وداعا أيها العزيز الغالي ألطاف عبدالحميد
تلقت الگاردينيا من الاخ رعد الحمداني خبر وفاة الزميل الكاتب( اللواء ألطاف عبدالحميد التكريتي)
وبأسم رئاسة التحرير ونيابة عن كتابها وقرآئها نقول
انت باقي في الذاكره
صورتك تبقى أمامنا في كل لحظه تمر
مقالاتك المميزه ستحفظ لأجيال
كنت الصديق الوفي لمجلة الگاردينيا ولكاتبها وقرآئها
لم ننسى طيبة قلبك
لم ننسى قبل فترة رثاءك لأخيك
واليوم نرثيك بألم وحسره
لقد كنت شمعة أضائت ونورت مجلتنا لفترات طويله
والى روحه الطاهره هذه الأبيات
و إذا بدمع على الخد منهال ................... يجري مجرى مياه الأنهار
فقلت يا عـين ما بـك؟ قالـت ................... أبكي حبيبا من خيرة الأخيار
بالأـ مس كــنا مــعـا واليوم ................... هو في رحمة الخالق الجبار
فيالـــلموت من غادر يــمر .................... على الحبيب والخليل والجار
فعسى ربي أن يحفظه........................ ويجعله يوم الحساب من الأبرار
وعسى ربي أن يلهمني الصبر ................. ووكلت أمري للواحد البار
عسى أن نلتقيك يا ألطاف بحلم طارئ وسط ليل حالك الظلام
رحمك الله والهم عائلتك الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
جلال چرمگا / رئيس التحرير
829 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع