الذكرى السادسة على وفاة المرحوم الكاتب ألطاف عبدالحميد
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) صدق الله العظيم
قبل ستة أعوام بأيامها ولياليها غادر الى جوار العزيز الكريم المرحوم الكاتب ألطاف عبدالحميد ،لقد كان كاتباً نور مجلتنا بشكل مستمر ،وترك خزين من الكتابات التي أعجبت قرائنا الأكارم ،مثل الشموخ والكبرياء والحب النابض دوما…
رغم مضي ستة أعوام على رحيله لكنه باق في الذاكرة التي لاتنسى
ووفاءاً من مجلة الگاردينيا لابد لنا أن نستذكره دوماً وندعوا له:
اللهم إنا نسألك أن ترفع درجته في الجنة
اللهم أبدله دارا خيرا من داره
اللهم إجزه عن الإحسان إحسانا ،وعن الإساءة غفرانا
سادتي الأفاضل
بأسم رئاسة مجلة الگاردينيا ونيابة عن الاخوة والاخوات كتاب وقراء المجلة ،نتقدم بالتعزية لفقدان العزيز،وسيبقى في ذاكرتنا دوما ،وإنا لله وإنا اليه راجعون
الفاتحة على روحه ،وارواح جميع من توفاهم الأجل في عراقنا الحبيب.
جلال چَرمَگا
رئيس التحرير
894 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع