أخبار وتقارير يوم ٢٥ آذار

أخبار وتقارير يوم ٢٥ آذار

فيديو:سميرة موسى أو "مس كوري الشرق".. أول عالمة ذرة عربية

https://www.aljazeera.net/encyclopedia/2024/3/22/%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%89-%D8%A3%D9%88-%D9%85%D8%B3-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A9

-------------
١-رئيس المحكمة الاتحادية: إجراء الانتخابات وإيصال رواتب موظفي إقليم كوردستان أولوية للمحكمة

رووداو ديجيتال:أكد رئيس المحكمة الاتحادية، جاسم العميري، أن من أولويات المحكمة إجراء الانتخابات وإيصال رواتب موظفي إقليم كوردستان.

وقال العميري، إن المحكمة "مستعدة" للعمل مع كافة الجهات المعنية لإنجاز هذه الاستحقاقات تحت سقف الدستور.

وجاء ذلك خلال استقبال رئيس الجمهورية، عبداللطيف رشيد، لرئيس المحكمة الاتحادية العليا، وعددا من القضاة أعضاء المحكمة، حسبما نقل بيان لرئاسة الجمهورية اليوم الأحد (24 آذار 2024).

ونقل البيان تأكيدات رئيس الجمهورية، بأن "الأمن والاستقرار المستتب الذي ينعم به البلد يمثل إنجازا مهما واستحقاقا ينبغي المحافظة عليه وترسيخه باعتباره الأساس لانطلاق وتحقيق التنمية الاقتصادية وتعزيز الاستثمار والارتقاء بالمستوى المعيشي والخدمي للمواطنين".

وأشار رشيد إلى أن "مؤسسات الدولة لابد أن تعزز دورها وجهدها في خدمة المواطنين معتمدة في ذلك على القانون والدستور".

ولفت إلى أن "الحوار الديمقراطي لابد أن يكون المسار في حل الإشكاليات التي تواجه العلاقة بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان والمحافظات، وأن يكون القانون هو الحاكم في تنظيم هذه العلاقة".

من جانبه، أكد رئيس المحكمة، أن "المحكمة الاتحادية تقف على مسافة واحدة من الجميع"، وأن هاجس المحكمة هو "العمل بنصوص الدستور والقانون".

وِأشار العميري، بحسب البيان، إلى أن "قضية إجراء الانتخابات وإيصال رواتب الموظفين في إقليم كوردستان من أولويات المحكمة".

ويأتي ذلك في وقت تواجه فيه المحكمة الاتحادية انتقادات بخروجها عن النسق الدستوري و"انحيازها" إلى جانب أطراف سياسية، لاسيما فيما يتعلق بقراراتها التي تخص إقليم كوردستان.

واندلع الجدل بشأن دور المحكمة الاتحادية، على خلفية إصدارها قرارا في 22 شباط الماضي، يقضي إلغاء مقاعد كوتا الأقليات في انتخابات إقليم كوردستان المقرر إجراؤها في 10 حزيران المقبل.

وأشعل قرار إلغاء مقاعد الكوتا، إلى جانب قرار يلزم بتوطين المستفيدين من الرواتب في إقليم كوردستان، في المصارف الاتحادية من أجل صرفها؛ الخلاف حول دور المحكمة الذي اعتبر "محابيا" لأطراف سياسية.

وأصدرت المحكمة قراراتها بناء على دعوى من حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني الحليف لتحالف الإطار التنسيقي الجامع للقوى الشيعية الراعية للحكومة العراقية، زاعما أن مقاعد كوتا الأقليات تستغل من قبل غريمه الحزب الديمقراطي الكوردستاني.

ولكن على العكس من ذلك، اعتبرت أحزاب مسيحية وآشورية وكلدانية في بيانات عدة، قرار المحكمة "إقصائيا" جاء "ليستهدف الحلقة الأضعف" وسط صراع سياسي، يراد منه "إرضاء" أطراف سياسية بعينها.

وفي السياق، أعتبر المتحدث باسم حكومة إقليم كوردستان، بيشوا هوراماني، أن المحكمة الاتحادية "غير دستورية ومستمرة في إصدار قرارات غير قانونية".

وقال هوراماني، السبت (23 آذار 2024)، في معرض رده على موقف الاتحاد الوطني الكوردستاني الداعم لقرارات المحكمة الاتحادية، إن "في كوردستان أولئك الذين يدعمون هذه المحكمة، لأنها تعمل لمصلحتهم".

وعزا ذلك إلى أن "ما تسمى بالمحكمة تعمل لصالح هؤلاء ضد الحكومة وتتخذ قرارات ضد حقوق إقليم كوردستان الدستورية".


٢-ارتفاع حصيلة هجوم قاعة "كروكوس" قرب موسكو لـ137 قتيلا

ارتفعت حصيلة الهجوم الذي وقع في قاعة "كروكوس" سيتي هول للحفلات في ضواحي موسكو، إلى 137 قتيلا.

وبحسب ما أفاد به المحققون الروس الذين أعلنوا العثور على أسلحة وذخائر في مكان الحادث، إن من بين القتلى ثلاثة أطفال.

وأوضحت لجنة التحقيق في بيان اليوم الأحد (24 آذار 2024)، أنه حاليا يجري التعرف على جثث الضحايا.

في حين عُثر حتى الآن على جثث 137 شخصا، بينهم ثلاثة أطفال، في مكان الهجوم "الإرهابي"، وفقا للجنة.

وتم التعرف على 62 جثة من قبل لجنة التحقيق التي أعلنت العثور على بندقيتين هجوميتين وكمية كبيرة من الذخيرة في مكان الهجوم.

وكان تنظيم داعش أعلن مسؤوليته عن الهجوم الذي شنه من بين 3-5 مسلحين على قاعة للحفلات قرب موسكو، يوم الجمعة (22 آذار 2024) الماضي.

وقال التنظيم في بيان على تلغرام، إن مقاتليه "هاجموا تجمعا كبيرا.. في محيط العاصمة الروسيّة موسكو"، زاعما أن مقاتليه "انسحبوا إلى قواعدهم بسلام".

ولكن في اليوم التالي من الحادثة، السبت (23 آذار 2024)، أعلن الكرملين توقيف 11 شخصا، مؤكدا أن من بين الموقوفين "المهاجمون الأربعة".

وشهدت روسيا في الماضي، هجمات عدة ارتكبتها نسبت لجماعات إسلامية متطرفة، كما شهدت عمليات إطلاق نار من دون دوافع سياسية أو منسوبة إلى أشخاص غير متوازنين نفسيا.

ومن بين تلك الهجمات، احتجز مقاتلون شيشانيون عام 2002، 912 شخصا رهائن في مسرح دوبروفكا بموسكو للمطالبة بانسحاب القوات الروسيّة من الشيشان.

وانتهت عملية احتجاز الرهائن بهجوم شنته القوات الروسية الخاصة أسفر عن مقتل 130 شخصا، جلّهم قضى اختناقا بالغاز الذي استخدمته الشرطة.


٣-السومرية …القضاء الباكستاني يحكم بالمؤبد على امرأة حرقت صفحات من القرآن

كشف مسؤول قضائي باكستاني أنه تم الحكم على امرأة مسلمة بالسجن مدى الحياة بعد إدانتها بحرق صفحات من القرآن الكريم.وقال المدعي العام محزب عويس، إن المرأة، آسيا بيبي، اعتقلت عام 2021 بتهمة التجديف بعد أن ادعى السكان أنها دنست القرآن الكريم بحرق صفحاته.وأضاف عويس أن القاضي أعلن الحكم يوم الأربعاء في مدينة لاهور بشرق البلاد. مشيرا إلى أن بيبي، التي لها حق الاستئناف، نفت التهمة أثناء محاكمتها.وبموجب قوانين التجديف الباكستانية "يمكن الحكم على أي شخص مذنب بإهانة الدين أو الشخصيات الدينية بالإعدام، وفي حين لم تنفذ السلطات بعد حكم الإعدام بتهمة التجديف، فإن مجرد الاتهام يمكن أن يثير أعمال شغب".وتمت تبرئة امرأة مسيحية تحمل الاسم نفسه من تهمة التجديف في عام 2019 بعد أن أمضت 8 سنوات في انتظار تنفيذ حكم الإعدام في باكستان، وانتقلت إلى كندا هربا من تهديدات المتطرفين بالقتل بعد إطلاق سراحها.وقالت جماعات حقوق الإنسان المحلية والدولية إن "ادعاءات التجديف تستخدم في كثير من الأحيان لترهيب الأقليات الدينية وتصفية حسابات شخصية".وحكمت محكمة أخرى في جوجرانوالا بإقليم البنجاب، في وقت سابق من شهر مارس على طالب يبلغ من العمر 22 عاما بالإعدام وحكمت على مراهق بالسجن مدى الحياة في قضيتين منفصلتين بعد إدانتهما بإهانة النبي محمد.

٤-السومرية…تطور جديد بشأن "فضيحة عميد كلية" في البصرة.. هل تم اعتقاله؟

افاد مراسل السومرية، الخميس 21 مارس/اذار 2024، باعتقال "عماد الشاوي" عميد كلية علوم الحاسوب والتكنلوجيا المعلومات في جامعة البصرة، على خلفية انتشار فيديو "غير أخلاقي" داخل مكتبه.وقال المراسل، ان قوة من جهاز الامن الوطني العراقي وبقرار من محكمة استئناف البصرة الاتحادية، اعتقلت "عماد الشاوي" عميد كلية علوم الحاسوب والتكنلوجيا المعلومات على خلفية انتشار فيديو غير اخلاقي داخل مكتبه. وشهدت جامعة البصرة، أمس الأربعاء، سلسلة أحداث متتالية، بدأت بتداول مقاطع فيديو وصور جنسية فاضحة، تبعتها اتهامات لعميد إحدى الكليات بالتورط في استغلال وابتزاز طالبات، قبل أن يتم إيقافه عن العمل والتحقيق في الحادثة الصادمة.

٥-الشرق الأوسط…..ظريف يروي كواليس «ليلة الانتقام لسليماني»

روحاني علم باستهداف «عين الأسد» من عادل عبد المهدي

كشف كتاب جديد لوزير الخارجية الإيراني السابق محمد جواد ظريف، عن كواليس ليلة هجوم «الحرس الثوري» بصواريخ باليستية على قاعدة «عين الأسد» التي تضم قوات أميركية في العراق، في 8 يناير (كانون الثاني) 2020، انتقاماً لقاسم سليماني الذي اغتيل بضربة أميركية في بغداد قبل ذلك بخمسة أيام.ويُسلط ظريف في كتاب «عمق الصبر» الصادر قبل أيام، الضوء على ثماني سنوات من مهامه في منصب وزير الخارجية الإيراني بين عامي 2013 و2021، ويشير إلى أن القرار الأول للمجلس الأعلى للأمن القومي بشأن طبيعة الانتقام خلص إلى أنه «لا عجلة في الانتقام، والطريقة الأكثر تأثيراً هي ما يجري دوماً من (حزب الله) اللبناني، أي فرض الشروط الاستنزافية للتأهب على قوات الطرف الآخر».وبعد هجوم «الحرس الثوري» على قاعدة «عين الأسد» بساعات، تلقّى ظريف اتصالاً هاتفياً من نائبه عباس عراقجي، أطلعه فيه على الهجوم، وذلك بعدما أجرى عراقجي اتصالاً بالسفير السويسري الذي يرعى المصالح الأميركية، نقل فيه رسالة إيرانية بناءً على طلب المجلس الأعلى للأمن القومي.ويشير ظريف إلى تلقي الأميركيين معلومات من الإيرانيين قبل ساعات من الهجوم، مضيفاً أن الرئيس الإيراني حسن روحاني ووزارة الخارجية، علما بالهجوم بعد ساعات من رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي.وكتب ظريف: «إبلاغ رئيس الوزراء العراقي كان عملاً صائباً وفي محله، لكن ما يثير تساؤلات، لماذا لم يخبروا الرئيس (روحاني) ووزير الخارجية؟».وتضاربت الروایات خلال الشهور الأخيرة حول تلقي الأميركيين رسائل إيرانية قبل الهجوم على قاعدة «عين الأسد»، بهدف تجنب خسائر في صفوف القوات الأميركية. والشهر الماضي، نفى علي شمخاني، مستشار المرشد علي خامنئي، ما قاله الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، عن تلقي رسالة إيرانية.

٦-شفق نيوز:الإيزيديون يناشدون السوداني بتمديد أعمال (يونيتاد) ويعدون إنهاء مهمة الفريق "ضربة" لهم

ناشد النائب محما خليل، يوم الجمعة، رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، بتمديد أعمال الفريق التحقيقي (يونيتاد) المختص بالتحقيق بجرائم تنظيم داعش، عادا "انهاء مهمة الفريق قبل اكماله التحقيقات، يمثل أكبر ضربة لقضية المكون الايزيدي وضياع ابادته عالميا".وقال خليل في بيان، ان "اسباب انهاء عمل فريق التحقيق الدولي الخاص بجرائم داعش (يونيتاد) قبل إكمال تحقيقاته أو فتح شفرات الدواعش والمتعاونين معهم، كان لتوتر العلاقة بين العراق والأمم المتحدة، معبرا عن أمنياته بـ "انهاء هذه الخلافات، وتمديد عمل الفريق".وأضاف ان "إنهاء عمل الفريق غير صحيح، لأنه يمتلك بنك متكامل من المعلومات، وان تمديد عمله سيزيد من غزارة المعلومات والوثائق حول جرائم داعش، وسيتيح للحكومة أن تكون هذه الوثائق والمعلومات بيدها، واستخدامها في المحاكم الدولية ضد الدول والمنظمات والأطراف التي أتت بالدواعش".وشدد خليل على اهمية "اعادة اللجنة وفتح المجال امامها لاكمال تحقيقاتها لحين عودة النازحين الايزيديين وتحقيق العدالة الانتقالية وجبر الخواطر وغلق ملف العودة، والتحقيق بمصير المغيبين والمغيبات الذين تبلغ أعدادهم أكثر من 2500 مغيب، وكذلك فتح المقابر الجماعية".واوضح، ان "من ضمن المعلومات التي يملكها الفريق، هي الدول التي ينتمي إليها الدواعش الذين وفدوا الى العراق ابان الازمة وارتكابهم جرائم ضد الانسانية بحق الايزيديين وبقية مكونات الشعب العراقي، وكذلك مصير المفقودين من المكون الايزيدي".كما أكد النائب عن الايزيديين على ضرورة، ان "تطالب الحكومة هذه الدول بالتعويضات عن كل الجرائم التي ارتكبها الدواعش في سنجار او في سبايكر او في اي منطقة من مناطق العراق".وتابع خليل بالقول ان "الملاحقات القضائية للجرائم الدولية هي من تضمن المشاركة المجدية للضحايا في الإجراءات الجنائية، لتعزيز مركزية الضحايا والناجين، حيث تعترف مثل هذه المحاكمات بمعاناة الضحايا وتتيح سماع أصواتهم، من خلال محاكمات قائمة على الأدلة تثبت حقيقة الجرائم البشعة التي ارتكبها تنظيم داعش الإجرامي بحقهم".وكانت وكالة "رويترز" قد نشرت يوم الأربعاء 20 من شهر آذار/مارس الجاري تقريرا مطولا قالت فيه إن الفريق الأممي اضطر إلى إنهاء عمله مبكرا قبل استكمال التحقيقات بعد توتر علاقته مع الحكومة العراقية.
وتأسس فريق التحقيق بموجب قرار مجلس الأمن رقم 2379 لسنة 2017 وكان الهدف منه "تعزيز جهود المساءلة عن جرائم الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب المرتكبة من جانب تنظيم داعش"، بحسب ما ورد على موقع "يونيتاد".
٧-سكاي نيوز…أول تعليق لبوتين عقب هجوم موسكو.. تحدث عن "نافذة العبور"
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، السبت، في أول تعليق له على هجوم موسكو إنه سيتم عقاب كل من يقف وراء الهجوم واصفا ما حصل بالعمل الإرهابي المنظم.وأضاف بوتين:
المتورطون في هجوم موسكو كانوا يتجهون إلى الحدود الروسية الأوكرانية.
تم تحضير نافذة لهم للعبور لأوكرانيا.
الأجهزة الأمنية تعمل على دراسة ملابسات الحادث.
المجرمون قتلوا المواطنين والأطفال كما كان يفعل النازيون في السابق.
جميع المنفذين سوف تتم معاقبتهم بشكل عادل سوف نعاقب كل من يقف وراء هذا الهجوم.
لا يمكن لأحد زعزعة تكاتفنا وقوتنا ووحدتنا.
روسيا مرت بفترة عصيبة في السابق ولكن أصبحت أقوى بكثير.
سندعم أسر الضحايا والمصابين.
يوم غد سيكون يوم حداد في روسيا وتم تشديد الإجراءات الأمنية.
ولقي ما لا يقل عن 143 شخصا حتفهم وأصيب عشرات آخرين عندما فتح مسلحون يرتدون ملابس مموهة النار من أسلحة آلية على أشخاص خلال حفل موسيقي في قاعة (كروكس سيتي) بالقرب من موسكو يوم الجمعة، في واحدة من أسوأ الهجمات التي تشهدها روسيا منذ سنوات. وذكرت وسائل إعلام روسية أن انفجارا ثانيا وقع داخل المبنى، كما أشارت تقارير إلى أن بعض المسلحين تحصنوا داخل المكان.وأعلن تنظيم "داعش" الإرهابي عبر تلغرام مسؤوليته عن الهجوم على قاعة حفلات موسيقية قرب موسكو.وقال التنظيم في بيان نشره على تلغرام إن مقاتليه "هاجموا تجمعا كبيرا في ضواحي العاصمة الروسية موسكو".

مع تحيات مجلة الگاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

636 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع