أخبار وتقارير يوم ٢٠ حزيران

       

               أخبار وتقارير يوم ٢٠ حزيران

١-السومرية……………
بالوثيقة.. توجيه جديد من مكتب الصدر بشأن أملاك المسيحيين والأقليات…
أصدر مكتب زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، اليوم توجيهاً يخص عمل لجنة إعادة أملاك المسيحيين والأقليات المغتصبة.وتضمنت الوثيقة التي اطلعت عليها السومرية نيوز: "تمديد عمل لجنة إعادة الأملاك المغتصبة للأخوة المسيحيين وباقي الأقليات". وحسب الوثيقة، فإن استقبال الشكاوى يكون عبر البريد الإلكتروني ورقم الواتساب المذكورين في الوثيقة
٢-البارزاني: إذا كانت بغداد جادة في التوصل لاتفاق فيجب الاحتكام للدستور……قال البارزاني في كلمته "لطالما تعرضنا للخداع لبساطتنا وطيبتنا، ليتنا كنا نعلم ما نعلمه اليوم قبل عام 2003 ، لقد اتضح لنا أن ثقافة إلغاء الآخر وعدم قبوله لا تزال موجودة في العراق"…… وصف رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود البارزاني الأزمة السياسية في العراق بالعميقة، لكنه رحب بأن يكون الدستور "حكما" بين بغداد وأربيل.وأكد البارزاني في كلمة له اليوم في أربيل (مركز إقليم كردستان العراق)، رفض ما وصفه بإقدام بغداد على الاستيلاء مرة أخرى على صلاحيات الإقليم، داعيا جميع الأطراف إلى الحوار والتفاهم للخروج من الأزمة السياسية الحالية التي يمر بها العراق. وقال الزعيم الكردي في كلمته "لطالما تعرضنا للخداع لبساطتنا وطيبتنا، ليتنا كنا نعلم ما نعلمه اليوم قبل عام 2003، لقد اتضح لنا أن ثقافة إلغاء الآخر وعدم قبوله لا تزال موجودة في العراق".وأضاف "نعيش الآن أزمة حقيقية، حيث لا يزال الإرهاب يشكل تهديدا خطيرا ولطالما كررت أنه لن ينتهي".وتابع "إذا كانت بغداد جادة في التوصل إلى اتفاق معنا فيجب أن يكون الدستور هو الحكم، أما أن يستبعد الدستور ويتم اتخاذ قرارات مزاجية بغية سلب حقوق شعبنا، فذلك غير مقبول لدينا تماما ولن نسمح به".والشهر الماضي أعلن رئيس وزراء إقليم كردستان العراق مسرور البارزاني رفض قرار المحكمة الاتحادية العراقية العليا تسليم ملف النفط والغاز لبغداد، ووصفه بأنه "سياسي" وغير دستوري.واعتبر البارزاني خلال جلسة حوار عقدت في إطار منتدى دافوس الاقتصادي الدولي الذي عقد الشهر الماضي في سويسرا، أن المحكمة الاتحادية العراقية لم تشكّل بالصيغة الدستورية التي كانت مقررة، وأنها تستخدم لإصدار "قرارات سياسية".وأوضح أن الإقليم يحترم الدستور ويلتزم به، ويؤدي واجباته ضمن إطاره، لكنه في الوقت نفسه يطالب "بحقوقه التي منحت لنا بموجبه".وكانت المحكمة الاتحادية العليا في العراق اعتبرت في فبراير/شباط الماضي قانون النفط والغاز -الذي ينظم صناعة النفط في كردستان العراق- غير دستوري، وطالبت السلطات الكردية بتسليم إمداداتها من الخام إلى بغداد.ويأتي هذا في ظل إخفاق القوى السياسية العراقية في الاتفاق على تشكيل الحكومة الاتحادية بعد 8 أشهر على الانتخابات التشريعية التي جرت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ولا تزال المؤسسات الحكومية تشهد شللا مع تعذر انتخاب رئيس للبلاد، حيث يتوجب على البرلمان -بحضور أكثر من ثلثيه- انتخاب رئيس جديد للبلاد الذي يكلّف بعد ذلك رئيس الوزراء بتشكيل الحكومة.وبانتظار الخروج من المأزق، يستمر الرئيس المنتهية ولايته برهم صالح، المرشّح لولاية جديدة، ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بتسيير الأعمال.
٣-الجزيرة……
مقال في ناشونال إنترست: هل تنجح إيران في تأليب العراق ضد اتفاقيات أبراهام؟……… نشر موقع ناشونال إنترست (National Interest) الأميركي مقالا للكاتب فرهاد رضائي زميل أول في مشروع فيلوس قال فيه إن جهد طهران لمحاربة كتلة إقليمية جديدة مؤلفة من إسرائيل والولايات المتحدة والخليج العربي يدفع العراق إلى حالة من عدم اليقين ويهدد بتجدد العنف في البلاد.وأشار رضائي إلى إقرار مجلس النواب العراقي في 26 مايو/أيار الماضي مشروع قانون "تجريم التطبيع وإقامة العلاقات مع الكيان الصهيوني" الذي يحظر كل الجهود لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، ويدعو إلى الحكم على المجرمين المصنفين في فئة "التطبيع" بالإعدام.ولفت الكاتب إلى أن رئيس التيار الصدري مقتدى الصدر هو من اقترح مشروع القانون ودعا أنصاره للنزول إلى الشوارع للاحتفال بهذا "الإنجاز العظيم".وأضاف أن هذا الأمر أثار الدهشة حتى بمعايير سلوكياته السابقة، ولأول مرة تبع التشريع الجديد قانون عام 1969 الذي أقره صدام حسين، والذي جعل العراق واحدا من أقوى دول عدم التطبيع في الشرق الأوسط.وتابع الكاتب أن الصدر دفع بالقانون كجزء من إستراتيجية معقدة لخداع الإيرانيين في جهوده لتشكيل حكومة.وألمح إلى أن تشكيل حكومة كهذه أقل اعتمادا على طهران كان سيعرض للخطر إنجازاتها التي تحققت بشق الأنفس، وكان التهديد الأكبر لإيران -من بين الإجراءات الأخرى المناهضة لها- دعوة الصدر لحل المليشيات خلال حملته.وأشار إلى أن كل هذه المخاوف طغت عليها إعادة الاصطفاف الجيوسياسي الأكبر في المنطقة والمتمثل في اتفاقيات أبراهام لعام 2020، وهو ما أثار غضب طهران التي توقعت أن العراق قد ينتقل أيضا إلى الكتلة المناهضة لها في البلدان التي لإسرائيل تأثير كبير عليها.وخلصت وحدة الاستخبارات التابعة للحرس الثوري الإيراني إلى أن الأكراد -الذين كانت لهم علاقات تاريخية مع إسرائيل- سيوفرون نقطة دخول.وأضاف الكاتب أنه على الرغم من "الإنجاز العظيم" للصدر فإن الثيوقراطية الإيرانية ليست واثقة من أن تشريع عدم التطبيع سيوقف انجراف العراق نحو اتفاقيات أبراهام، لأن العديد من السنة لديهم علاقات قوية مع الإمارات والبحرين ولا يرغبون في شيء أفضل من الخروج من فلك إيران.وكما أشار معلق في صحيفة "الشرق الأوسط" فإن هندسة اتفاقيات أبراهام تمثل السلام والاستقرار والازدهار على عكس المحور الإيراني الذي يمثل الصراع الدائم والحرمان.ويرى الكاتب أنه بغض النظر عن الدافع الحقيقي للصدر فإن التشريع لا بد أن يخلق مشاكل للعراق على الصعيدين المحلي والدولي، كما قد يعيق الاستثمار فيه، ولا سيما صناعات الطاقة والموارد.وغني عن البيان أن التشريع سيعقد العلاقات مع الدول الخليجية الأعضاء في اتفاقيات أبراهام، وسوف يسلب العراق المساعدات الاقتصادية التي هو بأمس الحاجة إليها.وختم الكاتب مقاله بأن الحملة التي تشنها إيران ضد اتفاقيات أبراهام قد تغرق العراق في جولة أخرى من إراقة الدماء.
٤-سكاي نيوز………
"شبح" الكوليرا يطل في العراق.. وفاة طفل و4 آلاف مصاب… يتواصل تفشي حالات الإصابة الحادة بالإسهال والقيء بين المواطنين في محافظة السليمانية بإقليم كردستان العراق، وبينهم نسبة كبيرة من الأطفال، حيث تم الإعلان، من قبل أحد المستشفيات الخاصة بالأطفال عن وفاة طفل يبلغ 4 أعوام جراء مضاعفات الإصابة بالإسهال والجفاف والقيء.وهو ما أعتبره خبراء صحيون علامة خطيرة على أن هذه الموجة الوبائية تختلف في شدتها وحدتها هذا العام، عن المعتاد من تسجيل هكذا حالات مرتبطة عادة بتغيرات الطقس وحلول فصل الصيف ووفق الجهات الصحية في المحافظة فقد تم تسجيل دخول أكثر من 4 آلاف حالة في غضون أقل من أسبوع واحد فقط، بمعدل نحو 700 إلى 800 حالة يوميا، حسب ما أعلن المتحدث باسم مديرية
صحة السليمانية سامان لطيف لوسائل الإعلام.
وكشف لطيف أنهم بانتظار وصول نتائج التحاليل للمرضى المرسلة لمختبرات العاصمة العراقية بغداد، لكشف ما إذا كانت الإصابات بمرض الكوليرا أم لا.هذا وكان مدير عام مديرية صحة السليمانية صباح هورامي، قد حذر قبل أيام من أن شكوكهم تذهب نحو أن ما تشهده المنطقة من ارتفاع مهول في حالات الإسهال المرضية هو بداية لانتشار وباء الكوليراوتفشيه على نطاق واسع. ووفق منظمة الصحة العالمية فإن الكوليرا مرض شديد الفوعة إلى أقصى حد ويمكن أن يتسبب في الإصابة بإسهال مائي حاد، وهو يستغرق فترة تتراوح بين 12 ساعة و5 أيام لكي تظهر أعراضه على الشخص عقب تناوله أطعمة ملوثة أو شربه مياه ملوثة، وتصيب الكوليرا الأطفال والبالغين على حد سواء ويمكن أن تودي بحياتهم في غضون ساعات إن لم تُعالج. ولا تظهر أعراض الإصابة بعدوى ضمات بكتيريا الكوليرا على معظم المصابين بها، رغم وجود البكتريا في برازهم لمدة تتراوح بين يوم واحد و10 أيام عقب الإصابة بعدواها، وبهذا تُطلق عائدة إلى البيئة ويمكن أن تصيب بعدواها أشخاصا آخرين. ومعظم من يُصابون بعدوى المرض يبدون أعراضاً خفيفة أو معتدلة، بينما تُصاب أقلية منهم بإسهال مائي حاد مصحوب بجفاف شديد، ويمكن أن يسبب ذلك الوفاة إذا تُرك من دون علاج. هذا وانتشرت الكوليرا خلال القرن التاسع عشر في جميع أنحاء العالم انطلاقاً من مستودعها الأصلي في دلتا نهر الغانج بالهند.واندلعت بعد ذلك 6 جوائح من المرض حصدت أرواح الملايين من البشر في جميع القارات.أما الجائحة الحالية (السابعة) فقد اندلعت بجنوب آسيا في عام 1961 ووصلت إلى أفريقيا في عام 1971 ثم إلى الأميركيتين في عام 1991، وتتوطن الكوليرا الآن العديد من البلدان حول العالم وفق الصحة العالمية.

٥-الشرق الاوسط………تحطم مقاتلة «إف-14» في إيران وإصابة الطيار ومساعده… طهران: «الشرق الأوسط أونلاين»

أفادت الوكالة الرسمية الإيرانية للأنباء «إرنا» بأن مقاتلة من طراز «إف - 14» تحطمت في إقليم أصفهان في وسط البلاد، اليوم (السبت)، بسبب عطل تقني.وقالت إن «الطيار ومساعده نجحا في القفز بمقعديهما من الطائرة بسلام وأصيبا بجروح طفيفة فحسب».
ووفقاً للوكالة، فإن «المقاتلة التابعة للقوات الجوية الإيرانية تعرضت لعطل فني أثناء مهمة هذا الصباح بينما كانت تهبط في قاعدة الشهيد بابائي في أصفهان».وهو ثاني حادث من هذا النوع خلال أقلّ من شهر في المنطقة، بعد تحطم طائرة «إف-7» في 24 مايو (أيار) مما أدى إلى مقتل طيارَين.وقال مسؤول العلاقات العامة للجيش الإيراني في منطقة أصفهان لوكالة «تسنيم» «تعرضت مقاتلة إف-14 لخلل فني صباح اليوم» السبت. وأضاف «هبط طيارها ومساعده بالمظلة وتم نقلهما إلى مستشفى الزهراء لتلقي العلاج الطبي»، مشيرًا إلى أن الطائرة «تحطّمت».

٦-سكاي نيوز………………الأخبار العاجلة

عاجل
البيتكوين تنزلق إلى مستوى جديد من انهيار قيمتها
l قبل 1 ساعة
تونس.. الصادق بلعيد يكشف موعد تسليم مشروع الدستور الجديد
l قبل 1 ساعة
نجم منتخب المغرب يودع فريقه الفرنسي ويتجه إلى البريميرليغ
l قبل 1 ساعة
بالفيديو.. جو بايدن يسقط من على دراجته عند رؤية الصحفيين
l قبل 3 ساعات
لهذا السبب.. مرتضى منصور يمنع الزمالك من خوض لقاء الأهلي
l قبل 3 ساعات
الخارجية الروسية: ادعاء الاتحاد الأوروبي بعدم تأثير العقوبات ضد روسيا على الأمن الغذائي لا قيمة له
l قبل 3 ساعات
فيديو يوضح "كارثة" مطار هيثرو.. المسافرون بلا حقائب
l قبل 3 ساعات
تبون وماكرون يجددان رغبتهما في تطوير العلاقات الثنائية بين فرنسا والجزائر

l قبل 4 ساعات
الاتحاد الأوروبي: روسيا تعرض العالم لخطر المجاعة
l قبل 5 ساعات
بالفيديو.. زيلينسكي يخرج من كييف ويزور "هدف موسكو"
l قبل 5 ساعات
مصر.. السجن 5 سنوات بحق مالك شقة الزمالك وزوجته بتهمة الاتجار في الآثار
l قبل 6 ساعات
تحطم مقاتلة إيرانية بأصفهان.. وكشف مصير الطيار ومساعده
l قبل 7 ساعات
وزير المالية العراقي: قرار المحكمة الاتحادية بشأن بطلان قانون بيع النفط والغاز في كردستان العراق يمنع تخصيص حصة للإقليم في الموازنة
l قبل 7 ساعات
مسعود بارزاني: إذا كانت بغداد جادة في حل الأزمة بشأن قانون النفط والغاز بإقليم كردستان فالدستور هو الحكم
l قبل 9 ساعات
4 مسيرات روسية قلبت الموازين بحرب أوكرانيا.. "الساحرة" و" الكمثرى" و"الصامتة"
l قبل 10 ساعات
كشف تفاصيل كارثة "عقار الوايلي" بمصر.. أسرة تحت التراب ونجاة طفلة
l قبل 11 ساعة
تقارير: رونالدو قد يرحل عن مانشستر هذا الصيف لينضم لفريق عريق
l قبل 11 ساعة
مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف تزداد صعوبة النوم ليلا.. تحذير من "خطأ فادح"
l قبل 20 ساعة
بعد منصب "العمدة".. مغربي يسعى لرئاسة وزراء بريطانيا
l قبل 21 ساعة
المبعوث الأممي لليمن: تمديد الهدنة خطوة أولى نحو اتفاق سلام أوسع نطاقا
l قبل 23 ساعة
بعيدا عن أوكرانيا.. "مناوشة" عسكرية بين روسيا وبلد أوروبي واستدعاء سفير
مع تحيات مجلة الگاردينيا

     

أطفال الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

633 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع