أخبار وتقارير يوم ٥ تشرين الاول

 أخبار وتقارير يوم ٥ تشرين الاول

١-الشرق الاوسط:العراقيون منقسمون حول تسمية يوم بلادهم الوطني
السوداني هنأ وأمر بفتح أبواب «المنطقة الخضراء» ابتهاجاً بالمناسبة.

رغم التهاني التي قدمها معظم الشخصيات السياسية في العراق، وخاصة على مستوى الرئاسات الثلاث (الجمهورية والوزراء والبرلمان)، فإن ذلك لم يخف انقساماً عراقياً قائماً بشأن «اليوم الوطني» للبلاد الذي صادف اليوم (الثلاثاء) 3 أكتوبر (تشرين الأول)، وهو اليوم نفسه الذي شهد دخول العراق في عصبة الأمم عام 1932 وخروجه من حقبة الانتداب البريطاني.وينقسم العراقيون بشأن أي الأيام الوطنية أكثر أهمية في تاريخ البلاد ليتخذوا منها يوماً وطنياً. فالاتجاهات اليسارية والجمهورية ترفض هذا اليوم المرتبط بالعهد الملكي السابق، وتذهب إلى أحقية ذهاب اليوم الوطني إلى تاريخ الرابع عشر من يوليو (تموز) 1958، الذي أُطيح فيه العهد الملكي وأُسست الجمهورية الأولى. في المقابل، تريد جماعات شيعية اتخاذ اليوم الذي صدرت فيه فتوى «الجهاد الكفائي» من قبل المرجع الديني علي السيستاني لقتال «داعش» عام 2014 يوماً وطنياً.وفوق الانقسام على اعتماد اليوم الوطني بتوقيته الحالي، ما زال الانقسام الحاد قائماً على المستويين السياسي والشعبي حول العلم والنشيد الوطني للبلاد، إذ لم تنجح القوى السياسية منذ نحو عقدين في تجاوز خلافاتها بهذا الشأن.بدوره، عدّ رئيس الوزراء محمد شياع السوداني الذي قدم التهنئة بالمناسبة، الثلاثاء، أن العراق «سيبقى ركيزة من ركائز الاستقرار والأمن والازدهار في المنطقة والعالم». وأضاف أن «العراق كان دائماً أرضاً مشعّة بمعاني الحضارة على العالم أجمع، مثلما كان البقعة التي يُصنع فيها التاريخ، وتسجِّل البشرية فيها خطواتها نحو التقدّم، لذا فإنّ ظهور الدولة العراقية الحديثة، وانضمامها إلى عصبة الأمم، جاء استمراراً لهذا العنفوان الحضاري والثقافي الفاعل والمؤثر».وأصدر السوداني بمناسبة العيد الوطني أوامر بـ«إعفاء المخالفين من سائقي المركبات في أثناء هذا اليوم، مع فتح المنطقة الخضراء أمام المواطنين إلى الفجر، ابتهاجاً باليوم الوطني العراقي»، طبقاً لبيان صادر عن مديرية المرور العامة.بدوره، يرى الدكتور حسن ناظم، وزير الثقافة السابق وعرّاب المصادقة على تثبيت اليوم الوطني في مجلس الوزراء أيام حكومة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، أن من الضروري أن يكون اليوم «رمزياً يجمع العراقيين». وقال: «العراقيون يجمعُهم يومٌ رمزيٌّ، ولكي يجمعَهم حقّاً، لا بدّ من غرسِ هذا اليوم في الوجدانِ العراقيّ، قبل غرسِ أي يومٍ آخر، ليكونَ العراقيون معاً في يومهم الوطنيّ، ويعملوا من أجلِ بلادهم».وروى ناظم في حديث لـ«الشرق الأوسط» تفاصيل إقرار اليوم الوطني في مجلس الوزراء حين كان وزيراً للثقافة وناطقاً باسم الحكومة (2020 - 2022)، وذكر أنه كانت هناك لجنة في مكتبِ رئيس الوزراء تعمل على تقديمِ مشروع قانون العيد الوطني العراقي. وأوضح: «كانت هناك أعمال سبقت، لم تُفضِ إلى نتيجة. أيامُ العراق كثيرة، لكنّ قليلاً منها يصلحُ أن يكونَ يوماً وطنياً لجميع العراقيين».وتابع: «بعد سلسلة مناقشاتٍ شملت مؤرخين، وباحثين، وتربويين، وشخصيات عراقية معتبرة، صار هناك اتفاقٌ على اختيار 3 (أكتوبر) عيداً وطنياً عراقياً، لأنه يمثّلُ يومَ اعترافِ العالم بالعراق دولة ذاتَ سيادة عام 1932. فهو يومُ استقلالِ العراق، ويومُ دخولِهِ في عصبة الأمم. وهو فضلاً عن ذلك يومٌ يجمعُ العراقيين جميعاً من دونِ اختلافات أيّاً كان نوعُها».وتابع الوزير ناظم أنه حين استقرَّ الحالُ على اختيار هذا اليوم ليكونَ اليوم الوطني العراقي «اقترحتُ أن نجري نقاشاً مع الكتل السياسية في مجلس النواب العراقي قبل الذهابِ إلى مجلس الوزراء، وذلك لتهيئة الأرضية المناسبة لقبولِهِ والتصويتِ عليه. فاصطحبتُ نخبة من وزارة الثقافة وذهبنا إلى مجلس النواب، وعرضنا هذا اليومَ المحددَ مقترحاً على نخبٍ من الكتلِ السياسية ورؤسائها، وخضعَ الاختيارُ للنقاش، ومنهم من باركه مباشرة، ومنهم من طلبَ مهلة ثمّ باركه. بعدها عرضتُ الموضوع على مجلس الوزراء لينالَ القبولَ والتصويتَ، ليمضي إلى مجلس النواب».وأضاف: «في مجلس النواب العراقي قُرئ قراءة أولى، ثمّ حين عُرضَ للقراءة الثانية اعترضتْ كتلة الاتحاد الوطني الكردية، لأنّ يومَ 3 أكتوبر هو يومُ وفاة الرئيس العراقي جلال طالباني، وهو الأمر الذي لم يلتفتوا إليه حين ناقشناه معهم في المجلس، ولم يتذكروا تاريخ وفاة زعيمهم إلّا حين عُرض للقراءة الثانية. غير أن مباحثاتي مع الأستاذ قوباد طالباني (ابن الرئيس الراحل طالباني)، أفضت إلى تغييرِ وجهة نظرِ حزب الاتحاد الكردستاني في مجلس النواب».ويعتقد ناظم أن «هذا اليومَ له دلالة رمزية كبيرة على وحدة العراقيين، ولا شكَّ في أنّ الإخفاقَ في جمع العراقيين على يومٍ وطني رمزي له دلالة على تفرّقهم، ولا شكَّ في أنه يومٌ رمزي يمثّلُ الاتفاقُ عليه اتفاقَ العراقيين على وحدة بلادهم».

٢-شفق نيوز:في العيد الوطني.. رومانسكي تهنئ المالكي وتؤكد دعمها لاستقرار العراق …

أكد رئيس ائتلاف دولة القانون رئيس الوزراء الاسبق نوري المالكي، اليوم الثلاثاء، لسفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى العراق الينا رومانسكي، استعداد العراق لإجراء انتخابات محلية. ذكر ذلك مكتبه الاعلامي في بيان ورد الى وكالة شفق نيوز، وبين أن المالكي استقبل بمكتبه اليوم رومانسكي، موضحا أنه في بداية اللقاء قدمت السفيرة رومانسكي التهنئة للمالكي بمناسبة حلول العيد الوطني لجمهورية العراق، متمنية للشعب العراقي المزيد من التقدم والازدهار . واستعرض الجانبان، وفق البيان، مستقبل العلاقات الثنائية بين البلدين، فضلا عن مشاركة العراق في اجتماعات الجمعية العامّة للأمم المتحدة في نيويورك مؤخرا وحرص بغداد على الحضور الفاعل في المحافل الدولية والتواصل وديمومة العلاقة مع المجتمع الدولي . واكد رئيس ائتلاف دولة القانون ان العراق يطمح الى علاقات متوازنة مع جميع دول العالم يكون اساسها التعاون واحترام المصالح المشتركة، موضحا ان العراق يستعد لاجراء انتخابات محلية تتسم بالشفافية والنزاهة بهدف عودة الحكومات المحلية الى فاعليتها لتكون قادرة على تقديم الخدمات للمواطن . بدورها جددت السفيرة الأمريكية دعم بلادها لاستقرار العراق، مؤكدة الاستمرار في تقديم المساعدات الضرورية للعراقيين ضمن اتفاق الإطار الاستراتيجي بين البلدين، وفق بيان المكتب الاعلامي للمالكي.
٣-‫ بغداد - واع:أكد رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، أن الرئيس الراحل جلال طالباني عمل من أجل عراق ديمقراطي حر مستقر.وقال رئيس الجمهورية خلال الحفل التأبيني بالذكرى السنوية السادسة لرحيل رئيس الجمهورية الأسبق جلال طالباني وتباعته وكالة الأنباء العراقية (واع) أن "الراحل أنه جزءاً لا يتجزأ من العراق وكردستان، وترك إرثا تأريخياً كبيراً ورحيله خلف فراغاً كبيراً وعمل من أجل عراق ديمقراطي حر مستقر".
وفي ما يلي النص الكامل لكلمة رئيس الجمهورية:
نجتمع اليوم لإحياء ذكرى أحد أبرز زعماء العراق الوطنيين والرمز الكردي الخالد الراحل الكبير مام جلال، الذي تمكّن في حياته من جمع الحكمة ورص الصف وتوحيد الموقف؛ لمجابهة نظام شمولي وزّع ظلمه على أبناء الشعب العراقي بعدالة، وفي ذكرى رحيله، يوحّد الجميع ويذكرهم أن العراق وشعبَه أكبر من كل المصالح الضيقة.عرفت مام جلال مذ كنت طالباً في المرحلة الثانوية ورافقته صديقاً ومعلماً وقائداً، كما أن صلة الرحم الاجتماعي كانت مصدر إلهام وفخر لي طيلة حياتي.
أثبت مام جلال أنه جزء لا يتجزأ من شعب كردستان والعراق، فهو رمز كردي وعراقي وطني يفتخر به ماضي العراق وحاضره ومستقبله.قضى الراحل الكبير أكثر حياته متنقلاً بين البلدان العربية والأوروبية وغيرها، حاملاً معه الوطن قضيته الكبرى، فأرعب بحمله الأمانة النظام السابق وأصبح بهذا الجهاد الذي استمر عقوداً طويلةً أملاً لأبناء الوطن في حياة حرة كريمة ديمقراطية. وأثمر نضاله عن عراقٍ ديمقراطي يقوم على التعددية والتداول السلمي للسلطة ويؤمن بالرأي والرأي الآخر. لقد غادرنا القائد العظيم مام جلال تاركاً إرثاً نضالياً كبيراً يفتخر به الوطن وتعتز به كردستان؛ فمام جلال كان نقطة الضوء ومصباح الأمل ودليل الطريق الى عراقٍ حرٍ مستقر، ورحيله خلّف فراغاً كبيراً يصعب سدّه، لكن إرثه الكبير صار دليلاً لكل مَن يتصدى للقيادة في الدولة والقيادة في الاحزاب، وسنبقى سائرين على نهجه.لم يكن مام جلال شغوفاً بالسياسة حسب، لكنه كان منظّراً اجتماعياً ومثقفاً، مؤمناً أن لا حياة حرة كريمة دون عدالة اجتماعية. تعلمت من القائد الكبير مام جلال أن مجالسة الخاصة والعامة والاندماج بالمجتمع ضرورة لا بد منها، للاطلاع على هموم الناس ومعرفة مشاكلهم، فالقائد الحقيقي هو صنيعة المجتمع وابنه البار، وقد عمل مام جلال طيلة حياته على الاندماج بالمجتمع والتعرف على همومه. وعملاً بسيرته المحمودة، عملنا ومذ تولينا مهام عملنا على إجراء زيارات ميدانية للاستماع عن قرب لما يعاني منه المجتمع والمشاكل التي تواجهه والعقبات التي تعترض مفردات حياته.لقد وضع الزعيم مام جلال كل تاريخه النضالي وخبرته الاجتماعية في خدمة العراق، فكان القائد العامل على رفع المعنويات في الوقت الذي سيطر فيه اليأس على قلوب الناس نتيجة الاضطهاد والظلم واستخدام العنف المفرط، مؤكداً حقيقة ان لا سلطان أكبر من سلطان الشعب ولا إرادة تعلو على إرادته.آمن مام جلال أن الشعب العراقي بتنوعه ومكوناته عنصر قوة لا ضعف، وكان يردد دائماً عبارة "كلنا معاً نكون أجمل كشدّة الورد" ومن هنا عمل مع رفاق دربه في النضال من كافة مكونات الشعب العراقي على إرساء دعائم النظام السياسي الجديد بعد سنة 2003. ولم يغفل الجانب الدولي، فقد كان يتنقل بين المنظمات الدولية والإقليمية حاملاً هم الوطن، فعمل على حشد الجهد الدولي من أجل القضية العراقية، وعمل على فضح ممارسات النظام السابق الدموية. لقد قضى مام جلال حياته في العمل النضالي المسلح، لكنه كان يؤمن بأن الحل السلمي هو الطريق الأمثل لحياة آمنة مستقرة، وأن كلمة السلام مهما كانت كبيرة تبقى أدنى من كلمة الحرب التي دائماً ما تكون حياة الشعوب واموالها ثمناً لها.اعتذر للاختصار فحياة واستحقاق وتاريخ الزعيم مام جلال أكبر من أن تُلخّص بصفحات او سطور، وتكفيه كلمة المرجع الأعلى سماحة السيد علي السيستاني فيه حين وصفه بأنه (صِمام أمان العراق).الرحمة والخلود للزعيم الكبير مام جلال، وخالص المواساة لرفاقه ولأسرته ولكل من سار على نهجه، والسلام عليكم".
٤-الغد برس/بغداد:كشفت دائرة التحقيقات في هيئة النزاهة، اليوم عن سرقة (400) طنٍّ من بذور الحنطة، واختلاسٍ ومُغالاةٍ في شراء موادّ، ومُخالفاتٍ في إحالة عقارٍ للمُساطحة، في دوائر تابعةٍ للزراعة والتربية والبلديَّة والمصرف الزراعيّ في ديالى.الدائرة أشارت في بيان ورد لـ"الغد برس"، إلى "ضبط (9) كتبٍ صادرةٍ عن شعبة زراعة بلدروز تمَّ من خلالها سرقة (400) طنٍّ من بذور الحنطة عبر التلاعب والتزوير من قبل مدير شعبة الزراعة المُتَّهم المُكفَّل ومُوظَّفين في موقعي جرف النداف والنهروان التابعين لشركة ما بين النهرين العامة".وأضافت إنَّ "فريق شعبة الضبط والتحرّي في مكتب تحقيق ديالى، الذي انتقل إلى مُديريَّة تربية المُحافظة قام بضبط أصل أوليَّات عقدٍ لشراء مُبرّدات هواءٍ بمبلغ (99,180,000) مليون دينار، بعد أن بيَّنت أعمال التحرّي والتدقيق وجود مغالاةٍ في الأسعار ووصولات عروضٍ وهميَّةٍ".ولفتت إلى "ضبط أوليَّات مُساطحة عقارٍ تعود ملكيَّته إلى مُديريَّة بلديَّة خانقين؛ إثر كشف فريق عملٍ من ملاكات المكتب عن وجود مُخالفاتٍ في إحالته كمساطحةٍ تجاريَّةٍ"، موضحةً أنَّ "الفريق ضبط أصل كشفٍ تفصيليٍّ بقرضٍ منحه المصرف الزراعيُّ التعاونيُّ في المقداديَّة لأحد المُقترضين لحفر بئر"، لافتةً إلى "قيام مدير المصرف سابقاً باختلاس المبالغ المُسدَّدة من المُقترض، وعدم إيداعها في حساب المصرف".

٥-أخبار العراق العاجلة:

السامرائي بالعيد الوطني: مناسبة لتعزيز العمل المشترك لتحقيق تطلعات العراقيين
السومرية
تجف أنهار العراق ويبقى نهر الدم دافقا
مركز الروابط
الأمن العراقي يعتقل 25 شخصا روّجوا لحزب البعث المحظور
آر تي
اختتام بطولة كأس محافظ ميسان بكرة القدم
وكالة الأنباء العراقية
احُترق قبل 5 سنوات وهذا بديله.. المباشرة بإزالة مبنى محافظة البصرة 

السومرية
تكاليف التلميذ 75 ألف دينار.. العام الدراسي يخلق" أزمات ومآسي" لأولياء الأمور في العراق
بغداد اليوم
ليفيتين يبحث مع السوداني تعزيز العلاقات الروسية العراقية
آر تي
مشاهد مؤلمة..عراقي يبرز كارثة بيئية في بلاد ما بين النهرين
سي إن إن
قصة العراق وطريق الحرير
المسلة
3 تشرين الاول يوم وطني عراقي
المسلة
"بالوعة الأموال الباردة" تُزيد سخونة مطبخ العراق السياسي: مَن سيفتح مغارة علي بابا؟ 
بغداد اليوم
ميسان.. مقتل وإصابة 6 أشخاص بنزاع عشائري "طاحن" في العزير.
بغداد اليوم
بعد موجة انتقادات.. اجتماع لحسم مغادرة مهاجم العراق للرجاء المغربي
بغداد اليوم
"خطوة" تصنع الأمل لدعم مبتوري الأطراف في الموصل.
العربي الجديد
بغداد.. امرأتان تسرقان 15 مليوناً ومخشلات ذهبية فتقعان بقبضة الأمن.
السومرية
انخفاض أسعار الذهب في الأسواق العراقية.. 
وكالة الإقتصاد نيوز
واشنطن تعيد طرح شعار “الشراكة الشاملة” مع بغداد
المسلة
لا مخالفات على السير اليوم .. بمناسبة عيد العراق
وكالة الصحافة المستقلة
المالكي: العراق يستعد لاجراء انتخابات محلية تتسم بالشفافية والنزاهة
وكالة الأنباء العراقية
العراق والسودان يدينان التفجير الإرهابي في أنقرة
وكالة الأناضول
بين الوطن المفقود والمستقبل المجهول: اللاجئين والنازحين العراقيين في العيد الوطني
وكالة الصحافة المستقلة
السوداني: إطلاق العراق طريق التنمية مع ميناء الفاو يُعدّ مشروعاً اقتصادياً مستداماً
وكالة أنباء موازين
روسيا تبلغ العراق رغبتها بالمشاركة في مشروع "طريق التنمية"
وكالة الإقتصاد نيوز
وكالة الاستخبارات تتمكن من القبض على ثلاثة متهمين في كربلاء
وكالة أنباء موازين
فيديو هتافات لصدام في كربلاء يشعل مواقع التواصل.. هل حصل ذلك؟
السومرية
يقطنون ويختفون.. العراق يخشى "رسائل" خطف الأجانب ويتخوّف من ممانعة المستثمرين
بغداد اليوم
بين آمال محطمة وطموحات تلاشت: واقع التعليم والشباب في العراق
وكالة الصحافة المستقلة
وصول المبالغ التعويضية لمزارعي الشلب في الديوانية
بغداد اليوم
هل يمنع ملف حزب العمال تركيا من عرقلة تصدير النفط العراقي عبر أراضيها؟
المسلة
رئيس وزراء العراق يبحث مع مساعد بوتين زيارته المرتقبة إلى روسيا الاتحادية
اليوم السابع
العراق يُصدّر أكثر من 6 ملايين برميل إلى أمريكا خلال شهر أيلول الماضي
وكالة الإقتصاد نيوز
روسيا تبلغ العراق رغبتها في المشاركة في مشروع "طريق التنمية"
وكالة الإقتصاد نيوز
أسعار خام البصرة تنخفض إلى أكثر من 2%
وكالة الإقتصاد نيوز
اليوم العالمي للاعنف.. مخاوف مستمرة من "السلاح المنفلت" في العراق
قناة الحرة
أجواء شتوية تُرطب سماء العراق.. تساقط زخات مطر وارتفاع بدرجات الحرارة
السومرية
بالصور.. فنانون عرب يصلون بغداد للمشاركة في مهرجان العراق الدولي
وكالة أنباء موازين
السوداني: سيبقى العراق ركيزة من ركائز الاستقرار والامن في المنطقة والعالم
المسلة
إرهابيان يقعان في قضبة القانون بعملية نوعية في ميسان
السومرية
مسلحون يقتحمون دائرة حكومية جنوبي العراق
المسلة
الليرة التركية تستمر بالارتفاع مقابل الدينار العراقي ليوم الثلاثاء
وكالة الصحافة المستقلة
٦-سكاي نيوز الأخبار العاجلة
l قبل 1 ساعة
تحذير.. الاحتيال في عصر الذكاء الاصطناعي أصبح صوتيا
l قبل 3 ساعات
حمى الضنك تفتك بهذه الدولة.. والسبب التغير المناخي
l قبل 3 ساعات
الإمارات تعلق على "قطع الإنترنت في العالم" يوم 11 أكتوبر
l قبل 4 ساعات
رئيس مجلس النواب الأميركي يواجه محاولة "انقلاب داخلية"
l قبل 4 ساعات
أزمة ليفربول و"الهدف الفضيحة".. اجتماع حاسم وضغوط على رابطة الحكام
l قبل 5 ساعات
3 قتلى في حادث إطلاق نار بمركز للتسوق في العاصمة التايلاندية بانكوك
l قبل 5 ساعات
"غزل علني" من التلفزيون الحكومي الروسي: إيلون ماسك "عميلنا"
l قبل 5 ساعات
بأسلوب ستالين.. روسيا تنشر "كتائب العقاب" في أوكرانيا
l قبل 6 ساعات
وزير الداخلية التركي: توقيف 928 شخصا من المطلوبين حتى الآن خلال العملية الأمنية ضد حزب العمال الكردستاني
l قبل 6 ساعات
بالفيديو.. السيول في ليبيا تحول صحراء قاحلة إلى بحيرات وشلالات
l قبل 7 ساعات
وزير الداخلية التركي: إطلاق عملية أمنية ضد حزب العمال الكردستاني في جميع أنحاء البلاد
l قبل 8 ساعات
قبل ساعات من مباراة ريال مدريد.. زلزال يضرب نابولي
l قبل 9 ساعات
"كارثة" تطرق أبواب أوكرانيا.. نزيف بوتيرة سريعة جدا
l قبل 10 ساعات
في بيان رسمي.. الاتحاد السعودي يكشف كواليس إلغاء مباراة سباهان الإيراني
l قبل 10 ساعات
دراسة تنسف المعتقد الشائع بشأن أشهر مكمل غذائي
l قبل 11 ساعة
خلال جلسة محاكمته.. ترامب لا يكترث ويطلب "طعامه المفضل"
l قبل 13 ساعة
في واقعة غريبة.. سيدة تلقى مصرعها بحادث اصطدام طائرة
l قبل 13 ساعة
الأولى من نوعها في أوكرانيا.. مدرسة تحت الأرض لحماية التلاميذ من القصف الروسي
l قبل 14 ساعة
ماذا تعرف عن "مقاومة الأنسولين"؟
l قبل 15 ساعة
فيديو لمشجع مُنع من حضور مباراة.. والسبب حيوانه "الخطير"
l قبل 15 ساعة
الولايات المتحدة.. نائب موالٍ لترامب يقدم مذكرة لتنحية رئيس مجلس النواب كيفن مكارثي
l قبل 15 ساعة
وزارة الدفاع في النيجر: مقتل 29 جنديا في في هجوم شنه متطرفون
l قبل 16 ساعة
للتصدي للعنف الذي يجتاح البلاد.. مجلس الأمن يوافق على إرسال قوة متعددة الجنسيات إلى هذه الدولة
l قبل 16 ساعة
نائب جمهوري موال لترامب يقدّم مذكرة لتنحية رئيس مجلس النواب
l قبل 16 ساعة
بالفيديو.. رونالدو يحرز أول أهدافه في بطولة دوري أبطال آسيا
l قبل 17 ساعة
وكالة الأنباء السورية: هجوم إسرائيلي على دير الزور يؤدي إلى إصابة عسكريين اثنين ووقوع بعض الخسائر المادية
l قبل 17 ساعة
البيت الأبيض: إذا كان بوتين يعتقد أنه يستطيع الصمود أكثر منا فهو مخطئ
l قبل 17 ساعة
وكالة الأنباء السورية: إسرائيل تشن هجوما جويا على مواقع للجيش السوري في محيط مدينة دير الزور
l قبل 18 ساعة
تشيلسي ينهي صيامه عن الأهداف بالفوز 2-صفر على فولهام
l قبل 18 ساعة
ببيان رسمي.. الصحة العراقية ترد على فيديو لنائب سابق اتهمها بالتقصير في التعامل مع "فاجعة الحمدانية"
l قبل 18 ساعة
الشرطة البريطانية تتصدى لحريق يعتقد أنه ناجم عن صاعقة.. وفيديو لكرة لهب تضيء السماء
l قبل 19 ساعة
فيديو لأميركية عمرها 104 أعوام تسعى لتحقيق رقم قياسي عالمي كأكبر مسنة تقفز بمظلة
l قبل 19 ساعة
تحويل المنزل الذي شهد ولادة الزعيم النازي هتلر لمركز شرطة.. ما القصة؟
مع تحيات مجلة الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

1053 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع