مازال يسرف في سعدي واشراقي
من المرجي مرضاتي واشواقي
ها هو يسري دما عبر اوردتي
ويسترضي قلبي دون ارهاقي
مازال يتقن في العشق مغازلتي
يرضي دلالي عزيزا ثم اشفاقي
فلا الهجر مباح في شريعتنا
حتى الرياحين فاضت باعماقي
...
حكى لرفيقه وجدا.....مآثرنا
ثم استعر وافشى عشقه الراقي
وتستشري شائعات بلا عدد
تملأ الدنيا تمهيدا لاحراقي
ما عاد يسعد اهل العشق عاشقة
تلك الآزمات....عسر فوق املاق
احترامي.....هناء الداغستاني
893 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع