سرإرسال مدير المخابرات العراقية إلى دمشق بدلاً من وزير الخارجية!!!
إرسال مدير المخابرات العراقية إلى دمشق بدلاً من وزير الخارجية ليس تحركاً عادياً، بل هو دليل على أن الهدف يتجاوز التمثيل الدبلوماسي التقليدي.
الملفات التي يسعى إليها العراق تتعلق بوثائق حساسة تمس قادة سياسيين بارزين، وهي الآن في حوزة النظام السوري الجديد وتركيا أيضاً.
هذا التحرك يكشف عن سباق للحصول على أوراق يمكن أن تغير معادلات اللعبة السياسية في العراق والمنطقة. ما يحدث ليس مجرد محاولة لتهدئة الأوضاع، بل خطوة تهدف إلى ضمان أن هذه الوثائق لا تتحول إلى سلاح ضد النظام الحالي. نحن أمام مشهد سياسي معقد يحتاج فهماً عميقاً لما يجري وراء الكواليس
جريدة الوطن السورية: وفد عراقي برئاسة حميد الشطري رئيس جهاز المخابرات وصل إلى قصر الشعب بدمشق للقاء القيادة الجديدة في سوريا وتتزامن الزيارة مع وجود وزير الداخلية العراقي عبد الأمير الشمري في أنقرة منذ يومين..
أنباء سورية: "رئيس المخابرات العراقي جاء بطلب ايراني بلقاء احمد الشرع من اجل اطلاق سراح اربعة ضباط من الحرس الايراني وبعض من قيادات المليشيات الميدانية العراقية الاسرى ".
الگاردينيا:هناك أسرار مهمة ستكشف حتما وعن قريب و سبحان مغير الأحوال والفرق بين ألأمس واليوم تهديدات المالكي و الخزعلي والبدر وابو عزرائيل كلها تحولت الى توسلات ويامعودين تره احنة وياكم اشفاء واصحاب و جيران والباري عزوجل أوصى بسابع جار!!.
464 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع