أخبار وتقارير يوم ٣ نيسان
احتمال عودة ترامب للرئاسة يقلق الأمم المتحدة
يثور القلق لدى مسؤولين في الأمم المتحدة إزاء احتمال عودة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض مجددا، حال فوزه في انتخابات الرئاسة الأميركية المقررة إجراؤها في نوفمبر/ تشرين ثاني المقبل.وحسب مصادر رفيعة داخل المنظمة الدولية، تحدثت للجزيرة نت، أنه في حال عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، "ستواجه الأمم المتحدة مزيدا من الصعوبات المالية والتحديات السياسية".ورجّحت المصادر أن تخفض إدارة ترامب المساهمات المالية الأميركية -وهي الأكبر في ميزانية المنظمة الدولية- بأكثر من الخفض الذي أقدمت عليه خلال فترة رئاسته 2016-2020، وهو ما سيترتب عليه تراجع الولايات المتحدة عن دعم العديد من المبادرات الدولية بما في ذلك اتفاق المناخ.وأوضحت المصادر أنه في حال عودة ترامب، فإن عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "ستواجه عجزا ماليا خطيرا، يمكن أن يؤدي إلى فراغ أمني لن تملأه سوى الاتفاقيات الثنائية مع القوى العظمى أو الإقليمية والجهات الفاعلة غير الحكومية، وعلى رأسها شركات الأمن -الجيوش الخاصة- لا سيما في قارة أفريقيا".
وكشفت المصادر عن حالات سابقة استعانت فيها المنظمة الدولية ببعض الشركات الأمنية الخاصة لتنفيذ عقود غير قتالية في أفريقيا، بما في ذلك عقود لنزع الألغام التي خلفتها الحروب، بالإضافة إلى بعض عمليات تأمين وصول الإغاثات الإنسانية.
*(ليس بالضرورة)
من جهته، قال البروفيسور إيدي ميني -أستاذ الدراسات الأمنية والإستراتيجية بجامعة
فرجينيا- للجزيرة نت "لا يجب التسليم بأن كل ما يردده مرشحو الرئاسة الأميركية سيتم تنفيذه"، مشيرا إلى أن الكثير مما يتردد خلال الحملات الانتخابية "لا يتم تنفيذه".ويرى ميني أن غالبية عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "ليست ناجحة على الرغم من كلفتها الباهظة، ومن ثم ينبغي إعادة النظر فيها للتعرف على أسباب فشلها، وبالتالي ترشيدها أو اعتماد نماذج بديلة للقيام على عمليات حفظ السلام متعددة الأبعاد".على الصعيد نفسه، أعرب مصدر غربي عن قلقه من الاعتماد المتزايد على شركات الأمن (الجيوش الخاصة)، التي لا تنتمي لأفريقيا في عمليات عسكرية داخل القارة، مبررا ذلك بأن العديد من هذه الشركات "التي لا تنتمي للقارة تتعمد إطالة أمد الصراعات، لتأمين حصولها على ثروات، خاصة من خلال منحها امتيازات التعدين".
٢-العربي الجديد……متظاهرون يقتحمون مبنى "نيويورك تايمز" احتجاجاً على انحيازها لإسرائيل
اقتحم متظاهرون مؤيدون للقضية الفلسطينية، أمس الخميس، مبنى صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، احتجاجاً على انحيازها لدولة الاحتلال الإسرائيلي في العدوان المستمر على قطاع غزة. تجمّع المتظاهرون أمام مبنى الصحيفة في منطقة مانهاتن في مدينة نيويورك، مرتدين قمصاناً كُتب عليها "الحرية لفلسطين"، ورددوا شعارات تتهم الصحيفة بـ"المشاركة في الإبادة الجماعية في قطاع غزة".واستطاع نحو 100 متظاهر الدخول إلى بهو المبنى، رغم الإجراءات الأمنية المشددة للشرطة. وأوقفت الشرطة بعض المتظاهرين المقتحمين للمبنى.هذه ليست المرة الأولى التي تشهد فيها مؤسسة إعلامية اقتحاماً أو احتجاجاً؛ إذ تجمّع مئات المتظاهرين، طوال الفترات الماضية، أمام مقرّ هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، مطالبين إياها بتغطية عادلة تُظهر حقيقة ما يحدث في قطاع غزة، وما يعانيه الشعب الفلسطيني هناك من قتل وتهجير وتجويع. بهذا، لعبت وسائل الإعلام الغربية الرئيسية دوراً حاسماً في تسهيل الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على الفلسطينيين في قطاع غزة، من خلال إضفاء الشرعية على حملتها العسكرية، والفشل في محاسبة السياسيين الذين يدعمون الهجوم.وفشلت التغطية الإعلامية الغربية في التعامل مع حياة الفلسطينيين والإسرائيليين على أنها ذات قيمة متساوية. كما فشلت في توفير سياق تاريخي مناسب، والتحقق من الروايات الإسرائيلية ومواجهتها.في هذا السياق، جمّع أستاذ الإعلام والاتصالات في جامعة غولدسميث، ديس فريدمان، عينة من 24 عبارة تثبت التحريف الذي يمارسه الإعلام الغربي لمصلحة إخفاء جرائم إسرائيل في غزة وتسهيلها. وقال فريدمان إن وسائل الإعلام تستخدم لغة لا إنسانية وتهميشية وغامضة، وتعمل على إخفاء الفظائع الحقيقية.بالعودة إلى "ذا نيويورك تايمز"، كانت الصحيفة قد نشرت في ديسمبر/كانون الأول الماضي، "تحقيقاً" عنوانه: "صرخات بلا كلمات: هكذا استخدمت حماس العنف الجنسي سلاحاً في 7 أكتوبر". "التحقيق" المزعوم أجراه ثلاثة صحافيين؛ هم جيفري غيتلمان وأنات شوارتز وآدم سيلا الذين "قابلوا أكثر من 150 شخصاً في مختلف أنحاء إسرائيل"، لكنه يفتقر لشهادات حقيقية لناجيات من العنف الجنسي المزعوم، إلى جانب بناء كل السردية على شهادات أفراد سبق أن أدلوا بمعلومات كاذبة مرتبطة بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب إبادة جماعية مدمرة على الفلسطينيين في قطاع غزة بدعم أميركي، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلاً عن كارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل بالبنية التحتية.
٣-شفق نيوز…مقتل منتسب أمني واصابة شخصين باشتباكات مع عناصر من عصائب اهل الحق شرقي بغداد
افاد مصدر في الشرطة العراقية، فجر الأحد، بمقتل عنصر من القوات الامنية واصابة شخصين باشتباكات حصلت مع عناصر من عصائب اهل الحق بزعامة قيس الخزعلي شرقي العاصمة بغداد.وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن قوة امنية دخلت الى منطقة "كسرة وعطش" لتنفيذ واجب مصادرة عجلات غير اصولية وقطع غيار سيارات لتحصل اشتباكات وتبادل اطلاق نار مع الجهة الرافضة لتسليم العجلات مع القوة الماسكة من الشرطة الاتحادية.وأضاف، أن الحادث أسفر عن مقتل منتسب في الشرطة الاتحادية واصابة شخصين بجروح، مشيرا إلى ارسال تعزيزات الى المنطقة في محاولة للسيطرة على الوضع واعتقال 5 أشخاص من المتورطين بتبادل اطلاق النار.وبين المصدر أن المنطقة مازالت محاصرة للبحث عن آخرين، مشيرا إلى أن المجموعة التي تم الاشتباك معها تابعين لعصائب اهل الحق.
٤-رام الله (الضفة الغربية) (رويترز) ……
مع عودة الاضطرابات إلى الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل إثر أحدث موجة نزيف دماء هذا الأسبوع، تفاقمت حالة عدم اليقين حول وضع الرئيس الفلسطيني محمود عباس البالغ من العمر 87 عاما وأصبح احتمال التوصل إلى سلام بطريق التفاوض أضعف فيما يبدو من أي وقت مضى.وتجلت بوضوح هشاشة الأوضاع في الضفة الغربية بعد معركة بالأسلحة النارية وقعت يوم الاثنين قُتل فيها سبعة فلسطينيين وأُصيب أكثر من 90 تلاها بعد يوم واحد مقتل أربعة إسرائيليين وأعمال تخريب في القرى الفلسطينية نفذها مستوطنون إسرائيليون.وكشفت هذه الأحداث الضعف الذي وصلت إليه السلطة الفلسطينية في مواجهة مئات المسلحين الفلسطينيين في المدن المضطربة مثل جنين ونابلس، فيما يوجه توسع المستوطنات الإسرائيلية المزيد من الضربات لآمال الفلسطينيين في إقامة دولة على الأرض التي احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967.تأسست السلطة الفلسطينية قبل 30 عاما بموجب اتفاقيات السلام المؤقتة مع إسرائيل التي ساعد عباس في صياغتها. لكن شعبية هذه السلطة تترنح بفعل مزاعم الفساد وعدم الكفاءة وترتيبات التعاون الأمني المكروهة على نطاق واسع مع إسرائيل.وانطلقت السخريات على منصة تيك توك بعد كلمة مضطربة في الأمم المتحدة الشهر الماضي طالب فيها عباس العالم مرات بحماية الشعب الفلسطيني قائلا “احمونا، احمونا”.وتناولت وسائل التواصل الاجتماعي الموضوع مرة أخرى هذا الأسبوع حين وقفت السلطة الفلسطينية التي تمارس حكما ذاتيا محدودا، بلا حول ولا قوة أمام هجوم المستوطنين اليهود على القرى الفلسطينية.وتحدى محمود عباس، أبو مازن، النبوءات المتكررة عن نهاية عقدين من حكمه ورفض مطالب متزايدة برحيله، في وقت أصبحت فيه احتمالات تحقيق السلام الدائم تبدو بعيدة المنال أكثر من أي وقت مضى.وعباس مدخن شره نجا من أزمات صحية كثيرة، وتولى منصب الرئيس الفلسطيني منذ ما يقرب من عقدين من الزمن بعد وفاة ياسر عرفات، المؤسس الرمز لمنظمة التحرير الفلسطينية، وقد يؤدي رحيل عباس إلى اضطراب في النظام السياسي الفلسطيني برمته.ويجمع عباس بين منصبي رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ورئيس حركة فتح، ولم يختر خليفة له وبثي في السلطة على الرغم من انتهاء فترة ولايته رسميا في عام 2009.
* (الضغط من أجل الاستقالة)
لكن نحو 80 بالمئة من الفلسطينيين يريدون منه الاستقالة، وفقا لاستطلاع أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية. وتصاعد الضغط عليه باتجاه الاستقالة في الوقت الذي تدعو فيه قوى دولية، منها الولايات المتحدة، لاستئناف مفاوضات السلام مع إسرائيل المتوقفة منذ عام 2014.وقال مسؤول كبير في فتح تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية الموضوع إن مسألة خلافة عباس أصبحت، في الأشهر القليلة الماضية، “موضوعا يناقش أكثر من أي مرة”.وتتنافس مجموعة من كبار قادة فتح على المنصب منذ شهور، في مناورات تجري في الدهاليز الخفية وخلف الستار. ومما يزيد الأمر تعقيدا عدم إجراء انتخابات منذ عام 2006، وعدم وجود آلية واضحة لتحديد انتقال الخلافة.ومن بين الخلفاء المحتملين حسين الشيخ، أحد أقرب حلفاء عباس أو مروان البرغوثي، وهو أسير لدى إسرائيل منذ عقدين وزعيم انتفاضة فلسطينية بين عامي 2000 و2006 وينظر إليه كثيرون من الفلسطينيين على أنه بطل.وستتوقف كثير من الأمور على ما ترغب إسرائيل في قبوله، لكنها تجنبت، على الأقل في العلن، الانحياز إلى أي طرف.وقال مسؤول حكومي إسرائيلي كبير “لا يمكن لإسرائيل أن تختار قيادة للفلسطينيين”.
* (احتمالات الفوضى)
يسعى قادة فتح عموما، بحسب ما يبدونه، على الأقل في العلن، للتقليل من شأن التكهنات لكنهم يعترفون بأن نقاشا حول القيادة يدور داخل الحركة.وقال محمود العالول نائب رئيس فتح وأحد خلفاء عباس المحتملين “هناك كثير من المبالغة في طرح هذه الموضوعات والمبالغة باتجاه أننا ذاهبون باتجاه المجهول”.وأضاف “نعم هناك الكثير من القضايا التي تناقش وما زالت تناقش” وتتضمن قضية القيادة. وقال في تصريحات أدلى بها قبل أحداث التطورات في الضفة الغربية “بالنسبة لنا الموضوع الذي له علاقة في القيادة هل تبقى كل المواقع الأساسية في يد واحدة أم مؤسسة واحدة ومن يقود منظمة التحرير غير من يقود فتح وغير من يقود السلطة… هناك نقاش لكن لا يوجد مخاوف كالتي يحاول البعض طرحها وتصدير مخاوف ورعب”.لكن عددا كبيرا من المراقبين يخشون أن يؤدي رحيل عباس إلى فترة من الفوضى، ربما تؤدي إلى شكل من أشكال الحرب الأهلية أو على الأقل الانقسام إلى “كانتونات” بين قادة يتمتعون بمراكز قوة مختلفة في الضفة الغربية.ومن الممكن أيضا أن يمتد نفوذ حركة حماس إلى خارج قاعدتها في غزة.وقال المتحدث العسكري الإسرائيلي دانيال حجاري “هناك خياران سيئان أحدهما هو الفوضى والآخر هو تولي حماس السلطة في الضفة الغربية ويجب منع كليهما”.وقال باسم نعيم، أحد كبار مسؤولي حماس في غزة، إن رحيل عباس سيوفر للحركة فرصا تصمم إسرائيل وحلفاؤها الدوليون على عرقلتها.وأضاف أن عباس هو “فيما أعتقد آخر شخص في فتح يستطيع السيطرة على هذه المنظمة… كل الباقين ليس لديهم القوة ولا التاريخ ولا الكاريزما ولا الصلات للسيطرة على التنظيم والضفة الغربية”.وتدير حماس قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل منذ فوز الحركة بالانتخابات الفلسطينية عام 2006 وانتصارها على فتح في حرب أهلية قصيرة في عام 2007.وتعمل حماس الآن على توسيع نفوذها في الضفة الغربية، ويتزايد تحديها لحركة فتح على أرضها. ولطالما طالبت حماس بإجراء انتخابات لاختيار زعيم فلسطيني جديد، واثقة من فوزها، كما حدث في عام 2006.وقال نعيم “نعتقد أن السبيل الوحيد لتوحيد الفلسطينيين سياسيا هو الذهاب للانتخابات… وإلا فلن يتمتع أحد بالشرعية الكاملة لتمثيل الفلسطينيين”.
٥-بيروت (رويترز) ……
قالت القوة المؤقتة للأمم المتحدة في لبنان (يونيفيل) إن ثلاثة مراقبين ومترجما تابعين للأمم المتحدة أصيبوا يوم السبت عندما انفجرت قذيفة بالقرب منهم بينما كانوا في دورية سيرا على الأقدام في جنوب لبنان.وأضافت اليونيفيل أنها لا تزال تحقق في مصدر الانفجار.وقالت في بيان إن استهداف قوات حفظ السلام “غير مقبول”.وقال مصدران أمنيان لرويترز إن المراقبين أصيبوا في غارة إسرائيلية، لكن الجيش الإسرائيلي نفى قصف المنطقة.وكانت اليونيفيل قد ذكرت في وقت سابق أن أربعة مراقبين أصيبوا، لكنها صححت بيانها فيما بعد لتقول إن المصابين ثلاثة مراقبين ومترجم.
٦-ار تي ……الاتحاد الأوروبي: ندعم أوكرانيا نحن وواشنطن لمصلحتنا الخاصة وليس حبا بشعبها………أكد مفوض السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن الاتحاد الأوروبي يدعم أوكرانيا ليس من منطلق حبه للشعب الأوكراني، ولكن لأن ذلك يصب في مصلحة الغرب الخاصة وواشنطن.
وقال بوريل في مقابلة مع قناة "سي إن إن" التلفزيونية الأمريكية: "لا يمكننا أن نسمح لروسيا بالانتصار في هذه الحرب. لأن مصالح الولايات المتحدة وأوروبا ستتضرر بشدة. الأمر ليس من باب بالكرم. ولا يتعلق بدعم كييف لأننا نحب الشعب الأوكراني. بل لأن هذا يصب في مصلحتنا، وفي مصلحة الولايات المتحدة كلاعب عالمي".وأكد في وقت سابق أنه إذا انتصرت روسيا في أوكرانيا، "فسيكون لذلك عواقب وخيمة على أمريكا وعلى نظام التحالفات القائم حول الولايات المتحدة وأوروبا"، مضيفا أنه في مثل هذا السيناريو، "لا يمكن لأي دولة أن تكون واثقة" من أن الولايات المتحدة "سوف تهب لمساعدة أي حليف" يتعرض للهجوم.واعتبر ضابط الاستخبارات العسكرية الأمريكية السابق سكوت ريتر أن أوكرانيا ستهزم في النزاع مع روسيا، مما سيؤدي إلى انقسام في حلف "الناتو" والاتحاد الأوروبي وانهيارهما.
٧-الشرق الأوسط……الجيش الإسرائيلي: مقتل 600 جندي منذ 7 أكتوبر………أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم
أن 600 من جنوده قتلوا منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، تاريخ الهجوم الذي شنّته حركة «حماس» على جنوب إسرائيل، وأدى إلى اندلاع الحرب في قطاع غزة.وأكد الجيش، على موقعه الإلكتروني، أن «نداف كوهين (20 عاماً) المتحدر من حيفا (...) قتل خلال المعارك في جنوب قطاع غزة»، مما يرفع إلى 600 عدد الجنود الذين قتلوا داخل إسرائيل والأراضي الفلسطينية منذ السابع من أكتوبر 2023، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.وتشن القوات الإسرائيلية عمليات عسكرية هجومية ضد الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة منذ هجوم السابع من أكتوبر 2023، وبدأت عمليات برية في القطاع منذ 27 أكتوبر.ووفقاً لوزارة الصحة في غزة، فقد أدت العمليات العسكرية الإسرائيلية إلى مقتل 32782 شخصاً، وإصابة 75298 منذ السابع من أكتوبر، بالإضافة إلى آلاف الجثامين تحت الأنقاض ولم يتم انتشالها بعد.
مع تحيات مجلة الكاردينيا
602 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع