د.سعد العبيدي
حچاية التنگال ٢٤٢٧
عبيد من وكاحته انطفت عينه بعد ما بگتها سلاية، وبالابتدائية وكيح وشراني، يادوبك وصل للسادس وبنچر، گال لأبوه، خليني أشتغل عماله، هم أشيل مصرفي وهم أتعلملي صنعه. اقتنع الأب وراح على الخلفة جبار جيرانهم، گله أريد منك عبيد كون يطلع وياك، تعلمه الصنعه، الرجل دگ على صدره وگال ببطن عيني، بس تره شغلتنه ينرادلها چتاف، يسمع كلام، وإذا جاك فد يوم مضروب بطابوگه لو بچعب الفاس، لا تزعل لان هذا ديدانه.
رجع وجاوبه هذا وليدك من ايدي لإيداك.
ما أطولها عليكم عبيد ما صمخ أسبوع رجع يعرج، مضروب بشگنگه بفخذه، وبالليل جاهم جبار، وگال عمي تره ابنكم ما يرهم، شعوطني، گاضيها بين الصلاة والحمام، ويدور فَيْ.
أبو عبيد بلع ريگه وگال حگك، أدري بيه سختچي لا صوم ولا صلاة، وبالليل راح على ابن أخوه منتسب لوحدة من المليشيات، طلب منه يسجله وياه، لكنه اعتذر وگال عبيد يفشلنه، بس انطيني مجال نوبات تجي تعيينات مخصوص لجماعتنه دا يملون بيهم الدوائر، بلكت نخليه بوحده منهن، ولگحت ويه عبيد وتعين فراش بدائرة تابعه لإسالة المي، وبأولها راح يلح على ابن عمه بس يجي ياخذه بسيارته البيكب الي عليها رشاشة ولو مره، ولمن يخابر عليه، يحچي وياه معلگ، ويوم بعد يوم ما گام يمد ايده على الشغل، وأكثر الوكت گاعد على كرسي بالباب، يلگط وين المعاملة المعصلگة، يمشيها بفلوس، وأبشركم بهاي الأيام شيگول عبيد المدير والموظفين يگولون حاضر، لكن بگلبهم يگولون تره الإصلاح يبدي من عبيد.
3485 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع