أخبار وتقارير يوم ٢٨ آب

 أخبار وتقارير يوم ٢٨ آب

١-سكاي نيوز:علاج الشيخوخة.. بعض الأدوية بين أيدينا دون أن نشعر.

في العقدين الأخيرين، تحولت فكرة "منع الشيخوخة" من الخيال العلمي إلى علم أكاديمي صارم وقائم على الأدلة، كما كشف الخبراء أن بعض الأدوية المضادة للشيخوخة، قد نكون نستخدمها دون أن نعلم فائدتها في الوقت الحالي، يعاني 80 بالمئة من البالغين في العالم الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما أو أكثر من مرض مزمن واحد على الأقل، بينما يعاني 68 بالمئة من مرضين أو أكثر.المعاناة الإنسانية هائلة، وفي الثلاثين سنة القادمة، من المتوقع أن يتضاعف عدد الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما إلى 1.5 مليار، وفقا لموقع "ساينس فوكس".يقول نير برزيلاي، مدير معهد الشيخوخة في كلية الطب في نيويورك: "هناك الكثير من الناس يبيعون لك زيت الأفعى ويخبروك أنك ستعيش إلى الأبد، وبعد ذلك عندما تموت، لا أحد يقاضيهم".. لكن الطب الحقيقي الموجود لمكافحة الشيخوخة، يتعلق بتحسين ما يسميه العلماء "فترة الصحة"، أو عدد السنوات التي يمكن للناس أن يعيشوا فيها بشكل جيد بدون مرض.
دواء الشيخوخة بين أيدينا
بالرغم من أن فكرة الدواء الذي "يطيل العمر ويقي من الشيخوخة" تبدو بعيدة عن الحقيقة، إلا أن الأدلة المتزايدة تشير إلى أن هذه الأدوية في متناول اليد، وبعضها موجودة بالفعل.ويمكن العثور على بعض الأدوية المضادة للشيخوخة على الرفوف في متجر الصيدلية المحلي الخاص بك، في حين أن البعض الآخر عبارة عن أدوية لحالات مثل مرض السكري والسرطان التي يتم إعادة استخدامها. ووفقا لموقع "ساينس فوكس"، أثبتت الدراسات التي أجريت على الحيوانات إمكانات أدوية محاربة الشيخوخة، والآن بدأت التجارب السريرية في تقييم ما إذا كان وعدها حقيقيا على البشر.وإذا تحقق ذلك، فيمكن لمن هم في منتصف العمر الآن أن يصبحوا الجيل الأول الذي يستفيد من استخدامها.ومن الأمور المشجعة أيضا حقيقة أن هذه الأدوية معروفة بالفعل بأنها آمنة للاستخدام البشري. مثلا يُباع الكيرسيتين، وهو صبغة نباتية توجد في العديد من الفواكه والخضروات، كمكمل غذائي، في حين تمت الموافقة على استخدام دواء داساتينيب كدواء لسرطان الدم.
٢-الشرق الاوسط…السعودية تدرس دعوة «بريكس»... وتؤكّد التعاون البنّاء

مع إعلان رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، اليوم (الخميس)، انضمام السعودية و5 دول أخرى بعضوية كاملة إلى «بريكس»، التي تتألف حالياً من الدول الخمس صاحبة أسرع نمو اقتصادي في العالم، (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا)، تكون دول المجموعة قد أنجزت الملف الأهم على طاولة القادة خلال القمة الحالية. وفي التفاصيل، أشارت مصادر «الشرق الأوسط» في وقتٍ سابق من الأسبوع الحالي، إلى أن ملف توسّع الكتلة يأتي على رأس جدول أعمال القمة الحالية، ومن المنتظر أن يشتمل البيان الختامي إيضاحات حول نتائج نقاشات القادة التي تباينت حول انضمام أعضاء جدد من عدمه، فضلاً عن مقترحات بربط إجراءات الانضمام بمتطلّبات تحدّدها المجموعة، غير أن الرئيس الجنوب أفريقي استبق إعلان البيان الختامي خلال كلمته (الخميس)، عن تلك النقاشات، بإعلانه انضمام السعودية وعدد من الدول الأخرى، في إشارة إلى أن البند الرئيسي للقمة الحالية قد أُنجز مباشرة.

أول توسّع للمجموعة منذ 2010

ولم تضم المجموعة أي عضو جديد منذ انضمام جنوب أفريقيا إلى المجموعة في عام 2010، وبالتالي مع انضمام السعودية والدول الخمس الأخرى (الإمارات، ومصر، والأرجنتين، وإثيوبيا وإيران)، إلى التكتّل الذي تتكون عضويته من عدد من الدول الرئيسية في جنوب العالم، يصل عدد أعضاء المجموعة إلى 11 دولة، وستدخل عضوية الدول الجديدة في حيّز التنفيذ اعتباراً من مطلع يناير (كانون الثاني) المقبل.

عضوية أهم 3 تكتلات رئيسية

وتمتلك الرياض أولوية غير مسبوقة في حال انضمامها إلى أحد أهم التكتّلات الرئيسية في العالم، حيث باتت الدولة الشرق أوسطية الأولى بعضوية كاملة في ثلاثة من التكتّلات الرئيسية في العالم، هي: «مجموعة العشرين» و«منظمة شنغهاي» و«بريكس»، في إشارة إلى الأهمية الاستراتيجية التي باتت تملكها البلاد على صعيد دولي في العقد الأخير على وجه الخصوص، حيث أشار قادة «بريكس» جميعاً، خلال الكلمات الرئيسية، إلى مسعى المجموعة لتعزيز نفوذها مع انضمام دول جديدة ذات أهمية استراتيجية.وأشار وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان إلى أن بلاده «تمتلك الإمكانات التي تجعل اقتصادها واعداً من حيث موقعها الجغرافي الذي يربط بين 3 قارات، والمساحة، وغناها بالثروات الطبيعية والبشرية، وما تتيحه الممرات المائية المحاذية لها من دور في تيسير حركة التجارة العالمية». وأضاف أن السعودية ستظلّ مصدراً موثوقاً للطاقة، وأنها منفتحة على التعاون البنّاء مع الجميع، مع تأكيد ضرورة مواجهة التحديات التي تعيق التنمية المستدامة، وأهمية الالتزام بمبدأ احترام سيادة الدول واستقلالها، وتسوية النزاعات بطرق سلمية.وخلال كلمة السعودية في حوار «بريكس بلس»، قال وزير الخارجية السعودي، إن «السعودية تحرص على ممارسة مسؤولياتها لاستدامة التعاون الدولي، وتتمتع بعلاقات استراتيجية مع دول بريكس».

٣-السومرية…‫

أول تعليق لبوتين على حادثة سقوط طائرة قائد "فاغنر"

عبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم عن تعازيه لأسر ضحايا حادث تحطم الطائرة التي كان على متنها مؤسس مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين في مقاطعة تفير الروسية.وقال بوتين: "بريغوجين كان رجلا ذا مصير صعب ولكنه كان موهوبا".واضاف: "فاغنر" ساهمت بشكل فعال في مكافحة النازية بأوكرانيا ولن ننسى هذا أبدا".وأشار بوتين الى ان "لجنة التحقيق بدأت تحقيقا في حادث تحطم الطائرة، وسنكمله حتى النهاية".وأكد: "عرفت بريغوجين منذ فترة طويلة جدا، منذ بداية التسعينيات، لقد ارتكب أخطاء، ولكنه حقق نتائج ملموسة لنفسه وللقضية المشتركة".وفي وقت سابق أكدت وكالة الطيران الروسية إن "اسم بريغوجين كان ضمن قائمة الركاب على متن الطائرة الخاصة، وكذلك اسم الرجل الثاني في قيادة المجموعة، ديمتري أوكتين".وقالت خدمات الطوارئ إنها "عثرت على جثث جميع الأشخاص العشرة الذين كانوا على متن الطائرة".وكان بريغوجين قد قاد قبل شهرين تمردا فاشلا على القادة العسكريين في روسيا. وقال الرئيس بوتين في ذلك الوقت إن المسؤولين عن الحادث "سيدفعون الثمن".

٤-الجزيرة……مشهد مروع.. وفاة نزيل عراقي بسجن التاجي تحت التعذيب والسلطات تحقق…………كشف مركز حقوقي عراقي مستقل عن وفاة نزيل بسجن التاجي شمالي بغداد تحت التعذيب بطريقة مروعة، في ظل ورود تقارير عن انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان داخل السجون العراقية.ووثق مركز جرائم الحرب وهو مركز حقوقي مستقل معنيٌّ بانتهاكات حقوق الإنسان عبر حسابه بتويتر السبت الماضي، مشاهدَ مروّعةً من تعرض النزيل عبد الجبار عبد الحسين لما وصفه بالتعذيب في سجن التاجي.وقال المرصد في تدوينته، "مقطع مسرب لأحد ضحايا التعذيب في سجن التاجي المركزي يظهر المعتقل يدعى "جبار" قد تعرض للتعذيب".وأظهر المقطع مشاهد مروعة من انتشار كدمات دامية وأخرى اخترقت جسد النزيل جبار وهو مستلقٍ على الأرض ينازع الموت، في حين غطت الدماء فمه وانسلخ جلده من رقبته حتى منتصف صدره.وعلى وقع ذلك، وجه وزير العدل العراقي خالد شواني بتشكيل لجنة تحقيقية للوقوف على تفاصيل الحادثة، مشددا على عدم التهاون بحق من يثبت تقصيره.وقالت دائرة الإصلاح في بيان توضيحي بخصوص الحادثة، إن النزيل عبد الجبار الذي ظهر في الفيديو كان يعاني من مرض مناعي نادر، وقد اُرسل عدة مرات إلى المستشفيات لغرض تلقي العلاج وفقا للتقارير الطبية والإحالات المرفقة مع البيان، نافية أن تكون الوفاة نتيجة التعذيب مطلقًا.وأضافت دائرة الإصلاح أن الكوادر الطبية التابعة لوزارة الصحة بذلت جهدا استثنائيا في سبيل علاج النزيل لغرض تحسين حالته الصحية واستجابته للعلاج، مؤكدة في الوقت ذاته وقوفها ضد أي ممارسة تتعارض مع حقوق الإنسان للنزلاء.وأرفقت دائرة الإصلاح التقارير الطبية عن حالة النزيل المتوفى، حيث تظهر التقارير تشخيص مستشفى الكرخ العام أن النزيل مصاب بـ"تقرحات جلدية متعددة غير معروفة السبب واشتباه بمرض مناعي"، بحسب ما ورد في التقرير.وفي اتصال مع وكالة سند للرصد والتحقق في شبكة الجزيرة، فنَّد مدير مركز جرائم الحرب، عمر إبراهيم فرحان، رواية وزارة العدل عن الوفاة بسبب المرض. وقال إن المشاهد الواردة في الفيديو تؤكد تعرضه للتعذيب، قائلا: "إذا كان مرضا معديا لماذا يقف النزلاء عنده؟".وتصاعدت في الآونة الأخيرة حوادث انتهاك حقوق الإنسان في السجون العراقية وما يصاحبها من إهمال في توفير الخدمات للنزلاء.
٥-جريدة الصباح ………
السوداني يوجّه بإعداد خطة لتطوير قطاع الطيران…
وجّه رئيس الوزراء، محمد شياع السوداني، أمس بإعداد خطة لتطوير قطاع الطيران.وذكر بيان لمكتب رئيس الوزراء الإعلامي، أنَّ السوداني، ترأس اجتماعاً خصص لمتابعة مشاريع النقل في الموازنة العامة الاتحادية للعام 2023، حضره وزراء التخطيط والنقل والمالية وعدد من المستشارين والوكلاء والمديرين العامين في الدوائر والجهات المعنية.وأضاف البيان، أنَّ الاجتماع ناقش مشاريع الوزارة ضمن خطة البرنامج الحكومي للمُدد المحددة، وفي ضوء موازنة الأعوام الثلاثة، بما يتناسب مع تقديم الأولويات الحكومية وحصة الإدراج والتمويل والتنفيذ وتوزيع هذه المشاريع بين المحافظات.وشدّد رئيس الوزراء، على أهمية معالجة مشاكل التنفيذ والتمويل لهذه المشاريع، ووضع الحلول الاستباقية لها، والبدائل لأي عقبة قد تواجه العمل، سواء كانت إداريةأو قانونية أو عقبات تتعلق بالتمويل.واستعرض الاجتماع، بحسب البيان، سير العمل في مشاريع ميناء الفاو الكبير، ومراحل إنجاز خطي البصرة– شلامجة، وساوة– حجامة، للسكك الحديد، إذ أكد السوداني أهمية تنمية قطاع النقل بالسكك الحديد، بما يمثله من عصب للتطور في البنى التحتية وخدمة مضافة تيسّر انتقال المواطنين.ووجّه السوداني، وفقاً للبيان، بإعداد خطة لتطوير قطاع الطيران، وشركة الخطوط الجوية العراقية، وتطوير ملاكاتها التخصصية والمشاريع الخدمية الساندة لها.وناقش الاجتماع عدداً آخر من المشاريع الخدمية في قطاع النقل، واتخذ الإجراءات اللازمة بشأنها.-
٦-أخبار العراق العاجلة
حسب المصادر المؤشرة ازائها
الدولار يخلق "مشكلة".. خمسة تعقيدات تواجه الإستثمار المالي في العراق
بغداد اليوم
نائب عراقي: عدم عودة الإيزيديين لسنجار بسبب وجود "بي كي كي"
وكالة الأناضول
مسؤول كردي: الخلافات السياسية تؤثر سلبا على توحيد البيشمركة
وكالة الأناضول
القنصل الإيراني بالبصرة يعلن تحرير “رهائن” واعتقال الخاطفين
المسلة
قراء المقاييس يتظاهرون في النجف ويعلنون الإضراب (صور)
السومرية
"ميتا" تطلق نسخة الويب من "ثريدز" رسميًا في العراق
بغداد اليوم

600 ألف زائر ايراني دخلوا العراق عبر المنافذ الحدودية الستة
المسلة
العراق يفقد عشرات آلاف الدونمات الزراعية بسبب التجريف “الممنهج”
المسلة
زيارة أردوغان مشروطة بتنفيذها.. تركيا تقدم طلبات "شائكة ومعقدة" الى بغداد
بغداد اليوم
الإطاحة بـ عصابة في الأنبار تقوم بثقب أنابيب النفط وتهريبه خارج العراق
المسلة
إعلام عراقي: تحرير عراقيين اختطفتهم عصابة إيرانية مقابل فدية واعتقال أعضائها
آر تي
القبض على 3 متهمين قاموا بتهديد طبيب في ميسان
وكالة الأنباء العراقية
انضمام طائرة A220 للأسطول العراقي
السومرية
تشكيلة أولمبي العراق لمواجهة السودان ودياً
السومرية
الهجرة العراقية: عودة نحو 300 نازح إيزيدي إلى مناطقهم في سنجار
اليوم السابع
من أصول عربية وشارك بحرب العراق وأفغانستان.. من هو الحارس الشخصي لميسي؟
آر تي
خسائر متوالية.. العراق يفقد 82 ألف دونم زراعي والعشوائيات "تخنق" العاصمة
بغداد اليوم
النزاهـة: السجن 15 سنة لضابط في شرطة كركوك اختلس ملياري دينار
بغداد اليوم
انتهاء أزمة الوقود في كركوك
موقع كلمة الإخباري
مباحثات سعودية إيرانية في بغداد
آر تي
ضابط في شرطة كركوك يختلس ملياري دينار مخصصة لشراء ملابس عسكرية
المسلة
المصارف المُعاقبة من جديد.. خبير يسرد تحديات جعلت العراق "غارق بالفساد"
بغداد اليوم
قطع التجارة مع إيران وتركيا كـ"ورقة ضغط عراقية".. من سيكون الخاسر الحقيقي؟
بغداد اليوم
بعد زيارة فيدان إلى بغداد وأربيل.. ما الرد العراقي على طلبات تركيا؟
العربي الجديد
العراق: ضحايا العنف إلى زيادة وقانون "حماية الأسرة" معلّق
العربي الجديد
بلدية الدورة تكشف عن مقترح يخص المواكب الحسينية في بغداد
وكالة الأنباء العراقية
وزيرة الهجرة تعلن عودة (292) نازحاً إيزيدياً من مخيمات دهوك إلى سنجار
وكالة الأنباء العراقية
بعيدًا عن الأوساط الرياضية والإعلامية.. نادي كربلاء يجدد الثقة لأعضاء إدارته
بغداد اليوم
الموقف من “العمال” البوصلة لاتجاهات العلاقة مستقبلا بين أنقرة وبغداد
مركز الروابط
الدولار يخلق "مشكلة".. خمسة تعقيدات تواجه الإستثمار المالي في العراق - عاجل
بغداد اليوم
المشاريع الخدمية في الديوانية تشكو الاهمال والتلكؤ
السومرية
العراق يؤكد سيادته الوطنية ومنع التجاوزات على أراضيه
اليوم السابع
تصاميمه مستوحاة من تراث العراق وحضارته.. تعرف على تفاصيل أكبر مشروع سياحي في بغداد
وكالة أنباء موازين
كشف ملابسات جريمة قتل واعتقال الجاني في بغداد
بغداد اليوم
أمانة بغداد يعلن غلق تعاقداته ويحدّد موعد معسكره التدريبي
وكالة الأنباء العراقية
بشأن زيارة الأربعين.. ما حقيقة حاجة شرطة كربلاء لمفتشات بأجور يومية؟
السومرية
محافظ بغداد يعلن بدء تجهيز مستشفيات الفضيلية والشعب والحرية بأجهزة حديثة
وكالة أنباء موازين
قتلوه نحرًا.. الاستخبارات تطيح بقاتلي سائق "التك تك" في بغداد
بغداد اليوم
إيران تعلن الإفراج عن 7 أضعاف أموالها المحتجزة في العراق
موقع كلمة الإخباري
الموارد المائية تعلن تضاعف واردات المياه لـ سدة الموصل

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

1042 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع