أخبار وتقارير يوم ٢٠ آب
١-سكاي نيوز:هل وصل متحور كورونا الجديد للعراق؟.. وزارة الصحة توضح………
فيما تستعد مختلف الدول حول العالم، لمواجهة أي طارئ وبائي محتمل على وقع انتشار متحور كورونا الجديد "EG.5"، خلال الأسابيع القليلة الماضية في عدد من البلدان، أكدت وزارة الصحة العراقية، الخميس، عدم تسجيل أي إصابة بالمتحور الجديد، مشددة على جاهزيتها للتصدي له. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية، سيف البدر، لوكالة الأنباء العراقية:
• المتحورات الجينية في إصابات فيروس كورونا أمر طبيعي، إذ تحدث طفرات جينية، وتظهر سلالات تختلف في بعض الخصائص، وربما تكون أكثر أو أقل خطورة من السابق.لدى مختبرات وزارة الصحة القدرة على تشخيص المتحور الجديد أو غيره من خلال جهاز التعاقب الجيني الذي حدثته الوزارة في مختبر الصحة العامة المركزي التابع لدائرة الصحة العامة في مركز الوزارة ببغداد.
• نتواصل مع منظمة الصحة العالمية والجهات العلمية والطبية داخل وخارج العراق، ونستمر بتحديث المعلومات والقدرات التشخيصية والعلاجية، ولدينا قدرة على التعامل مع الإصابات في حال تشخيصها.
• أعراض المتحور الجديد مشابهة لأعراض المتحورات السابقة من كوفيد-19، ونحث المواطنين وخصوصا كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة واعتلالات مناعية، إلى الالتزام بارتداء الكمامات وغسل اليدين باستمرار والتباعد الجسدي.
• يستمر تحديث البروتوكول العلاجي المعتمد من الوزارة، لمتابعة الحالات الوبائية كافة.
هل يمثل المتحور الجديد موجة وبائية؟
يقول الخبير الصحي العراقي جمال محمد، في حديث مع موقع "سكاي نيوز عربية":
• ليس هناك ما يدعو للقلق المبالغ، حيث أن الإصابات عالميا لا زالت تحت السيطرة نسبيا، ولهذا لا يمكن الحديث عن موجة وبائية جديدة، خاصة وأن منظمة الصحة العالمية تصنف خطر المتحور بالمنخفض، وهذا لا يعني بالطبع الاستهانة به.
• الوضع الحالي يستدعي من الجميع مراعاة الإجراءات الوقائية التي شاعت على نطاق واسع خلال ظهور الجائحة وذروتها وخاصة في عامي 2020 و2021، وأبرزها الحرص على النظافة الشخصية وخاصة غسل اليدين بالماء والصابون جيدا، وتجنب الأماكن المكتظة والمغلقة، ومراجعة أقرب مستشفى أو مركز صحي عند ظهور أية علامات قد تكون ناجمة عن الإصابة، كالتهاب الحلق وسيلان الأنف وارتفاع الحرارة والشعور بوجع عام.
• كما في مختلف المتحورات التي سبقته، فإن كبار السن والمرضى المصابين بأمراض مزمنة مثل السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية، ومن يعانون من ضعف أجهزتهم المناعية واعتلالها، هم الفئات الأكثر تأثرا بمضاعفات الإصابة بالمتحور الجديد، وهو ما يستدعي منهم الاحتراز أكثر من غيرهم.
• العراق كغيره من الدول اكتسب ولا شك خبرة في مواجهة الفيروس باختلاف متحوراته وطفراته، وهو ما ينعكس بوضوح في عدم حدوث أية مخاوف واسعة بين المواطنين، والذين هم بدورهم باتوا ملمين لحد كبير بقواعد توخي السلامة لتلافي الإصابة بالمرض.
٢-شفق نيوز……مسعود بارزاني لوزيري وأعضاء كتلة الديمقراطي الكوردستاني في البرلمان العراقي: ملتزمون بالمبادئ الثلاثة…/ اجتمع الزعيم الكوردي مسعود بارزاني في مقره بصلاح الدين مع وزيري وأعضاء كتلة الحزب الديمقراطي الكوردستاني والمناصب الأخرى في بغداد. وبحسب بيان لمقر بارزاني ورد لوكالة شفق نيوز؛ أنه تم خلال اللقاء مناقشة الأوضاع السياسية وآخر تطوراته
٣-الجزيرة ……أوامر توقيف في "سرقة القرن".. ما المصير الذي ينتظر مسؤولين كبارا بحكومة الكاظمي؟بغداد- بين الملاحقة وإصدار مذكرات القبض وحجز الأموال، تعمل السلطات العراقية لاستعادة عدد من أعضاء الحكومة السابقة التي ترأسها مصطفى الكاظمي، وذلك بتهم الفساد المالي والإداري وتورطهم بما تُعرف بـ"سرقة القرن".
ويُعتبر وزيرا المالية والنفط وعدد من المستشارين السابقين من أبرز الملاحَقين، وسط تساؤلات عن قدرة السلطات على إعادتهم للعراق من الدول التي فروا إليها، ومحاكمتهم بالتهم المنسوبة إليهم، خاصة بعدما بدأت وزارة الداخلية العراقية العمل مع الشرطة الدولية (الإنتربول) لاستعادتهم مع الأموال المنهوبة.
المتهمون ومواقعهم
ووجّه الادعاء العام العراقي -الثلاثاء الماضي- 4 مذكرات قبض للإنتربول، لاعتقال مسؤولين في الحكومة السابقة بتهم تتعلق بقضية "سرقة الأمانات الضريبية" والمعروفة بـ"سرقة القرن".ووفقا للمذكرات الأربع، فإن المتهمين هم:
رئيس جهاز المخابرات الوطني السابق القاضي رائد جوحي، وهو أيضا مدير المكتب الخاص لرئيس مجلس الوزراء السابق، وهو أحد القضاة الذين شاركوا في محاكمة الرئيس الراحل صدام حسين.
ومستشار رئيس الوزراء السابق للشؤون السياسية مشرق عباس الجنابي.
ووزير المالية السابق عبد الأمير حسون علي طه.
استعادة المتورطين
وفي هذا الملف، يقول المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء في الحكومة الحالية هشام الركابي إن حكومته جادة في تفعيل ملف المطلوبين للقضاء العراقي ممن تورطوا في سرقة وهدر أموال الدولة، من خلال ما أعلنت عنه ضمن برنامجها الحكومي.وأشار الركابي -في حديث للجزيرة نت- إلى قيام مسؤولين عراقيين بسلسلة إجراءات وجولات واتصالات واتفاقيات مع الدول التي لديها بعض المطلوبين ممن صدرت بحقهم أحكام قضائية أو من المتورطين بقضايا فساد، لافتا إلى أن هذه المباحثات لاقت تعاونا من الدول المعنية ومن الإنتربول.ويقول الركابي إن الحكومة قدمت ملفا كاملا للإنتربول بهدف استعادة جميع المتورطين بالفساد ممن يقيمون خارج البلاد، ونتج عن ذلك استعادة عدد من المطلوبين للقضاء، خاصة من الأردن وسلطنة عُمان والإمارات. مع توقعات بتسلم مطلوبين آخرين قريبا بالتنسيق مع الإنتربول.وقال المستشار الإعلامي إن "هذا الملف متابع بشكل شخصي من قبل رئيس الوزراء محمد شياع السوداني"، وإن الحكومة "مصممة على الاقتصاص من كل من تورط بسرقة وهدر المال العام".وكان رئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني تعهّد بوضع القضاء على الفساد على رأس أولوياته عند تسلمه منصبه أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
"سرقة القرن"
وأثارت قضية "سرقة الأمانات الضريبية"، التي كُشف عنها أكتوبر/تشرين الأول العام الماضي، سخطا شعبيا في العراق، لا سيما بعد إعلان تورط مسؤولين سابقين ورجال أعمال بارزين فيها.ودافع رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي، في وقت سابق، عن سجله في مكافحة الفساد. وقال إن حكومته هي التي كشفت الستار عن هذه القضية وفتحت تحقيقا بها.وتم الاستيلاء على ما لا يقل عن ملياري ونصف المليار دولار، بين سبتمبر/أيلول 2021 وآب/أغسطس 2022 من خلال 247 صكا تم صرفها من قبل 5 شركات، ثم سحبت أموالها نقدا من حسابات هذه الشركات التي فر معظم مالكيها إلى خارج البلاد.
العقوبات المنتظرة
وعن العقوبات التي تنتظر المطلوبين في حال تسلمهم من الدول التي فروا إليها، يقول الخبير القانوني حيدر الصوفي إن المتهمين ستتم محاكمتهم وفق المادة (444) من قانون العقوبات العراقي والمتعلقة بسرقة أموال الدولة في حال ثبتت إدانتهم.وبيّن الصوفي للجزيرة نت أنه في حال عدم حضورهم ستصدر بحقهم أحكام غيابية بالسجن، وفقا لقانون أصول المحاكمات الجزائية، كما سيتم حجز أموالهم المنقولة وغير المنقولة، والإشارة إليهم في المنافذ الحدودية البرية والجوية مع أوامر بالقبض ومنع السفر، وعدم جواز شمولهم بقانون العفو وفقا للقانون الذي يمنع ذلك على المتورطين بالفساد المالي والإداري.
اتفاقيات ملزمة
من جهته، يرى رئيس مؤسسة "النهرين لدعم الشفافية والنزاهة" محمد رحيم أن استعادة المتهمين بسرقة الأمانات الضريبية واستغلال النفوذ الوظيفي ممكن بالتعاون مع الإنتربول وسيتم تسليمهم، لأنهم موجودون في دول أعضاء في "اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد" كما العراق.فضلا عن ذلك، يقول رحيم إن تلك الدول لديها اتفاقيات تعاون مع العراق، وهي ملزمة بتسليمهم في وقت قريب، لا سيما أنهم مطلوبون في قضايا جنائية، وليست مجرد مخالفات.واستبعد رحيم -في حديثه للجزيرة نت- شمول المدانين بقانون العفو العام المرتقب، خاصة أن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني مُصرّ على ذلك، "إلا في حال وجود إرادة سياسية خفية لشمولهم، وبذلك ستحل كارثة في ما يتعلق بالتقييم الدولي للعراق".
عشرات أوامر القبض
وفي السياق، أصدرت "محكمة تحقيق بغداد- الكرخ" المختصة بقضايا النزاهة يوم 14 أغسطس/آب الحالي قرارا بحجز الأموال المنقولة وغير المنقولة لوزير النفط السابق إحسان عبد الجبار.ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) عن مصدر قضائي قوله إن القرار جاء على خلفية قضية تتعلق باستغلال منصبه وتلقي رشى من مستثمرين مرتبطين بعقود مع وزارة النفط.يُذكر أن "هيئة النزاهة الاتحادية" كشفت -الثلاثاء الماضي- عن صدور عشرات أوامر القبض والاستقدام بحق عدد من كبار المسؤولين وذوي الدرجات العليا خلال يوليو/تموز الماضي.وذكر بيان لدائرة التحقيقات في الهيئة أن الجهات القضائية أصدرت (54) أمر قبض واستقدام على خلفية قضايا حققت فيها مُديريات ومكاتب الهيئة في بغداد والمحافظات، وإحالتها إلى القضاء، وغالبيتها لكبار المسؤولين من ذوي الدرجات العليا.وحسب البيان، شملت أوامر القبض على وزراء ووكلاء وزارة سابقين، إضافة إلى عدد من المحافظين السابقين أيضا ومديرين عامين حاليين وسابقين وأعضاء مجلس محافظة.
٤-الشرق الاوسط…هل تدعم تركيا العراق في مواجهة أزمة المياه... وهل تفرض شروطاً؟
خبراء ومحللون ربطوا الملف بالجدوى الاقتصادية و«العمال الكردستاني»
آثار الجفاف في منطقة الأهوار بمحافظة ذي قار العراقية (أ.ف.ب)
تأمل بغداد في أن تواجه أزمة الجفاف التي وصلت إلى أحرج مراحلها، عبر الإدارة الجيدة لموارد المياه والتفاوض مع تركيا وإيران لزيادة إطلاقات الموارد المائية. وأكد وزير الموارد المائية العراقي، عون ذياب، أن هناك تحسناً في تدفقات المياه من تركيا، بواقع 500م3 في الثانية، وأنه لا داعي للخوف؛ لأن هناك «مخزوناً هائلاً» من المياه.إلا إنه ذكر في مقابلة تلفزيونية، الثلاثاء، أن ملف المياه في العراق «بات حرجاً، وهناك صعوبات في تأمينها، لكن مع الإدارة الجيدة، من الممكن تجاوز الأزمة بأقل الضرر».وبالنسبة إلى المحادثات مع دول المنبع، أوضح ذياب، أنها مستمرة، وأن ملف المياه يديره رئيس الوزراء محمد شياع السوداني «باعتباره ملفاً سيادياً وضاغطاً». وقال إنه عقد لقاء مع السفير التركي في بغداد، علي رضا غوناي، وأكد له أن «بإمكان (تركيا) أن تطلق المياه للعراق بشكل آمن من سَدَّي (أتاتورك) على نهر الفرات و(أليسو) على نهر دجلة، بكميات جرى الحديث بشأنها خلال زيارة وفد فني عراقي إلى تركيا في يونيو (حزيران) الماضي، من دون التأثير على مشاريعها»وأضاف أنه أوضح للسفير التركي أنه «كان يفترض تنفيذ خطة منذ بداية يوليو (تموز) الماضي لإطلاق ما لا يقل عن 370م3 في الثانية من سد (أليسو) نحو سد الموصل، و350م3 من سد (أتاتورك) للحدود التركية – السورية وصولاً إلى العراق حيث مسار نهر الفرات، لكن للأسف لم يطبق الاتفاق».وتابع: «كان يصل إلينا نصف الكمية المتفق عليها، ولكن بحلول 11 أغسطس (آب) الحالي حدث تحسن في الإطلاقات من سد (أليسو) نحو سد الموصل، لتصل إلى 500م3 فيما لم يحدث تحسن من إطلاقات سد (أتاتورك)، والمهم لدينا أن أي تحسن تكون فيها استدامة ولا يكون مؤقتاً».وذكر ذياب أن «العراق تحدث بصراحة مع تركيا عن السبب المباشر لقلة الإطلاقات رغم توفر كميات كافية من المياه ضمن المخزون الاستراتيجي، وأن تركيا ظلت تتباطأ، إلى أن بعث رئيس الوزراء، السوداني، برسالة خطية للرئيس التركي رجب طيب إردوغان ومبعوث خاص لطرح الموضوع بشكل واضح بهدف إيجاد حلول».وأكد أن العراق «لمس في خلال اتصاله بتركيا مؤشرات إيجابية بشأن زيادة نسب الإطلاقات المائية لنهرَي دجلة والفرات في فصل الصيف الحالي».ويسعى العراق إلى التوصل لاتفاق مع تركيا لرفع الإطلاقات المائية بواقع 400 متر مكعب في الثانية من نهر دجلة، و500 متر مكعب في الثانية من نهر الفرات. وبحث السوداني الملف مع الرئيس إردوغان خلال زيارته أنقرة في مارس (آذار) الماضي، وزادت تركيا إطلاقات المياه لمدة شهر.ويعتقد خبراء أن تركيا ترى أن توقيع اتفاق مع العراق لحل مشكلة المياه، «يجب أن يعتمد على إنشاء مشاريع كبرى تغذي مساحات واسعة في مختلف مناطق العراق التي تمر عبرها مياه نهري دجلة والفرات، بما يضمن الاستغلال الأمثل للمياه وبما يصب في مصلحة البلدين، من خلال الاستثمار في مجال المنتجات الزراعية والحيوانية والطاقة لتحقيق جدوى اقتصادية مفيدة».وفي بيان صدر في ختام اجتماع مجلس الأمن القومي التركي برئاسة الرئيس إردوغان، أكدت تركيا أن تطوير التعاون مع العراق في جميع المجالات سيساهم في تحقيق مكاسب كبيرة في البلدين والمنطقة، وأن «دعم العراق لتركيا في مكافحة الإرهاب وتوفير الأمن والاستقرار سيساهم في تعزيز التعاون الثنائي».ومن الواضح، أن تركيا تربط توسيع وتعزيز التعاون مع العراق بملف التعاون في مكافحة نشاط «حزب العمال الكردستاني» المصنف لديها منظمةً إرهابية، وهو ما أكده المحلل السياسي التركي، مراد أصلان، الذي أوضح أن الموضوعات ذات الأهمية الأساسية في العلاقات العراقية - التركية؛ سواء من جانب تركيا والعراق، «تتمثل في ملفات أمن الحدود ومكافحة الإرهاب، ووضع التركمان، والطاقة، والموارد المائية، وتأثر العلاقات بسياسة أطراف ثالثة».ولفت أصلان إلى أنه خلال زيارة رئيس الوزراء العراقي أنقرة في مارس الماضي، «كانت مكافحة الإرهاب من أولويات الجانب التركي، وقضية المياه من أولويات الجانب العراقي».وقال أصلان إنه «من الضروري دراسة حجج تركيا وأفعالها ضد إرهاب (حزب العمال الكردستاني)، فتركيا لا تريد أي منظمة إرهابية يمكن أن تشكل خطراً على أمنها وعلى العراق، وهي على استعداد لتقديم كل أنواع الدعم في هذا الصدد».ورأى أن «سياسة تركيا الرسمية تجاه العراق واضحة جداً، وهي الحفاظ على وحدة أراضي العراق واستقراره، فعراق مزدهر هو في مصلحة تركيا؛ بسبب علاقاتهما الاقتصادية».
٥-سكاي نيوز……………………الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
المعارك في السودان تتوسع إلى مدينتي الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور والفولة عاصمة ولاية غرب كردفان
l قبل 2 ساعة
وثائق تتحدث عن "خطة روسية" تقلب موازين حرب أوكرانيا
l قبل 3 ساعات
غضب غربي حيال "فشل المليارات".. حملة أوكرانيا في عين العاصفة
l قبل 4 ساعات
لوكاشينكو يكشف موقف بوتين من دخول بيلاروسيا حرب أوكرانيا
l قبل 5 ساعات
تحذير عاجل.. 4 علامات مبكرة للخرف تظهر في العيون
l قبل 6 ساعات
بالفيديو.. الشرطة تحبط محاولة سرقة لآلة صراف بجرافة
l قبل 6 ساعات
اقتراح من ترامب بشأن موعد محاكمته بالتآمر لإلغاء نتيجة انتخابات 2020
l قبل 7 ساعات
روسيا تعلن إسقاط طائرة مسيرة في وسط موسكو.. وفيديوهات توثق الحادثة
l قبل 8 ساعات
احتفلا بترقيتهما على مواقع التواصل الاجتماعي فأحيلا على التقاعد.. ما قصة الضابطين العراقيين؟
l قبل 8 ساعات
رئيس بلدية موسكو: الدفاعات الجوية الروسية تسقط طائرة مسيرة في وسط المدينة
l قبل 8 ساعات
شهود عيان لرويترز: سماع دوي انفجار قرب مركز مدينة موسكو
l قبل 8 ساعات
النيران تلتهم غابات جزر الكناري.. فيديوهات توثق "الكارثة" الأخطر منذ عقود
l قبل 9 ساعات
تحضيرا لمنصبها العسكري المستقبلي.. فيديو لوريثة عرش إسبانيا وهي تبدأ تدريبا عسكريا مكثفا لثلاثة أعوام
l قبل 10 ساعات
ذئب أم كلب أم حيوان غير معروف؟.. فيديو لكائن غريب الشكل يحيّر المسؤولين في تكساس
l قبل 11 ساعة
الجيش الروسي: سفينتان حربيتان روسيتان أحبطتا هجوما قرب شبه جزيرة القرم
l قبل 11 ساعة
ما مدى فعالية لقاح "فايزر" ضد متحور كورونا الجديد "إيريس"؟.. الشركة توضح
l قبل 11 ساعة
بعد إعلان أوكرانيا تسلمها من ألمانيا.. تعرّف على أبرز قدرات "إيريس تي" الخارقة
l قبل 12 ساعة
الهلال السعودي يعلن رسميا تعاقده مع الحارس المغربي ياسين بونو
l قبل 12 ساعة
الجيش الروسي: أوكرانيا هاجمت سفنا حربية روسية قرب القرم بمركبة بحرية مسيرة
l قبل 12 ساعة
العراق يكشف وضع متحور كورونا الجديد في البلاد.. ووزارة الصحة: قادرون على التعامل معه
l قبل 13 ساعة
محكمة أميركية تقضي بحبس امرأة 22 سنة.. والتهمة إدانتها بإرسال رسائل مسمومة لترامب
l قبل 17 ساعة
هل وصل متحور كورونا "EG.5" إلى مصر؟ مصدر رسمي يجيب
l قبل 18 ساعة
فيديو لـ"أغرب حادث".. مقتل 8 في طائرة وتاسع في سيارة وعاشر على دراجة
l قبل 18 ساعة
بريطانيا ترد على تقرير روسي عن "إرسال فرقة أوكرانية لإفريقيا"
l قبل 19 ساعة
أخطاء تهدد الحياة.. أبل تحذر مستخدمي آيفون من هذه العادات
l قبل 20 ساعة
رئيس مطار رفيق الحريري: نعمل بالمولدات ونأمل عودة الكهرباء في أسرع وقت ممكن
l قبل 21 ساعة
وزير الخارجية الإيراني: العلاقات مع السعودية تسير في الاتجاه الصحيح وتشهد تقدما
l قبل 21 ساعة
وزير الخارجية السعودي يدعو إلى "مرحلة جديدة" في العلاقات مع إيران
l قبل 21 ساعة
وزير الخارجية السعودي يؤكد أهمية تعزيز نطاق التعاون مع إيران
مع تحيات مجلة الگاردينيا
1147 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع