محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
قُِبْلَةُ حُبٍّ إِلَى حَبِيبَتِي غَزَّةْ
عُلْبَةُ قُبُلَاتِي أُهْدِيهَا=لِلْأَحْبَابِ وَلَا أُخْفِيهَا
قُبْلَةُ حُبٍّ لِفِلِسْطِينْ=تَبْقَى حَتَّى يَوْمِ الدِّينْ
رَغْمَ الْبُعْدِ وَرَغْمَ الْقَهْرْ=اَلْحُبُّ سَيَبْقَى كَالنَّهْرْ
رَغْمَ الغِلْظَةِ وَالْغَارَاتْ=أَهْلُكِ مَا زَالُوا السَّادَاتْ
مَا ذَنْبُكِ يَا نَبْعَ الْحُبْ=يَا غَزَّةُ يَا نَبْضَ الْقَلْبْ ؟!!!
ذَاكَ الْقَصْفُ بِطَيَّارَاتْ=لَيْسَتْ مَعَكِ بِقَلْبِ الذَّاتْ
لَيْسَ هُنَاكَ الْيَوْمَ تَكَافُؤْ=هَلْ فِي الْأَرْضِ الْآنَ تَوَاطُؤْ ؟!!!
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
878 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع