د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ٢٧٦٣
سنة ١٩٦٩ چنه بفوج الثالث لواء ١٥ بالبصرة، انباگت من المشجب بندقية، بقينه ندور عليها وعلى البايگ طلع جندي، بيتهم بالهور ومن حس بالنگره انهزم ليهناك، ومع هذا آمر اللواء الله يرحمه ما قبل يغلق المجلس التحقيقي وينزلها من الذمة، وبقى الفوج يركض وينسق ويه الانضباط والشرطة الى أن جابه مچتف وغرمه (٣) أضعاف سعرها ودزه محكمة عسكرية سجنته مؤبد. وبعد خمسه وخمسين سنة من ذيچ الدگه وبذاك الزمن الي بيه جندي يبوگ بندقية ويتحاسب أقسى حساب، يگوم بهذا الزمن معاون آمر الفوج يبوگ أكثر من (٢٠٠ بندقية و١٦ مسدس و٢ بي كي سي وآر بي جي ٧) من المشجب بطريقة شيطانية، وآمر الفوج ما يدري، والمساعد ما عنده علم ولا يدري وضابط الاستخبارات ملتهي يفرزن بتقارير يكتبوها المنتسبين واحد على اللاخ وهم ما يدري. واشمدرينه يجوز كلهم يدرون ومحد يحچي، أو ماخذين المقسوم ويسوون نفسهم ما يدرون، وما يدرون شرف الضابط هو سلاحه، اذا نباگ ينقري على الامة السلام. الله لا يوفقك نور زهير علمت الوادم على البوگ الثگيل.
4734 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع