د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ٢٨٧١
اشگد شافوا أهل الموصل ضيم وخراب وقهر أيام داعش والحرب، بس گدروا يطلعون منها بسلامة عقل وقيم، ويستفادون من دروسها. والحچي الي يدور بين الي يروحون يزورها يگولون أحلى شيئين شفناهن بيها: أولهن عملية الترميم للتراث الموصلي، بيوت قديمة، ومعالم قديمة ودرابين ضيگه چانت موجودة تميز أحياء شعبية من مئات السنين رجعت مثل ما چانت جميلة ونظيفة وبس يعجبك تمشي بيها وتباوع عليها. وثانيهن السعي الموجود للعودة الى قيم قديمة يحاولون يرجعوها لأيام زمان مثل: فرن مال صمون من يعزّلْ يخلي چياس الصمون وعليهن السعر، وبصفهن صندوگ لحفظ الفلوس، ويعوف المشتري هو وذاته يأخذ الصمون ويخلي الفلوس حگهن بالصندوگ. ومثله مسوي أبو مخضّرْ... التفاته شعبية عظيمة لترميم القيم، يا ريت يدعموها الأهالي وينجحوها، ويا ريت تتعمم على كل محافظات العراق خطوة لإزالة الشوائب الي علقت بالنفوس نتيجة الحروب والإدارات الغلط من سنين وسنين.
1139 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع