د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ٢٨٢٦
العالم بعد الثورة الصناعية، دخل ثورة وره ثورة، وآخرها الذكاء الصناعي أكبر ثورة، وما ندري بعده شكو واشراح يصير. وطبعاً أهل ذيچ الثورات والعالم العاقل استفاد منها واستثمرها لرفاه انسانه وزيادة دخل وقوة الدولة، وحتى تصير الإستفادة مضبوطة عافوا الماضي والشغلات الزغيرة، وكوّنوا نهج تفكير علمي (بأقل ما يمكن من الخرافة) حتى يستوعب الطفرات العلمية ويتعامل وياها بعقل يزيد من التطور ويسهل أموره. بينما العرب والمسلمين لحد هذا اليوم باقين بسبات، سعداء بالجهل، ومتونسين بالخرافة، والمصيبة إخترعوا شرطي أمن بعقولهم ما يخليهم يناقشون أو يسألون عن موضوع الخرافة فيما إذا چان ينعقل أو ما تنعقل. عباس يگول فد يوم طبيت لحسينية الأوحد، والقاري مستمر دا يذكر واقعه عن لسان إبي هاشم ويگول: (دخلت على الأمام الهادي صلوات الله عليه، واذا بالإمام أخذ يتكلم معي بلغة هندية، فلما فرغ الامام من كلامه قلت للامام اني لا افهم هذه اللغة. فتقول الرواية كانت هناك رتوتة بجوار الامام فيها حصى، فاخذ منها حصوة وضعها في فمه وامتصها قليلا. ثم اخرجها واعطاها الى ابي هاشم الي يقول اخذتها ووضعتها في فمي ومصصتها، وحينما أخرجت تلك الحصوة فاخرج الله على لساني ٧٣ لغة بينها الهندية). ويكمل عباس: انداريت على صاحبي، گتله أگلك هذا دا يحچي صدگ. رد علي اسكت لا يشور بيك. وسكتت.
629 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع