أخبار وتقارير يوم ٢٥ تموز
١-الشرق الأوسط…تخوف يمني من سيناريو غزة وسط تهديدات حوثية بالتصعيد
أثارت الضربات والتهديدات اللاحقة التي أطلقها المسؤولون الإسرائيليون، وإعلان الحوثيين استمرار الهجمات مخاوف اليمنيين من تكرار سيناريو الدمار الذي أحدثته في قطاع غزة داخل بلدهم.ولا يخفي محمد عبد الله، وهو موظف حكومي وأحد سكان مدينة الحديدة، هذه المخاوف ويقول لـ«الشرق الأوسط» إن إسرائيل دولة قوية ومحمية من الغرب، وقد أنهت مظاهر الحياة في قطاع غزة، ويمكن أن تكرر ذلك في اليمن، ويأمل ألا تتطور الأحداث وتصل إلى هذا المستوى.يضيف عبد الله أن «أصوات انفجارات الضربات الإسرائيلية مرعبة، وليست كما الضربات الأميركية التي لا يسمع أصواتها إلا جزء من سكان المدينة».هذه المخاوف يشاركه فيها يحيى وهو موظف لدى شركة تجارية اكتفى بذكر اسمه الأول، ويقول إن الحياة بدأت تعود تدريجياً والحركة التجارية في ظل التهدئة بين الحكومة اليمنية والحوثيين، ولكن التصعيد مع إسرائيل مخيف؛ لأنها دولة تبطش، ولا تعمل حساباً لأي هدف كان مدنياً أو عسكرياً. ورأى أن استهداف مخازن الوقود دليل على ذلك؛ لأنها ظلت بعيدة عن الاستهداف طوال سنوات الحرب.وفي حين يتحفظ الحوثيون على إعلان عدد الضحايا، يذكر أيمن جرمش وهو مسؤول محلي في الحديدة أن زميله المهندس أحمد موسى هو أحد ضحايا الغارات الإسرائيلية، وقد قُتل إلى جانب آخرين منهم نبيل ناشر، وأحمد عبد الباري يوسف، وصلاح الصراري، وأبو بكر الفقيه وإدريس الوصابي.إضافة إلى ذلك، أفادت مصادر حكومية بأن عدد جرحى الغارات الإسرائيلية وصل إلى 90 شخصاً، وأن الضربات دمرت خزانات الديزل والمازوت والبنزين، بينما أكد سكان الحديدة انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء واسعة من المدينة.
*(أجندة خارجية)
يؤكد العقيد وضاح الدبيش المتحدث باسم القوات الحكومية اليمنية في الساحل الغربي لـ«الشرق الأوسط» أن الحوثيين دفعوا اليمن المثقل بالفقر والأزمات إلى قلب المواجهة، خدمةً لأجندة خارجية، في حين أنهم (الحوثيين) من دون قدرة حقيقية على الردع.واتهم المتحدث العسكري الجماعة الموالية لإيران بالتسبب في تدمير منشآت ميناء الحديدة، وعبَّر عن خشيته من استمرار الحوثيين في استدعاء إسرائيل، ومن ثم ضرب وتدمير مزيد من المنشآت والبنى التحتية مقابل بيانات تدعي البطولات.وجزم الدبيش أن الخاسر الحقيقي في كل هذه اللعبة هو الشعب اليمني، وأن الحوثي لن يهدأ له بال إلا عندما يتحول اليمن إلى غزة أخرى تفوح منها رائحة الدم من كل مدينة وقرية.في غضون ذلك، أدان «الحراك التهامي» وهو مكون سياسي يمني الضربات الإسرائيلية على مدينة الحديدة ومينائها والمنشآت المدنية وفي مقدمتها خزانات النفط ومحطة الكهرباء وغيرها من المقدرات.وقال في بيان له إن «هذا الاعتداء والقصف وما أسفر عنه من ضحايا أبرياء، وتدمير بالغ يمثل كارثة سيتضرر منها أبناء تهامة والمواطن لا غير، سواء ما يتعلق بنقص الوقود، وانقطاع الكهرباء، وتوقُّف المستشفيات والمرافق الخدمية، وما يترتب عليها من تداعيات إنسانية».وحمَّل البيان إسرائيل والحوثيين مسؤولية هذا العدوان وما نتج عنه من ضحايا وتدمير للمقدرات، وقال إن كل هذه الممارسات التي يجلبها الحوثي ما كانت لتحدث لولا حالة التراخي والتذليل من المجتمع الدولي له، ومن ذلك اتفاقية استوكهولم، مؤكداً أن الحوثيين يتحملون مسؤولية وصول البلاد إلى هذه الحال المأساوية والكارثية.ووصف البيان مواقف الحوثيين بأنها «استغلال مفضوح» تحت مسمى نصرة فلسطين، وقال إنها «مزاعم كاذبة تبث زيفها، ولا صلة لها بفلسطين أو معاناة أبناء غزة».
٢-واع …
بكافة تفاصيله.. (واع) تفتح ملف التقاعد والضمان الاجتماعي للعمال
أكدت خلود حيران المدير العام لدائرة التقاعد والضمان الاجتماعي للعمال في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، اهتمام رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بضمان حقوق العمال العراقيين وإلزام القطاع الخاص بتسجيل العاملين فيه بدائرة الضمان، وفيما أكدت أن تسجيل العامل بدائرة التقاعد والضمان للعمل سيضمن له حقوقه وفي مقدمتها الراتب التقاعدي، أشارت الى تقديم مقترح لبناء دور واطئة الكلفة وبيعها بالتقسيط على العمال المضمونين، كاشفة عن دخول التقاعد والضمان الاجتماعي للعمال بعدة مشاريع بينها مشروع دواجن الديوانية.وقالت حيران في مقابلة مع وكالة الأنباء العراقية (واع): إن "رئيس الوزراء داعم لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية، ويولي أهمية كبيرة لموضوع التزام الشركات والقطاع الخاص بقانون التقاعد والضمان الاجتماعي للعمال منذ تشريع القانون في أيار عام 2023، ومن هنا جاء تشديده خلال ترؤسه اجتماع المجلس الوزاري للاقتصاد بضرورة التزام شركات القطاع الخاص بقانون التقاعد والضمان الاجتماعي من أجل توسعة الرعاية لهم في هذا القطاع، وزيادة أعداد المضمونين، ووزير العمل أحمد الأسدي كان له دور فعال في القرارات التي صدرت حماية للعمال".
*(دعم القطاع الخاص )
ولفتت حيران إلى أن "دعم القطاع الخاص يبدأ بحماية العمال عبر قانون التقاعد والضمان الاجتماعي، والحكومة اهتمت بهذه القضية المهمة واشتركت بدفع 95% من اشتراك العامل المسجل في الضمان، وشعور العامل بأن لديه ضماناً اجتماعياً وتقاعداً محفزاً له وضمانة لمستقبله وهو ما كانت تقتصر عليه الوظيفة الحكومية وحالياً يشمل به القطاع الخاص بفضل هذا القانون وبالتالي فإن تشريع قانون التقاعد والضمان الاجتماعي للعمال يعد أكبر إنجاز داعم للقطاع الخاص".وأشارت إلى أن " الحكومة العراقية عملت بخطوات حقيقية لدعم حقوق العمال العراقيين، إذ إنها دأبت على إصدار قرارات داعمة لهم وخاصة إلزام الشركات الأجنبية بالاستعانة بتلك العمالة مع شمولها بقانون التقاعد والضمان وهو ما سمح بزيادة أعداد المشمولين، وكذلك تم إصدار قرارات ألزمت الشركات العراقية والأجنبية بالتسجيل بدائرة الضمان وبخلافه لا يسمح لها بترويج أي معاملة أو أي إجراء".ولفتت حيران إلى أن "قرار المجلس الوزاري للاقتصاد بأن يكون الدعم الحكومي المقدّم للشركات على أساس المنتوجات وعدد العمال المضمونين هو قرار حكيم وسيمثل حافزاً على التنافس في العمل من قبل أصحاب المشاريع".وبينت أن "العمل وفق القرارات الحكومية وقانون تقاعد العمل يسير باتجاهين، الأول أن صاحب الشركة أو المشروع الذي لديه عدد عمال أكبر في الضمان سيحصل على دعم حكومي أعلى ممن لديهم عدد أقل من المسجلين، وكذلك فإن تسجيل العامل سيضمن له حقوقه بمعنى أنه سينال راتباً تقاعدياً وكذلك سيحال على التقاعد في حال عجزه أو إصابته، وفي حال وفاته سيصرف لأسرته راتب تقاعدي".
*(كيفية التسجيل)
وبشأن كيفية التسجيل بالنسبة للعمال، أوضحت حيران أن "أي عامل في شركة أو معمل أو أي مشروع بإمكانه التقديم للتسجيل بقاعدة بيانات دائرة الضمان الاجتماعي للعمل وكذلك من يعملون في الدولة لكن لم يتحولوا لموظفين على الملاك ويدفع 5% من مدخوله شهريا أو سنويا كدفعة واحدة والباقي تدفعه الدولة، كذلك بالنسبة للعاملين (الكسبة) كعمال البناء وسائقي الأجرة وغيرها من المصالح فإنه يتم شمولهم بما نطلق عليه (الضمان الاختياري) ووضعت اختيارات بقيم الراتب تبدأ من 350 ألف دينار إلى مليون و750 ألف دينار، وأي شخص مسجل يصل إلى السن القانونية للتقاعد بإمكانه التقديم على الراتب التقاعدي وأيضا تطبق عليه قاعدة دفع 5% من مدخوله إما شهرياً أو سنوياً".
*(حدود الرواتب التقاعدية للعمال)
وعن حدود الرواتب التقاعدية أوضحت حيران، أن " الحد الأعلى للراتب التقاعدي حالياً هو مليون و750 ألف دينار، وجميع العاملين في قطاعات الخاص والمختلط والتعاوني كذلك والعاملين في دوائر الدولة غير المثبتين على الملاك الدائم هم مشمولون وخاضعون للضمان الاجتماعي".ولفتت إلى أن "الراتب التقاعدي للعمال يحتسب بنفس المعادلة التي يحتسب فيها في الوظيفة الحكومية ويحال على التقاعد وفق الآلية المتبعة:
- عُمر 63 سنة للرجل و58 للمرأة لمن لديهم خدمة لا تقل عن 15 عاماً
- عُمر 60 سنة للرجل و55 للمرأة لمن لديهم خدمة لا تقل عن 20 عاماً
- عُمر 50 سنة للرجل بخدمة 30 سنة و50 للمرأة بخدمة 25 عاماً
*(مشاريع دائرة التقاعد والضمان الاجتماعي للعمال)
وعن مشاريع الدائرة وصندوق الضمان أوضحت حيران، أننا "دخلنا بعدة مشاريع قطاعية خاصة من بينها مشروع دواجن الديوانية الذي ارتفع إنتاجه حالياً لـ 3 أضعاف تحت إدارة دائرتنا ما كان عليه في السنوات السابقة وتحول لمشروع ناجح ونحن مقبلون على التوسعة بشكل أكبر، والمنتجات حظيت بثقة المستهلك العراقي وعبر هذا المشروع حققنا هدفين، الأول استثماري والثاني ضمان جميع العاملين بالمشروع".وأضافت "كما أن لدينا مشروع المستشفى الألماني التخصصي في قرية الغدير بمحافظة النجف الأشرف وسيتم افتتاحه بعد أربعينية الإمام الحسين(ع)، وتبلغ سعة المستشفى 45 سريراً لمرضى الأورام السرطانية وحالات أخرى كالكلى، وصندوق تقاعد العمال مشترك بالمشروع بنسبة 51% وكذلك لدينا مشاريع أخرى مقبلون عليها بينها مجمع سكني".وبينت أن "من بين مقترحات الصندوق الحصول على قطع أراضٍ ونحن قدمنا طلباً بذلك يتم بناؤها من قبل الصندوق بدور واطئة الكلفة ويقدم عليها العمال المضمونين وكذلك موظفو دائرتنا وتباع بالتقسيط وتستقطع المبالغ المسددة عن قيمة الدور من رواتب العمال المضمونين والموظفين".
*(مشروع دار السلام )
وأشارت حيران إلى أن " مشروع دار السلام من أفضل المشاريع وأنجحها تحت إدارة صندوق تقاعد العمال والأعمال الجارية فيه ضمن السقوف الزمنية"، مبينة أن اجتماعاً عقد مع ممثلي عدد من المتقدمين لشراء الوحدات السكنية في مجمع دار السلام وتم الاتفاق على تقريب تواقيت تسليم الوحدات للسكن فيها بعد ان تم إبلاغ الشركة العاملة بعزل الأماكن التي فيها الأعمال مستمرة عن المنجزة وسيكون موعد السكن في المشروع بحلول منتصف العام 2025".
٣-الجزيره……روسيا: طائراتنا منعت قاذفات أميركية من انتهاك الحدود
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم أن طائرات مقاتلة تابعة لها منعت قاذفات إستراتيجية أميركية من انتهاك حدود الدولة فوق بحر بارنتس في القطب الشمالي.وأوضحت الوزارة أن طائرات مقاتلة من طراز "ميغ-29″ و"ميغ-31" منعت قاذفات أميركية من نوع "بي-52 إتش" من انتهاك الحدود الروسية.وقالت -في بيان- "مع اقتراب المقاتلات الروسية، عدلت القاذفات الإستراتيجية الأميركية مسار طيرانها.. ثم ابتعدت عن حدود الدولة الخاصة بالاتحاد الروسي".وكانت موسكو وصفت العلاقات مع الولايات المتحدة بأنها "سيئة للغاية"، وقد تدهورت بشكل أكبر على خلفية حرب أوكرانيا ودعم الولايات المتحدة لكييف.
وبحر بارنتس هو فرع من المحيط المتجمد الشمالي، يقع قبالة السواحل الشمالية للنرويج وروسيا.وتكررت في الأعوام الأخيرة حوادث مماثلة بين طائرات روسية وأخرى أميركية أو تابعة لدول حلف شمال الأطلسي (ناتو) حتى قبل بدء الحرب في أوكرانيا، ولكنها زادت خلال الأشهر الماضية.
٤-القاهرة (رويترز) … قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة الأحد إن ما لا يقل عن 38983 فلسطينيا قتلوا وأصيب 89727 آخرون في الحملة العسكرية الإسرائيلية على القطاع منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول.
وأضافت أن 64 شخصا قتلوا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
٥-الجزيرة…بدء تشغيل خط ربط كهربائي بقدرة 300 ميغاوات بين العراق وتركيا………قال مكتب رئيس الوزراء العراقي في بيان إن تشغيل خط ربط كهربائي بين العراق وتركيا بدأ اليوم الأحد، وأضاف البيان أن الشبكة ستبدأ إمداد العراق بقدرة 300 ميغاوات من الكهرباء.ووفقا للبيان فإن الكهرباء المستوردة عبر خط الربط، الذي يبلغ طوله 115 كيلومترا، ستستخدم لتوفير الإمدادات لـ3 مناطق شمال العراق.ويستورد العراق حاليا ما بين ثلث و40% من الإمدادات من الكهرباء والغاز من إيران، لكنه لا يزال يعاني من انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع، خاصة في أشهر الصيف الحارة عندما يرتفع الطلب على الكهرباء لأغراض التبريد.وتقطع إيران إمداداتها بشكل متكرر عندما تحتاج إلى المزيد من الكهرباء في الداخل وأيضا لأن العراق يواجه صعوبة في سداد تكلفة الواردات بسبب العقوبات الأميركية على إيران.وتضغط الولايات المتحدة على العراق -ثاني أكبر منتج للنفط في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)- لخفض الاعتماد على الغاز الإيراني.وقالت وزارة الكهرباء العراقية في بيان لها: "هذا الربط الدولي المهم لتبادل الطاقة يعتبر إنجازا كبيرا للحكومة لا سيما أنه متلكئ منذ حوالي 20 عاما".وأشارت إلى أن مشروع الربط بين العراق وتركيا بدأ منذ العام 2004 لكنه تأخر.ويعاني العراق من فجوة في إنتاج الطاقة الكهربائية، حيث يستهلك أكثر من 23 ألف ميغاوات، مقارنة بإنتاج بلغ سابقا 19 ألف ميغاوات فقط.
*( مشاريع ربط أخرى)
وقالت وزارة الكهرباء العراقية إن العراق سيكمل أيضا خط ربط بشبكة الكهرباء الكويتية بحلول نهاية عام 2024.وبدأ خط ربط كهربائي بين الأردن والعراق في توصيل الإمدادات في مارس/آذار الماضي، ليزود الشبكة في غرب العراق بقدرة 40 ميغاواتا.وأكد وزير الكهرباء وقتها أن مشروع الربط الكهربائي بين العراق والأردن يمتد على 3 مراحل ومن المقرر أن تصل طاقته إلى 500 ميغاوات في مرحلته الثالثة بعد تفعيل الربط الثلاثي بين العراق والأردن ومصر.
٦-الجزيرة …روسيا تسقط 75 مسيّرة أوكرانية وأنباء عن تضرر مصفاة نفط جراء الهجوم……أعلنت موسكو إسقاط 75 طائرة مُسيّرة أطلقتها أوكرانيا مستهدفة أراضي روسية منذ مساء الأحد وحتى صباح اليوم الاثنين، في حين قالت مصادر محلية إن الهجمات ألحقت أضرارا بمصفاة نفط روسية في بلدة توابسي المطلة على البحر الأسود.وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن "الدفاعات الجوية اعترضت ودمّرت 47 طائرة مسيّرة فوق منطقة روستوف".كما دمرت أيضا 17 مُسيّرة فوق بحر آزوف والبحر الأسود، و8 مُسيّرات في أجواء منطقة كراسنودار، إضافة لاعتراض الدفاعات الروسية طائرة مسيّرة في أجواء كل من بيلغورود وفورونيج وسمولنسك، وفق بيان الوزارة.وقالت وسائل إعلام روسية إن سلسلة انفجارات سمعت قرب مصفاة توابسي في الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين.
*(أضرار
)
من جهته، أكد مسؤول محلي اليوم الاثنين أن الدفاعات الجوية الروسية دمرت 8 طائرات مسيرة أوكرانية قرب بلدة توابسي حيث توجد مصفاة تابعة لشركة النفط الروسية العملاقة روسنفت.وقال سيرغي بويكو، رئيس بلدية توابسي الواقعة في منطقة كراسنودار "حتى الخامسة صباحا (الثانية صباحا بتوقيت غرينتش) لم نرصد أي أضرار بالبنية التحتية أو المباني السكنية جراء الهجوم، كما لم يسقط قتلى أو مصابون".
مع تحيات مجلة الكاردينيا
429 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع