عندما وصل عبد اللطيف فتحي إلى بيته في حي ساروجة بدمشق وضع المفتاح في القفل وأداره، لكنه فوجئ بأنه لا يفتح. انتظر لحظات قليلة حتى أدرك أن والده غيّر قفل الباب مانعاً إياه من دخول المنزل، وذلك لأنه "مشخصاتي" لطّخ سمعة العائلة، وجلب العار لوالده الضابط في الجيش السوري في تلك الفترة.
996 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع