أخبار وتقارير يوم ٥ آب
السومرية…عاجل:أوامر أمريكية "عاجلة" لقواتها بشأن رد إيران وحزب الله "المتوقع"
أمر وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، السبت 3 أب/أغسطس 2024، القوات الأمريكية بالتحرك دفاعا عن "إسرائيل" إذا تعرضت لهجوم.وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز" الامريكية فان مسؤول بالبنتاغون قال ان الوزير أوستن أمر القوات الأمريكية بالتحرك دفاعا عن "إسرائيل" إذا تعرضت لهجوم، مضيفا ان سفن حربية أمريكية موجودة في البحر المتوسط ستقترب من سواحل إسرائيل.كما أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "بنتاغون"، إرسال تعزيزات عسكرية للشرق الأوسط، بما يشمل طائرات مقاتلة وبوارج ومدمرات حربية، وسط تصاعد التوترات بالمنطقة.وتأتي التعزيزات العسكرية الأمريكية للمنطقة وسط تصاعد التخوفات من تصعيد بين "إسرائيل" من جانب وكل من "حزب الله" وحماس وإيران جراء اغتيال تل أبيب القيادي في الحزب فؤاد شكر بغارة جوية على بيروت مساء الثلاثاء، واتهامها باغتيال رئيس المكتب السياسي لحماسإسماعيل هنية في طهران فجر الأربعاء.وتوعدت كل من حماس وإيران و"حزب الله" بالرد على اغتيال هنية وشكر، فيما تتواصل اتصالات ومساع دولية للتهدئة خشية توسع الصراع بالمنطقة.
—————————-
١-الجزيرة…لاعبة فرنسية: أبعدوني عن الأولمبياد لدعمي الشعب الفلسطيني
قالت لاعبة كرة السلة الفرنسية السابقة إميلي غوميز إن استبعادها من لجنة الرياضيين في دورة الألعاب الأولمبية لعام 2024 بباريس كان بسبب دعمها الشعب الفلسطيني، ولم يكن يتعلق بمعاداة السامية أو الدعوة إلى الإرهاب.وأوضحت غوميز ما مرت به خلال عملية إقالتها من منصب سفيرة أولمبية والضغوط التي يواجهها من ينتقدون إسرائيل ويدعمون فلسطين في فرنسا.وفيما يتعلق باستضافة المجموعة الفلسطينية التي وصلت باريس في 25 يوليو/تموز الجاري في مطار شارل ديغول بباريس، قالت "أواصل دعمي لفلسطين. هذه مسألة إنسانية، مسألة الاعتراف بشعب يجب أن تكون له سيادة". وذكرت غوميز أن الرياضيين يجب أن يدافعوا عن القضايا العادلة.وأضافت "الأمر لا يتعلق بغزة أو الدين، بل يتعلق بالدفاع عن القانون الدولي. نحن أكثر من مجرد أبطال، ولسنا مجرد رياضيين".
وأشارت إلى أن اللجنة الأولمبية الدولية لا تتخذ أي خطوات ضد الرياضيين الإسرائيليين على الرغم من فرضها عقوبات على الرياضيين الروس.وعبّرت عن ذلك بقولها "هذا نفاق". نحن لا نفهم لماذا لا تحترم إسرائيل القواعد، وانتقدت المعايير المزدوجة تجاه إسرائيل خلال الألعاب الأولمبية.وأردفت "نحن لا نطلب من الرياضيين الإسرائيليين عدم المشاركة في الألعاب الأولمبية، ولكن نريدهم أن يشاركوا بعَلم محايد".وتابعت "الدولة التي ارتكبت إبادة جماعية لا يمكنها أن تأتي إلى الألعاب الأولمبية بعَلمها ونشيدها".وكانت غوميز، شاركت منشورا على حسابها الشخصي بمنصة إنستغرام تضمن خرائط فرنسا من الأعوام 1947 و1967 و2023، والتي تم فيها استبدال العلم ثلاثي الألوان الذي يغطي الأراضي الفرنسية تدريجيا بالعلم الإسرائيلي، مع هذا السؤال "ماذا ستفعل في هذا الموقف؟".ورغم أن اللاعبة الدولية السابقة (194 مباراة دولية) اعتذرت وقامت بإزالة المنشور في اليوم التالي، فإنها واجهت انتقادات واسعة، وجرى اتهامها بمعاداة السامية.
٢-جاكرتا (رويترز) … أدان الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في إيران ووصف مقتله بأنه “لا يمكن التغاضي عنه”.وقال ويدودو “كان ذلك عنفا وجريمة قتل لا يمكن التغاضي عنها، ووقعت في منطقة سيادة إيرانية. أعتقد أن الجميع، ومنهم إندونيسيا، يدينون بشدة العنف والقتل من هذا القبيل”.
٣-سكاي نيوز…
"الرجل ذو التسع أرواح".. من هو محمد الضيف؟
أعلن الجيش الإسرائيلي قبل أكثر من أسبوعين استهداف زعيم الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف، بغارة جوية على منطقة المواصي قرب خانيونس جنوبي قطاع غزة.والخميس أكد الجيش أن الضيف قتل في هذه الضربة، التي خلفت أيضا مئات القتلى والمصابين في صفوف النازحين الفلسطينيين.ووقت الضربة التي وقعت في 13 يوليو الماضي، قالت صحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية إنه "من غير الواضح ما إذا كان الضيف قد أصيب في الغارة، وحالته غير معروفة".وفي المقابل، اعتبر وقتها القيادي في حماس سامي أبو زهري، أن التقارير الإسرائيلية التي تشير إلى استهداف الضيف "كلام فارغ". من هو محمد الضيف؟
ولد باسم محمد المصري عام 1965 في مخيم خانيونس للاجئين بقطاع غزة.
أصبح يُعرف فيما بعد باسم محمد الضيف، بعد انضمامه إلى حماس خلال الانتفاضة الأولى عام 1987.
بعد عامين فقط من انضمامه إلى حماس، ألقي القبض عليه، وأمضى 16 شهرا في سجون إسرائيل.
طور الضيف شبكة أنفاق حماس في قطاع غزة، كما طور خبرته في صناعة القنابل.
قالت مصادر من حماس إنه فقد إحدى عينيه وأصيب بجروح خطيرة في إحدى ساقيه، بمحاولات اغتيال سابقة.
بعد أن نجا من محاولات اغتيال عدة، أطلق عليه أنصاره في غزة لقب "الرجل ذو التسع أرواح".
يعتقد أن الضيف كان العقل المدبر لمعظم هجوم حماس في السابع من أكتوبر.
٤-(رويترز) …دعت دول في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى تكثيف الجهود الدبلوماسية لتجنب اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط بعد أن أدى مقتل اثنين من قيادات حركة حماس وحزب الله إلى زيادة التوتر.اغتيل زعيم حماس إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران في وقت مبكر من صباح يوم الأربعاء، مما أثار تهديدات بالثأر من إسرائيل وأثار قلقا من تحول الصراع في غزة إلى حرب أوسع نطاقا في الشرق الأوسط.وجاء الاغتيال بعد أقل من 24 ساعة من مقتل أكبر قائد عسكري لحزب الله في غارة إسرائيلية على العاصمة اللبنانية بيروت ردا على هجوم صاروخي على هضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل أسفر عن سقوط قتلى.وقال شينو ميتسوكو نائب ممثل اليابان لدى الأمم المتحدة يوم الأربعاء “نخشى أن تكون المنطقة على شفا حرب شاملة”، وحث على بذل جهود دولية للحيلولة دون مثل هذا الصراع.وأدانت الصين وروسيا والجزائر ودول أخرى اغتيال هنية، وهو ما وصفه سفير إيران لدى الأمم المتحدة بأنه عمل إرهابي، بينما تحدثت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا عما قالت إنه دعم إيراني لجهات تزعزع الاستقرار في المنطقة.وقال فو كونغ سفير الصين لدى الأمم المتحدة إن الفشل في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة هو سبب تفاقم التوتر.وأضاف “يتعين على الدول ذات النفوذ الكبير أن تمارس المزيد من الضغوط وأن تعمل بشكل أكثر قوة… لإخماد نيران الحرب في غزة”.ودعت باربرا وودوارد سفيرة بريطانيا لدى الأمم المتحدة إلى الهدوء وضبط النفس، وجددت الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة. وقالت إن إسرائيل وحماس بحاجة إلى العودة للالتزام بعملية السلام التي من شأنها أن تؤدي إلى حل دولتين يفضي إلى إسرائيل آمنة ودولة فلسطينية ذات سيادة.وقالت “يجب أن يكون الطريق إلى السلام من خلال المفاوضات الدبلوماسية. لا يمكن تحقيق سلام طويل الأمد بالقنابل والرصاص”.ودعا روبرت وود نائب السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة أعضاء مجلس الأمن الذين لديهم نفوذ على إيران “إلى زيادة الضغط عليها لوقف تصعيد صراعها بالوكالة ضد إسرائيل وغيرها من الأطراف”.وقال السفير الإيراني لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني إن طهران تمارس باستمرار أقصى درجات ضبط النفس، لكنها تحتفظ بحقها في الرد بحزم. ودعا مجلس الأمن إلى إدانة إسرائيل وتوقيع عقوبات عليها.ودعا جوناثان ميلر نائب ممثل إسرائيل لدى الأمم المتحدة مجلس الأمن إلى إدانة إيران بدعوى دعمها للإرهاب بالمنطقة وزيادة العقوبات على طهران.وقال ميلر “سندافع عن أنفسنا ونرد بقوة كبيرة ضد أولئك الذين يؤذوننا”، داعيا العالم إلى دعم إسرائيل.
٥-الجزيرة …فايننشال تايمز: رسائل ومحادثات عاجلة لمنع "الثأر" لهنية
نقلت فايننشال تايمز عن دبلوماسي غربي قوله إن من وصفهم بـ"الجميع" يضغطون على طهران حتى لا ترد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)
إسماعيل هنية في طهران، وكذلك لاحتواء الأمر.كما نقلت الصحيفة عن مسؤولين لم تسمهم أن "مستقبل الصراع قد يعتمد على حسابات إيران أكثر من حسابات إسرائيل".وقالت فايننشال تايمز إن دبلوماسيين أميركيين وأوروبيين يجرون محادثات عاجلة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط في سباق لمحاولة تجنب اندلاع حرب إقليمية شاملة.ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أن المحادثات ركزت على إقناع طهران إما بعدم الرد أو القيام بعمل رمزي.
وأعلنت حركة حماس اغتيال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية في مقر إقامته بالعاصمة الإيرانية طهران، حيث كان في زيارة للمشاركة في مراسم تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.وقالت حماس، في بيان، إن رئيس الحركة استشهد "إثر غارة صهيونية غادرة"؛ ووصفت اغتياله "بالعمل الإرهابي مكتمل الأركان" وبأنه انتهاك لسيادة إيران.وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية أن اغتيال هنية وقع حوالي الثانية من صباح الأربعاء، حيث كان يقيم في مقر خاص لقدامى المحاربين بطهران؛ وأكدت استشهاده مع أحد حراسه الشخصيين.وفي حين لم تتبن تل أبيب رسميا عملية الاغتيال، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن إسماعيل هنية قُتل بصاروخ أطلق من خارج إيران.
أوامر لثأر إيراني
وعقب حادثة اغتيال هنية، قال المرشد الايراني علي خامنئي إن طهران ترى أن "من واجبها الثأر لدم هنية"، لأن الاغتيال وقع على الأراضي الإيرانية.وأضاف، في بيان، أن "الكيان الصهيوني المجرم والإرهابي، باغتياله هنية، مهّد الأرضية لمعاقبته بقسوة"، حسب تعبيره.في السياق نفسه، نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن 3 مسؤولين إيرانيين مطلعين أن المرشد الإيراني علي خامنئي أمر بضرب إسرائيل مباشرة ردا على اغتيال إسماعيل هنية في طهران.وأوضحت الصحيفة الأميركية نقلا عن المسؤولين الإيرانيين أن خامنئي أصدر أوامره في اجتماع طارئ للمجلس الأعلى للأمن القومي.وأضاف هؤلاء أن القادة يدرسون شن هجوم بمسيّرات وصواريخ على أهداف عسكرية بمحيط تل أبيب وحيفا، وأن من بين الخيارات هجوما منسقا من إيران واليمن وسوريا والعراق لتحقيق أقصى تأثير.
وقال المسؤولون الإيرانيون -بحسب الصحيفة- إن خامنئي أمر الحرس الثوري والجيش بإعداد خطط للهجوم والدفاع إذا توسعت الحرب، مشيرين إلى أن إيران ستحرص على تجنب ضرب الأهداف المدنية في أي هجوم على إسرائيل.
حشد أميركي إسرائيلي
وتتحسب تل أبيب لرد من إيران على اغتيال إسماعيل هنية وكذلك من حزب الله على اغتيال القائد العسكري في الحزب فؤاد شكر الذي اغتيل بغارة إسرائيلية مساء الثلاثاء على الضاحية الجنوبية لبيروت ما أسفر عن مقتله ومستشار إيراني واستشهاد وإصابة عشرات المدنيين في المكان.وأفادت القناة 12 الإسرائيلية أن إسرائيل أبلغت لبنان وإيران عبر قنوات دبلوماسية أنها مستعدة لحرب شاملة.وأضافت القناة أن المؤسسة الأمنية في إسرائيل تستعد لمجموعة من الردود المحتملة تشمل محاولات لاختراق الحدود الشمالية.
٦-الجزيرة…صحف عالمية: اغتيال هنية يهدد بإغراق المنطقة ونتنياهو خضع للمتطرفين..
قالت الصحف العالمية إن استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية يضيف شكوكا حول إمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استجاب لضغوط شركائه المتطرفين في الحكومة.فقد اعترفت صحيفة "واشنطن بوست" بأن اغتيال هنية يهدد بإغراق منطقة الشرق الأوسط في مزيد من الفوضى ويضيف شكوكا بشأن محادثات وقف إطلاق النار في قطاع غزة.ونقلت الصحيفة عن دبلوماسي قوله إن هنية لعب دورا فعالا في المفاوضات بسبب قدرته على تحقيق العديد من الاختراقات بوصفه صانع قرار مهما إلى جانب زعيم الحركة في غزة يحيى السنوار.
دورة عنف جديدة
أما صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية فقالت إن الاغتيالات في لبنان وإيران تعني أن نتنياهو استسلم لضغوط شركائه المتطرفين في الحكومة الذين دعوا إلى الانتقام بأقسى ما يمكن رغم كل الضغوط الدبلوماسية الغربية التي تحاول الحد من خطر نشوب حرب شاملة. وأضافت الصحيفة أن اغتيال هنية قد يدفع المنطقة إلى دورة جديدة من العنف.وفي "هآرتس" الإسرائيلية، قال مقال رأي إن "سياسة الاغتيالات الإسرائيلية لا تزيد حماس وحزب الله وإيران إلا تصميما"، مضيفا أن الاغتيالات تحولت من وسيلة لتحقيق أهداف إستراتيجية إلى غاية بحد ذاتها.وأكد المقال أنه في ظل غياب خطة واضحة لإنهاء الحرب؛ "أصبحت حكومة نتنياهو مولعة بالانتقام والقتل بينما تبقى الردود من إيران وحزب الله متوقعة"وفي صحيفة "الغارديان" البريطانية، ركزت الافتتاحية على ظروف اغتيال هنية وقالت إنها تضع إيران في موقف لا يمكنها فيه التغاضي عن العملية، لافتة إلى أن "إسرائيل ستكون مخطئة إذا اعتقدت أنها تستعيد الردع بهذه الطريقة".وقالت الصحيفة إن تداعيات الهجمات والهجمات المضادة المدروسة بعناية "توفر طمأنينة زائفة لكل أطراف الصراع في المنطقة".وفي مقال رأي بصحيفة "إسرائيل هيوم" كتبت آدي نيمان أن اغتيال هنية حظي بتغطية إعلامية دولية واسعة النطاق. وتناولت الكاتبة تداول العديد من وسائل الإعلام والإعلاميين عبر منصات التواصل وصف "معتدل" عند حديثهم عن مقتله.وأشارت الكاتبة إلى قول صحيفة الغارديان "إن هنية شخصية معتدلة في حركة حماس وكان له دور حيوي في الجهود الدبلوماسية لتأمين وقف إطلاق النار".
٧-شفق نيوز…
أمير الأيزيديين: لن ننسى سبي النساء وسوق النخاسة في الموصل
دعا أمير الإيزيديين في إقليم كوردستان والعالم، مير حازم مير تحسين بيك، إلى ضرورة حل مشاكل سنجار وضمان حقوق الإيزيديين. جاءت هذه الدعوة خلال مراسم الذكرى السنوية العاشرة للإبادة الجماعية للإيزيديين، التي أُقيمت في مدينة أربيل عاصمة إقليم كوردستان، وحضرها مراسل وكالة شفق نيوز.وفي كلمته، أكد تحسين بيك أن "التاريخ يعيد نفسه ويذكرنا أننا شعب الإبادات"، مشدداً على أنه "لا يمكن نسيان سبي النساء وسوقهن إلى سوق النخاسة في الموصل".وأضاف، أن "العديد من النساء ما زلن مختطفات دون تحديد مصيرهن، ومصير الشباب ما زال مجهولاً أيضاً رغم انتهاء الحرب، كما أن القبور الجماعية لم تُفتح بعد".وأكد تحسين بيك على ضرورة "العودة إلى أهلنا بشرف وضمانات بعدم حدوث ما وقع لنا سابقاً"، مشدداً "نحن شعب أصيل كباقي الشعوب ولا نريد ترك أرضنا".
وأوضح أن "سنجار تحتاج إلى انتهاء الخلافات السياسية"، داعياً الحكومة العراقية إلى "الوفاء بعهودها".كما دعا تحسين بيك الحكومة الاتحادية العراقية إلى "التواصل مع حكومة إقليم كوردستان لحل المشاكل العالقة"، مؤكداً أهمية التعاون بين الجانبين لتحقيق الاستقرار وضمان حقوق الإيزيديين.
٨-سكاي نيوز…
باريس.. مخرج حفل افتتاح الأولمبياد مهدد بالقتل والنيابة تحقق-
قال الادعاء العام في باريس، يوم الجمعة، الماضي إن السلطات الفرنسية فتحت تحقيقا في تهديدات بالقتل ومضايقات عبر الإنترنت تستهدف المخرج الفني لحفل افتتاح أولمبياد 2024 توماسجولي.وتقدم
جولي بشكوى بعد تلقيه تهديدات وهجمات عبر الإنترنت بسبب ما بدت أنها محاكاة ساخرة للوحة ليوناردو دافنشي "العشاء الأخير". وأثار المشهد غضب الكنيسة الكاثوليكية والسياسيين من اليمين المتطرف في فرنسا وتيار اليمين المحافظ في الولايات المتحدة. واعتذر منظمو دورة باريس 2024 لاحقا قائلين إنه لم يكن هناك أينية لإظهار عدم الاحترام تجاه أي مجموعة دينية.
مع تحيات مجلة الكاردينيا
468 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع