ا.د. عبدالسلام الطائي
استاذ علم الاجتماع بجامعة بغداد
اسئلة للحوار والتامل
•حظرالبعث "قرار شعب ام قرار سلطة"
•حظرالبعث ام حظر الميليشيات ومن فجر سفارات ومستشفيات واسواق!
•ارسطو"الحيوان السياسي" يفكر بشهوات ما تحت البطن لا بعقل ما فوق البطن.
•حظر البعث اسوء وسيلة لصناعة الاعداء وكسب حقود طائش/ي
•الاجتثاث وحظر البعث مدانان دوليا "قرار رقم ( 2014/2565 ) RSP"
ما الذي بقي للبعثين يخشون عليه غير الشرف الذي لا يباع ولا يشترى ليحموا به وطنهم؟
لقد قتلتموهم ومثلتم بجثثهم امام الاشهاد بحجة البعث.
اتهمتموهم "ب4" ارهاب وما فيها من مارب اخرى خلافا للوائح حقوق الاديان والانسان!
حرمتم اطفالهم من التعليم والتامين الصحي.
قطعتم ارزاق عوائلهم بحلكم وزارات الدفاع والداخلية والاعلام!
حرقتم بيوتهم ونهبتم ممتلكاتها وسرقتم حتى اغنامهم وثلاجاتهم!
سرقتم وحرقتم حتى سندات العقاري والنفوس لتغير ديموغرافية وجغرافية مدنهم
هجرتموهم واسكنتنموهم خيام اسوء من خيام البادية!
هجمتم ديارهم قصفا بالبراميل المتفجرة في الفلوجة وصلاح الدين وديالي والموصل و..!
ارتكبتم بحقهم ابشع جرائم الابادة البشرية من الحويجة الى الصقلاوية الى جامع السارية بديالى والكرادة و..
حرمتم حتى دفن الموتى جوار ابائهم واجدادهم!؟ وشاعر العرب الاكبر عبدالرزاق عبدالواحد واحدا منهم!
حرمتم حتى ذويهم من استلام جثثهم وجثث ابنائهم!
سرقتم حتى اجزاء الموتى ومصوغاتهم من القبور
فهل بقي للبعثين الاصلاء ما يخشون عليه ياترى؟ وهل من يرتكب هذا الانماط من الجرائم ك (احزاب سياسية)؟، يصنف بشرا سويا ام كائنا مرضيا سايكوباثيا ؟
يتقن الساديون فن ايذاء الاخرين بدنيا ولسانيا، كتابيا وشفاهيا في السب والشتائم للتعبيرعن الجانب المظلم غير النواراني في بنائهم الاجتماعي الاسري والسياسي المؤدي الى قولبة شخصية عدوانية تشعر بالنشوة النفسية لمشاهد العنف والعدوان وسيلان الدم كما شاهدناهم بما فعلوا بالفلوجة والحويجة وجامع السارية والكرادة وغيرها.. ذلك النمط من السلوك لدى هؤلاء يعد بمثابة تصريف لاتجاهات العدوان في الشخصية السادية السايكوباثية المضطربة التي تستمتع باذلال الاخرين والتنكيل بهم كما يجري بالسجون السرية والعلنية وبطرق لا تختلف عن طرق تعذيب اسرانا باقفاص الاسر في ايران بالقادسية الثانية، فئة لا تستطيع العيش الا بتعذيب الاخرين كما تتصف بعدم احترام قيم وقوانين الانسانية ولا تعرف الاحساس بالذنب او الندم ولا الرحمة والعدل.
ومن مخرجات مدخلات الشخصية العدوانية/ الاجتثاثية السايكوباثية المضطربة المتجذرة بحياة (الاحزاب) او بالاحرى "القبائل السياسية" الحاكمة كان حظر البعث وحل الجيش الوطني ووزارتا الداخلية والاعلام ذلك الفعل المشين الذي اقل ما يقال عن ذلك القرار سايكولجيا بانه كان كان حقا بلاغ عن الذات الانتقامية المريضة المعبرعن (الفجوة المتناقضة ما بين الأيديولوجية والسيكولوجية السياسية لهؤلاء)(أمراض السلطة) المؤدية لازدواجية القول الظاهر والحقد المتجذر بالعقل الباطن المشترك في الشخصية اليهودية /الفارسية.
وبناءا عليه، نسوق بعض الاسماء وبالوثائق الدولية المحايدة - اللاسنية واللاشيعية - للاطلاع على بعض الحالات النفسية العصايية لهؤلاء البرلمانين والوزراء المرضى ناهيكم عن غيرهم الذين يحكمون في العراق منها:
1-وثيقة صادرة من وزارة الهجرة الدنماركية: كشفت عنها (صحيفة اكستر بلاديت الدنماركية وللمرة الثالثة بتاريخ 15/10/2010 مؤكدة ان ستة من القادة السياسيين العراقيين يعانون من مرض عصبي وكابة حادة ) رغم ذلك فهم يقودون البلاد والعباد بالعراق.!
2- وصف ( باريمار غوست ) بناء على ما ورد بالوثيقة المسربة من (ويكليكس) ان المالكي شخصية مريضة وقال إن طبيعته الثأرية قد تصل إلى مستوى تفكير الزواحف التي تأكل ضحاياها وهي حية )
http://iraq-amsi.net/ar/news_view_58085.html
3- يعترف المالكي بساديته دون ان يعلم ما يعني قائلا: " أنا وقعت على إعدام صدام حسين وأمرت أن يكون في أول يوم عيد الأضحى، لكن مقتدى وحازم الأعرجي هما اللذان أجهزا عليه بمفكات (براغِ)، بعد إعدامه، حيث كان ينازع الروح"
4- عام -2007 اقام المالكي حفلة زفاف لنجله بطريقة سادية, ستكون مخجلة حتى في ذاكرة احفاد نجله جيلا بعد جيل. حيث امر المالكي بجلب جثمان الرئيس صدام حسين -يرحمه الله –ووضعه جوار غرفة زفاف نجله! الا يعني ذلك تعبيرا واضحا وصارخا عن سايكولجية الحقد والكراهية والانتقام والى هذا الحد المقزز والعياذ بالله. ( )
http://www.youtube.com/watch?v=jzatYyd6gmQ
ان ماسي الشعب العراقي في الحظر والفساد والاجتثاث وانهيار الامن الاجتماعي وسايكوباثية (بحور الدم بيننا وبينهم), للمالكي وسباعية حنان قتلاوي (7ش/7س) للقارورات المستطرقة تكمن اسبابها ايضا بقفز طفيليات (سياسية) لتشكيل (نظام الطفرة) من (البسطيات) بشارع (كجه عرب) بايران والسيدة زينب بدمشق الى الحكم، تنظر الى السلطة وسيلة للتسلط على الشعب، ان جماعات اعتلت السلطة بصورة غامضة وفجائية وغير مفهومة لا يمكن التنبؤ باتجاهاتها ، هي دائما في حالة تخبط واضطراب وتنتقل من فشل إلى فشل لانها مصابة بداء التغطرس العاجز حتى تصل إلى الانهيار، وان نمط السلطة في هذه الأنظمة هو سلطة الطغيان لذلك تكون قراراتها اسقاطية بناءا على سايكولجيتها السياسية الطائشة والطائفية (الطائشية) لان المرضى دوما قراراتهم حمقى بسبب تاثير شهوات وافراززات ما تحت البطن على قراراتهم ومواقفهم (الطائشية) القائمة على خداع الذات والاخرين ايضا.
(حكام) ما تحت البطن ومن ماسي العراق الجديد وجود نماذج قادة نصابين مصابين بداء الكذب والتغطرس العاجز ، يجتثون ويحظرون العقل الاكاديمي والعسكري والسياسي لانهم يهابون العقول ولا يفكرون الا بقنوات وانابيب غرائزهم الدونية سواء البطنية الامامية منها اوافرازاتهم الخلفية, فهم لا يفكرون بما هو تحت حزام العقل الواعي ولا بالضمير الجمعي الوطني العراقي، هم عبارة عن طفيليات سياسية تهيمن عليهم غريزتا الجنس والعدوان البدائيتان المتوحشتان للحيوان اللتان تساهمان بتغيب العقل وتنحية الضمير(لتحقيق أكبر قدر من اللذة حتى لو كانت هذه اللذة مبنية على أكبر قدر من الألم الذي يصيب الآخرين)
وبهذا الصدد يشير ارسطو بنظريته " الانسان حيوان اجتماعي.. وحيوان سياسي" فالانسان يزداد قربا او بعدا عن الحيوان كلما ارتقى وترفع عن غرائز وشهوات ما تحت البطن كالتغوط لقضاء حاجته والجنس والانجاب والاكل وهي خصائص مشتركة ما بين عالم الحيوان وعالم الانسان، لكن الذي يميز الانسان عن بقية الكائنات هو الطابع المدني والاؤنس والفكر السياسي الذي بموجبه ينتقل الكائن من شهوات ما تحت البطن الى ثقافة وفكرما فوق البطن التي كانت تميز المؤسسات والتجمعات الانسانية والسياسية قبل الاحتلال في العراق تلك العقول والنخب التي قامت بتشريع القوانين غير الانتقامية التي تؤسس لدولة ومجتمع متحضر خال من الارهاب والفساد, حيث جرى ذلك قبل قرارالاجتثاث وصدور قانون حظر البعث من قبل حكومة وبرلمان (المضحكخانة) للاحزاب والمرجعيات الغريزية لشهوات وافرازات ما تحت البطن، ما تجدر الاشارة اليه ان طبائع وسمات اؤلئك (القادة) في نظر الفيلسوف العراقي مدني صالح يكون تفكيرهم ( عبارة عن انبوب توصيل ما بين البطن والمرافق الصحية ) سواء في تحليلاتهم او اتخاذ قراراتهم.(د. عبدالسلام العاني)
على صعيد اخر يشير مدير معهد القيادة الدولي جيرام ريدي ان الاثار التي تركتها الجرائم اللانسانية لشخوص ما تحت البطن الغريزية المضطربة التي ارتكبتها (الاحزاب) الحاكمة في العراق والموجهة من المرجعية الايرانية للسيستاني وخامنئي والحائري بداية الايام الاولى للاحتلال فقط تشير الى ان :
84% من مؤسسات التعليم العالي قد أحرقت أو نهبت أو دمرت من قبلهم
كما اكد (هانز مان) رئيس جامعة الأمم المتحدة في طوكيو ايضا
ان 2000 مختبر درمت وسرقت حاجة إلى إعادة تجهيز بالمعدات بعام الاحتلال
وان عمليات النهب طالت المكتبة الرقمية والدولية للمجمع العلمي العراقي
الذي أنشئ في عام 1948 والذي أوكلت إليه رعاية اللغة العربية والتراث
الاجتثاث جريمة دولية وفق- القرار رقم:( 2014/2565 ) RSP
بهذا الشان اصدر البرلمان الاوربي في 27 فبراير 2014 القرار رقم 2565/2014 حول الوضع في العراق والتداعيات اللانسانية غير السوية لقرار اجتثاث حزب البعث الهادف الى تجريد العراقي من عروبته وعزل العراق عن محيطه العربي. كما يشير قرارالبرلمان الاوربي ايضا الى ان نصف مسيحي العراق الذين حماهم ورعاهم حزب البعث دون تمييز ديني او عرقي او مذهبي غادرواالبلاد، هذا وتشير الفقرة 15 من قرار الاتحاد الاوربي ما نصه :
(يرشد لرئيسه بإرسال هذا القرار إلى نائب رئيس اللجنة الممثل / السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، والمجلس، واللجنة، والممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لحقوق الإنسان، وحكومات وبرلمانات الدول الأعضاء والحكومة ومجلس النواب العراقي، حكومة إقليم كردستان، والأمين العام للأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة )
وللاسباب اعلاه يعد قانونا حظر البعث والاجتثاث فاقدان الاركان القانونية كالركن المادي والمعنوي والشرعي فلا جريمة الابنص ولا جدال بمورد النص، لذلك لا يجوز حظر البعث وان حظره يعد جريمة دولية منافية لحقوق الانسان .
لقد صدر هذا القانون جراء فشل المرجعية والحكومة العراقية في استباب الامن والسلم والاجتماعي وانهيار" العميلية" السياسية على كافة الصعد، فما يجري في العراق اليوم نفس جرى بفرنسا قبل اندلاع الثورة الفرنسية جراء فشل الكنيسة والحكومة انذاك.
طرق علاجية
تطرح هذه الورق ثلاثة طرق علاجية اصلاحية للشخصية السايكوباثية الانتقامية الاجتثاثية المضطربة لحكام شهوات وافرازات قرارات ما تحت البطن وهي:
1-القصاص من الفكر قرار شعب لا قرار سلطة
كتنمويين اكاديميين تربوين واجتماعين لا يفكرون الا بالاجيال القادمة وليس بالانتخابات القادمة، نعلم بان الشخصية السياسية السايكوباثية شخصية انتقامية ظالمة، ولكن لكل ظالم نهاية فالحياة لودامت لاحد لدامت للانبياء والمرسلين الصالحين خير البشرية اجمعين, فما بالك من نهاية ماساوية منتظرة لهكذا حكام طغاة متجبرين مسترجلين بالاجنبي وممن في نفوسهم مرض, فاجتثوا الملايين دون ان يعوا او يعلمو ان قرارات السلطة في العراق زائلة بزوالها . لقد ذاق الطغاة الساديون من قبلكم كخميني السم الزؤام من قبل جيشنا بالقادسية الثانية فمات كما تموت الثعابين بسمومها كما ان التجارب العلمية النفسجتماعية تؤكد بان قرارات المرضى تكون دوما حمقىى بما فيها قرار الحظر وستكون باسم شعب العراق وبالا عليكم وعلى كل من اتى واستقوى بالبسطال الامريكي وبالفقه الفارسي الشيعستاني.
لذا فقد بات من الواجب احالة هكذا شخصيات عصابية مريضة الى الجمعية العالمية للطب النفسي التابعة للأمم المتحدة، وسنطالب المؤسسة الاممية بتشكيل فريق طبي مجهز بكل الاختصاصات، للكشف عن الحالة الصحية النفسية والعصابية العقلية للوزراء والبرلمانين ذات الشخصية العنادية التسلطية والسادية الانتقامية المصحوبة بالارادة الاثمية والجرمية، حفاظا على ارواح العراقين ودول الجوار الخليجي خاصة من القرارات الحمقى لاولئك الحكام المرضى مع تحميل المسؤلية القانونية والاخلاقية كاملة لضحايا قرارتهم العدوانية وعلى من قام بتسليط هؤلاء المرضى على الشعب العراقي وجواره من الدول العربية. ( )
ثانيا: اما الاسوياء "المستعرقين" منهم فلا دواء لدائهم الا باستخدام قانون طرد الاجسام الغريبة وفق القاعدة الطبية التي تنص بان (كل جسم غريب يدخل الى جسم الانسان العراقي يقاومه الجسم ويصف له الاطباء المضادات الحيوية) للقضاء الامراض المستوطنة حفاظا على صحة المجتمع ولغرض استعادة الامن والسم الاهلي كما كانا قبل الاحتلال.
ثالثا: اخر الداء "دواء العقرب" براءة اختراع عراقية
اشرنا بان الحظر والاجتثاث قرار شعب وليس قرار سلطة المحتل او من استرجل بها, وبناءا عليه فقد حصل شعبنا العراقي على براءة اختراع دولية جديدة في مقاومة الدخلاء باحذية الدمار الشامل فخر الصناعة الوطنية لشركة الجلود العراقية التي فاقت شهرتها عالميا احذية شركتا (باتا) و(زبلوق) الاجنبية، ما تجدر الاشارة اليه ان للحذاء العراقي مارب طبية وسياسية تاديبية اخرى كمستحضرعلاجي اطلق عليه العراقيون ب"دواء العقرب" فالحذاء العراقي كمستحضر طبنفسي/ سياسي و اجتماعي نجح بعد اجراء العديد من التجارب عليه على عينة عمدية منتخبة لرؤساء ووزراء امريكان وعراقين وبريطانين، انه حذاء ومستحضر طبي عراقي بات ماركة مسجلة شاع استخدامها عالميا حتى من قبل غير العراقين فقاموا "بقندرة" المحتلين داخل وخارج العراق ، كالرئيس الامريكي بوش ووزير دفاعه رامسفيلد وبريمر و وكيري وزير خارجية اميركا ورئيس وزراء بريطانيا توني بلير وغيرهم كما تم "قندرة" اتباع فقه وثقافة البسطال الامريكي/ايراني لحكومة وبرلمان (المضحكخانة) كالعبادي وعمار الحكيم والجلبي وصولاغ والعطية( انظر الروابط المرفقة ادناه) من حكام شهوات وافرازات ما تحت البطن التي مصيرها ونهاياتها المرافق الصحية قريبا لامحال حسب مقولة الفيلسوف مدني صالح ، وسوف يدفعون نادمين ثمن متاعهم القليل في الدنيا "ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ" لما كانوا يعملون ومستقرهم دار البوار، جهنم يصلونها وبئس القرار, سواء كان قرار الاحتلال او الاجتثاث والحظر, وقد اغزاهم الله بالدنيا قبل قبل الاخرة.
وبناءاعليه، ادعوكم للتفضل بمشاهدة بعض التجارب الحقلية والميدانية للعينة العمدية المستهدفة بالاداة المستخدمة الحذاء و المسمى محليا ب "دواء العقرب" ضد صناع قرار احتلال العراق وحظر البعث في الروابط المرفقة طيا ادناه:
تجريب "دواء العقرب" ميدانيا على نماذج دولية ومحلية منتخبة
اولا: عينة تجريبية مستهدفة امريكو/بريطانية ب"دواء العقرب"
ضرب جورج بوش بالحذاء.. Very funny
http://www.youtube.com/watch?v=S-7JBl1s_QI
ضرب توني بلير بالحذاء
https://www.youtube.com/watch?v=DtsL6hmzfag
بول بريمر,الحاكم الامريكي رميا بالاحذية.
http://www.youtube.com/watch?v=hr20bLajqqw
امراة تضرب وزير الخارجية الامريكي بالحذاء وتقل له انتم صنعتم داعش
https://www.youtube.com/watch?v=Vk4yce3giBA
دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الامريكي Donald Rumsfeld
http://www.youtube.com/watch?v=f_bsELzkznk
ثانيا: عينة عراقية تجريبية مستهدفة ب"دواء العقرب"
ضرب العميل احمد الجلبي بالحذاء في مؤتمر بيروت
http://www.youtube.com/watch?v=rLH8mn6wnG4
لحظة هروب حيدر العبادي بعد ضربه بالاحذية في الكرادة
https://www.youtube.com/watch?v=rN2ipyFby2A
رمي المجرم المالكي بالاحذيه
https://www.youtube.com/watch?v=csfg7eUOgdY
عمار (الحكيم)
https://www.youtube.com/watch?v=dEYV6aR3Fxg
باقر صولاغ رميا بالنعل
( دخول الحمام ليس كالخروج منه)
1217 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع