أخبار وتقارير يوم ١ شباط

 أخبار وتقارير يوم ١ شباط

١-سكاي نيوز…بعد مقتل 3 جنود..الأردن يكشف مهمة القوات الأميركية المستهدفة

دان الأردن الهجوم الذي استهدف موقعا عسكريا على حدوده مع سوريا، وأدى إلى مقتل 3 جنود أميركيين وإصابة العشرات منهم.وقالت وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن المملكة "تدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف موقعا متقدما على الحدود مع سوريا، وأدى إلى مقتل 3 جنود أميركيين وجرح آخرين من القوات الأميركية".وحددت الوكالة مهمة هذه القوات، قائلة إنها "تتعاون مع الأردن في مواجهة خطر الإرهاب وتأمين الحدود".وهناك 2900 جندي أميركي في قواعد عسكرية في الأردن، وفق البنتاغون.وذكر وزير الاتصال الحكومي المتحدث باسم الحكومة الأردنية مهند المبيضين، أن "الهجوم الإرهابي لم يؤد إلى أي إصابات في صفوف نشامى القوات المسلحة الأردنية".وأكد المبيضين أن "الأردن سيستمر في مواجهة خطر الإرهاب وتهريب المخدرات والسلاح عبر الحدود السورية إلى الأردن، وسيتصدى بكل حزم واقتدار لكل من يحاول الاعتداء على أمن المملكة".وكان الأردن أعلن سابقا أنه "يتعاون مع شركائه لتأمين الحدود، وطلب من الولايات المتحدة ودول صديقة أخرى تزويده الأنظمة العسكرية والمعدات اللازمة لزيادة القدرات على تأمين الحدود ومواجهة الأخطار عبرها"ووقع الهجوم، الذي أعلن عنه الأحد، بطائرة مسيّرة على قاعدة شمال شرقي الأردن وفق واشنطن، وحمّل الرئيس الأميركي جو بايدن مسؤوليته لفصائل مدعومة من إيران وتوعد بالرد.لكن الأردن أكد في وقت لاحق أن الهجوم وقع في قاعدة التنف خارج حدود المملكة، علما أن هذه القاعدة تقع في سوريا على الحدود مع الأردن والعراق.
٢-السومرية…
بتهمة اغتيال معارضين.. عقوبات أمريكية بريطانية ضد إيران…

أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، اليوم ، إن الولايات المتحدة وبريطانيا تتخذان تحركات مشتركة بحق أفراد سعوا لاغتيال معارضين إيرانيين ونشطاء في المعارضة، بناء على توجيه من إيران.وأظهرت مذكرة للحكومة البريطانية أن "بريطانيا أضافت 8 جهات لنظام العقوبات التي تفرضها على إيران".وأشارت إلى أن "الإجراءات الأميركية والبريطانية تأتي في إطار الكشف عن اتهامات موجهة من واشنطن".وقالت الحكومة البريطانية إن "حزمة العقوبات الجديدة التي جرى التنسيق بشأنها مع الولايات المتحدة تستهدف إيرانيين مسؤولين عن تهديدات بالقتل على أرض بريطانيا".وارتفعت الأصوات في الحكومتين الأميركية والبريطانية، الأحد، إلى "ضرب إيران"، عقب الهجوم الذي استهدف قوات أميركية شمال شرقي الأردن، وفق واشنطن، وأدى إلى مقتل 3 جنود وإصابة 25 آخرين.واتهمت واشنطن الجماعات المسلحة المدعومة من إيران بالوقوف وراء الهجوم، متوعدة بالرد "في الوقت وبالطريقة التي نختارها"، حسبما جاء في بيان للبيت الأبيض.

٣-الشرق الأوسط…أنباء عن توافق على «إطار صفقة» لتبادل المحتجزين بين إسرائيل و«حماس»‫

كشفت شبكة تلفزيون (إن.بي.سي) الأميركية، اليوم أن مفاوضين من إسرائيل والولايات المتحدة ومصر وقطر اتفقوا في الاجتماع الذي عقد في باريس أمس على إطار عمل لإنجاز صفقة جديدة لتبادل الأسرى والمحتجزين بين حماس وإسرائيل.ونقلت الشبكة عن مصدر مطلع قوله إن الاتفاق يشمل وقفا تدريجيا لإطلاق النار في غزة وإيصال المساعدات لسكان القطاع وإطلاق سراح أسرى فلسطينيين، مشيرة إلى أن مسودة الصفقة التي تم التوافق عليها ستقدم لحركة حماس اليوم. وذكرت (إن.بي.سي) أن الإطار الذي توصل إليه مفاوضو الدول الأربع في اجتماع باريس يشمل إطلاق سراح المحتجزين الأميركيين والإسرائيليين المتبقين في غزة على مراحل والبدء بالنساء والأطفال.كان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد ذكر أن الاجتماع الذي عقد في باريس كان "بناء".وأضاف المكتب في بيان عقب الاجتماع، الذي شارك فيه رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ورؤساء المخابرات الإسرائيلية دافيد بارنياع والأميركية وليام بيرنز والمصرية عباس كامل، أنه لا تزال هناك "فجوات كبيرة سيواصل الطرفان مناقشتها هذا الأسبوع في لقاءات متبادلة إضافية".لكن هيئة البث الإسرائيلية قالت إن مجلس الحرب الإسرائيلي سيعقد اليوم اجتماعا لمناقشة التطورات بشأن الاتفاق المحتمل لتبادل الأسرى مع حماس.

٤-الشرق الأوسط…ترامب: نحن على حافة حرب عالمية ثالثة……علّق الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب على الهجوم بطائرة مُسيّرة على قاعدة في الأردن، والذي أسفر عن مقتل 3 جنود أميركيين، بقوله إن العالم «على حافة حرب عالمية ثالثة».وأسفر الهجوم، الذي وقع أمس الأحد، وحمّل الرئيس جو بايدن فصائل مدعومة من إيران مسؤوليّته، عن مقتل ثلاثة من الجيش الأميركي، وإصابة 34 آخرين على الأقل.وهذه المرّة الأولى التي يُقتل فيها عسكريّون أميركيّون بنيران مُعادية، منذ بدء الحرب بين إسرائيل و«حماس» في قطاع غزّة. ويُفاقم الهجوم التوتّرات في المنطقة، ويغذّي المخاوف من توسّع نطاق الحرب إلى نزاع يشمل إيران بشكل مباشر.ونقلت صحيفة «التلغراف» عن ترمب قوله، في بيان أصدره عقب وقوع الحادث: «هذا الهجوم الوقِح على الولايات المتحدة هو نتيجة مُروّعة ومأساوية أخرى لضعف بايدن واستسلامه». وأضاف: «قبل ثلاث سنوات، كانت إيران ضعيفة ومُفلسة وتحت السيطرة تماماً. وبفضل سياسة الضغط الأقصى التي اتبعتها، كان النظام الإيراني يستطيع بصعوبة جمع دولارين لتمويل وكلائه الإرهابيين».واتهم المرشح الجمهوري بايدن بإعطاء إيران «مليارات الدولارات»، التي قال إن طهران استخدمتها «لإراقة الدماء وارتكاب المذابح في جميع أنحاء الشرق الأوسط». وأضاف: «هذا الهجوم لم يكن ليحدث مطلقاً لو كنت رئيساً، ولا حتى بالصدفة، تماماً مثلما لم يكن هجوم حماس على إسرائيل والحرب في أوكرانيا ليحدثا مطلقاً، وكنا سننعم بالسلام في جميع أنحاء العالم الآن، لكن بدلاً من ذلك، نحن على شفير حرب عالمية ثالثة».وقال ترمب: «هذا اليوم الرهيب هو دليل آخر على أننا بحاجة إلى العودة الفورية إلى السلام من خلال القوة، حتى لا يكون هناك مزيد من الفوضى، ولا مزيد من الدمار، ولا مزيد من الخسائر في الأرواح الأميركية الثمينة».وأنهى حديثه قائلاً: «لا يمكن لبلادنا البقاء على قيد الحياة مع تولّي جو بايدن رئاستها».وتعهّد بايدن، من جهته، الرد على الهجوم، الذي وقع أمس، وقال، في بيان: «بينما ما زلنا نجمع وقائع هذا الهجوم، نعلم أن جماعات مسلّحة متطرّفة مدعومة من إيران تنشط في سوريا والعراق، هي مَن نفّذته». واضاف: «سنواصل التزامنا محاربة الإرهاب، لا يُساوِرَنّكُم شكّ في أننا سنحاسب جميع المسؤولين في الوقت المناسب، وبالطريقة التي نختارها».ونفت إيران، اليوم الاثنين، ضلوعها في الهجوم. ونقلت وكالة «إرنا» الرسميّة عن المتحدّث باسم وزارة الخارجيّة ناصر كنعاني قوله إن «هذه الاتهامات غرضها سياسي يهدف إلى قلب الحقائق في المنطقة»، وذلك تعقيباً منه على بيان لوزير الخارجيّة البريطاني ديفيد كاميرون دعا فيه طهران إلى «وقف التصعيد».
٥-شفق نيوز…
يخبئون المخدرات في "مناطق حساسة".. اربيل تطيح بعصابة ايرانية للمتاجرة
اعلنت مديرية اسايش محافظة اربيل عاصمة اقليم كوردستان، اليوم أنها وبعد المراقبة والمتابعة واستحصال قرار من القاضي تمكنت من الاطاحة بعصابة دولية للمتاجرة بالمواد المخدرة قامت بتهريب المخدرات بطرق غير مألوفة.وجاء في بيان للمديرية ورد لوكالة شفق نيوز، ان العصابة التي تم الاطاحة بها تتكون من اربعة متهمين هم كل من (ر، ع، ص)، (ف، أ، م)، (ف، ح، ر) و (ب، ب، ح) وهم من ذوي الجنسية الايرانية، وقاموا بتهريب مواد مخدرة من نوع كريستال الى اقليم كوردستان.واشار البيان الى ان العصابة قامت بتعبئة المواد المخدرة في كبسولات، وأدخلوها الى الاقليم بطرق عديدة ومختلفة، مبينا أنه بعد اعتقالهم تم ضبط كل الكمية التي كانت بحوزتهم. واشار البيان الى ان بعض أفراد العصابة قاموا بابتلاع الكبسولات المعبئة بالكريستال للاحتفاظ بها في معدتهم، مضيفا ان البعض الاخر قام بإيلاج كمية من الكبسولات ذاتها في فتحة المخرج ليتمكنوا من تهريبها، الا انه تم ضبط تلك الكمية بعد القاء القبض عليهم.
٦-شفق نيوز…
رئاسة إقليم كوردستان تصدر بيانا بشأن اجتماعات الدفاع الأمريكية والبيشمركة
أصدرت رئاسة إقليم كوردستان، ووزارة الدفاع الأمريكية،بياناً مشتركاً حول الاجتماع الافتتاحي للجنة التنفيذية لتوجيه البيشمركة.وقالت رئاسة الإقليم في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، أن "كبار المسؤولين من الحكومة الأمريكية وإقليم كوردستان، أجروا يوم 29 كانون الثاني/ يناير الجاري اجتماعاً افتتاحياً للجنة التنفيذية لتوجيه البيشمركة في رئاسة إقليم كوردستان بأربيل".وأضافت "كان الغرض من اجتماع اللجنة هو تقييم التقدم الذي تحقق في تحقيق أهداف إصلاح البيشمركة، والتي حددتها مذكرة التفاهم بين وزارة الدفاع الأمريكية ووزارة شؤون البيشمركة في حكومة إقليم كوردستان، والتي تم تجديدها في أيلول/ سبتمبر 2022".وأوضحت الرئاسة "استعرضت اللجنة التقدم المحرز في مجال إصلاح البيشمركة، واتفقت على النقاط الرئيسة للعام المقبل، وذلك كجزء من الالتزام المشترك طويل الأمد بتوحيد قوات البيشمركة تحت إشراف وزارة شؤون البيشمركة في حكومة إقليم كوردستان وبناء قوة مهنية قادرة على ضمان إلحاق الهزيمة الدائمة بتنظيم داعش".وأكدت أن "وزارة شؤون البيشمركة قد حققت تقدماً كبيراً باتجاه الإصلاح المالي وإعادة هيكلة القوات، وتتطلع كل من وزارة الدفاع ووزارة شؤون البيشمركة إلى مواصلة التقدم في جهود الإصلاح المبينة في مذكرة التفاهم بين وزارة الدفاع ووزارة شؤون البيشمركة في حكومة إقليم كوردستان للعام 2022".وأشارت إلى أن "الولايات المتحدة الأمريكية تقف إلى جانب شعب العراق، وبضمنه شعب إقليم كوردستان، في سعيه لبناء عراق قوي ومستقر وذي سيادة".
٧-جريدة المدى……
عمليات جراحية أم إعلان حرب؟.. بغداد تحاول تخفيف الرد الأمريكي بعد قصف التنف
 بغداد/ تميم الحسن
كان خبر إيقاف الرحلات في مطار بغداد مساء الاثنين، لعدة ساعات غريبا خصوصا وانه جاء في لحظة تصعيد غير مسبوقة بين القوات الامريكية والفصائل عقب حادثة قاعدة التنف.واشارت بعض المعلومات الى ان سبب توقف الرحلات لم يكن بسبب الصيانة، حسب الرواية الرسمية، وإنما كان بسبب زيارة مسؤولين أمريكيين رفيعين الى بغداد.وجاءت تلك التطورات متزامنة مع وجود مسؤولين أمنيين ايرانيين رفيعين في العراق، بعد يوم من انطلاق الحوار العراقي- الامريكي لتنظيم وجود التحالف الدولي في البلاد.وخلال الـ48 ساعة الأخيرة أصدرت بغداد بيانين اثنين، أكدت فيهما رفضها التصعيد في المنطقة، ومحاولة تخفيف الرد الأمريكي المتوقع. وتثير قضية الرد الامريكي قلقا بالغا في العراق، ادى الى اغلاق مقرات الحشد، بحسب وثيقة سربت الى الاعلام، اول امس، ولم تعلق هيئة الحشد حتى الان حول مدى صحة تلك الوثيقة.وتتضارب المعلومات والتوقعات عن مدى قوة ومكان وزمان الضربة الامريكية التي توعد بها الرئيس الأمريكي جو بايدن.وحمّلت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) كتائب حزب الله العراقية مسؤولية الهجوم الذي استهدف قاعدة عسكرية أميركية في الأردن، عادة اياه "تصعيداً".وأعلنت ما تسمى بـ"المقاومة الإسلامية في العراق" أنها نفّذت هجمات "بطائرات مسيرة" فجر الأحد، استهدفت ثلاث قواعد في الأراضي السورية، بينها قاعدتا التنف والركبان القريبتان من الحدود مع الأردن.وقالت واشنطن إن الهجوم تسبّب بمقتل ثلاثة جنود وجرح أكثر من أربعين آخرين. وقد طال الهجوم "برج 22" في شمال شرقي الأردن، وهو قاعدة لوجستية تقع قبالة منطقة الركبان السورية. وتسربت معلومات في الليلة الثانية بعد الهجوم، عن اتصالات عراقية مع واشنطن لمنع توسع الازمة، وتخفيف الضربة الامريكية المتوقعة. ومن ضمن تلك التسريبات هو ما دار حول أسباب توقف الرحلات المفاجئ في مطار بغداد، وهو بسبب اصلاح احد المدارج والذي تطلب العمل به حتى الـ10 من مساء اول من امس، بحسب بيان صدر عن المطار.لكن التسريبات التي وصلت الى (المدى) قالت ان مسؤولين من الخارجية الامريكية عقدوا لقاء سريعا في المطار ثم غادروا، فيما لم يكشف عن الجهة العراقية التي التقت بالمسؤولين الامريكان. وفي ثاني رد لحكومة بغداد على ماجرى قرب الحدود الاردنية خلال يومين، قالت الخارجية انها "قلقة إزاء التطورات الأمنية الأخيرة التي تشهدها المنطقة".ودعت الوزارة في بيان إلى "أهمية خفض التصعيد الإقليمي في ظل الظروف الحرجة الراهنة وضرورة تعزيز الجهود الدولية المشتركة لتحقيق الاستقرار".وكانت الحكومة قد استنكرت في بيان سابق، قصف القاعدة الامريكية، وقالت ان هذه التطورات تهدد "السلم والأمن الإقليمي والدولي". الى ذلك يقول احسان الشمري استاذ السياسات العامة في جامعة بغداد لـ(المدى)، انه بعد تفويض الحرب الذي استخدمه الرئيس الامريكي بايدن باتجاه ضرب العراق يبدو الوضع في تصاعد لكنه بعد مقتل 3 جنود امريكان واتهام الفصائل العراقية وان ايران خلف الموضوع اعتقد نحن امام مرحلة مختلفة بشكل كبير جدا. وأضاف: "هذه المرحلة تختلف من ناحية القوة المستخدمة الامريكية ومستوياتها وطبيعة الاستهدافات التي ستأخذها ادارة بادين كرد فعل على مقتل الجنود". ويبدو ان موجة الرد ستستهدف الاراضي العراقية، بحسب رأي الشمري، الذي يقول ان "الكثير من المؤشرات تدلل على ان الاستهداف جاء من العراق او بايدي عراقية في النهاية". وبغض النظر عن ذلك يتصور الشمري وهو يرأس مركز التفكير السياسي ايضا، ان الموضوع لن يقتصر هذه المرة على ضرب غرف العمليات ومخازن السلاح الخاص بالفصائل، وانما الموضوع قد يذهب باتجاه استهداف شخصيات خصوصا ان الاستهداف الاخير كان ضد احد قيادات حركة النجباء يدل على ان الرد القادم سيطال شخصيات رفيعة، قادة متقدمين بالفصائل.ونقل موقع بوليتيكو الإخباري الامريكي، عن مسؤولين أميركيين لم يسمهم، أن الرئيس الأميركي جو بايدن أمر مستشاريه بتقديم خيارات للرد على هجوم استهدف عسكريين أميركيين في قاعدة على الحدود بين سوريا والعراق أودى بحياة ثلاثة من عناصر الجيش الأميركي. وذكر الموقع أن من بين الخيارات المطروحة أمام البنتاغون استهداف أفراد إيرانيين في سوريا أو العراق، أو أصول بحرية إيرانية في الخليج.واضاف الموقع أن الرد الأميركي على قصف قاعدة التنف سيبدأ على الأرجح خلال يومين من موافقة بايدن، وسيكون على شكل موجات من الهجمات ضد مجموعة من الأهداف.في غضون ذلك يقول غازي فيصل، وهو باحث في الشأن السياسي العراقي لـ(المدى)، انه يصعب تحديد اية تفاصيل حول طبيعة ومدى وعمق الرد الأمريكي على القصف الذي استهدف قاعدة التنف التي تتواجد فيها قوات امريكية ووجود ضحايا بين الجنود الامريكان.ويتابع: "يصعب بطبيعة الحال معرفة كل هذه التفاصيل التي تتعلق بالرد الامريكي لان حتى هذه اللحظة لم تنشر من قبل البنتاغون او الجهات الامريكية المعنية تفاصيل عن هذه الضربة التي مازالت قيد الدراسة".لكن ما يمكن استنتاجه، وفق ما يقوله فيصل الذي يدير المركز العراقي للدراسات الستراتيجية، ان هذه الضربة المتوقعة هي "جراحية وليست اعلان حرب على ايران او الفصائل".ويضيف: "الضربة لتقويض عناصر والقدرات العسكرية لهذه الفصائل ومحاولة الاستمرار في ردعها لكي تتجنب العودة الى قصف او استهداف الوجود الأمريكي".
مع تحيات مجلة الكاردينيا

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

695 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع