تقويم الفريق الركن رعد الحمداني لصدقية مقالة الاستاذ الطاف عبد الحميد (صبري الربيعي اهداني كتابه ...)

                                    

                     كتبت بواسطة الكاردينيا*

تقويم الفريق الركن رعد الحمداني لصدقية مقالة الاستاذ الطاف عبد الحميد (صبري الربيعي اهداني كتابه ...)

في مفردة من أبلغ تعليقات وحوارات النخب الفكرية والعسكرية والثقافية, حول كتاب كاتبنا الكبيرالرائد الاستاذ صبري الربيعي (اوراقي في الصحافة والحياة) جاء تقويم الفريق الركن عدنان الحمداني القائد في الحرس الجمهوري السابق . وهوأحد ابرز قادة الجيش العراقي في مرحلة مهمة من تأريخ العراق , حيث أشر دوره من بين القادة المبرزين  والشهود على الأحداث التأريخية الهامة التي مر بها العراق في حقبة الثمانينات حتى يوم الإحتلال الأمريكي الغاشم ..وقد جاء التعليق المفعم بالصدق والموضوعية والذي (لم ينس الطلقة ), تعقيبا على مقالة  زميلنا اللواء والكاتب الأستاذ ألطاف عبد الحميد بشأن  كتاب الاستاذ الربيعي , ولما تحمله هذه التعليقات من صدقيّة ورفعة الهدف والكلمات , وددنا اطلاع قراء (الكاردينيا) الكرام عليها ..

رسالة الأستاذ ألطاف عبد الحميد الى الربيعي



المحترم الأديب الرائد الأستاذ صبري الربيعي

أرسلت ماكتبت عن كتابك (اوراقي في الصحافة والحياة ) الى الأخ العزيز الفريق الركن رعد الحمداني قائد قوات الحرس الجمهوري سابقا وارجو ان تتكرم بقرأته فقد جاء تعليقه رائعا وافيا  والفريق الركن رعد الحمداني  الأكثر ذكاءا  ورفعة  والأكثر سموا , له خلق مناره خلق النبي ( صلعم ) بلا جبريل.

مع التقدير لأستاذي

رسالة الفريق الركن رعد الحمداني الى الاستاذ اللواء الطاف عبد الحميد

اخي الحبيب أبو عمر..

 لقد عجزت أن أجد ما تستحقه مقالتك العظيمة هذه من مديح وثناء  , وان أنصاف كاتب كبير مثل هذا الرجل الكبير, مهمة عسيرة وصعبة ومحرجة, لكن والحمد كان تقييمك لهذا الرجل ولكتابه فيها تعجيل رائع من العبارات المؤثرة تتسابق فيما بينها بقوة التعبير  والانصاف , فقد أصبت ثلاثة اهداف بطلقة واحدة , الهدف الأول انصاف رائع لهذا الصحفي الجليل , والهدف الثاني , هذا التقييم الكبير لمحتوى الكتاب , والهدف الثالث اكرامك لعسكريتنا العراقية , حيث أوحيت للقاريء بأن جنودها لايحسنون صنعة  القتال فحسب , بل القدرة على تقييم مايدور في عالم الحياة الانسانية , لقد بلغت قمة الإبداع يا اباعمر, فهنيئا لكل جنود العراق بك, فقد أضفت لهم  مجدا فوق أمجادهم .

رعد

*نلفت انتباه السيادات والسادة الراغبين بأقتناء كتاب(أوراقي في الصحافة والحياة) من مكتبة /دار الجواهري في شارع المتنبي لصاحبها عباس جاسم نصيف

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

3893 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع