د.سعد العبيدي
الصدگ مرات الواحد يگضي وكته حاير منين يبدي ووين ينتهي من يشوف الحال مثل وشيعهَ وضايع راسها. وهذا الي شفته بحفلة برلمانا يوم ١ تموز الى ندعيتله يشفى من كل أمراض الفساد والطائفيه والمحسوبيه والعشائريه والجهل و، و، گولوا يارب.
والي شفته وشاف العراقيين كلهم هو القنبله من العيار الثگيل الى فجرها وزير الدفاع بنص الهتـ......ـه. حتى بقيت أعيد وأسقل بالمشاهد الى طلعت وشفت أمور ما تتصدگ وگلت ويه نفسي معقوله:
رئيس البرلمان ودولته بحالة حرب يساوم وزير دفاعها على أرزاق الجنود الى دا يموتون وقسم منهم جوعانين دفاعاً عنه وعن غيره من الأحياء والأموات.
ومعقوله توصل بعضو برلمان يساوم وزير على مبلغ مو قليل حتى يسحبون الاستجوابات.
وبرلماني آخر عايف شغله وصاير سمسار شركات.
وآخر يريد يفرض عقد همرات ويحمّل فوك سعرها كومة دولارات.
وبرلمانيه السانها مال سحليات تستخدمه لدغ ومساومه على الرايحات والجايات.
وكلت على هاي وغيرها إي معقوله.
لكن غير المعقول بهذا الزمن الردي غير المقبول لمن يجيبون وحدهَ تستجوب وزير دفاع بحالة حرب وهي چانت موظفه عاديه ما تعرف الچك من البك بالقضايا العسكريه، واچماله ما تقبل تقتنع بكل الاجابات، لأن مبين جايبها أصلاً حتى يسقطون الوزير قبل معركة الموصل بالذات.
وگلت هاي هم معقوله، ليش لا.
لأن البرلمانيين الي جاب طاريهم الوزير وغيرهم، صدگوا جايين يفلشون البلد مو يبنوه، نسينه مو همه الى سنو سنينة بيع المناصب وكلهم أهل شركات ومقاولات.
شتگولون هسه بربكم مو يستحق الهَدِم على روسهم وروسنا أولاد الخايبات.
4757 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع