أخبار وتقارير يوم ٢٩ أيلول
السومرية:تسمم جماعي بحفل زفاف في كركوك.. تفاصيل…
أعلنت دائرة صحة كركوك، مساء الأربعاء، عن تسمم 100 شخص بحفل زفاف في قضاء الحويجة جنوب غربي المحافظة.
وقال مدير اعلام صحة كركوك صباح نامق في حديث لـ السومرية نيوز، إن "100 شخص تناولوا طعام العشاء بحفل زفاف في الحويجة وتعرضوا للتسمم".وأضاف نامق أن "50 شخصاً منهم تلقوا العلاج وغادروا المستشفى"، مشيراً الى أن "الباقين تحت العلاج ولا توجد بينهم حالات خطرة".وجاء هذا الحادث بعد ساعات من فاجعة شهدها قضاء الحويجة بمدينة الموصل، إذ تسبب حريق داخل قاعة للأعراس بوفاة وإصابة المئات بينهم أطفال ونساء
١-سكاي نيوز…
الاتحاد الأوروبي والصين.. رياح معاكسة تعصف بالعلاقات….قال المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي من أن موقف بكين من الحرب في أوكرانيا قد يعرض علاقتها مع أوروبا للخطر، مشيرا إلى خلل تجاري بنحو 400 مليار يورو، وداعيا إلى علاقة اقتصادية أكثر توازنا بين الجانبين.المسؤول الأوروبي أوضح أن رياحا سياسية واقتصادية معاكسة تعصف بالعلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصينوقد تؤدي إلى انفصالهما.في المقابل، قال نائب رئيس الوزراء الصيني إن بلاده تأمل في أن يرفع الاتحاد الأوروبي القيود المفروضة على تصدير المنتجات فائقة
التقنية. وأضاف أن الجانبين اتفقا على العمل معا من أجل استقرار سلاسل التوريد والتصدي لفك الارتباط بينهما.فكيف تبدو آفاق العلاقات الأوروبية الصينية؟ وهل يمكن أن يتجاوز الجانبان الخلافات من أجل المصالح المشتركة؟من برلين، قالت الباحثة في الاقتصاد السياسي، الدكتورة نجاة عبد الحق، في حديثها لبرنامج "غرفة الأخبار" على قناة "سكاي نيوز عربية":
الاتحاد الأوروبي بدأ في صياغة استراتيجيات جديدة للتعامل مع الصين.
أوروبا فهمت، خلال فترة كورونا، حقيقة مدى اعتماديتها على بكين.
العلاقة بين الطرفين باتت أكثر صعوبة مما كانت عليه في السابق.
الصين تطالب بإدخال منتجاتها إلى الأسواق الأوروبية.
العملية التفاوضية ستكون صعبة لأن اعتماد الاتحاد الأوروبي على الصين كبير جدا.
ومن دبي، كشف الباحث في العلاقات الدولية، إلهام لي، في حديثه لـ"غرفة الأخبار" على قناة "سكاي نيوز عربية":
لا يمكن أن نقارن بين الصين وأوروبا بشأن من يتمسك أكثر بالآخر.
الفجوة التجارية بين الصين والدول الأوروبية تعتمد أساسا على الاختلاف في الهيكل الصناعي.
المصالح المشتركة والمتبادلة بين الطرفين هي أكبر من الخلافات.
هناك المزيد من الاستثمارات الأوروبية، وخاصة الألمانية، في الصين.
العلاقات بين الطرفين مثينة.
٢-الجزيرة……
بين طهران و"المعارضة الكردية".. هل تنجح بغداد في الاختبار الأمني
بغداد- بينما أكد العراق التزامه بالاتفاق المبرم مع إيران بخصوص نزع سلاح المعارضة الإيرانية التي تتخذ من إقليم كردستان العراق مقرا لها، شددت طهران على ضرورة تنفيذ العراق كامل الاتفاق القاضي بنزع سلاح تلك الجماعات التي وصفتها "بالإرهابية والانفصالية".وقال مراقبون إن الاتفاق لم يُنفذ بالكامل حتى الآن، وإن ما تم تنفيذه هو الجزء المتعلق بإبعاد هذه الجماعات عن الشريط الحدودي بين البلدين.من جانبها، أكدت وزارة الخارجية العراقية تأمين كامل الحدود مع إيران وإبعاد الأحزاب الكردية الإيرانية المعارضة عن الشريط الحدودي بين البلدين شمالي العراق.
وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد الصحاف للجزيرة نت، إن الحكومة العراقية بدأت بتنفيذ الإجراءات الخاصة بتأمين الحدود المشتركة مع إيران بالتنسيق مع حكومة إقليم كردستان العراق.
*واضح المعالم
وأضاف الصحاف أن ذلك تم بموجب الاتفاق المبرم بين الطرفين "واضح المعالم"، وبموجب التزام العراق بدستوره الذي يؤكد أن "لا تُستخدم الأراضي العراقية مقرا أو ممرا لإلحاق الضرر والأذى بأي من دول الجوار".وفي نهاية أغسطس/آب الماضي، أعلنت كل من بغداد وطهران توقيع اتفاقية أمنية لتفكيك معسكرات المعارضة الكردية الإيرانية الموجودة في إقليم كردستان على الحدود مع إيران.وتقضي الاتفاقية بإيقاف طهران عملياتها العسكرية داخل البلدات الحدودية العراقية، مقابل تفكيك بغداد تجمعات تلك المعارضة وإبعادها عن الحدود مع إيران، وتسليمها المطلوبين منهم.وبموجب الاتفاق، تطالب طهران حكومة بغداد بنزع سلاح التنظيمات المعارضة والنشطة شمالي العراق حتى 19 سبتمبر/أيلول الجاري.
وبحسب اللجنة العليا لتنفيذ الاتفاقية الأمنية المبرمة بين العراق وإيران، تم إخلاء جميع مقرات المعارضة الإيرانية الموجودة على الحدود الفاصلة بين البلدين.كما أُبعدت عناصر المعارضة التي كانت متمركزة في تلك المقرات بعد نزع أسلحتها، ومُنح أفرادها صفة لاجئين، وحلت مكانها قواتُ حرس الحدود العراقية.
*فِرَق للتحقق
وفي تصريحات للتلفزيون الإيراني، الجمعة الماضي، قال قائد الأركان الإيراني محمد باقري، إن ما سمّاها بالجماعات الإرهابية والانفصالية في العراق ابتعدت عن الحدود مع بلاده، وإن الاتفاق الأمني بين البلدين، والذي تقرر إنهاء تنفيذه حتى الثلاثاء الماضي، ينص على نزع سلاح تلك الجماعات بالكامل.وطالب باقري بتنفيذ ما جاء في الاتفاق -الذي وقّعه أمينا مجلسي الأمن القومي الإيراني والعراقي قبل نحو 6 أشهر- بشكل كامل، وشدد على ضرورة نزع أسلحتها بالكامل وطردها من العراق.وأعلن أن القوات المسلحة الإيرانية "ستنتظر بعض الوقت وسترسل فرقا للتحقق من نزع سلاح تلك الجماعات ثم ستقرر بشأن ما ستتخذه من إجراءات".
*صمت المعارضة
من جهته، أفاد رئيس حزب سربستي كردستان المعارض عارف باوة جاني، بأن المعارضة قررت "السكوت حاليا حفاظا على أمن العراق وإقليم كردستان العراق، ولا نريد أن نكون جزءا من المشكلة، وسنتحدث في وقت لاحق".وأكد جاني، للجزيرة نت، أن جميع الأحزاب السياسية الإيرانية المعارضة "تحررية وليست أحزابا أو حركات طائفية أو دينية، وهي من قومية واحدة كردية".وقال إن تاريخ وجودها يعود إلى عشرات السنين، "وهي ليست جديدة أو ناشئة كما تدعي السلطات الإيرانية"، وفق تعبيره.من جانبه، يرى الخبير الأمني العراقي فاضل أبو رغيف، أن نزع سلاح الجماعات المسلحة الإيرانية المعارضة قد يكون "جزئيا، وفي مناطق جغرافية محددة، وفق التجربة العراقية التركية فيما يتعلق بحزب العمال الكردستاني التركي، فضلا عن قيام العراق بنقل تلك الجماعات إلى مناطق أخرى وبجرد أسلحتها وإصدار أحكام مشددة حول استخدام السلاح".ويقول أبو رغيف للجزيرة نت، إن عملية تنظيم تلك الجماعات ستكون أكثر أهمية من نزع أسلحتها، "وقد تكون هناك ردود فعل عنيفة من الجانب الإيراني في حال عدم تنفيذ الاتفاق من قِبَل تلك الجماعات خاصة حزبي "كوملة" و"الحياة الحرة الكردستاني المعارض". واعتبر أن الاتفاق "سيمر بطريقة سلسة لكن ليس بهدوء".بدوره، يبين الكاتب والمحلل السياسي الكردي سامان نوح، أن الاتفاق الأمني تضمن تفكيك معسكرات المعارضة الكردية الإيرانية الموجودة في إقليم كردستان ونزع سلاح مقاتليها، وإبعاد مراكز تجمع تلك المعارضة عن الحدود مع إيران، وتسليمها المطلوبين، مقابل إيقاف طهران عملياتها العسكرية داخل الإقليم.
ويضيف نوح للجزيرة نت، أنه تم تنفيذ النقطة الأولى بتفكيك المعسكرات، ونزع بعض أسلحتها وإبعاد عناصرها المقاتلة عن الحدود، فيما ما تزال النقطة المتعلقة بإنشاء مخيمات جديدة لهم في مناطق بعيدة عن الحدود وربما حتى خارج الإقليم، محل نقاش.
*تسوية محددة
ويرى المحلل السياسي إمكانية للوصول إلى "تسوية محددة بشأن توزيع اللاجئين"، معتبرا أن النقطة الأصعب هي ما يرتبط بتسليم المطلوبين، "فهؤلاء لاجئون في العراق وفق القوانين، ومن المستحيل تسليمهم لإيران، خاصة أنهم سيواجهون حينها أحكاما بالإعدام كونهم معارضين مسلحين".ويرى أن كل تلك الضغوط "إعلامية ترويجية ليُقال إن النظام حقق انتصارا في هذا الملف، وسط ما تعانيه البلاد من أزمات اقتصادية واجتماعية وسياسية وفي ظل خطر تجدد التظاهرات الشعبية".وبحسب المحلل السياسي، فتوجد "حقيقة يحاول الكل إخفاءها وهي أن قوى المعارضة تلك لم تقم طوال أكثر من عقدين بأي عمليات داخل إيران، ولم يشكل مقاتلوها تهديدا بالتسلل عبر الحدود وشن هجمات، وأن أعدادهم قليلة وتسليحهم في غالبه خفيف، وبالتالي لا تأثير ولا تهديد عسكريا لهم في الداخل الإيراني".ويؤكد أن الحزب الوحيد الذي يقاتل إيران ويشن أحيانا عمليات داخلها "هو حزب الحياة الحرة (بيجاك) الموالي لحزب العمال الكردستاني، وهؤلاء يوجدون في مناطق لا تخضع لسلطة إقليم كردستان، وبالتالي لا يشملهم الاتفاق سواء فيما يتعلق بتسليم الأسلحة أو الإبعاد عن الحدود لمناطق أخرى".يُذكر أن الأحزاب الإيرانية المعارضة الموجودة في كردستان العراق والتي تتهمها طهران بتنفيذ عمليات مسلحة داخل أراضيها، تنتمي إلى مناطق كردستان إيران مثل محافظة كردستان، وكرمانشاه ومحافظة إيلام.وهاجر المعارضون الكرد الإيرانيون إلى العراق لتشكيل معارضة على الحدود بين البلدين، وهم على الرغم من انتمائهم إلى قومية واحدة، يمتلكون خلفيات سياسية متعددة، وكثير من تلك الأحزاب يحمل أفكارا يسارية.ومن أبرز تلك الأحزاب، الحزب الديمقراطي الكردستاني (حدك) والحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني، وجماعة الدعوة والإصلاح، وحزب الحرية الكردستاني (باك)، فضلا عن حزب الحياة الحرة الكردستاني (بيجاك)، وحزبي "خبات" و"كوملة".
٣-شفق نيوز……
العراق يُسلّم مصر قائمة بأسماء مطلوبين بتهم تتعلق بالفساد… ذكرت وسائل إعلام مصرية، أن رئيس هيئة النزاهة العراقي القاضي حيدر حنون سلّم وزير العدل المصري عمر مروان قائمة بأسماء مطلوبين للقضاء العراقي بتهم تتعلق بقضايا فساد مالي واداري ممن ثبت وجود في أراضي مصر.وقالت تلك الوسائل، إن القاضي حنون بحث مع الوزير مروان، القضايا المشتركة بين الطرفين منها متابعة الأحكام القضائية المتعلقة باسترداد المتهمين.وأكد وزير العدل المصري متابعة الموضوع وإيلائه الأهمية القصوى.وانعقد اللقاء أمس الأثنين في مقر وزارة العدل المصرية، وفقا لتلك الوسائل.وشهد العراق تظاهرات كبيرة بمناطق الوسط والجنوب في العام 2019 احتجاجاً على استشراء البطالة في المجتمع، وتفشي الفساد المالي والإداري في الدوائر والمؤسسات الحكومية، وتردي الواقع الخدمي والمعيشي مما دفع رئيس الحكومة السابقة عادل عبد المهدي إلى الاستقالة بضغط شعبي واللجوء إلى إجراء انتخابات مبكرة للخروج من أزمة سياسية عصفت بالبلاد.ودعت تقارير دولية مؤخرا العراق الى تفكيك الفساد من اسبابه الجذرية بعدما تنامى خلال العقدين الماضيين الى مستوى لم يعد بالإمكان السيطرة عليه، في كل جانب من جوانب المجتمع العراقي تقريبا.
٤-المدى ………
الصدريون.. طلاق نهائي مع السياسة إلا بزوال الفاسدين والتوجيهات تأتي عبر التغريدات
بغداد/ تميم الحسن
يبدو ان التيار الصدري لن يعود مرة اخرى الى الانتخابات او يشارك باية حكومات الا اذا تكرر سيناريو 2003! ويرفص التيار الذي يقوده مقتدى الصدر، وصف انسحابه من العملية السياسية قبل اكثر من عام، وعدم خوضه الانتخابات المحلية المقبلة بـ"الخطأ الستراتيجي".ويرى بانه لايحتاج الى وجوده داخل "الحكومة او البرلمان" لان تأثيره في الشارع اكبر، والتوجيهات تأتي عبر "التغريدات". ويعتقد التيار الصدري، بانه يملك كل المقومات لملء الفراغ في وقت زوال الطبقة السياسية الحالية، او بحسب وصفه "لحظة الشلع قلع".لكن مراقبين يجدون ان قرار ابتعاد التيار عن السياسة الان "قرار شخصي من الصدر"، وبان اعتزاله اضر بالاحزاب الناشئة التي تتعرض لابتزاز الكبار.وكانت الاخبار تتضارب في الاشهر القليلة الماضية، عن مشاركة او مقاطعة التيار للانتخابات التي يفترض ان تجري بعد اقل من 3 اشهر.وحسم الامر بعد ذلك عندما لم تظهر اية قائمة تحمل اسم الصدريين، فيما لم يصدر عن زعيم التيار اي تعليق حتى الان.وفي مقابلة مطولة مع (المدى) تحدث قيادي صدري من الحنانة حيث مقر اقامة زعيم التيار في النجف عن رؤية الصدر في المرحلة المقبلة.
*سألته (المدى) ماهو ترتيب التيار الصدري بين الاحزاب الان وقد غاب اكثر من عام عن المشهد السياسي وقرر مقاطعة الانتخابات؟
- الخط الصدري هو عقائدي بالاساس قبل ان يكون حركة سياسية، هو امتداد لخط الصدرين الاول والثاني. السياسة جزء من العقيدة وليس العكس. التيار بعد 2003 كان رافضا للدستور، وهو موقف مثبت، ورافض للمشاركة بالعملية السياسية. اضطر التيار بعد ذلك ان يشارك لكن في كل مرة كان يضع خارطة طريق لانجاح الحكومة والنظام السياسي، وفي كل مرة لا يتم تحقيق تلك الاهداف.تأخرنا كثيرا في اعلان الانسحاب من العملية السياسية، لانه كلما تقدمنا بالزمن كلما زاد تكريس فكرة المحاصصة والمشاريع السياسية الفاشلة.الحكومة الان يجري في داخلها تمثيل سياسي وليس تمثيلا انتخابيا شعبيا ليست له علاقة بالانتخابات.لذلك مشاركة التيار الصدري في الانتخابات لاتمثل شيئا الان لانه سيدخل في تقاسم السلطة.هناك 6 الاف موقع مهم (درجات خاصة) كان التيار سيأخذ حصته من تلك المناصب. اذن ما الغاية من الانتخابات؟!
مشاركة التيار بالانتخابات سوف تعطي للاحزاب المتحاصصة والفاسدة شرعية اكبر، لاننا نمثل نحو 20% من الاصوات.كما سوف يحمل التيار الصدري مسؤولية الاخفاق في اداء الحكومة، لان سوء ادارة الحكومة سوف ينسحب على كل المشاركين بالحكم.
*اذن لما لا تبقون في دور المعارضة؟
- حتى في المعارضة كنا نتهم باننا جهة معرقلة، كما جرى في حكومتي حيدر العبادي ونوري المالكي السابقتين، كان ينظر للتيار على انه معرقل للتشريع والمشاريع.قرارنا بالانسحاب من البرلمان وعدم المشاركة في الانتخابات المحلية او حتى التشريعية كان صحيحا جدا.لن نشارك بعد الان في اية انتخابات اذا شارك الفاسدون وبقي القانون الذي شرعته هذه الاحزاب في الدورة البرلمانية الحالية، واستمر تغيير هكيلية المفوضية.انسحابنا من العملية السياسية كشف للعراقيين فشل الاحزاب في ادارة الملفات السياسية والاقتصادية والامنية.والحكومة الان والاطار التنسيقي يعتمدان على عامل الوقت لتحقيق هدف واحد وهو السيطرة على مواقع الاعلام، والمال، والخارجية، والمناصب الامنية.
* هل يعني هذا انكم تنازلتم عن لعب دوركم السياسي؟
- التيار لم يتنازل، انما رفضنا المشاركة في الغنائم، التواجد والتأثير ليس فقط عن طريق الانتخابات.
نحن موجودون بقوة في الشارع، نحن حركة عقائدية، ولدينا كل الامكانيات لملء الفراغ في حال زالت هذه الطبقة بطريقة "الشلع قلع".والتوجيهات والمواقف السياسية نأخذها من صلاة الجمعة، حيث يتم فيها تقديم التوصيات والحديث في الجانب السياسي منها يشمل كل الاحداث.والاهم تغريدات زعيم التيار، وهي مستمرة وفيها تحديثات آخرها موقف الصدر من الحكومة كان قبل عدة اسابيع (اشارة الى تغريدة الصدر التي وصف الحكومة فيها بالعباسية).
*الا تعتقدون بأن غياباكم عن المشهد السياسي سوف يقلل تأثيركم؟
- في زمن البعث لم يكن التيار الصدري شريكا بالنظام على العكس تعرض الى ابشع عمليات الاغتيال، ورغم ذلك كان يقدم النصائح للصدريين وبعد الاطاحة بالنظام كان تأثيره بالشارع هو الاكبر.كان التيار الصدري مهيئا فكريا وعقائديا ولديه قيادات. كان ينتظر هذا اليوم وحين حدث سيطر على الشارع.
الانتخابات المبكرة
وكانت اغلب التحليلات تتوقع ان التيار الصدري سوف يغيب عن الانتخابات المحلية لانه يستعد للانتخابات التشريعية المبكرة ان حدثت، قبل ان يقدم القيادي الصدري نظرة متشائمة عن رأي التيار بالعمل السياسي الحالي.بالمقابل ان كل اراء قيادات الاطار التنسيقي لاترى مبررا الان لاجراء الانتخابات، بحسب تصريحات نوري المالكي (زعيم دولة القانون) قيس الخزعلي (زعيم العصائب).حتى التيار الذي يصف نفسه بالمعتدل داخل الاطار التنسيقي وأحد اقطابه حيدر العبادي، رئيس الوزراء الاسبق، يؤيد فكرة اكمال محمد السوداني حكومته الى النهاية (4 سنوات).يقول العبادي في مقابلة تلفزيونية قبل ايام متحدثا عن الصدر: "لم يترك مجالاً للتفاهم وسحب أعضاءه من البرلمان، وكنا نظن أنها ورقة ضغط، لكنه أصرَّ ولم يرغب في التعاون مع الإطار التنسيقي". ويعترف العبادي بصعوبة اجراء انتخابات او ادارة العملية السياسية بدون الصدر، لكنه بالمقابل يرفض الحكومات المؤقتة ويدعم فكرة اكمال حكومة السوداني.اما محمد نعناع الباحث والمراقب للشأن السياسي، فيتفق على ان اجراء انتخابات مبكرة "بعيدة المنال الان" وهذا ماقد يجعل التيار الصدري بعيدا لوقت اطول عن الشارع.ويقول في حديث مع (المدى): "غياب التيار خطأ ستراتيجي، وتأثير غيابه وصل الى الاحزاب المدنية والصغيرة التي تتعرض الان الى الابتزاز". ويضيف: "هذه الاحزاب مضطرة بعد انسحاب الصدريين اما ان تتفق مع الاطار التنسيقي او تتشتت وهو مايحصل فعلا".ويرى نعناع ان قرار انسحاب التيار "يبدو شخصيا نابعا من رغبة زعيم التيار الذي بات يفتخر بانه يرفض المناصب والمشاركة مع احزاب يصفها بالفاسدة".ويجد المراقب للشأن السياسي ان الوضع الجديد لزعيم التيار اعطاه "شعبية داخل المنظومة الشيعية وبات اكثر قربا مع مرجعية السيستاني من باقي الاحزاب الشيعية".وكان مقطع فيديو اظهر مؤخرا، احتفاء محمد رضا السيستاني نجل المرجع الاعلى، بالصدر فيما رفض الاول مصافحة عمار الحكيم زعيم تيار الحكمة خلال مجلس عزاء لوفاة احد رجال الدين في النجف.
٥-القدس (رويترز) -
قال مكتب وزير السياحة الإسرائيلي إن الوزير حاييم كاتس سافر إلى السعودية لحضور مؤتمر للأمم المتحدة مضيفا أنها أول زيارة عامة يقوم بها عضو في مجلس الوزراء الإسرائيلي للمملكة.والزيارة تستغرق يومين وتأتي في الوقت الذي تسعى فيه السعودية إلى التوصل إلى اتفاق محتمل بوساطة أمريكية من شأنه إقامة علاقات ثنائية رسمية مع إسرائيل.
٦- بغداد (رويترز) ……
قال مستشار كبير في مجال النقل إن العراق يتطلع لاستكمال أول خط للسكك الحديدية يربطه بجارته إيران خلال 18 شهرا، مما يسهم بشكل كبير في تسهيل نقل ملايين الزوار للمزارات الشيعية في العراق كل عام.ويمتد خط السكك الحديدية الذي يبلغ طوله نحو 30 كيلومترا من مدينة البصرة بجنوب العراق إلى بلدة شلمجة الحدودية مع إيران، مما يزيد من الروابط بين البلدين التي توطدت بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 وما تلا ذلك من زيادة نفوذ الأحزاب الشيعية الموالية لطهران في بغداد.وقال ناصر الأسدي مستشار رئيس الوزراء العراقي لشؤون النقل في تصريحات لرويترز "من المتوقع أن نرى تحرك القطارات خلال 18 شهرا تقريبا بسبب قصر المسافة".وأضاف أن الحكومة تعتزم أيضا مد خط لمترو الأنفاق بين كربلاء والنجف اللتين تمثلان مقرا لرجال الدين الشيعة في العراق.وخاض العراق وإيران حربا دامية استمرت ثماني سنوات في ثمانينيات القرن الماضي، وزُرع خلالها عدد كبير من الألغام في جزء كبير من المنطقة الحدودية بين البلدين.لكن منذ أن أطاحت الولايات المتحدة بصدام حسين عام 2003 أصبحت الأحزاب الشيعية المقربة من طهران ذات تأثير سياسي كبير في بغداد وزادت العلاقات الاقتصادية والدينية بين البلدين.وقال الأسدي إن العمل جار لتطهير المنطقة قبل بدء العمل على الأرض لإنشاء خط السكك الحديدية.ويشارك نحو 20 مليون مسلم معظمهم من الشيعة كل عام في إحياء ذكرى أربعينية الإمام الحسين في مدينة كربلاء في العراق.ويسير عدد كبير منهم مئات الكيلومترات من الحدود الإيرانية العراقية إلى كربلاء، فيما يقود البعض سياراتهم أو يستقلون حافلات مكتظة بالركاب، مما يزيد من عدد الحوادث.وقال الأسدي إن خط السكك الحديدية سيقلل من مخاطر وقوع مثل هذه الحوادث وسيسمح للعراق بالاستفادة ماليا من مبيعات تذاكر السفر.ويأتي هذا المشروع ضمن خطة تطوير كبيرة لقطاع النقل أطلقتها الحكومة وتشمل تجديد مطار بغداد الدولي ومشروعا خدميا للسكك الحديدية والطرق بطول 1200 كيلومتر يمتد من ميناء رئيسي للسلع في الجنوب إلى حدود العراق مع تركيا.
٧-أخبار العراق العاجلة
انتهاء مهلة الاتفاق الأمني.. هل تقصف طهران المعارضة الكردية بالعراق؟
قناة الجزيرة
اغتيال بلوغر عراقي.. عناصر مشتركة وراء "الجريمة الموصوفة"
قناة الحرة
ارتفاع التبادلات التجارية بين طهران وبغداد.. مسؤول إيراني يكشف بالأرقام
السومرية
الحكيم: سياسة الاستهداف لشخص النبي (ص) ورسالته ما زالت مستمرة ومتجددة
السومرية
"تعادل خطر الإرهاب".. محافظ البصرة يطرح للسومرية 3 حلول للتصدي لآفة المخدرات
السومرية
المالكي: الشركات التركيَّة لعبت دوراً مهماً بعمليّة البناء في العراق
السومرية
في مجالس شيخي الحكيم
العربي الجديد
ظاهرة مسح زجاج السيارات تزعج أصحاب المركبات في بغداد
السومرية
رئيس الوزراء العراقي يربط إجراء انتخابات تشريعية مبكرة بحلّ البرلمان
العربي الجديد
ما اعداد المحكومين بقضايا المخدرات في بابل خلال 2023؟.. المحافظ يُجيب للسومرية
السومرية
مدير وكالة الطاقة الذرية يرغب بزيارة العراق
المسلة
استرداد الأموال المتحصلة عن جرائم الفساد.. 4 قوانين عراقية تختص في ذلك
السومرية
الرافدين يقرر التريث في بيع الدولار للمسافرين ببغداد ويكشف السبب.. وثيقة
بغداد اليوم
المالكي خلال لقائه السفير التركي يؤكد حرص العراق على خلق بيئة جاذبة للاستثمار
وكالة الأنباء العراقية
بمليارات الدنانير.. الاطاحة بعشرة متهمين بسرقة ثروات طبيعية في كربلاء
السومرية
النزاهة تطيح بــ(10) متهمين بسرقة ثروات طبيعية في كربلاء
وكالة أنباء موازين
النزاهة تطيح بــ 10 متهمين بسرقة ثروات طبيعية في كربلاء
بغداد اليوم
اكثر من 41 مليون عراقي يتسلمون السلة الغذائية
السومرية
أهوار في العراق تتحول الى صحراء قاحلة
المسلة
احتراق عجلة يتسبب باختناق مروري على طريق مطار بغداد الدولي.. فيديو
بغداد اليوم
العراق ومصر يبحثان آليات تبادل الخبرات وسبل تطوير الملاكات الرقابية
السومرية
السوداني يتحدث عن المنازلة الكبرى واللحظة الفارقة في تاريخ العراق
السومرية
السوداني: أجندات خارجية تدخلت في العراق وتعرضنا إلى هجمة شرسة
بغداد اليوم
"وحدة غير مسبوقة".. عرب كركوك ينفون فرقتهم: المنصب الأول هدفنا
بغداد اليوم
أزمة جديدة تضرب ثاني أكبر الأحزاب الكردية في العراق
العربي الجديد
النفط العراقية: تصدير 106.1 مليون برميل خام في أغسطس بإيرادات 9 مليارات دولار
مباشر
وزير التعليم يؤكد استعداد العراق للتعاون مع وكالة الطاقة الذرية بمجالات الطاقة النظيفة
وكالة الأنباء العراقية
نسب إنجاز متقدمة لتأهيل وتطوير ملعب ميسان الأولمبي
وكالة الأنباء العراقية
فوزي جقمقجي.. "آخر سفير" لفن ترصيع الخشب بالعراق
وكالة الأناضول
وزارة النفط العراقية تكشف أرقام صادراتها وإيراداتها لشهر أغسطس
آر تي
"مفتعلة" أم "للمتاجرة".. لماذا تلتهم النيران مخيمات النازحين في العراق؟
بغداد اليوم
مدير وكالة الطاقة الذرية يرغب بزيارة العراق.. ويكشف السبب
بغداد اليوم
مقتل البلوغر العراقي نور.. مخاوف لدى مجتمع الميم ونص قانوني قد يفلت الجاني من العقاب
قناة الحرة
مقاولون ومستثمرون يناشدون البنك المركزي باستثنائهم من التعامل بالدينار العراقي
المسلة
رئيس الوزراء العراقي الأسبق: صدام حسين لم يبحث عن المال أو الحرام
بغداد اليوم
متهمين بالقتل والخطف.. كمين محكم يوقع إرهابيين خطرين بقبضة الاستخبارات في بابل
بغداد اليوم
وكالة الاستخبارات تطيح بإرهابيين قاما بقتل وخطف وتهجير العوائل في بابل
وكالة أنباء موازين
أمانة بغداد توضح آلية إصدار إجازات البناء السكني الكترونياً
وكالة الأنباء العراقية
عادل عبد المهدي: تم تخصيص أكثر من 10 مليارات دولار في الموازنة الثلاثية لتنفيذ الاتفاقية الصينية
وكالة الإقتصاد نيوز
إيران: حجم العلاقات التجارية مع العراق يمكن أن يصل إلى 40 مليار دولار سنويا
مع تحيات مجلة الگاردينيا
1535 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع