أخبار وتقارير يوم ١٠ آب
السومرية /عاجل -قرارات حكومية بحذف أربع مواد من قوائم الاستيراد…
قرر المجلس الوزاري للاقتصاد، حذف أربع مواد من قوائم الاستيراد بينها العصائر والمرطبات، وأوصى بتخفيض التعرفة الكمركيَّة على الحيوانات الحية المستوردة للذبح.وقالت وزارة الخارجية في بيان، إن "نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية فؤاد حسين ترأس الجلسة الثالثة والعشرين للمجلس الوزاريّ للإقتصاد، بحضور نائب رئيس مجلس الوزراء وزير التخطيط، ووزراء المالية والتجارة والصناعة والزراعة ومُحافظ البنك المركزيّ العراقيّ ومُستشاريّ رئيس الوزراء للشُؤُون الاقتصاديَّة والقانونيَّة ورئيس هيئة الأوراق الماليَّة".وناقش المجلس بحسب البيان "الفقرات المدرجة على جدول أعماله وأتخذ القرارات المناسبة بشأنها"، مضيفاً أن "المجلس أستضاف مدير عام الشركة العامة لاستيراد الأدويَّة والمستلزمات الطبيَّة ومدير عام دائرة العقود الحكوميَّة في وزارة التخطيط والمُستشار حمودي عباس من هيئة المستشارين لمناقشة تعديل الضوابط الخاصة بتجهيز الأدويَّة والمصول واللقاحات والمستلزمات والأجهزة الطبيَّة والعمل على توطين الصناعة الدوائيَّة من خلال تقديم كل التسهيلات اللازمة لتشجيع الصناعة الدوائيَّة والمستلزمات الطبيَّة الوطنيَّة".وقرر المجلس "حذف العصائر والمرطبات والكيك بانواعه والمعجنات من قوائم الاستيراد على أنَّ يتم مراجعة القرار خلال مدة سنة واحدة من قبل دائرة التطوير والتنظيم الصناعي في وزارة الصناعة والمعادن في تقييم مدى تأثر السوق المحليَّة بهذا الحذف سلباً أو إيجاباً"، كما قرر المجلس أنَّ "يتم التنسيق بين وزارتيّ التجارة والزراعة من أجل تسعير وبيع وتسليم مادة النخالة لغرض أنَّ يستفيد منها مربيّ الماشيَّة".وتابع البيان "كما قرر المجلس التوصية إلى مجلس الوزراء بتخفيض التعرفة الكمركيَّة على الحيوانات الحية المستوردة للذبح (المواشي والأغنام) لتكون بنسبة 4 % وبإمكان المستوردين الدخول إلى المنصة الإلكترونيَّة لشراء الدولار بما يغطي تكاليف الاستيراد وبسعر الصرف الرسميّ"، كما أقر المجلس "تعديل الرسوم المقترحة لمنح وتجديد الإجازة للمرافق السياحيَّة وشركات السفر والسياحة".
———————————
عاجل السومرية:اجتماع بحضور السوداني يناقش إجراءات تثبيت الاستقرار بسوق العملة
ناقش الاجتماع الدوري لائتلاف إدارة الدولة بحضور رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، الإجراءات الحكومية المتخذة لتثبيت الاستقرار في سوق العملة.وقال مكتب السوداني في بيان، "استضاف رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم ، الاجتماع الدوري لائتلاف إدارة الدولة، جرى خلاله بحث مستجدات الأوضاع العامة في عموم العراق، ومناقشة عدد من الملفات السياسية والاقتصادية، ومراحل تنفيذ البرنامج الحكومي، وأولوياته التي تصدرت الخطط والبرامج المعدة"، مضيفاً "كما شهد الاجتماع البحث في أبرز التحديات التي تعترض سير التنفيذ وسبل معالجتها".وتطرق الاجتماع بحسب البيان "إلى الحوارات الجارية بشأن مشروع قانون النفط والغاز، وما أفضى إليه الاجتماع الفني، الذي عُقد الأسبوع الماضي بحضور ممثلين عن القوى السياسية ومسؤولين بوزارة النفط الاتحادية ووزارة الثروات الطبيعية في حكومة إقليم كردستان العراق، وخبراء وقانونيين، وحرص الحكومة على مواصلة الحوارات لإنضاج المسودة النهائية للقانون، تمهيداً لرفعها إلى مجلس النواب بعد أن تُقرّ في مجلس الوزراء".وشهد الاجتماع "مناقشة الإجراءات الحكومية المتخذة لتثبيت الاستقرار في سوق العملة، وجهود الحكومة في مواصلة ملاحقة كبار المضاربين بالعملة، والمتسببين بزعزعة استقرار السوق والاقتصاد الوطني".كما تناول الاجتماع وفقاً للبيان "الآليات الواجب اتخاذها لغلق المنافذ غير الرسمية، استنادًا للاتفاق السياسي النافذ، والمساعي الهادفة إلى تعضيد واردات الدولة غير النفطية؛ لمعالجة أحادية التمويل للموازنة الاتحادية".
—————————
تنويه خاص:الاخوة والاخوات كتاب وقراء مجلة الكاردينيا المحترمين
تحية وتقدير
كثر الحديث في الآونة الأخيرة في العراق ودول آخرى عن مايسمى (الجندرة) وجدنا من المناسب عطف النظر لمعرفة التفاصيل لفائدة المتابعين ،ونود أن نبين أن ماسيرد ذكره على ذمة المصدر ولاعلاقة لمجلة الكاردينيا بالرأي أو الرأي الآخر فالمصدر هو المسؤول ذاته ……مع التقدير
الجزيرة …تقرير …("مفاهيم جندرية".. من ملكية الجسد إلى تطبيع الشذوذ)…"الأنثى تولد إنساناً ثم تُصنع امرأة"
في (تموز/يوليو) من عام 2010 تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة تكوين وكالة جديدة للأمم المتحدة للنساء، تدعى كيان الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين النساء، أو اختصاراً الأمم المتحدة للنساء، وقد كان قرار تكوين جسم منفصل للتعامل حصرياً مع نشاطات تتعلق بالجندر بعد سنوات من تكون الأمم المتحدة لوكالات متخصصة بقضايا نوعية، وبدأت وكالة الأمم المتحدة للنساء العمل في (كانون الثاني/يناير) من عام 2011، ومن المهم بحال معرفة مفاهيم وأبعاد مفهوم "الجندر" والنشأة والسياقات التي ولد بها.
المصطلح
*إرهاصات:في سنة 1949 صدر كتاب "الجنس الآخر" للكاتبة الفرنسية سيمون دي بوفورا، الكتاب الذي يُعدُّ الدستورَ المؤسِّسَ للحركة النسوية في العالم؛ وقد ذهبت فيه دي بوفوار إلى أن الرجل يمارس على المرأة سطوة عاطفية، وهو ما جعلها تعاني من اضطهاد عميق؛ لأنها في النهاية قبِلت بتحوّل الرجل من إنسان واقعي إلى رمز شبيه بالآلهة، ودي بوفورا تعتقد أن المرأة لا تولد امرأة لانعدام قدر بيولوجي أو نفسي أو اقتصادي يقضي بتحديد شخصية المرء كأنثى في المجتمع(1).وترى دي بوفورا أن تحرر المرأة رهين بمدى استطاعتها تغيير الصورة التي ينظر بها الرجل لها ولخصائصها الجسدية والنفسية، ومدى تحررها من الموروث الثقافي الذي يشكل سلبًا حيواتها اللاواعية، وهذا الدور منوط بالمرأة الكاتبة التي تملك ناصية اللغة لتبليغ المشاعر والأحاسيس" للآخر " الذي تمثل المرأة في عُرفه الجنس" الآخر"، فالأنثى تتحوّل إلى امرأة ضمن واقع ذكوري متسلّط تشكّلت شخصيته انطلاقًا من مفهوم السلطة التي وضعت ملامحها وحدودها السلطة الاقتصادية عبر العصور وبذلك صرخت سيمون دي بوفوار "إن الشخص لا يولد امرأة، بل يصبح امرأة"(2).فعملت سيمون بنتاجها الفكري والأدبي على التساؤل عن هوية المرأة، والتأكيد أنها هوية مستلبة من صنع الرجل وتحررها يكون بقدرتها على الخروج من أصفاد الصورة النمطية التي صنعها المجتمع، وهي بهذا مهّدت للتنظير في مفهوم "الجندر".
* الولادة:ظهر مصطلح "الجندر" في السبعينيات مِن القرن العشرين والـ"جندر" (Gender) كلمة إنجليزية تنحدر من أصل لاتيني، وتعني في الإطار اللغوي "جينس" (Genus)؛ أي: الجنس من حيثُ الذكورة والأنوثة، وكانت آن أوكلي هي التي أدخلتِ المصطلح إلى عِلم الاجتماع؛ وتوضح أوكلي أنَّ كلمة "سكس" (Sex)؛ أي: الجنس، تشير إلى التقسيم البيولوجي بين الذكر والأنثى، بينما يشير النوع "الجندر" إلى التقسيمات الموازية وغير المتكافئة اجتماعيًّا إلى الذكورة والأنوثة.
* في وثائق الأمم المتحدة الدولية:ظهر المصطلح لأول مرة في وثيقة مؤتمر القاهرة للسكان 1994 في 51 موضعاً(3)، ثم أثير مرة ثانية ولكن بشرط واضح في مؤتمر بكين للمرأة عام 1995 وقد شاع استخدام هذا المصطلح في المؤتمرات الدولية، وإن النسخة الإنجليزية لمؤتمر بكين الدولي المشهور ذكرت المصطلح 254 مرة دون أن تعربه، وتحت ضغط الدول المحافظة تم تشكيل فرق عمل لتعريفه وخرجت لجنة التعريف بعدم تعريف المصطلح(4).
*المفهوم:ومفهوم "الجندر" يوضِّح الفروق بين الرجل والمرأة الحاصلة من الدور الاجتماعي المنوط بهما، والمنظور الثقافي والوظيفة لكلٍّ منهما، وهذه الفروق هي نِتاج لعوامل دِينيَّة وثقافيَّة، وسياسية واجتماعية؛ أي: إنها فروق صَنَعها البشر عبرَ تاريخهم الطويل، وهي فروق يمكن تجاوزها في إطار المساواة بين الرجل والمرأة في حين لا يمكن فعل ذلك في الفروق الفيزيولوجية بين الرجل والمرأة التي تقف حاجزًا استفهاميًّا أمام مساواة مطلقة.
*ومن التعريفات الأجنبية التي وردت للمصطلح:
في الموسوعة البريطانية عُرِّف الجندر بأنه شعور الإنسان بنفسِه كذَكَر أو أنثى… ولكن هناك حالاتٌ لا يرتبط فيها شعور الإنسان بخصائصه العضوية، ولا يكون هناك توافُق بين الصِّفات العضوية وهُويته الجندرية، إنَّ الهُوية الجندرية ليستْ ثابتة بالولادة؛ بل تؤثِّر فيها العوامل النفسية والاجتماعية بتشكيل نواة الهُوية الجندرية، وتتغيَّر وتتوسع بتأثير العوامل الاجتماعية، كلما نما الطفل".
*سيداو:جاء المصطلح في المادة الخامسة من سيداو، وطالبت هذه المادة بتغيير الأنماط الاجتماعيَّة والثقافية لدَور كلٍّ من الرجل والمرأة؛ بهدف تحقيق القضاء على التحيُّزات والعادات العُرفية. ولا بد في الحديث عن تعريفات مفهوم الجندرة من التفريق الدقيق بين الجنس والجندر "النوع الاجتماعي"؛ حيث يشير مصطلح "الجندرة" إلى التفرقة بين الذكر والأنثى على أساس الدور الاجتماعي لكل منهما تأثراً بالقيم السائدة، بينما يقتصر مصطلح "الجنس" (Sex) على الاختلافات البيولوجية بين الرجل والمرأة، ويتسم بالجبرية كون الفروق الجسدية بين الرجل والمرأة فروق ثابتة وأبدية، ويتمتع مصطلح "الجندر" بكونه مفهومًا ديناميًّا؛ إذ تتفاوت الأدوار التي يلعبها الرجال والنساء تفاوتاً كبيراً بين ثقافة وأخرى ومن جماعة اجتماعية إلى أخرى في إطار الثقافة نفسها، فالعرق، والطبقة الاجتماعية، والظروف الاقتصادية، والعمر، عوامل تؤثر على ما يعتبر مناسباً للنساء من أعمال.
ولذا فإن طرح مفهوم الجندر كبديل لمفهوم الجنس يهدف إلى التأكيد على أن جميع ما يفعله الرجـال والنسـاء وكل ما هو متوقع منـهم، فيمـا عـدا وظائفهم الجسدية المتمايـزة جنسيـاً، يمكن أن يتغير بمرور الزمن وتبعاً للعوامل الاجتماعية والثقافية المتنوعة. ويعد الجندر بناء على ذلك اجتيازًا لآخر الحواجز على طريق تحقيق العدالة بين الرجال والنساء؛ لأنه يشمل التحول في المواقف والممارسات في كافة المجتمعات(5).
*مفاهيم عامة في الجندر
*المساواة الجندرية:
أي ألّا تعتمد الحقوق والمسؤوليات والفرص المتاحة للنساء والرجال على كونهم ولدوا ذكوراً أو اناثاً، وهي تعني أيضاً أن التوزيع المتساوي للمقدرات الاقتصادية يجب أن يُفهم في إطار التوزيع المتساوي للفرص والقدرة على التأثير والقوة الاجتماعية.
*العدالة الجندرية:هي العدالة في التعامل مع كلٍّ من الرجال والنساء بناء على الاحترام الكامل لاحتياجاتهم، ويتضمن ذلك تعاملات عادلة أو تعاملات مختلفة لكنها تعتمد على المساواة في الحقوق والمكتسبات والحريات المدنية والسياسية وكذلك الفرص.
*جندرة الاتجاهات السائدة:عملية يُراعى من خلالها إدراج النساء والرجال في كافة عمليات التخطيط بما في ذلك صنع التشريعات والسياسات والبرامج في كل المناطق وعلى المستويات كافة، وهي إستراتيجية جعلت اهتمامات وخبرات الرجال والنساء عناصر أساسية في تصميم وتنفيذ وتقييم السياسات والبرامج في كافة السياقات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
*التحليل الجندري:أداة تحليل الفروقات بين الرجال والنساء مع مراعاة خصوصية الأنشطة والظروف والاحتياجات والوسائل التي تؤثر في تحكمهم في الموارد وكذلك وسائل الإفادة من التنمية واتخاذ القرار.(6)
*التغيرات المفاهيمية التي تفرضها الجندرة
*الأمومة:تأخذ الأمومة حيزًا كبيرًا عند الجندريين، حيث تقول عالمة الاجتماع سيمون : "إنَّ الأمومة خُرافة، ولا يوجد هناك غريزة للأمومة، وإنما ثقافة المجتمع هي التي تصنع هذه الغريزة؛ ولهذا نجد أنَّ الأمومة تعتبر وظيفةً اجتماعية"، ما ولّد مصطلحًا جديدًا وهو "الصحة الإنجابية"، ويهدف إلى معالجة الإشكاليات الناتجة من وظيفة المرأة بوصفها أمَّا على مستوى الإنجاب، والتي قد تقف عائقًا أمام ممارستها لدَوْرها الجندري المساوي لدور الرجل، ومِن هذه الإشكاليات أيضًا الحملُ والرَّضاعة، وغيرها من الوظائف الفيزيولوجية للمرأة، ومن هنا فلها الأحقية المطلقة في الإجهاض.
*شكل الأسرة:وفقًا لمفهوم الجندر ولكتاب "الأسرة وتحديات المستقبل" من مطبوعات الأمم المتحدة فإنَّ الأسرة يمكن تصنيفها إلى 12 شكلاً ونمطًا، ومنها أُسر الجنس الواحد؛ أي: أُسر الشواذ، وتشمل أيضًا النساء والرجال الذين يعيشون معاً بلا زواج، والنساء اللاتي ينجبن الأطفال سفاحاً، ويحتفظن وينفقن عليهم، ويطلق على هذا التشكيل اسم الأسرة ذات العائل المنفرد، وتسمى الأم بـ (الأم المعيلة).. وهذا التغير في شكل الأسرة يعني فيما يعنيه ضمن النسق الجندري تغيير الأنماط الوظيفية المعهودة للأب والأم في الأسرة.
*حقوق الشواذ:جاء في التقرير الذي أعدتْه لجنة المرأة التابعة للأمم المتحدة؛ 2004م، اعترافٌ رسميُّ بالشذوذ وحماية حقوق الشواذ، والسعي لقَبولهم مِن قِبل المجتمع، وعَدِّ ذلك تعبيرًا عن المشاعر، ودعمًا لتعليم الممارسة الجنسيَّة بمختلف أشكالها الطبيعيَّة والشاذَّة(7).
*الصراع بين الجنسين:يترتب على مفهوم "الجندر" إشعال العداء بين الجنسين وكأنهما متناقضان ومتنافران كما جاء في أوراق المؤتمر الدولي لتحديات الدراسات النسوية في القرن 21 الذي نظمه مركز البحوث التطبيقية والدراسات النسوية في جامعة صنعاء في اليمن(8)، وعليه يُزج بالجنسين في صراع إثبات الذات بشكل فرداني متمحور حولها.
*إعادة صياغة اللغة:وذلك لإثبات ما يمكن تسميته بالتحيز للذكر يمكن ملاحظة الكلمات الآتية في اللغة الإنجليزية والتي تدل على تبعية المرأة للرجل وعدم إمكان وجودها مستقبلاً كإنسان إلا من خلال الرجل: إنسان (Hu-man)، امرأة (Wo-man) ولو حذفت كلمة رجل (man) لضاعت وسائل المرأة من الوجود في اللغة. المشكلة أنه عندما تطرح الأنثوية كلمات مثل "جندر" بدلاً من رجل وامرأة لوصف العلاقة بين الجنسين وكلمة "فمينيزم" (feminism) للتعبير عن حركة النساء فإن الذي تغير ليس للتعبير عن حركة النساء فإن الذي تغير ليس حروفاً وكلمات وإنما مضامين ومعاني وثقافة وفكر.
*ملكية المرأة لجسدها:نادت الحركة النسوية وخصوصاً بعد فترة الستينيات إلى شعار مؤداه أن المرأة تملك جسدها، وهذه الدعوة الخطرة تقتضي أموراً عدة منه: الدعوة للإباحية الجنسية ومن المشكلات التي خلفتها هذه الظاهرة أمهات غير متزوجات وأغلبهن في أعمار المراهقة، ومنها أيضًا التبرج الشديد والتعري(9).
تسعى المنظمات الدولية بدأب لفرض رؤيتها المتعلق بالمصطلح في أوساط المؤسسات النسوية العربية رغم أن المجتمع العربي حمّال أنساق اجتماعية وثقافية وحضارية مختلفة عمّا هي عليه في البيئة الحاضنة للمصطلح والمتبنية لرؤاه، واستشراء المفهوم في نسيج المجتمع العربي وداخل المنظمات العربية النسوية وغيرها دون وعي يشكل تهديدًا حقيقيًّا لنسيج المجتمع العربي الذي يعتمد الأسرة بشكلها الأوحد ووظائف أفرادها الفطرية نواةً متماسكة حاملة له مما ينذر إلى جانب مخاطر تفكيك الأسرة التي تعدّ من آخر الحصون التي يتفاخر بها المسلمون على الغربيّين بإحداث هوَّةٍ خطيرةٍ بين الجنسين لتقوم العلاقات بينهما على التناقض والتّصادم بدلًا من التّكامل من خلال فهم كلّ جنسٍ خصائصه وقدراته ومهامه.
———————————
١-الكومبس ..السويد وصراع التخلص من ورطة حرق المصاحف
في نفس اليوم الذي اجتمعت به 57 دولة إسلاميةلإدانة حرق المصاحف في السويد والدنمارك، قام شخصان بحرق نسخ من المصحف وسط العاصمة السويدية ستوكهولم وأمام البرلمان السويدي، رئيس وزراء السويد ووزير خارجيته ومسؤولون آخرون قاموا بإدانة حرق المصاحف، لكن الشرطة لا تزال تمنح التصاريح بحرق الكتب المقدسة، الشرطة نفسها حاولت أن توقف منح التصاريح لكن المحكمة أجبرت الشرطة على تغيير موقفها…دوامة كبيرة ..جعلت من شخص واحد ، أن يهدد أمن وسمعة بلد كامل، والمفارقة أن هذا الشخص القادم حديثا إلى السويد من بيئة المليشيات العراقية، قام بتهديد أمن السويد تحت حماية شرطتها، والأدهى من ذلك ورغم كل هذا التهديد الخارجي وحتى الداخلي للسويد وكل هذه الكراهية حصل نفس الشخص وزميله على تصاريح جديدة.إذا من يستطيع وقف حرق المصاحف في السويد، إذا كانت الشرطة عاجزة ورئيس الوزراء نفسه لا يملك صلاحيات لا هو ولا كل السلطات تستطيع معه؟ نعم القانون فقط هو من يخول ويمنع لأنه فوق الجميع… ومع أن السويد تعتبر من أكثر الدول مرونة بتعديل قوانينها فهي تصدر وتعدل حوالي 360 قانون سنويا، إلا أن قوانين التحريض ضد الجماعات العرقية لا تزال على حالها منذ 20 عاما.خبير حقوق الإنسان أوفي برينغ: قال صباح اليوم وعبر التلفزيون السويدي Svtإنه يعتقد بأن إدخال تعديلات على قانون التحريض ضد الجماعات العرقية، أصبح أمراً ملحا وعاجلا، بحيث يتم حظر حرق المصاحف وغيرها من الكتب المقدسة، بشكل واضح. مقدما عدة احتمالات قانونية واقعية، لحماية أمن البلد، لكن الخبير استدرك شرط توفر الإرادة السياسية، أولا قبل توفر الإمكانيات القانونيةالمتابع للوضع الداخلي في السويد، يلاحظ وجود صراع أصبح علنيا بين من ينادي بضرورة حظر حرق الكتب المقدسة، لضرورات أمنية ولمجاراة التغيرات السكانية والثقافية الطارئة على البلد، وبين من يصر على عدم التغيير والإبقاء على القوانين كما هي، حجة هؤلاء هي تقديس “حرية التعبير” والادعاء أن على المسلمين أن يروضوا أنفسهم على تحمل ما يشاهدونه، وأن يبردوا من أعصابهم وحميته على مقدساتهم، لأن ذلك بنظرهم جزء من عملية إدماجهم في المجتمع. الصراع هذا قائم ومستمر والغلبة به ستكون لمن يستخدم بشكل أفضل الأدوات الديمقراطية والقانونية المتاحة، فهل سيكون للمسلمين ثقلهم في الديمقراطية السويدية، ويحققوا هذا الإنجاز؟
٢-شفق نيوز…."المارينز" تزج بأكثر من 3000 جندي إلى الشرق الأوسط
أعلنت القيادة المركزية للقوات البحرية الأمريكية "المارينز" اليوم وصول أكثر من 3000 بحار وجندي إلى الشرق الأوسط، ضمن خطة أعلنها البنتاغون في وقت سابق.وقالت القيادة في بيان إن "هذه العناصر من مجموعة باتان البرمائية (ARG) والوحدة الاستكشافية البحرية السادسة والعشرون، وصلوا إلى الشرق الأوسط في 6 أغسطس، كجزء من خطة أعلنت عنها وزارة الدفاع مسبقا".وأضاف البيان: "دخلت السفينة الهجومية البرمائية USS Bataan (LHD 50) وسفينة الإنزال USS Carter Hall (LSD 50) البحر الأحمر بعد عبورها البحر الأبيض المتوسط عبر قناة السويس"، مشيرا إلى أن "هذه السفن تجلب معها إلى المنطقة أصولا جوية وبحرية إضافية، بالإضافة إلى المزيد من مشاة البحرية والبحارة الأمريكيين، مما يوفر قدرا أكبر من المرونة والقدرات البحرية للأسطول الخامس الأمريكي".وأوضح أنه "يمكن للسفينة الهجومية البرمائية أن تحمل أكثر من عشرين طائرة ذات أجنحة دوارة وثابتة، بما في ذلك طائرات إم في -22 أوسبري وطائرات هارير الهجومية من طراز AV-8B بالإضافة إلى العديد من سفن الإنزال البرمائية".وذكر أن "منطقة عمليات الأسطول الأمريكي الخامس تشمل ما يقرب من 2.5 مليون ميل مربع من المساحة المائية وتشمل الخليج العربي وخليج عمان والبحر الأحمر وأجزاء من المحيط الهندي وثلاث نقاط حرجة في مضيق هرمز وقناة السويس ومضيق باب المندب".
٣-شفق نيوز…وسط إقبال كبير على شراء الذهب.. "جو من الذعر" في بازار اسطنبول
يتوجه كثير من التجار الأتراك إلى ضخ الأموال في العملات الأجنبية والذهب والعملات المشفرة، بسبب التدهور في قيمة العملة المحلية، الليرة، التي فقدت أكثر من 80 بالمئة من قيمتها في السنوات الخمس الأخيرة.جاء ذلك في تقرير للصحفي في وول ستريت جورنال، جاريد مالسن، نقلته محطة الحرة الامريكية.ويقول مالسن، نقلا عن تجار في سوق (بازار) إسطنبول الكبير، إن هناك "جوا من الذعر"، حيث "يعتقد الناس أن سعر الدولار سيرتفع، لذلك هناك طلب أعلى في الوقت الحالي".
*شراء الذهب
وينقل عن تجار الذهب في إسطنبول قولهم إن هناك زيادة كبيرة في الإقبال على شراء المعدن الثمين.ويستخدم المشترون الذهب كـ"أداة مالية" وفقا للتجار الذين تحدث معهم مالسن.وفرضت الاضطرابات الاقتصادية في تركيا ضغوطا على التجار في البازار الذين لعبوا دورا مركزيا في الاقتصاد منذ بناء السوق المغطى الواسع خلال أيام الإمبراطورية العثمانية قبل أكثر من خمسة قرون.ويقلق تجار الذهب من كون الأرباح المتأتية من الطلب المرتفع على المعدن، لا تعادل التأثير السلبي للاضطرابات في لاقتصاد التركي.ويتعين على الأتراك وغيرهم من التجار التعامل مع شبكة معقدة من القواعد التي فرضتها الحكومة في السنوات الأخيرة لتخويف العملة الأجنبية ومنع البلاد من الانحدار نحو الإفلاس.وتشمل هذه القواعد قاعدة تجبر الشركات على تحويل 40٪ من أرباحها من العملات الأجنبية إلى الليرة، وفقا للتقرير.ووفقا لكثير من خبراء الاقتصاد فإن انهيار الليرة هو نتيجة حقبة من سوء الإدارة الاقتصادية من جانب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان.وقد ضغط إردوغان في السنوات الأخيرة على البنك المركزي لخفض أسعار الفائدة على الرغم من ارتفاع معدل التضخم في البلاد - وهو عكس ما تفعله البنوك المركزية عادة.وحاول إردوغان تعديل مساره منذ فوزه في انتخابات متقاربة في مايو أيار هاجمه فيها خصومه بسبب القوة الشرائية للأتراك وخفض كثيرون اللحوم والأسماك وحتى الخضار، وفقا لصحفي وول ستريت جورنال.وينقل مالسن عن محللين أن محافظ البنك المركزي المعين حديثا، حافظ جاي إركان، ووزير المالية محمد شيمشك رفعا أسعار الفائدة، ولكن ببطء شديد للسيطرة على التضخم.واستمرت الليرة التركية في الانخفاض بعد اجتماع البنك المركزي في يوليو، والذي قرر فيه المسؤولون رفع أسعار الفائدة بمقدار 2.5 نقطة مئوية فقط، وهي خطوة أبطأت وتيرة زيادة أسعار الفائدة ووضعت الليرة تحت مزيد من الضغط.وخيب القرار آمال بعض الاقتصاديين والمستثمرين الذين كانوا يأملون أن يكون شيمشك وإركان أكثر حسما بشأن معالجة التضخم، وفقا للتقرير.
٤-الجزيرة….العراق يحجب تليغرام لدواع أمنية……أعلنت الحكومة العراقية -اليوم - حجب تطبيق "تليغرام" للمراسلات الفورية، مرجعة ذلك لأسباب تتعلق بـ"الأمن القومي والسلم المجتمعي".وظُهر الأحد، لم يكن تطبيق "تليغرام" فاعلا، لكن كان من الممكن الوصول إليه عبر الاتصال بشبكة خاصة افتراضية أو "في بي إن".ومنذ مساء السبت، توقف "تليغرام" بشكل مفاجئ عن العمل في عموم العراق، مما سبب صدمة في الساحة الشعبية وتساؤلات عن سبب التوقف، وفق وكالة أنباء "بغداد اليوم".ونقلت الوكالة غير الحكومية عن خبراء تقنيين أنه "في الأشهر الأخيرة، شهد تليغرام موجة كبيرة من عمليات الابتزاز والتسريب والتشهير من قبل بعض القنوات التي عجزت الحكومة عن الوصول إلى بياناتها"، من دون إيراد تفاصيل إذا ما كانت هذه التسريبات تتعلق بالشأن السياسي أو الاجتماعي.وقالت وزارة الاتصالات العراقية في بيان -اليوم الأحد- إن "حجب تطبيق تليغرام جاء بناء على توجيهات الجهات العليا لمحددات تتعلق بالأمن الوطني، وحفاظا على البيانات الشخصية للمواطنين، التي خرق التطبيق سلامة التعامل بها خلافا للقانون".وأضافت أن "مؤسسات الدولة ذات العلاقة قد طلبت مرارا من الشركة المعنية بإدارة التطبيق التعاون في غلق المنصات التي تتسبب في تسريب بيانات مؤسسات الدولة الرسمية والبيانات الشخصية للمواطنين، مما يشكل خطرا على الأمن القومي العراقي والسلم المجتمعي".واستدركت: "إلا أن الشركة لم تستجب، ولم تتفاعل مع أي من تلك الطلبات".
حرية التعبير
وأردفت أنها "تؤكد احترامها حقوق المواطنين في حرية التعبير والاتصال، دون المساس بأمن الدولة ومؤسساتها"، معربة عن ثقتها "في تفهم المواطنين لهذا الإجراء".وبعد عقود من الصراع والعنف الطائفي بعد الغزو الأميركي الذي أطاح بنظام صدام حسين عام 2003، عرف العراق استقرارا نسبيا رغم النزاعات السياسية والعنف الذي يهزّ البلاد من وقت إلى آخر. لكن منظمات غير حكومية وناشطين يرون أنه لا تزال هناك قيود على حرية التعبير.وفي يوليو/تموز الماضي، أعربت منظمة العفو الدولية عن قلقها إزاء طرح الحكومة العراقية "مشروعي قانونين على مجلس النواب، سيقيدان بشدة، في حال اعتمادهما، الحق في حرية التعبير والتجمع السلمي للشعب العراقي"، وهما مشروع قانون حرية التعبير والتجمع السلمي، ومشروع قانون الجرائم المعلوماتية.وفي خطوة مماثلة سابقة، كانت البرازيل عقلت العمل بتطبيق تليغرام أبريل/نيسان الماضي، لامتناعه عن تقديم بيانات حول مجموعات نازيين جدد ناشطين على التطبيق، لكن القرار ألغي بقرار قضائي.
٥-السومرية ……
مستشار السوداني: العراق لم يخرج من البند السابع فعلياً وهذا من يسيطر على الدولار…أكد المستشار الفني لرئيس مجلس الوزراء محمد صاحب الدراجي، اليوم ان العراق لم يخرج من تحت البند السابع فعليا، مشيراً الى أن البنك الفيدرالي يسيطر على الدولار.وقال الدراجي في حديث لبرنامج بالمختزل الذي تبثه قناة السومرية الفضائية، ان "ملف الدولار قديم وارتباطه بموافقة البنك الفيدرالي على التحويلات والعراق خرج من البند السابع ولكن ليس فعليا"، موضحا ان "ملف الدولار يتطلب سيطرة البنك المركزي والمصارف لم تتمرس في عملية تحويل الدولار، ما اعطى الفيدرالي الأمريكي إمكانية الضغط من خلال الابتزاز السياسي، وانا شخصيا اقمت دعوى على فوترة تحويل الأموال الى الخارج وهذا دفع الحكومة الى اتخاذ إجراءات اضرت بالاقتصاد العراقي".وأضاف: "النظام المصرفي غير كفوء وأصحاب المصارف يسعون للربح السريع دون مراعاة الاقتصاد العام للبلد"، مؤكدا ان "تجار التجزئة لا يتعاملون بالمنصة وذلك للهروب من الروتين والعمولات ما أدى الى خروج الدولار عن طريق الصرافين وليس المصارف عن طريق وثائق وفواتير غير صحيحة ما أدى الى تهريب الدولار الى الخارج".وأشار الدراجي الى ان "البنك المركزي لم يسيطر على عملية تحويل الفواتير ودقتها مع المنصة الالكترونية وهناك ارتفاع كبير في الفواتير المزورة"، منوها الى "وجود مشكلة في حقيقة الأموال التي تنشر على المنصة وتنتظر موافقة الفدرالي لتحويلها والانتظار لشركة التدقيق الأجنبية ما يؤدي الى تأخر انجاز معاملات وتحويلات الدولار للتجار".واكد ان "الخلل ليس في شخص محافظ البنك المركزي وانما في النظام المصرفي الذي يحتاج الى مسؤول جريء ويفكر خارج الصندوق على الرغم من ان ذلك سيعرضه للمسائلة".وبين الدراجي ان "تواجدي بالموصل لا يعني شيء سوى ان الموصل عراقية وهي محافظة منكوبة وتحتاج الى إعادة اعمارها وانقاذها من خلال التنسيق بين الوزارات والمحافظة والمنح والقروض لتوزيعها بشل عادل وخلق السلم المجتمعي والاعمار لكافة مناطقها".واكد ان "هناك جهات مسؤولة عن التدقيق والاشراف وليس من مسؤوليتي ذلك كوني رئيس لجنة عليا لاعمار نينوى بالتعاون مع المحافظ والجهات الأخرى ومهمتنا تنفيذ قرارات الحكومة".وبين مستشار رئيس الوزراء ان "اهم المشاريع هي الطرق والجسور والمواقع الاثرية والسياحية وإعادة اعمارها يحتل أهمية ولا نغفل المدارس والجامعات وايصال الماء للأقضية والنواحي وتنشيط الصناعة من خلال انشاء مدينتين صناعيتين وإعادة التعامل بالدولار في المحافظة واهمها عمل بطاقات مصرفية خاصة بالموصل وهذا سيحقق السلم المجتمعي".وأشار الى ان "مدينة الصدر الجديدة ستكون بعد حي طارق الى منطقة المعامل ونتعامل حاليا مع التجاوزات ومن المتوقع ان تكمل التصاميم خلال شهرين سيتم المباشرة فيها".وبين الدراجي ان "هدف المدينة الجديدة هو تخفيف الضغط السكاني في بغداد من خلال البناء العمودي والخدمات المتكاملة"، موضحا ان "هذا المشروع ليس استثماريا لان الدولة هي من سيدفع الدفعة الاول لأول عشرة الاف وحدة سكنية".ولفت الى ان "التجارة تدمر الاقتصاد والصناعة هي من تبني الاقتصاد وهناك جهد من الحكومة لتوطين الصناعات في البلاد على الرغم من ضغوط الداخلية والخارجية"، مؤكدا ان "العراق لن ينهار كلبنان كون العراق لديه موارد وإمكانات لا توجد في لبنان وما يجري في لبنان عبارة عن عملية نصب واحتيال".وشدد الدراجي على ان "سيناريو السنوات السابقة لن يكرر في العراق ومن المعيب ان يقال في العراق الان ان الحكومة غير قادرة على تسديد رواتب الموظفين"، مؤكدا ان "العراق بحاجة الى سياسة خارجية قانونية تستطيع ان تخرج العراق من تحت وصاية الفيدرالي الأمريكي".وأشار الدراجي الى انه "على الامريكان ان يعوا ان هناك جيلا جديدا في العراق إذا استمرت أمريكا بنهجها في محاربة الاقتصاد سيكونون أعداء مرة أخرى اذا لم يغيروا سياستهم".وبين ان "تحركات السفيرة الامريكية دفعت السوداني الى منع مقابلة السفراء الا بوجود وزارة الخارجية"، موضحا ان "العراق متأخر في الدور الإقليمي والدولي ما دفع موظفي السفارة الامريكية الى اتخاذ مواقف استفزازية تجاه العراق".ولفت الى ان "مجالس المحافظات دستورية وعلى الرغم من ذلك انا أرى ان قرار تجميدها من البرلمان كان صائبا وكنت أتمنى ان يعدل الدستور وان تلغى المجالس لانها سترجعنا خمس سنوات الى الوراء بسبب المحاصصة وستعطل الخدمات". وختم الدراجي ان "مكافحة الفساد تتم عبر ثلاثة اذرع وهي الحكومة والقضاء والمجتمع وهذه معا ستتمكن من محاربة الفساد والقضاء عليه".
٦-سكاي نيوز/الأخبار العاجلة/للاطلاع على التفاصيل راجع موقع سكاي نيوز
l قبل 7 ساعات
ديسانتيس يقيل مديرة حملته الانتخابية قبل أيام من أول مناظرة للمرشحين الجمهوريين
l قبل 7 ساعات
باستغلال انقلاب النيجر.. القاعدة تسعى لسيناريو انفصالي بمالي
l قبل 8 ساعات
مصر.. ضبط مرتكب مذبحة "كفر غطاطي" وسبب غريب وراء الجريمة المروعة
l قبل 9 ساعات
بالصور.. مصر تنتشل القاطرة الغارقة فهد من المجرى الملاحي لقناة السويس
l قبل 10 ساعات
نيجيريا: إيكواس تفضل الحل الدبلوماسي للتعامل مع انقلاب النيجر
l قبل 12 ساعة
2023 عام الغليان القياسي.. هل بدأت مرحلة "ما بعد الاحتباس"؟
l قبل 13 ساعة
"سيدات المغرب" تودع المونديال بهزيمة ثقيلة أمام فرنسا
l قبل 14 ساعة
النيجر.. المجلس العسكري يعتذر عن استقبال وفد "إيكواس"
قبل 15 ساعة
أوكرانيا أرهقت مستودعات الذخيرة.. خطة أميركية لاستمرار الدعم وترميم نقص المخزون
l قبل 16 ساعة
محاولات أميركية "فاشلة" في النيجر.. وبازوم تحت إقامة جبرية
l قبل 17 ساعة
"الجوع القاتل".. ضرر هذه المنطقة بالدماغ يمنع الشعور بالشبع
l قبل 18 ساعة
مجزرة عائلية في مصر.. ذبح زوجته وبناته الخمسة
l قبل 18 ساعة
كتاب مدرسي روسي يتناول حرب أوكرانيا.. ماذا قال؟
l قبل 20 ساعة
المرصد السوري: داعش يسيطر على بلدة في ريف الرقة بعد معارك قتل فيها 10 من جنود الجيش السوري
مع تحيات مجلة الكاردينيا
1388 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع