زَغْرِدِي غَزَّةَ الطُّوفَانْ فِي انْتِصَارِ السَّابِعِ مِنْ أُكْتُوبَرْ

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

زَغْرِدِي غَزَّةَ الطُّوفَانْ فِي انْتِصَارِ السَّابِعِ مِنْ أُكْتُوبَرْ

قَاوِمُوا الْبَاغِيَ نَصْرُ اللَّهِ هَلَّا = لِفِلِسْطِينَ وَفَرْحُ الشَّعْبِ حَلَّا

زَغْرِدِي يَا شَمْسُ فِي كُلِّ مَكَانٍ = نَصْرُ أُكْتُوبَرَ فِي التَّارِيخِ جَلَّا
وَاذْكُرِي غَزَّةَ فِي النَّصْرِ افْتِخَارًا = أَنَا مَهْمَا قُلْتُ فِيهَا لَنْ أَمَلَّا
أَنَا مَهْمَا سَطَّرَتْ رُوحِي كِتَابًا = سَوْفَ أَحْيَا رَافِعًا رَأْسِي مُطِلَّا
فَلَيَوْمُ السَّابِعِ يَخْطُو فِي اسْتِبَاقٍ = وَيُعِيدُ الْقُدْسَ وَالشَّعْبُ اسْتَقَلَّا
يَا سِنِي الْقَهْرِ تَوَلَّيْ بَعْدَ نَصْرٍ = شَامِخِ الطَّلْعَةِ أُكْتُوبَرُ جَلَّا
جَلَّ مَنْ يَفْدِي بِلَادِي وَحِمَاهَا = ذَائِدًا عَنْهَا مَنِ الْأَرْضَ اسْتَحَلَّا
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

1632 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع