كتاب الگاردينيا في الميزان / الدكتور طلعت الخضيري

التفاصيل

تم إنشاءه بتاريخ الإثنين, 18 شباط/فبراير 2019 10:22

   كتاب الگاردينيا في الميزان / الدكتور طلعت الخضيري

الاخوة والأخوات كتاب مجلة الگاردينيا المحترمين
مع إطلالة العام الجديد ٢٠١٩ وجدنا من المناسب أن نتعرف على السيرة الذاتية للأخوة والأخوات كتاب مجلة الگاردينيا ليعرف البعض الآخر ،كما أن حضور أخوة وأخوات كتاب جدد التحقوا خلال العام المنصرم لذا وجدنا من المناسب التعرف عليهم من خلال كتاباتهم وسيرهم الذاتية ،وغالبا ماتردنا إستفسارات عنهم …
إعتادت مجلتكم دوما بمبادرات مختلفة كجزء من النشاط الاعلامي الذي يتطلب منا جميعاً المساهمة فيه دعما للثقافة والمعرفة من خلال وسائل التواصل الأجتماعي ،والنشر لكل ماهو مفيد
اخواني واخواتي
نود اشعاركم بأنه تم إختصار السير الذاتية المرسلة الينا لاسباب خاصة بالنشر والتصميم الفني ،لذا نرجو منكم أخذ الموضوع بشكل طبيعي لاقصد فيه سوى ماورد آنفاً ،وتبقى مجلة الكاردينيا راعية للثقافة والمعرفة بجهودكم جميعاً دون إستثناء ،وبذات الوقت أتقدم للجميع بالشكر والتقدير والعرفان،وأدعوا الله أن يكون عامنا الجديد عام خير وبركة ،وفقنا الله وإياكم لما فيه خيرا …
مع خالص التقدير ……
جلال چرمگا
رئيس التحرير

    السيرة الذاتية للدكتور طلعت الخضيري

ولدت في البصره سنه 1924 ودرست في مدارسها التحقت بكليه الطب في لوزان (سويسرا) سنه 1947 ونلت شهاده الاختصاص في طب الاطفال وعملت كطبيب رسمي في مستشفى لوزان الجامعي لمده سته سنوات .

رجعت الى البصره سنه 1963 وعملت في المستشفى الجمهوري حوالي 23 سنه مع عيادتي الخاصه وحصلت على التقاعد واقيم الان في كندا.
تفرغت للكتابه فاصدرت كتاب البصره كما عرفتها ، وكتبت حوالي مائة مقاله في مجله الگاردينيا .

هواياتي:

اتكلم سبع لغات اهوى الموسيقى الشرقيه والاوبرا واعزف الموسيقى وكتبت ديوان شعر شعبي عراقي وزرت مدن عالميه كثيره ومتاحفها ، اعشق المعرفه واستقيها من برامج فرنسيه رصينه واوصلها اليوم لقراءكم مع تحياتي وتقديري لشخصكم الكريم.

            تقييم الدكتور طلعت الخضيري

الله .. الله على هذا العراقي البصري الجميل الرائع..

انه طبيب و اديب و فنان ويتكلم سبعة لغات..

كلما ازور مدينة لوزان الجميلة اتذكر دكتورنا الرائع وذكرياته في هذه المدينة الرائعة..

الدكتور طلعت رغم كونه طبيب ناجح بشهادة اهلنا في البصرة فأنه احد أهم كتابنا منذ اولى مقالاته والى اليوم..

الله يبارك فيكم دكتورنا الغالي وامد الباري في عمركم وأردد على طول: ننتظر جديدكم دكتور..