د.محمد زاير
الهتافات والهوسات والإحتجاجات والأخذ بالثأر واجتذاذ الأحزاب والقتل والإنتقام لأ تُجدي نفعا أبدا هكذا أثبتت الأحداث والسنين الماضية.
السؤال هو مالعمل وما هو الحل؟ هل نبقى نجتر الأغلأط والتجارب المدمرة والمهلكة إلى بلدنا الحبيب المنكوب؟ ونبكي على الأطلأل ونردد الأشعار الحزينة والبكاء؟ أم أن هناك إفكار وحلول يجب أن نطرحها يكل صراحة وحرص ونظام وإصرار وشفافية وإحترام الرأي المخالف بالحوار والصراحة والثقة والعفو عما سلف
ما هو الحل؟
ليبدي كل إنسان غيور على وطنه رأيه بكل صراحة وجرأة وإخلأص وليكن هناك جمعية تتشكل من المحايدين المخلصين العارفين بالأمور رافعين شعار ألعراق- ماهو الحل؟
أبدأ برأي وقد أكون مخطأ أو مصيب فأقول
1- يجب فصل الدين عن الدولة والسياسة فصلأ تاما ومسؤلية رجال الدين ألأفاضل مهمة جدا في تغير النفوس في الجوامع والحسينيات بنشر المحبة والتألف ووحدة الصف يدا واحدة لإنقاذ الوطن العراق الحبيب مهما كان تباين الرأي الذي هو من طبيعة البشر عامة ونبذ العنف والأنتقام لتراكمات السنين والدين لله والوطن للجميع ولأإكراه في الدين. كما يجب حل جميع المليشيات ودمجها في الجيش العراقي الباسل المُظفر للدفاع عن أراضيه وإزالة كل الشوائب والفتاوي التي لأتوجد في القرأن الكريم والدين العظيم.
2- وضع الشخص المناسب في المكان المناسب دون محاصصات ووصاطات وزعل ووضع العصي في العجلأت وعلى من إرتكب الأخطاء في حكمه منذ زمن الإحتلأل البغيض أن يعترف بخطأه لإنه فضيلة والإصرار عليه رذيلة. رب قائل أنها أضغاث أحلأم لما أقوله ولكن لنبدأ ومن سار على الدرب وصل وهناك دول كثيرة مرت بهاذا الدور واستطاعت النهوض والتقدم والإزدهار
هذا قليل من كثير وللحديث صلة والسلأم
2845 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع