د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ٢٨٥٦
من تسمع بنية مواليد ٢٠٠٧ تطلع من بغداد للنجف ويه شاب نجفي توها متعرفه عليه، ما تدري شنو أصله ومنين فصله (بس اسمه حسن) بحجة يعرفها على أهله حتى يخطبها، تگول هاي مراهقة وساذجه وإذا ردت تقسي عليها من زاوية الأبوة والحرص تگول قشمر.
ومن تسمع الولد النجفي ماخذها لبيت چوله بحي الرحمة ما بيه أحد ولا ماحود ومغتصبها علي راحته، وبعدها مطلعها من البيت لگراج السيارات حتى ترجع لأهلها، وبالگراج بقت تايهه للعصر الا ان اجتي شرطة النجده وودوها للمركز، تگول هذا الولد سفاح ونذل والمجتمع مختل والجاي بعد أنگس.
ومن تكمل القصة لاخرها وتسمع الضابط مأمور مركز الشرطة مبيتها بالمركز وهو الآخر هم مغتصبها بحيونة، تگول ما معقوله هذا ضابط، ولا تنعقل هذا مركز شرطة بمدينة مقدسة، ويجي على بالك آلاف القضايا الي مرت على هذا المركز، وطلعوا أهلها مظلومين، وتتمني من كل گلبك وزارة الداخلية تهدم هذا المركز على راس منتسبيه غسلا للعار.
816 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع