علي محمد الجيزاني
حكومة مابيها إصلاحات للفقير ماتسوة فلسين
الى مراجعنا العلماء أدامهم الله لنا .هم صِمَام أمان المسلمين في العراق.بعد ثمانية عشر عاما من سقوط النظام السابق .كيف يرضى رجل الدين المعمم او رئيس الكتلة البرلمانية المسلم او رئيس الوزراء او الوزير ان يستولون على مقاطعات واراضي. من اربعة عقارات او ست عقارات او اكثر قسم منها في بغداد والقسم الاخر في الخارج .
ويتركون العوائل الفقيرة البائسة في مدينة الثورة ومدينة الشعلة وقسم من الفقراء بالعشوائيات بيوت صغيرة محشورين بها عوائل كبيرة ..
ومع الاسف هذه الحكومات لم تقدم لهم حلول ترضى عوائل هذه الفقراء هل هذا أنصاف من قبل رجل الدين او السياسي المسلم .هذا حرام تصرفات خاطئة هذه تدخل ضمن شعار المتظاهرين الصحيحة( بِسْم الدين باكونه الحرامية ) الذين هم اصحاب المعانات التى لم يلمسوا من حكومة المالكي او العبادي او عادل غير العذاب والمعاناة وهذه اساء للفقراء ..
والتاريخ يكتب ان الله لايرحم الفاشلين والسارقيين والمتقاعسين الذين لم يقدمون خدمات الى بلدهم وشعبهم العراقي ،
اذن ماهي إصلاحات الحكومات السابقة والحالية والتى سبقهم المالكي صاحب الميزانيات الانفجارية هل قدمتم بيوت سكنية لهذه العوائل مثل بقية الدول المجاورة التى توزع على مواطنيها شقق فاخرة وقطع أراضي حسب الاعداد المستحقة لهذه العوائل لماذا هذا التلكوا والاهمال والتفرقة .لم اصدق انتم عراقيون .ولماذا هذا الكم من الخبراء الحاقدين على الفقراء في مكاتبكم الذين لم يقدمون الى رئيس الوزراء السابق والحالي .معانات الفقراء .هولاء الخبراء تم تعينهم من قبل احزابهم او اقربائهم كانوا بالخارج مرتاحين ليس لهم معرفه في معانات الفقراء ودائما نكتب ونقول الفقراء تحتاج ( سكنا وعملا وأمنا وخدمات ) هذه احتياجات الفقراء وكل إصلاحات يارئيس الوزراء تخلئ من هذه العناوين .هي إصلاحات ماتسوة فلسين ...
الناشط المدني . علي محمد الجيزاني .
560 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع