أسيت يلده
دعوا الاطفال يأتون إليّ قول من الكتاب المقدس
هم العيد هم المناسبات الجميلة التي بقيت في بلادي لهم الفرحة لهم البراءة وكل شيء في الوجود تكتمل الحياة بهم
هم نعمة من الله سبحانه وتعالى يرزقنا بهم وهم زينة الحياة، وجودهم حولنا يخفف علينا الكثير من الهموم، الطفولة عالم مخمليّ، مزدان بقلوب كالدر، وأرواح باذخة الطهر.
أحسد الأطفال الرضّع، لأنهم يملكون وحدهم حق الصراخ والقدرة عليه، قبل أن تروض الحياة حبالهم الصوتية يعيشون اليوم بيومه بل الساعة بساعتها لا يأخذهم التفكير ولا التخطيط لغد ولا يفكرون كيف سيكون وماذا سيعملون. أحاسيسهم مرهفة وأحاديثم مشوقة، كل عام واطفال العراق بخير والشكر لاتحاد الطلبة والشبيبة الكلدو اشوري بالتنسيق مع الجمعية الخيرية العراق بتوزيع هدايا أعياد الميلاد للأطفال شكراً لكنيسة مار افرام. لفسح المجال امام. هؤلاء الاطفال كي يحتفلوا. ببراءتهم ،،،
398 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع