د.علي حسون لعيبي
حاورت ظلي...نهرني...غضب...
اختفى بين اكوام الظلال الهاربة..
فتشت عنه...وجدته ملتصقايراوغني...مستغلا دوران القمر
.........
أنابيدق ..تحركه رياح المدينة الهاربة
يعنفه عريفة...ينصاع مستسلما لقوانيين الجيش.
تلاحقه ضربات الجنودالماجنة..
يشعر بالغبن..يطلق النار....
يموت.....ويبكي ظله
................
أشيائي مبعثره...
كتاب
ونزوه
وعشق عتيق
أتبادل معهم همي...شغفي المهوس
ذاتي المستيقظة...
حتى أصل....ذروة اشيائي
تمتلئ حقيبتي بالتناقضات
الكره....الود...الفشل
ثم تنساب فارغة في وحل الهزيمة
..........
تلاشت عناويني
مسحتها أقدام الغزاة
جعلوني عاريا
أختبئ من ضحك الاخرين
وسخرية القدر
أحاول النهوض...تسندني كفاي التي دعوت بها
وبصمات تاريخي المشرق
839 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع