إِنَّ كَلاَمَ الْحُكَمَاءِ إذَا كَانَ صَوَاباً كَانَ دَوَاءً، وَإِذَا كَانَ خَطَأً كَانَ دَاءً...الإمام علي ـ كرم الله وجهه

جمعية الطيران العراقية- الجزء السادس والعشرون

   

  جمعية الطيران العراقية - الجزء السادس والعشرون

  

                                        

                     بقلم . الكابتن قيس السعدي
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

المطار...
         

كلمات معدودة الحروف، مختصرة المبنى واسعة الدلالات وافرة المعنى فهي الأرض الذي امتزجت بحياة الطيارين منذوا ساعات تدريبهم الاولى على الطيران وعلى مدى مراحل عمر الطيارين المتوالية يشعر الطيار والمتدرب أنه نشاء وترعرع على أرض المطار واستنشق هوائه العطر الممزوج برائحة الطائرات  وشرب من مائه وتغذى بغذائه وترعرع في جنباته وعلى صعيده ودرج بطائرته على  ترابه وتربى وتعلم وتثقف وارتقى الأجواء وطالت محبته في سويداء قلبه الملهف بالطيران  وتأصَّل حب المهنة النادرة في نفسه حيث يصعب عليه فراقها * فقــــد تجذر فيه وعشق مطاره من أعماق قلبه * إن تعلق الطيارين بالمطار وشدة شوقهم إليه ووفائهم وحفظهم لكل ممتلكات المطار* أن لم تكن لهذا المطار من خصائص وميزات روحية عشقها محبي من  تكون مكاتبهم في الأجواء العالية * الذين اختصهم الوطن بخصائص  فريدة جدا منها أداء الآمانة الكبيرة الملقاة على عاتقهم بأحسن شكل * حيث نلاحظ التزام الغاالبية بأدق تفاصيل أنظمة وقوانيين الطيران المرعية في  الأجواء والمطارات و يستشعر الطيارين بالأهداف الأنسانية النبيلة لهذه المهنة  الدقيقة حيث يكون الطيار صادقاً مع الله ومع نفسه في مهنته مشاركاً في إعلاء شأنها وبنائها  ومساهماً في مواصلة تطويرها واستمرار عطائها ويضطلع بمسؤوليته تجاه الحفاظ على المنجزات، وصيانة المقدرات والمكتسبات لهذه البقعة المهمة التي أسمها المطار وفي العراق يعود الفضل كله الى من رسخ أسسها ودعائمها المؤسس الأول لها  المغفور له بأذن الله الملك غازي بن فيصل بن الحسين الذي رسم على ثرى أرضنا الطاهرة ملحمة  فريدة أنتجت هذا الكيان العظيم القوي  الشامخ ** الطيران المدني العراقي ** والقوة الجوية العراقية**وجمعية الطيران ** إن تاريخ المؤسس الأول كبيرة لاحدود لها  ومسيرته وكفاحه يشهد لها القاصي والداني وكان ذوعقل راجح وإصرار قوي وعزيمة وشجاعة نادرة  جعلت كبار المؤرخين يصفونه بالتميز عن بقية قادة العراق وكتبوا مؤلفات كثيرة عن وطنيته  وشجاعته وفطنته وذكائه وسائر صفاته الشخصية النادرة التي أسست هذا الصروح الكبيرة في العراق *

  

            

            مقهى بغدادي ويافطة/ جمعية الطيران العراقية

جمعية الطيران العراقية
في الثلث الأول من هذا القرن وبعد التطورات الحديثة التي شملت مختلف نواحي الحياة ظهرت أهمية النقل الجوي في العراق وقد صدرت الارادة الملكية بتاريخ  24/5/1933 حيث أسست جمعية الطيران العراقية كما ذكرنا ذلك في الجزء الاول المنشور في مجالس حمدان الثقافية .. وبنظرة فاحص إلى الهيكل الرئيسي لجمعية الطيران العراقية وأصول الدراسة فيها نجد أنها تهدف إلى إيجاد نقل جوي حديث مؤسس على أسس علميه يسعى  لأختصارا  المسافات والوقت وتسابقا مع الزمن لتكوين مطارات متطورة  للنقل الجوي في العراق وسابقة لكل دول العالم الثالث في حينها* ذلك من اجل أن تتلائم  جمعية الطيران ومتطلبات الحياة الجديدة وتواكب التطورات العلمية والتكنولوجية التي يشهدها عالمنا المعاصر *

  

لماذا يعشق الطيار مهنته
إن التعلق والميل القلبي  للطيران هي فطرة في الإنسان والميل إليها أراها من  الغرائز الفطرية لدينا نحن معشر الطيارين وبفضل من الله يمتلك الطيارين ضوابط  نفسية وحسية وأنسانية في عمل الخير والمساعدة الصادقة لبني البشر * فميول الطيارين اتجاه ماهو جميل وحسن في مهنتهم بحدود المعقول و تعتبر طبيعة بشرية لا إشكال فيها * ولكن نرى الطيار المحترف  يسموا  بمشاعره في كل ماهو جميل وحسن ونظامي في تطبيق قوانين مهنته التي يحبها وإذا تعدى ذلك  إلى أمور أخرى خارجة عن النطاق الصحيح أصبح حالة انحرافية شـــــــــاذة* العديد من البشر لديهم هذه الميول الصادقة المشاعر ولكنها تكون كامنة في داخل النفس البشرية  بل في بعض الأحيان تكون هدفها الوحيد عمل الخير والبعض يحاول جاهداً مقاومة هذه الميول مراعاة للخلق والفضيلة وهذه الفئة من الناس يستطيعون بتوفيق من الله مقاومة هذه الظاهرة ولا يقع في فخ الانحرافات  لا سامح الله **
ومن مظاهر التعلق والميل لحب مهنة الطيران والمطار الذي يعمل به * تعلق تلاميذ الطيران بالمطار وتعلق هولاء التلاميذ بأستاذتهم في هذه المهنة المحببة على قلوبهم وبالخصوص ومدربهم الأول بالطيران وهذا التعلق لن تجده في كثير من العلوم الأخرى واتذكر من هولاء التلاميذ الاعزاء كابتن علي وكابتن طارش وكابتن ضياء والعزيز عمر نجل الشهيد السعيد كامل ساجت رحمه الله وصبحي ناظم توفيق وعلاء حسين مكي  واحمد نزار الخزرجي و لؤي خيرالله طلفاح وأسوان الدليمي  وناظم نجل العزيز عزيز شهاب رحمه الله  وسرمد نجل الكابتن طارق الخميسي رحمه الله وطالب ابراهيم  والكثير من الاعزاء من خريجي كلية القوة الجوية طلاب وطالبات والكثير من الطيارين المدنيين الذين تم تدريبهم  في الطيران المدني وقد أستلمت الكثير الرسائل شكر ومحبة من تلاميذي وكانت هذه الرسالة من صميم المهنة **
أستاذي ومدربي الأول في الطيران أزف لك التحية والاحترام معطرة منمقة ندية لقد أنرت لنا السبيلا وكنت لنا به دوما دليلا. لقد أتعبت نفسك بحق كي ترينا ألاتجاه الصحيح في الاعالي يكفيك فخرا فبين الطياريين فضلك وجهدك قد تناها فأنت من علمتنا تأثير القيادات و التسلق و الانحدار و الدوران و الآنهواء . حقا بعلمك وخلقك كنت للدنيا سناها ** اقول لتلميذي الغالي  أشكرك من صميم قلبي ايها الوفي الغالي ولكن من الدروس الجوية التي نسيت ذكرها درس الانهواء الحلزوني 1و2 ودروس دائرة المطار ودرس الطيران الأفقي المستقيم وهنا قد نكون أنتهينا من مرحلة الطيران الأبتدائي وندخل بدروس الطيران المتقدم * مجرد مزحة تلميذي الحبيب * أخواني أغلبهم لازال يحن لتلك الأيام الجميلة التي قضيناها سوية في تعليمهم مهنة الطيران وعليه نجد أن الظروف المحيطة بالمطارات والطائرات ايظا تلعب دورا فعالا في انتشار هذه الظاهرة وغيرها من المظاهر المحببة على قلوب هواة الطيران التي قـــد  لا تكون بعيدة عن ظاهرةالتعلق والميل الروحي لهذه المهنة *

                              


   

المطارات العراقية و التطور الكبير في مجال الطيران الحديث في عالمنا العربي
مع تزايد الكبير في اعداد المسافرين جوا حول العالم تنمو التوقعات لجعل تجربة السفر بدءا من شراء تذكرة الطيران وحتي مطار الوصول أكثر سهولة ويسرا في ظل التطور التكنولوجي الهائل الذي تشهده صناعة الطيران* وهذا ما تنبهات اليها سلطات وشركات الطيران المدني بالشرق الأوسط‏ حيث تتجه المطارات من خلال تزايد الخدمات الالكترونية الحديثة الى تعزيز مفهوم المطارات الذكية ؟ فمن المتوقع أن تنفق المنطقة العربية خلال السنوات الأربع المقبلة نحو مائة مليار دولار لتطوير مطاراتها خاصة في منطقة الخليج * وقدرت التقارير أن المنطقة العربية استثمرت نحو ثلاثة مليار دولار في قطاع السفر خلال السنوات العشر الأخيرة منها نحو اثنان مليار دولار لشراء طائرات جديدة وواحد مليار دولار لتطوير وتوسعة المطارات بما يمكن قطاع الطيران بالدول العربية من ارتفاع حصته من الطيران العالمي  الى 11% في حين أن هذه النسبة كانت لا تزيد على 5% فقط قبل ذلك * ويسهم قطاع الطيران بنحو 17.5 مليار دولار من الدخل القومي للمنطقة * لكن رغم أن قطاع الطيران العربي يعد من أسرع القطاعات نموا في العالم* فإن بعض المطارات في منطقة الشرق العربي ومنها العراق لازالت تحتاج الى تطوير البنية التقنية والخدماتية لتسهيل حركة المسافرين عبر ماكينات أو ما يسمي بأكشاك الخدمة الذاتية الإلكترونية بما يقلل من زمن إجراءات السفر في حين أن 53%  فقط من شركات الطيران العربية تقدم خدمات إنهاء إجراءات السفر إلكترونيا حاليا* وفي هذا الصدد أوضح الخبراء أنه خلال السنوات الأربع المقبلة فإن نحو5 مليارات دولار سيتم إنفاقها لتطوير البنية التحتية المعلوماتية في مطارات المنطقة في ظل منافسة متزايدة يشهدها قطاع الطيران بين المطارات الإقليمية والدولية من جهة * وبين شركات الطيران الوطنية والخاصة من جهة أخري بهدف جذب المسافرين* ويري خبراء الطيران أن معظم المطارات الحديثة بالمنطقة أصبحت مطارات ذكية حيث تضم أجهزة الكترونية لتقليص زمن إجراءات السفر* وتوزيع بوابات المغادرة والوصول وسهولة استلام الأمتعة إلكترونيا إضافة إلي أجهزة المراقبة * وفي هذا الإطار تسعي شركات الطيران ووكلاء السفر الى تعزيز تجربة المسافرين عبر تقديم الحلول التقنية التي تستند الى المعالجة الآلية لبيانات السفر بما يوفر التكلفة والوقت* ويقدم مزيدا من الخدمات والتسهيلات بالمطارات وشركات الطيران *ويشير الخبراء الى أن استخدام الطائرات الحديثة * ونمو حركة السفر تفرض تحديات كبيرة علي صناع القرار بالطيران العراقي بضرورة تقويم ومراجعة عمليات السلامة والتحديث للمطارات واعتماد أنظمة متطورة تكفل سلامة حركة الطائرات * وسرعة إنهاء إجراءات السفر وفق أفضل المعايير الدولية مع مراعاة خفض التكاليف * وفي هذا الإطار فإن المطارات العراقية يجب أن تتبني أحدث التقنيات الذكية بهدف تعزيز الأداء يذكر أن تقارير الاتحاد الدولي للنقل الجوي اياتا أظهرت أن منطقة الشرق الأوسط تشهد أعلي معدلات نمو في حركة السفر عالميا إذ تجاوزت نحو9.11% وهو ما يؤكد أن هذه المنطقة الواعدة تشهد نموا متزايدا يتطلب مواكبة استخدام التكنولوجيا المتطورة بمطاراتها التي أصبحت في منافسة قوية مع أكبر المطارات العالمية*

                                      

حادثة طيران سببها بسيط جدا لكنها مؤلمة جدا حصلت لطائرة البرافو السويسريه في كلية القوة الجوية

في يوم صحو جدا تهياء صديقي العزيز العقيد الطيار س وتلميذه للقيام برحلة جوية تدريبية بعد شرح الدرس الجوي قبل الطيران وقيام التلميذ بعمل جميع الفحوصات مما قبل التشغيل وصعود التلميذ الى الطائرة وقام بتشغيل الطائرة والقيام باجراءات فحص المحرك الى أن اعطى الاشارة لمدربه س بان الطائرة صالحة للطيران** وكان العقيد س متوسط القامة وطيار هأدى جدا وملتزم بكل قوانيين الطيران فصعد الى الطائرة وجلس في المقعد المخصص للمدرب وسحب الكرسي لكي تتمكن رجليه من الوصول الى دواسات الدفة * الردار* وهكذا طلب الموافقة من السيطرة الجوية بالدرج بالطائرة الى منطقة ما قبل الاقلاع وفعلا حصلت الموافقه له ودرج بالطائرة الى المنطقة المخصص له * وهنا قام بأجراءات ما قبل الاقلاع ووجد طائرته جاهزة للاقلاع * هنا طلب الموافقة بالاقلاع من السيطرة الجوية وفعلا استلم الموافقة بالاقلاع * وقام بعملية الاقلاع وبعد ارتفاع 100  متر تقريبا وسحب الطائرة بصورة اعتيادية واقلع بالطائرة * وفي مرحلة بعد الاقلاع زاد من سرعة الطائرة وكانت السرعة لم تتجاوز 160كلم شوهدت الطائرة تسحب بقوة للخلف وتعمل دوران لليمين وتقع الطائرة بانهواء الجناح الايمن ومن ثم FLICK ROLL وبعدها سقوط الطائرة على االارض بشدة * ويقتل قائد الطائرة وتلميذه * وبعد اجراء التحقيق من قبلنا نحن  مالكي الطائرة جمعية الطيران * وبعد فحص الطائرة وجدت كل أجراءات سلامة الطيران قد طبقت قبل الطيران * وبعد فحص الطائرة مباشرة بعد سقوطها تبين لنا أن كرسي المدرب بعد تقديمه للأمام  لم  ** يقفل الكرسي بصورة صحيحة وكما يجب ان يقفل وحسب تعليمات الطائرة ** وعليه بعد الاقلاع وزيادة السرعة وسحب الطائرة مع تعجيل أرضي تجاوز 3G رجع الكرسي للخلف بشدة مما جعل المدرب يسحب عصا القيادة للخلف للتمسك بها من انزلاق الكرسي وبعدها سقوط الطائرة في حالة FLICK ROLL AND STALL وهكذا خسرنا واحد من خيرة الطياريين رحم الله قائد الطائرة وتلميذه
              
رسالة شكر ومحبة لطياريين عراقيين خدموا وقدموا الكثير للوطن
الكابتن الطيار عباس حسين العلي ايها الاستاذ القدير والجناب العالي والراقي الخلق  اعذرني أخي فقد تكلمت عنك  باستحياء، ولم نذكر من صفاتك الا بعضها ** فانت كنت دائما ذلك الشخص الذي يعمل بهدوء ولم تقصر في حق الوطن ولم تغفل حق اخوانك الطياريين بعيش آمن وكان هذا هو الايمان في اعماقك والرقي في اهدافك  وكان الواجب هو رسالتك . ستبقى خالدا في قلوب محبيك أيها العزيز
الكابتن الطيار هشام محمد أبراهيم  ايها الجندي المجهول كنت تعمل بصمت واختفيت بصمت لقد كنت بحق الطيار القدير الذي يرمز له بالبنان وكيف لا ** وقد كنت مدربا للشهيد عدنان خير الله طلفاح رحمه الله . حماك الله أخي الغالي .
الكابتن الطيار سمير عبد الله الشهواني رحمك الله أستاذي الفاضل يا أمير الكرم والأخلاق يا أبا أحمد لقد غادرتنا مبكرا * كيف أصفك فلا أقدر وكيف أكتب عنك وماذا أقول كل شيء قوله في حقك قليل * نعم قليل * أخي أبو أحمد هل أنسى تدريبك لي في ذلك الشتاء القارص وفي تموز العراق اللهاب * كلا وألف كلا * فلم تبخل علينا بعلومك وطيبتك* أنا مدين لكم مادمت حيا واعترف لكم بالعرفان والجميل الذي طوقتني به ** وهذا أن نم عن شيء يا أبن * بغـــــــــداد والموصل * فسجيتكم الكرم والجود والاخلاق لا مدحا بل هي الحقيقة التي يعرفها القاصي والداني

الفريق الطيار الركن خلدون خطاب بكر الطائي  قائد القوة الجوية السابق  * أخي سيبقى شخصك ماثلا في ذاكرة الوطن ،وستبقى  راية عالية  بين أخوانك الطيارين العراقيين  فانت كنت وستبقى ذلك الطيار الشجاع يدفع  طياري وطائرات  الوطن الى الامام نحو التطور  والسمو   * حفظكم الله ايها الاخ العزيز  وستركم من كل سوء

الفريق الطيار الركن نصير اركان العبادي امر جناح القتال الجوي السابق ستبقى جهودك وعلومك عظيمة في الطيران العراقي * لم تنتظر من احد الاشادة او المديح بل وضعتم نصب اعينكم مصلحة اخوانكم الطياريين العراقيين وقمتم بكل ما من شأنه الحفاظ على تطور الطيران * حبكم كل من عمل معكم  * حفظكم الرحمن ايها الاخ العزيز وستبقون خالدين في ذاكرة أجيال من الطياريين

شكرا للخطوط الجوية العراقية متمثلة برئيس طياريها وطياريها الاعزاء على دقة التوقيتات وحسن الضيافة والطيران المريح جدا على رحلات  طائرة البوينغ 737 حجم 300  ومن الأحسن الى الأفضل كي يستعيد أسطولنا الجوي عافيته من جديد أن شاء الله

 

الگاردينيا: اليوم حدائقنا نورت بوجود الحاج الكابتن/ قيس السعدي ..

يا الف هلة بكابتننا الغالي..أسعدنا وجودكم بيننا أيها العزيز..

للأسف الشديد فقدنا حلقات جميلة مع مواد اخرى في مجالس حمدان بسبب الشركة التي كنا نتعامل معها سابقا .. بس متفائلين بوجود الحاج الكابتن سنعيدها بأذن الله تعالى..

ملاحظة:للراغبين الأطلاع على الحلقة السابقة النقر على الرابط أدناه:

http://www.algardenia.com/tarfiya/menouats/2139-2012-12-19-00-37-54.html

قوس قزح

مقالات

المهندس أحمد فخري

قصة (تايسون) /الجزء الاول

عصمت شاهين الدوسكي

بتول

د.محمد تقي جون

حسن سريع

د.منار الشوربجي

تعهدات ترامب وترشيحاته

د.باسل يونس الخياط

تعداد السكان

سنية عبد عون رشو

درس التعبير ...قصة قصيرة

فارس حامد عبد الكريم

مدح النفس بين الرفض والقبول

ثقافة وأدب

  

إذاعة وتلفزيون‏



الأبراج وتفسير الأحلام

المتواجدون حاليا

380 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع