د.سعد العبيدي
سيدي الريس أوباما.
عندي لك هشلةْ أسئلهَ وحيرة وعتب ما تنتهي ليوم القيامهَ.
گلي من يتظاهرون الربع ويهَ حزبك، ويه غيرك من گرايبنه اليتامهَ.
هم إتركّبْ الجايين لمهَ دَيزيدون العدد، والجايين يگضون الوكت بسيارات الحكومه، تبرع وما تسأل عن أصل الأمانهَ.
يدبچون بيها دبچ العماره، ويرگصون الهچع، ويترسوها چياس وقمامهَ، ولا چنها مالت وطن، والوطن مذبوح، يرفس، رَفسْ الحمامهَ.
سيدي الريس أوباما.
هم عدكم مثلنا عطل تأخذ الجاي من السنه، ومشيات ما تنتهي كل السنه، وتسخيت بدوائر ما بيها شغل ولا عمل، بس أكل وشرب وصيد الرشاوي، وغيبة وطن. وهم عدكم حز إركاب بإسم الإله، وعيشهَ تنقصها السلامه.
أگلك من إجيتونا بعساكركم توز بليا صوج ولا ذنب، وبيها وگعتوا الصنم، ما حسبتوا إشصار وإشديصير وتالي الندامه.
وين الوعد، وين الأمل، وين الأمن، أشو تالي صفت بس حزن وعراك وطلعة لديار الغرب، ولوم النفس، عبالك رعب مدروس وواحد من أفلامهَ.
والله تيهتوا علينا الحسبهَ وما بعد نعرف رَجلنهَ من حمانهَ.
الصوچ بيكم لو بينهَ، لو بولد العم والأهل إلما قدرونهَ.
لو ببن چيچان السوهَ شعرهَ لزگ بگصة السيد أوبوما.
4752 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع