د.سعد العبيدي
الواحد يقاتل من أجل دينه لو وطنه لو عرضه لو ماله، هذا إلعرفناه من يوم فكينه عيونه على الدنيا بدروس الدين وبحجي الجوامع وليهسا الناس ماشيه عليه سنينه.
والي افتهمناه من هاي السنينه، اذا چنت تقاتل عن وطنك ما تعوف دينك ولا عرضك، واذا تقاتل عن دينك ما تترك وطنك، مو مثل صاحبنا (فـ...) بس گلوله ياله تعال لسوريا قاتل ويانه، أخذ بندقيته وراح يركض حتى ما سأل مرته أقرب الناس اله.
گله صاحبه يابه وطنك ابدى وبيه داعش تگدر تقاتلها، وداعش اهنا هي داعش اهناك، ثم مرتك وابنك ما إلهم أحد يعيلهم ويرعاهم. قفل الأخ، وماكو غير تگله روح الله وياك، وبگلبك تگول اشلون تعوف مرتك مواليد ١٩٩٥ وابنك ابو السنه، ما إلهم أحد.
بعدين خمس تشهر ما تتصل بمرتك غير مرة وحده يا ظالم النفس. هاي بيا شرع وبيا قانون صايره. ومن گالتلك بالتلفون الحگنه تره دنگدي، وگتلها الله يشوفكم بعينه الواسعة ما طَخَتْ عندك، زين الله يدندلك بزنبيل.
ما إنطول السالفه، المسكينه مَلَت وما بقى باب گدامها ما دگته وماكو فايده، وما ظل غير طريق الزلگ. وزلگت البنيه الله يبعدكم من الزلگ.
انت رجلها يا مسلم، الزلگ مو ذنب أنته سببه.
يا أخي شيفيدك الدين والمذهب الي تگول أحميه بسوريا وبيتك ما گدرت تحميه.
دقاتل إهنا وخلي مرتك وابنك جدامك.
زين دزلهم چم فلس.
ما گلت ويه نفسك هاي الشابه اشلون تعيش بعيد عنك، مو الها حقوق شرعيه، خو انتوا الي تگولون، لو الحقوق عدكم بس للرجال.
آخ كون أشوفك بالآخره بيوم الحساب إشلون تجاوب.
4509 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع