أخبار وتقارير يوم ١٨ أيلول
١-السومرية………الدايني: السوداني آخر رئيس وزراء إسلامي شيعي
رجح القيادي في تحالف الحسم، محمد الدايني، اليوم أن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني هو آخر رئيس وزراء إسلامي شيعي، فيما طالب بفتح ملف صندوق إعمار المناطق المتضررة ومعرفة الجهات التي ذهبت اليها الأموال.وقال الدايني في حديثه لبرنامج (علنا)، الذي تبثه فضائية السومرية، إنه "على السوداني ان يوسع دائرة العلاقات مع الخارج والتحدث مع جميع القوى السياسية بشأن رفع القيود المفروضة على بعض الدول على اعتبار كل من يشارك بالعمل السياسي الان لديهم علاقات وثيقة بأمريكا ودول أخرى"، مرجحا ان السوداني "اخر رئيس وزراء إسلامي شيعي".وأضاف، ان "الموقف العراقي الدولي لا يحسد عليه لان أمريكا وإيران أدخلت الإقليم ضمن مفاوضات الملف النووي وهناك دائرة محيطه بالسوداني تضلله وعليه إيجاد البديل لها"، موضحا انه "لا يمكن المجاملة في المرحلة الحالية لان المال العام يسرق من أصحاب المناصب ونحتاج الى إرادة حقيقية لضرب السراق والفاسدين".وتابع، ان "هناك ضعفا وقصورا بالقيادات التي تمثل السنة في المرحلة الماضية وهذه نقطة تثبت على الإطار التنسيقي كونهم اعتمدوا على شخصيات سببت لهم مشاكل فضلا عن تورط قسم منهم بالفساد".وبشأن قضية كركوك، أكد الدايني، انها "عراقية بحت والبعض يستفز الاخرين بمسميات لا يمكن بناء من خلالها دولة حقيقية، ونعيب على من ثبتوا بورقة الاتفاق السياسي المصالح الشخصية والحزبية الضيقة وبعض المساومات والقضايا والملفات التي من ضمنها قضية كركوك"، مشيرا الى ان "هناك ورقة وقع عليها جميع المشاركين في تشكيل حكومة السوداني مضمونها رجوع الاكراد الى مقراتهم في كركوك والموصل وبعض المناطق الأخرى وأشرنا الى هذا الموضوع بأنه لغم سينفجر في أي وقت".وأوضح، ان "البعض يتحدث للاعلام خلاف ما تم الاتفاق عليه تحت الطاولة"، مردفا: "على الشعب العراقي ان لا يستغفل مرة أخرى لان قانون العفو العام تم تفريغه من محتواه ولن يكون لصالح الأبرياء وسيستخدمه البعض ورقة لكسب الأصوات في الانتخابات المقبلة، وفي ظل وجود هذه الازمات لا اعتقد بوجود انتخابات لمجالس المحافظات".وطالب الدايني، رئيس الوزراء بـ"فتح ملف صندوق اعمار المناطق المتضررة والتركيز على محافظة حيث خصص لها أكثر من 70% من أموال الصندوق فضلا عن المنح التي قدمتها الدول العربية والأجنبية، فأين ذهبت، وأيضا التحقيق بالأراضي التي نهبت وملف التقاعد".كما طالب المرجعيات الدينية، ان "تصدر فتوى تحرم سرقة المال العام لان الاغلب أصبح يعطي الحق لنفسه بالسرقة وعليها ان تدعم وتحمي الثروات بالعراق لأنها مسؤولة أيضا"، مؤكدا ان "الفساد مستمر بطريقة مخيفة وكل من يراجع مؤسسات الدولة يشعر بالإحباط، ولا توجد رؤية سياسية لمكافحة هذا الامر لان حيتان الفساد هم اليوم صناع القرار في البلد".
٢-المدى ………رواتب الموظفين تستغيث من التضخم.. والسلّم الجديد أصبح حلماً!
بحسب تسريبات ومسودة لمشروع قانون تعديل سلم الرواتب، ومن خلال كتاب للأمانة ردت فيه على استفسار نيابي عن تعديل القانون حصلت (المدى) على نسخة منه، فأن اللجنة المعنية بالنظر في التفاوت في سلم الرواتب بين موظفي الدولة قدمت توصياتها وما تزال قيد الدراسة.اذ ان الزيادة من المفترض أن تكون في رواتب الدرجات الدنيا وفقا للسلم الجديد بنسبة 150 بالمائة، وتحديداً موظفي "الدرجة العاشرة" الذين لا تتجاوز مرتباتهم الشهرية الـ 340 الف دينار.ويبلغ عدد موظفي القطاع العام قرابة 4 ملايين موظف، بعد موجة التعيينات الأخيرة، وهو ما يدعو لوضع سلم رواتب جديد يحقق العدالة بين موظفي الدولة.وبالرغم من توجيه رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بدراسة سلم الرواتب وتعديله، فإن اللغط الحكومي والشعبي حول إقراره ما يزال مستمرا حتى اللحظة، حيث أكد المستشار الاقتصادي لرئيس الوزراء مظهر محمد صالح أن "الصورة ما تزال غامضة بشأن تعديل سلم الرواتب، لكن يجب في كل الأحوال تعديل سلّم الرواتب القليلة بحدود معقولة تسمح للإنسان بالعيش".وكشف المستشار الاقتصادي عن وجود توجيهين اثنين لتشريع قانون سلم الرواتب، يتمثل الأول بتعديل رواتب الدرجات الأدنى للموظفين والمتقاعدين، فيما يتمثل التوجه الثاني بتعديل رواتب جميع موظفي الدولة، مشيرا إلى أن التوجه الأخير بحاجة لتوافق سياسي.من جانبها، تقول عضوة اللجنة المالية النيابية إخلاص الدليمي: "تفاجأنا بعد طرح مشروع سلم الرواتب، برفض بعض الوزارات تخفيض رواتب موظفيها وإخضاعهم لتصنيفات القانون المراد تشريعه، لأن لديهم قوانين ولوائح خاصة بهم".وتضيف الدليمي في حديثها الذي تابعته (المدى) "إذا ما مضى تعديل سلم الرواتب الجديد نحو رفع قيمة الرواتب الدنيا دون تحقيق العدالة الوظيفية والاجتماعية، فإننا لن نصوت على تمريره، لأن الهدف من التشريع إخضاع جميع موظفي الدولة لسلم الرواتب الجديد".وزارات حكومية عديدة تشكلت في مجلس الوزراء ضمت وزارتي المالية والتخطيط ووزارات أخرى، لإعداد دراسة لقانون سلم الرواتب الجديد، الا ان هذه الدراسة تأخرت لأكثر من خمسة أشهر.
*أقرب للمستحيل
خبراء اقتصاديون، نوهوا إلى الانعكاس السلبي لتعديل سلم الرواتب على الموازنة العامة، لاسيما وأنه سيسبب “طفرة” بالنفقات في ظل ارتفاع عدد الموظفين من الأساس ومن ثم رفع رواتبهم، وذلك مع إشادتهم بالقانون واعتباره “إنصافا” لكثير من الموظفين ولا سيما الدرجات المتدنية.وفيما أكدوا أن هذا التعديل سيمر بمعزل عن الموازنة لكونه دائميا، رجحوا تشريعه العام المقبل، كي تضاف تخصيصاته في الموازنة وتكون ثابتة.الباحث الاقتصادي الدكتور عبد الرحمن المشهداني يوضح لـ(المدى)، انه "من الصعب جدا اقرار سلم رواتب جديد تتساوى به كل الدرجات الوظيفية، لأن هناك مهنا تحتاج البقاء بمخصصات عالية وتوجد نسبة خطورة واعمال خارج المدن، ومثال على ذلك القوات الامنية التي تكون في رواتب منتسبيها معدلات خطورة عالية".يضيف المشهداني "هناك تخصصات لا يمكن ان نلغي امتيازاتها او مخصصاتها حتى نضيف للتخصصات البقية، فمثلا القوات الامنية لديها مخصصات مثل الجندي في الدرجة الـ ٩ والـ 10، وذلك يعني تقريبا اكثر من ثلثي القوات الامنية هم في الدرجة الثامنة والتاسعة والعاشرة، فضلا عن الكهرباء الذين لديهم ٩٠ بالمئة حوافز، و٦٠ بالمئة مخصصات برايمر، و٣٠ بالمئة مخصصات قانون الوزارة، فهنا يحتاج اعطاؤهم المخصصات لكنهم سيتساوون مع ذلك الذي يعمل في داخل مقر الوزارة وبين الذي يتعرض لخطورة صعق ابراج الطاقة او سقوطه من الاماكن المرتفعة، لذلك يفترض على مقر الوزارة ان يأخذ ٣٠ بالمئة والـ٩٠ بالمئة الى الذي يستحقها".
*عدالة
يردف الدكتور المشهداني، ان "العاملين في مجال النفط ايضا لهم معاناة أخرى، فهناك موظفون يعملون في المناطق النائية لذلك يحتاج حافزا حتى يبحث عن النفط ويعالج المشكلة، اما العاملين في المناطق البعيدة كبادية السماوة، فأنه يأخذ نفس المخصصات التي يعمل بها الموظف في مقر الوزارة، وايضا اساتذة الجامعات اذ يكون لديهم مشروع علمي خارجي إضافة الى التدريس الإضافي، فضلا عن المناقشات عنده اشراف في الغالب، لكن هذا الامر لا يتطلب الأجور، وهذا الحكم بمخصصات الخدمة الجامعية التي ستكون مئة بالمئة بمعيار يفرق عن البقية بالراتب حتى يقوم بهذه الاعمال، اذن الحل عند الدرجات الدنيا التي تبدأ من الدرجات (١٠،٩،٨،٧) والتي بإمكان الحكومة رفعها من الحد الادنى للراتب الى الأعلى".اما بخصوص رواتب الرئاسات الثلاث، فقال المشهداني لـ(المدى)، إنه "لا تشكل رواتب الرئاسات الثلاث رقم رواتب الموظفين عدا الرئاسات الثلاثة الان ٦٢ او ٦٣ تريليون، اذ ان الرئاسات الثلاثة كلها مع حماياتها لا تتعدى التريليون".اللجنة المالية النيابية وفي اخر تصريح لها قالت إن "سلَّم الرواتب هو خارج الموازنة حتى الآن، لان الموضوع متعلق بلجنة تم تشكيلها بواسطة أمر ديواني"، مشيرة إلى أن "الحكومة هي من درست وأعادت تقييم سلم الرواتب وتوزيع المصروفات خلال السنة المالية على الموظفين أنفسهم بدرجات ومبالغ متفاوتة"، مبينة ان "هذا الأمر ما زال قيد الدراسة من قبل اللجنة التي تمت استضافتها في اللجنة المالية لمعرفة ما هي خطواتهم المتخذة والاستماع لملاحظاتهم". وأشارت إلى، أن "موضوع سلم الرواتب لم يعرض على مجلس الوزراء للآن"، مبينة أنه "ينتظر الرأي الاستشاري الاقتصادي بخصوص التعديل الاخير وكذلك ملاحظات الأمانة العامة لمجلس الوزراء".
*قانون
وبالعودة الى اصل الموضوع فقد تم تحديد رواتب ومخصصات موظفي الدولة والقطاع العام بموجب القانون 22 لسنة 2008، وورد نص في المادة 3\ ثانياً مفاده "لمجلس الوزراء تعديل مبالغ الرواتب المنصوص عليها في جدول الرواتب الملحق بهذا القانون في ضوء ارتفاع نسبة التضخم لتقليل تأثيرها على المستوى المعيشي العام للموظفين"، لكن رئيس مجلس الوزراء الأسبق حيدر العبادي اصدر قرار مجلس الوزراء رقم 366 لسنة 2015 المتضمن تعديل جدول الرواتب الملحق بقانون رواتب موظفي الدولة والقطاع العام رقم 22 لسنة 2008، والذي نشر في جريدة الوقائع العراقية الرسمية وعد نافذا اعتبارا من 1 تشرين الثاني 2015، وبموجب هذا القرار تم تقليص عدد الدرجات الوظيفية إلى 10 وإجراء تعديل طفيف في رواتب بعض الدرجات بزيادة حدودها وتقليل رواتب الدرجات ابتداء من الأولى بما تسبب بإنقاص الرواتب الاسمية لفئات من الموظفين الأولى بمبلغ 38 ألف دينار واقل، وهو إجراء لم يرض غالبية الموظفين فقد تم ذلك في وقت أشارت فيه بيانات وزارة التخطيط وغيرها من المنظمات الحكومية والمجتمع المدني غلى حصول تضخم في الأسعار خلال السنوات 2008- 2014، واعتقد البعض أن الرواتب ستعدل بعد تحسن الوضع الأمني الذي مرت به البلاد وحين ارتفاع إيرادات الدولة من تصدير النفط ، ولم يحصل ذلك!!.
*حبيس التوقعات
وينتظر معظم موظفي الدولة العراقية بفارغ الصبر اقرار سلم الرواتب الجديد والذي قد ينصف شرائح كثيرة منهم من تفاوت وغبن في مقدار الرواتب بين وزارة واخرى ومؤسسة ومثلها، حيث ظهر جليا موضوع سلم الرواتب الجديد في الآونة الاخيرة عبر وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي من خلال تناول الموضوع من جهات عدة وسط تأكيدات سياسيين باقراره في اقرب وقت، لكنه حتى اللحظة ما يزال حبيس التوقعات والاحلام، ولا شيء يلوح في افق اقراره، وعلى ما يبدو فانه بات وسيلة اخرى يغتنمها السياسيون لكسب الشارع وعنوانا جديدا ينطلقون منه تمهيدا لاصوات انتخابية جديدة.
٣-الشرق الاوسط ……درنة تنتظر الجثث وتخشى الأمراض
القيادة السعودية توجه بمساعدات... والأمم المتحدة ترجح خسائر أقل لو كان هناك نظام إنذار
عناصر من الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين تنتشل الجثث في مدينتي درنة وسوسة (الهيئة)
لا يزال الناجون من الفيضانات التي اجتاحت وسط مدينة درنة في شرق ليبيا يبحثون عن أحبائهم أو ينتظرون جثثهم وسط آلاف القتلى والمفقودين، بينما تخشى السلطات من تفشي الأمراض بسبب الجثث المتعفنة. وتباينت أعداد القتلى المؤكدة التي أعلنها المسؤولون حتى الآن، إلا أنَّ جميعها بالآلاف، مع وجود آلاف آخرين في عداد المفقودين.وقال عميد بلدية درنة عبد المنعم الغيثي إنَّ الوفيات في المدينة قد تصل إلى ما بين 18 ألفاً و20 ألفاً، استناداً إلى حجم الأضرار. وأضاف أنَّ درنة بحاجة إلى فرق متخصصة في انتشال الجثث، وعبر عن مخاوفه من حدوث وباء بسبب كثرة الجثث تحت الأنقاض وفي المياه. في غضون ذلك، وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، أمس الخميس، مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتقديم مساعدات غذائية وإيوائية لإغاثة المتضررين من الفيضانات التي شهدتها ليبيا.وأوضح الدكتور عبد الله الربيعة المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أنَّ هذا التوجيه الكريم يعد امتداداً للدعم المتواصل الذي تقدّمه حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، للوقوف مع جميع الدول الشقيقة والصديقة في مختلف الظروف والمحن التي تمرُّ بها. وأشار إلى أنَّ المساعدات سيقدمها المركز للشعب الليبي الشقيق بالتنسيق مع الهلال الأحمر الليبي، وعدد من المنظمات الإنسانية الدولية العاملة هناك لإتاحتها للمتضررين بأقربِ وقت ممكن.بدورها، رجحت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، التابعة للأمم المتحدة، تسجيلَ خسائر أقل لو كان هناك نظام إنذار.وأوضح الأمين العام للمنظمة بيتيري تالاسي في تصريحات للصحافيين بجنيف: «لو كان لديهم هيئة أرصاد جوية تعمل بشكل طبيعي، لكان بإمكانهم إصدار تحذيرات (...) كان من الممكن أن تتمكَّن سلطات إدارة الطوارئ من إجلاء الناس. وكان بإمكاننا تجنب معظم الخسائر البشرية».
٤-شفق نيوز……الدولار إلى 160 ألفاً؟.. توقعات متشائمة بشأن سعر الصرف في العراق
توقع خبراء في الشأن الاقتصادي العراقي، اتساع الفجوة بين السعرين الرسمي والموازي خلال الأيام أو الأسابيع المقبلة، وسط توقعات بوصول سعر صرف الدولار إلى 160 ألف دينار خلال هذه الفترة.وقال الخبير الاقتصادي، نبيل المرسومي، لوكالة شفق نيوز، "من المتوقع ازدياد الفجوة بين السعرين الرسمي والموازي خلال الأيام أو الأسابيع المقبلة، خصوصاً بعد اطلاق الأموال في موازنة 2023 وزيادة الانفاق الاستهلاكي والاستثماري".وأوضح المرسومي، أن "الظروف السابقة ما تزال كما هي، بمعنى ما دامت هناك عقوبات أمريكية على إيران تمنع التحويلات المالية الرسمية من خلال الحوالات المصرفية لتسديد المستحقات للتجارة الإيرانية فسوف تبقى الفجوة كبيرة وتتسع مع الأيام".وتابع: "حجم الصادرات الإيرانية إلى العراق تزيد عن 10 مليارات دولار سنوياً، وهذه يجري تمويلها حالياً من السوق الموازية، من خلال جمع دولارات المسافرين وتحويلها إلى إيران".وأضاف الخبير الاقتصادي، أن "المسافرين العراقيين إلى الخارج ينفقون سنوياً 3 مليارات و410 مليون دولار، وهؤلاء ممنوعون من الحصول على الدولار بالسعر الرسمي، لذلك يلجأون إلى السوق الموازية".وأشار المرسومي، إلى أن "العوامل الموجودة حالياً في العراق، تشير إلى أن الفجوة سوف تزداد، ولا أحد يستغرب عندما يصل سعر صرف الدولار إلى 160 ألف دينار خلال الأسابيع أو الأشهر المقبلة".وزاد بالقول: "كلما زادت قدرة البنك المركزي على تحكيم المنصة الالكترونية مع الفيدرالي الأميركي، كلما زادت ندرة الدولار في السوق العراقية، وبالتالي يرتفع سعره". ولفت المرسومي، إلى أن "التعويل على إجراءات البنك المركزي أو الحكومة العراقية في تقليص الفجوة أمر يصعب تنفيذه، لأن الموضوع يتعلق بقدرات لا تمتلكها الحكومة العراقية ولا البنك المركزي".وخلص إلى القول: "الحل الوحيد لتقليص الفجوة بين السعرين هو إلغاء العقوبات الأمريكية على إيران، وارجاع التحويلات الرسمية إليها، أو بقطع التجارة الخارجية ومنع المسافرين العراقيين من السفر إلى إيران، عدا ذلك سوف تستمر الفجوة بالاتساع خلال الزمن القريب والمتوسط".ولامس سعر صرف الدولار العراقي مقابل الدولار الأمريكي، مع إغلاق البورصة المركزية في بغداد أمس الخميس، حاجز الـ156 ألف دينار لكل 100 دولار.
٥-سكاي نيوز…..الأخبار العاجلة
l قبل 11 دقيقة
فيديو لمادة خطيرة تنفجر في قطار بولاية أميركية.. والسلطات تخلي المنطقة
l قبل 1 ساعة
"بارقة أمل" في ليبيا.. ومطالب بوقف دفن الجثث في مقابر جماعية
l قبل 1 ساعة
الطبيعة ترهق المغرب.. فيديو لسيول جارفة تجتاح إقليم ميدلت
l قبل 3 ساعات
ورطة آيفون 12.. أبل تطلب من موظفيها التكتم على "السر"
l قبل 3 ساعات
بعد تسجيل مئات الإصابات.. خطة صينية لاحتواء الفيروس المنتشر
l قبل 3 ساعات
لقطات ترصد مأساة درنة.. أعداد الضحايا وصلت لـ"رقم كارثي"
l قبل 5 ساعات
بمسيرة أوكرانية.. الأقمار الاصطناعية ترصد تدمير منظومة دفاع جوي روسية
l قبل 5 ساعات
درنة.. أمل يخرج من تحت الأنقاض واتجاه للإخلاء الكامل
l قبل 7 ساعات
إعادة فتح معبر بين باكستان وأفغانستان بعد أسبوع من اشتباكات بين حرس حدود البلدين
l قبل 12 ساعة
ليس الإرهاب.. تقرير حكومي أميركي يكشف "أخطر تهديد داخلي في 2024"
l قبل 13 ساعة
شاهد عيان: عائلات فلسطينية بأكملها فقدت في "طوفان درنة"
l قبل 14 ساعة
السعودية توجه دعوة لوفد من صنعاء لاستكمال المناقشات بشأن وقف إطلاق نار دائم وشامل في اليمن
l قبل 15 ساعة
دقلو يحذر في تسجيل صوتي من احتمال تقسيم السودان
l قبل 15 ساعة
الهلال الأحمر الليبي: حصيلة قتلى العاصفة "دانيال" في درنة تفوق 11 ألفا
l قبل 15 ساعة
مسؤول في البرلمان الليبي: هذا ما يصعّب دخول المساعدات إلى درنة
l قبل 17 ساعة
بعد فرنسا.. بلجيكا تحلل المخاطر الصحية المحتملة في "آيفون 12"
l قبل 17 ساعة
المتحدث باسم البرلمان الليبي لسكاي نيوز عربية: ليس الوقت مناسبا للمناكفات السياسية وتبادل التهم
l قبل 17 ساعة
وزير الخارجية المصري يبحث هاتفيا مع نظيره الأميركي الأزمة السودانية والوضع في ليبيا
l قبل 17 ساعة
ملك المغرب يشدد على أولوية إيواء المتضررين من الزلزال.. ومساعدات مالية عاجلة من الحكومة
l قبل 18 ساعة
المغرب: تقديم مساعدة مالية مباشرة بقيمة 140 ألف درهم للمساكن التي انهارت و80 ألف درهم لإعادة تأهيل المساكن
l قبل 18 ساعة
الملك محمد السادس يعقد اجتماع عمل لتفعيل البرنامج الاستعجالي للتكفل بالمتضررين من زلزال الحوز
l قبل 18 ساعة
ضبط 4 من "تجار الدولار" في مصر.. ومصادرة ملايين
l قبل 19 ساعة
فاجعة درنة.. نقص المعدات المتطورة يعرقل البحث عن المفقودين
مع تحيات مجلة الكاردينيا
875 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع