتحتاج للمقدارالذي قال عنه الله عز وجل (أربعة أشهر وعشرا )لتزول بصمة ماء الرجل نهائيا.
وتلك الحقيقة دفعت عالم الأجنة للقيام بتحقيق في حي أفارقة مسلمين بأمريكا
تبين أن كل النساءيحملن بصمات أزواجهن فقط.
فيما بينت التحريات العلمية في حي آخر لأمريكيات متحررات أنهنيمتلكن بصمات متعددة من إثنين إلى ثلاث.
وكانت الحقيقة مذهلة للعالم حينما قام بإجراء التحاليل على زوجته ليتبين أنها تمتلك ثلاث بصمات ممايعني أنها كانت تخونه وذهب به الحد إلى اكتشاف ان واحدا من أصل ثلاثة أبناء فقط هو ابنه.
وعلى أثر ذلك اقتنع أن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع وأن المرأةالمسلمة أنظف امرأة على وجه الأرض
لا اله إلاالله وحده لا شريك له الملك وله الحمد يحي ويميت وهو على كل شئ قدير.
1433 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع