أخبار وتقارير يوم ٢٦ شباط

 أخبار وتقارير يوم ٢٦ شباط

١-ار تي …بعد 140 عاما على وفاته.. الأمير عبد القادر يشعل مجددا السجال الدبلوماسي بين فرنسا والجزائر…

ذكرت وكالة "فرانس برس" أن العدو الأفضل للاستعمار الفرنسي ومؤسس الدولة الجزائرية الحديثة الأمير عبد القادر "عاد" بعد 140 عاما على وفاته لجوهر اللعبة الدبلوماسية بين فرنسا والجزائر.وأشارت الوكالة إلى أن قصر أمبواز في مقاطعة إندر إيه لوار الفرنسية كان مقرا عبر التاريخ للكثير من ملوك فرنسا، غير أن من بين نزلائه السابقين أسير حرب جزائريا شهيرا هو الأمير عبد القادر، المعارض الأول للاستعمار الفرنسي في الجزائر ومؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، والذي بات بعد 140 عاما على وفاته في قلب اللعبة الدبلوماسية بين فرنسا والجزائر.واعتقل الأمير عبد القادر بن محي الدين (1808-1883)، عالم الدين المتصوف وبطل المقاومة ضد فرنسا الذي وحد كل المعارضين للاستعمار في أربعينيات القرن التاسع عشر، في هذا القصر مع نحو مئة من أفراد عائلته وحاشيته، بعدما قاتل القوات الفرنسية بالجزائر في مطلع الاستعمار الفرنسي.وبعد مقاومة استمرت 15 عاما، ألقى السلاح عام 1847 لقاء وعد فرنسي بخروجه إلى المنفى في الإسكندرية أو عكا، غير أن باريس لم تلتزم بهذا الوعد بل نقلته إلى فرنسا حيث اعتقل من 1848 حتى 1852.ويعود بطل المقاومة الجزائرية الذي قلّد لاحقا وسام جوقة الشرف الفرنسية عام 1860، ليهيمن على الجهود المبذولة من العاصمتين من أجل "مصالحة ذاكرة الشعبين".وتطالب الجزائر باستعادة سيف وبرنس الأمير عبد القادر من بين الشروط التي وضعتها لقيام الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بزيارة فرنسا التي أرجئت مرات عدة.كما تتناول المحادثات الجارية ضمن لجنة التاريخ والذاكرة الجزائرية الفرنسية التي شكلها البلدان عام 2022، إعادة "ممتلكات أخرى ترمز إلى سيادة الدولة" خاصة بالأمير عبد القادر، من بينها مصحفه وخيمته.وزار الأعضاء الجزائريون في لجنة الذاكرة في نهاية يناير قصر أمبواز بحثا عن آثار الأمير التي تلاشت مع الزمن، حيث قال مدير القصر المؤرخ مارك ميتاي أن "ثمة مؤشرات قليلة جدا تكشف عن أسره، وهذا ولّد في بعض الأحيان إحباطا لدى الذين يقصدون هذا المكان لاستذكاره".وأعيد ترتيب القاعات التي اعتقل فيها الأمير وعائلته وحاشيته لتعكس حقبة الملكية الفرنسية، فيما أقيمت في حدائق القصر، شواهد تكرم بالعربية ذكرى 24 من أقرباء الأمير توفوا في أمبواز، غير أن القصر يعمل على عدة مشاريع لشرح حياة الأمير الشاقة في الأسر.وقال الكاتب الجزائري عمار بلخوجة الذي صدرت له كتب عن الأمير عبد القادر: "حين كنا أطفالا في المدرسة، كان يقال لنا إنه كان يعيش حياة قصور، لكن الحقيقة عكس ذلك تماما، كان محتجزا، في حين أنه كان معتادا ركوب الخيل لمسافات طويلة".ورأى مدير القصر المؤرخ مارك ميتاي أنه "يجب النظر بواقعية إلى قصة أسره، حتى لو كان هناك ربما صعوبات على ارتباط بحساسية الموضوع".وفي الجزائر، يخشى بعض المؤرخين أن يستبقي التاريخ في فرنسا من الأمير شخص "المهزوم العظيم" على حساب مساره المجاهد ضد الاستعمار. أما في فرنسا، فأثار الاحتفاء ببطل جزائري مسلم بلبلة، وهذا ما ظهر على سبيل المثال في 2022 في تخريب نصب أقيم تكريما لـ"أفضل عدو لفرنسا" في أمبواز، قبل تدشينه.وتعتبر إعادة ممتلكات الأمير عبد القادر أشبه بمعضلة، فالسيف والبرنس اللذان تطالب بهما الجزائر يملكهما متحف الجيش الفرنسي الذي قال أنه "حصل عليهما بطريقة قانونية"، موضحا أن "الأمير نفسه سلم سيفه عام 1847، وأن ابنه قدم البرنس".وكتب جان لوك مارتينيز المدير السابق لمتحف اللوفر في تقرير عام 2021 أن "الأملاك المعنية (البرنس والسيف) حصلت عليها الدولة الفرنسية بصورة قانونية من خلال هبة من عائلة عبد القادر".وأدى تقرير مارتينيز إلى إصدار قانونين إطارين سمحا بالخروج عن قاعدة "عدم جواز التصرف بالمجموعات العامة، من أجل إعادة أملاك نهبها النازيون ورفات بشرية".ومن أجل الاستجابة لطلب الجزائر، ينبغي على فرنسا أن تقر قانونا ثالثا يجيز إعادة أملاك ثقافية. وفي نهاية شهر يناير، أكدت وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي أنه سيكون من دواعي "اعتزازها" أن تقدم هذا القانون، من دون الإعلان عن أي جدول زمني لذلك.وفي هذه الأثناء، تبقى الأغراض المرتبطة بالأمير عبد القادر محل متابعة حثيثة في فرنسا.واكتشفت السلطات الجزائرية في أكتوبر، أن أحد سيوفه سيطرح للبيع في مزاد علني في فرنسا، فاشترته. كذلك، ألغي طرح مخطوطة إسلامية نادرة يعتقد أن الجيش الفرنسي استولى عليها من الأمير عام 1842 في مزاد علني، بعد تعبئة في صفوف الجالية الجزائرية.وأوضح مسؤول المزاد جاك فيليب رويلان، بعد إلغاء طرح الوثيقة التي أعيدت في نهاية المطاف إلى السلطات الجزائرية، أن "هذه المخطوطة كانت في مرآب عائلة كان أجدادها في الجزائر" مضيفا "من المهم أن تعود هذه الأغراض إلى أفضل أياد ممكنة".
٢-شفق نيوز……
موقف عراقي في المحكمة الدولية يعتبر حرب غزة "إبادة جماعية"
طالب العراق، محكمة العدل الدولية، باتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على الحياة الكريمة والآمنة للفلسطينيين، لافتاً إلى أن انتهاكات إسرائيل في قطاع غزة، ترقى إلى الإبادة الجماعية.وقال ممثل العراق لدى محكمة العدل الدولية، حيدر شياع البراك، خلال جلسة استماع للمحكمة عقدت في لاهاي، إن "الانتهاكات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين ترقى إلى الإبادة الجماعية".وأضاف البراك، وهو رئيس الإدارة القانونية لوزارة الخارجية: "نحن قلقون للغاية بشأن المعاناة الإنسانية في جميع أنحاء فلسطين، وخاصة في غزة، نتيجة لأعمال الاحتلال الإسرائيلي الهمجية ضد المدنيين".ودعا الدبلوماسي العراقي، المحكمة الدولية، إلى "اتخاذ جميع التدابير للحفاظ على الحياة الكريمة والآمنة للفلسطينيين، الذين يتمتعون بجميع حقوق الإنسان".وبدأت جلسات الاستماع العامة يوم الاثنين الماضي، في لاهاي، بعد طلب الجمعية العامة للأمم المتحدة، الحصول على رأي استشاري بشأن العواقب القانونية الناشئة عن سياسات وممارسات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية.وفي نهاية ديسمبر/كانون الأولى 2023، رفعت جمهورية جنوب إفريقيا دعوى قضائية في محكمة العدل الدولية، تتهم إسرائيل بـ"الإبادة الجماعية" في قطاع غزة، وطلبت من المحكمة اتخاذ تدابير عاجلة.وعلى إثر ذلك، أمرت محكمة العدل الدولية، إسرائيل باتخاذ جميع التدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لكنها لم تأمر بوقف إطلاق النار، كما طالبت إسرائيل باتخاذ تدابير فورية وفعالة للتمكين من توفير الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها لقطاع غزة.
٣-السومرية…
"عروس داعش" تخسر جنسيتها بعد عذريتها وابنها.. بريطانيا ترد الطعن
خسرت شميمة بيغوم (24 عاما)، التي جردت من جنسيتها البريطانية لسفرها إلى سوريا والانضمام لتنظيم داعش حين كانت في سن 15 عاما، الطعن الذي تقدمت به بشأن قرار سحب الجنسية منها، وفقا لما ذكرته "سي أن أن"، وسافرت بيغوم إلى سوريا عام 2015 مع صديقتين من المدرسة للانضمام إلى الجماعة الإرهابية. وأثناء وجودها هناك، تزوجت من أحد مقاتلي داعش وعاشت عدة سنوات في الرقة.ولاحقا ظهرت في مخيم الهول للاجئين السوريين عام 2019، وتصدرت عناوين الأخبار باعتبارها "عروس داعش" بعد أن طلبت من حكومة المملكة المتحدة السماح لها بالعودة إلى وطنها من أجل ولادة ابنها.وسحب وزير الداخلية آنذاك، ساجد جاويد، جنسيتها البريطانية في فبراير من ذلك العام، وتوفي ابن بيغوم الذي ولد في مخيم للاجئين السوريين في الشهر التالي. وقالت لوسائل إعلام بريطانية إن لديها طفلين آخرين (قبل هذا الطفل)، توفيا أيضا في سوريا.
وفي فبراير 2023، خسرت بيغوم استئنافها ضد قرار سحب جنسيتها، وفق رويترز.وجردت المرأة من جنسيتها عام 2019، لأسباب تتعلق بالأمن القومي، بعد أن غادرت المملكة المتحدة، في 2015، إلى سوريا للانضمام إلى التنظيم عندما كانت في سن 15 عاما. وتزوجت المراهقة هناك من متشدد من أصل هولندي يكبرها بثماني سنوات.وطعنت الشابة على القرار في جلسة استماع في لندن في نوفمبر 2022، وتوسلت السماح لها بالعودة إلى بريطانيا، مؤكدة أنها لم ترتكب جريمة سوى "الحماقة".
وقال محاموها إن وزارة الداخلية البريطانية فشلت في التحقيق فيما إذا كانت "طفلة ضحية للاتجار"، واتهموا جاويد، بأنه اتخذ "قرارا مسبقا" بسحب الجنسية قبل أن يكون لديه أدلة.
٤-ار تي ….مصدر أمني ينفي نبأ اختراق الطيران الإسرائيلي للمجال الجوي المصري

نفى مصدر أمني تقارير إعلامية تتحدث عن اختراق المجال الجوي المصري من قبل طيران عسكري إسرائيلي، حسبما أفادت وسائل الإعلام المصرية.ووصف المصدر هذه التقارير بالكاذبة، مؤكدا أن "لا أساس لها من الصحة".وكانت وسائل إعلام زعمت أن "طائرة عسكرية إسرائيلية دخلت إلى الأراضي المصرية نحو 100 مرة، منذ بدء الحرب على غزة يوم 7 أكتوبر 2023، وحتى تاريخ 23 فبراير 2024".وأكدت مصر الأسبوع الماضي، أمام محكمة العدل الدولية أن إسرائيل "تتعمد خلق ظروف تجعل الحياة في قطاع غزة مستحيلة"، مؤكدة أن "ما تقوم به إسرائيل لا يعتبر دفاعا عن النفس".ودخلت الحرب في غزة، اليوم السبت، يومها الـ141 حيث يتواصل القصف على مختلف محاور القطاع في ظل وضع إنساني كارثي.
٥-ار تي ….مدفيديف: العقوبات تستهدف كل سكان روسيا وعلينا الانتقام منهم في كل مكان وحيثما أمكن ذلك

أكد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف أن عقوبات الغرب الجديدة ليست فقط ضد السلطات والشركات الروسية، وإنما ضد جميع سكان روسيا "وعلينا الانتقام في كل مكان وحيثما أمكن ذلك". وكتب مدفيديف ذلك في قناته على "تلغرام" تعليقا على القيود التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على روسيا. وقال: "لقد اعتدنا على قيودهم التي لا نهاية لها وتعلمنا التعايش معها. لكن ما أريد أن ألفت الانتباه إليه اليوم هو أن هذا الحظر لم يعد موجها ضد السلطات أو الأعمال التجارية في البلاد، كما يحب خصمنا الحديث عنه بهذه الطريقة". وقال: "لقد اعتدنا على قيودهم التي لا نهاية لها وتعلمنا التعايش معها. لكن ما أريد أن ألفت الانتباه إليه اليوم هو أن هذا الحظر لم يعد موجها ضد السلطات أو الأعمال التجارية في البلاد، كما يحب خصمنا الحديث عنه بهذه الطريقة". .وأضاف مدفيديف: "لقد تم فرضها ضد جميع سكان روسيا"، واستشهد كأمثلة على ذلك بالحظر المفروض على نظام الدفع الروسي "مير" والقيود المفروضة على أنشطة الشركات العاملة في بناء المساكن في البلاد.ولفت نائب رئيس مجلس الأمن الروسي إلى أن "السبب واضح: كلما كان الوضع أسوأ بالنسبة للمواطنين الروس، كان ذلك أفضل بالنسبة للعالم الغربي".وقال: "في حالة الحرب، الحال هو حرب. وفي هذه الحرب سيكون النصر إلى جانبنا!".
وتابع مدفيديف: "يجب خلق صعوبات لهم في الاقتصاد، وإثارة استياء الجمهور هناك من السياسات غير الكفؤة التي تنتهجها سلطات الغرب، وتطوير وتعزيز الحلول الدولية التي تؤثر على مصالح العالم الغربي. افعلوا ذلك باستمرار وبشكل منهجي وعلني قدر الإمكان".

٦-الشرق الأوسط…التصعيد مستمر في جنوب لبنان... والجيش الإسرائيلي يقصف مواقع لـ«حزب الله»…..يستمر التصعيد في الجنوب بين «حزب الله» وإسرائيل، وأعلن الجيش الإسرائيلي اليوم (السبت) أن طائرات حربية تابعة له قصفت مواقع إطلاق نار وبنية تحتية تابعة لجماعة «حزب الله» في منطقة جبل بلاط بجنوب لبنان، بحسب بيان نقلته «وكالة أنباء العالم العربي».وقال الجيش في بيان إنه قصف أيضاً نقطة مراقبة لـ«حزب الله» في منطقة عيتا الشعب، في حين أطلقت المدفعية الإسرائيلية نيرانها «للتخلص من تهديدات» بمنطقتي حانين ومروحين في جنوب الأراضي اللبنانية.وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في وقت سابق اليوم إطلاق صفارات الإنذار في بلدة أدميت بشمال إسرائيل، من دون ذكر تفاصيل أخرى.إلى ذلك، يشهد الجنوب اللبناني تحليقاً متقطّعاً للمسيّرات الإسرائيليّة، وصولاً حتى أجواء ​البقاع الغربي​ وجبل صافي في إقليم التّفاح، بحسب وكالة الأنباء «المركزية».ووفق الوكالة، عادت الغارات الإسرائيليّة لتطال أكثر من منطقة وقرية وبلدة جنوبية. وتعرّضت الأطراف الشمالية لعلما الشعب وعيتا الشعب مقابل بلدتي القوزح وبيت ليف لغارة إسرائيلية.وأفادت إذاعة ​الجيش الإسرائيلي​، بـ«سقوط صاروخَين في مستوطنة أدميت في ​الجليل​ الغربي».وعند الساعة الواحدة والنصف من فجر اليوم، شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة بين بلدتي بيت ليف وراميا، في القطاع الغربي.ومساء أمس، سُمع صوت انفجار قويّ في أكثر من منطقة في الجنوب وإقليم التفاح وإقليم الخروب، يرجّح أن يكون ناتجاً عن خرق إسرائيليّ لجدار الصوت.وتفجر قصف متبادل شبه يومي عبر الحدود بين الجيش الإسرائيلي و«حزب الله» في لبنان مع بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
٧-سكاي نيوز…

حادثة غريبة في الهند.. امرأة تحاول اختطاف مذيع
قبل أيام، ألقي القبض على سيدة أعمال في حيدر أباد بالهند، بتهمة مطاردة واختطاف مذيع تلفزيوني بعد أن تطابقت مع شخص ينتحل شخصيته على موقع للزواج.وتعرضت بوجيريدي تريشا، العضو المنتدب لخمس شركات ناشئة، للخداع بمبلغ 4 ملايين روبية (50 ألف دولار) من قبل "منتحل" تظاهر بأنه المذيع التلفزيوني المعروف براناف سيستلا، حسبما ذكرت صحيفة "إنديا توداي" الإخبارية الهندية.
قصة الاحتيال
في حالة نصب كلاسيكية على الإنترنت، استخدم المحتال المجهول صور سيستلا في ملفه الشخصي.بعدها، أقنع المنتحل تريشا "بالاستثمار في مشروع واعد يعمل عليه"، وهو ما قامت به دون تردد، لإعجابها بالمذيع التلفزيوني الذي كان المنتحل يستخدم صورته.بعد تحويل مبلغ 50 ألف دولار، توقف المنتحل عن الرد على مكالماتها، قبل أن يقوم بحظرها من جميع التطبيقات.
خطة اختطاف

في العامين الماضيين، بدأت تريشا بالتخطيط "لاختطاف" المذيع التلفزيوني، ظنا منها أنه هو من سرق الأموال، وتركها تتعلق به عاطفيا.وبالرغم من مواجهة سيستلا، الذي أكد لها أن منتحلا استخدم صورته ونصب عليها، لم تصدق تريشا أقوال المذيع الشهير.وبمساعدة شركاء لها، قامت بالتخطيط لعملية

الاختطاف، عبر مراقبة وتتبع المذيع التلفزيوني، حتى يوم 11 فبراير عندما نفذوا العملية.بطريقة ما، نجح المذيع الهندي من الإفلات من عملية الاختطاف، قبل أن يقوم بفتح بلاغ لدى الشرطة الهندية، التي ألقت القبض على تريشا ومن عاونها في التخطيط للاختطاف.

مع تحيات مجلة الكاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

1378 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع